فاجئ الفنان عبد المجيد عبد الله متابعيه بإعلانه عن الأغنية الجديدة التي أصدرها نجل عبد المجيد عبد الله والتي تحمل عنوان "يا بختي فيك" ليبدأ نجل الفنان الكبير رحلته مع عالم الفن. عبدالمجيد عبدالله يدعم أولى تجارب نجله الغنائية
نشر الفنان عبد المجيد عبد الله عبر حسابه على "تويتر" الأغنية الأولى لنجله محمد عبد المجيد الذي قرر أن يكرر تجربة والده في الغناء وبدء مشواره الفني مع أغنية "يا بختي فيك"، وهي من كلمات صالح الريان، وألحان محمد بودلة، وتوزيع هشام السكران، وماستر عمرو هاشم، الفنان عبد المجيد عبدالله اكتفى بنشر فيديو الأغنية عبر القناة الرسمية الجديد لنجله فكتب: "محمد عبد المجيد - يا بختي فيك (حصرياً) على (يوتيوب)"، وقد حقق الفيديو منذ عرضه ما يقارب 100 ألف مشاهدة عبر القناة الرسمية للفنان الشاب.
- يا بختي فيك - وليد جلال ( حصرياً ) 2018 - YouTube
- Sohati - التكلم مع النفس
يا بختي فيك - وليد جلال ( حصرياً ) 2018 - Youtube
محمد عبدالمجيد - يا بختي فيك (حصرياً) | 2020 - YouTube
يابختي فيك بدون موسيقى محمد عبد المجيد 2020 أغنية كوشة 2020 - YouTube
دعم الصحة النفسية والبدنية. زيادة القدرة على التكيف مع الصعوبات. التخلص من التوتر. تشير العديد من نظريات علم النفس إلى أن امتلاك نظرة إيجابية للذات قد يمكّن الأفراد من التعامل بطريقة أكثر مثالية مع المواقف العصيبة، الأمر الذي يُقلل بدوره من الآثار الصحية الضارة للضغط على الجسم. من المُرجح أيضًا أن الأشخاص القادرين على التفكير بطرق إيجابية قد يستطيعون عيش نمط حياة صحي مقارنة بالأشخاص السلبيين، فهم يمارسون النشاط البدني، ويتبعون نظامًا غذائيًا صحيًا ، ولا يدخنون أو يشربون الكحول بكثرة. آلية التحدث مع النفس بطرق إيجابية
يمكن أن تُساعد هذه الخطوات في تعزيز التحدث مع النفس بشكل إيجابي، إذًا للحصول على فوائد التحدث مع النفس جرب الخطوات الآتية:
تدرب على عبارة محفزة: اختر أحد العبارات المحفزة، وتدرب عليها، مثل: "أشعر بالقوة" أو " يمكنني فعل ذلك". تدرب على عبارات متعددة: ابدأ في توسيع الحوار مع الذات، يمكنك اختيار بعض العبارات المألوفة والمريحة للنفس، مثل: "لقد فعلت هذا من قبل وهو أمر ممكن". قم بإنشاء صورة ذهنية أو تصور إيجابي: يجب أن تكون العبارات والكلمات التي تختارها، عبارة عن صور مرئية في ذاكرتك يمكنك استدعائها على الفور، فالصورة مع الكلمات هي مزيج قوي لخلق رسالة إيجابية مرتبطة باعتقاد ما.
Sohati - التكلم مع النفس
هذا المقال هو استكمال للمقال المنشور سابقاً ( الكلام مع النفس: مرض نفسي؟)
يبدو بديهيا أن الكلام وسيلة للتواصل مع الغير وأن التفكير الصامت يكفي للتواصل مع الذات دون الحاجة للتحدث بصوت عالٍ حين لا يكون حولك أحد. لكن من قال أن البديهة وحدها تغني عن البحث والتفسيرات العلمية؟
ظاهرة الكلام مع النفس شائعة جدا ولا يكاد يخلو أحدنا من شكل أو آخر من أشكالها المتعددة وهي قد تبدأ بشكل مبكر جداً من العام الثاني من عمر الطفل. الجيد في هذا الأمر أنه طبيعي تماما ولا علاقة له بوجود علة أو اضطراب نفسي لدى المريض. فسواء أكنت تخاطب نفسك بصوت مسموع أو غير مسموع، تأمر نفسك أو تنهاها، ترتب حياتك اليومية، تكافئ ذاتك، تتفكر عميقا حول مسألة شائكة، تتصور ردود فعل أشخاص تعرفهم… كل هذه الأشكال من الحديث مع النفس طبيعية وجزء من حياة كل فرد منا. طبعا يستثنى من كل هذا الكلام مع النفس حين يكون المخاطَب شخصا آخر ماثلا أمامك لا يراه أحد سواك يسمعك ويرد عليك، فهذا هو تعريف الهلوسة. حدد الباحثون أنواعا مختلفة من الكلام مع النفس، كالكلام الصامت silent self-talk والكلام بصوت مسموع loud self-talk ودرسوه في شتى مجالات علم النفس محاولين فهم آلياته وأسبابه وتأثيره على الصحة النفسية.
لن تخشى من الحديث إلى نفسك بصوتٍ عالٍ من نظرات المحيط بعد الآن، تعرف على فوائد التحدث مع النفس هنا. يُعد التحدث مع النفس الطريقة التي يمكن من خلالها الحديث مع الذات، أو الصوت الداخلي، قد تفعل ذلك دون أن تدرك أنك تتحدث إلى ذاتك. يعد الحديث مع الذات من الأمور التي يوصي خبراء علم النفس بفعلها، فهي من الممكن أن تؤثر بشكل كبير على ما تشعر به، وما تفعله. فإذا كنت تفكر بشكل سلبي في نفسك فسوف تشعر بالسوء معظم الوقت، يمكن يجرك ذلك إلى الإحباط ويمنعك من الشعور بالرضا، وقد ينعكس على أفعالك، لكن إذا كنت تفكر بشكل إيجابي في نفسك، فقد تشعر بالرضا معظم الوقت، وتزداد سلوكياتك الإيجابية. سنتعرف في ما يأتي على فوائد التحدث مع النفس:
فوائد التحدث مع النفس بطريقة إيجابية
يواصل الباحثون في علم النفس البحث حول آثار التفكير الإيجابي على النفس والصحة، قد تشمل فوائد التحدث مع النفس الصحية التي قد يوفرها التحدث الإيجابي مع النفس ما يأتي:
انخفاض مستوى الاكتئاب. قلة الكرب والمشكلات في الحياة. ارتفاع معدل العمر الافتراضي. مقاومة أكبر لنزلات البرد. تعزيز صحة القلب ، وتقليل احتمالية الوفاة الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية.