وقال بشار بن برد: إذَا كنتَ في كلِّ الأمورِ معاتباً... صديقكَ، لمْ تلقَ الّذِي لا تعاتبهُ فعشْ واحداً، أوصلْ أخاكَ فإنَّهُ... مقارفُ ذنبٍ مرةً ومجانبهْ إذَا أنتَ لمْ تشربْ مراراً على القذى... ظمئتَ، وأيُّ النَّاسِ تصفو مشاربهْ وقال الحسين بن مطيرٍ: لعمركَ للبيتُ الّذِي لا نطورهُ... أحبُّ إلينا منْ بلادٍ نطورُها
ما إعراب قول بشار &Quot;إذا أنت لم تشرب مراراً على القذى*ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه - ضوء التميز
كلمة أخيرة...
الصبر - يا أخي - ليس فقط على أقدار الله المؤلمة… إنما هناك أيضا الصبر على طاعة الله وتنفيذ أوامره كذلك الصبر عن فعل المعاصي… فلا تنس أن تحتسب تلك الأجور في جميع أنوع الصبر…
قال بعض السلف:
(لولا مصائب الدنيا لوردنا القيامة مفاليس) مما اعجبني. Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر كاتبها... ولا تعبّر عن وجهة نظر إدارة المنتدى
6- أن تكون من المفلحين الناجين، قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} (آل عمران:200). 7- المغفرة والأجر الكبير، قال الله تعالى: {إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ} (هود:11). 8- أن تنال صلوات من ربك ورحمة وهداية لما يحبه ويرضاه...
9- انظر إلى الأشجار في فصل الخريف كيف تتساقط أوراقها ما أروع هذا المنظر!.. إن احتسابك للمعصية سيجعل ذنوبك تتساقط كما تحط الشجرة ورقها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلا حط الله [ به] سيئاته كما تحط الشجرة ورقها"[1]. قال الله تعالى: {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} (البقرة:155-157).
وليس من قبيل الصدفه وصفهم بألاهليه فأهل كل علم هم الملمون بقواعده ومصطلحاته, ومن العجيب أن كل ذلك لم ينزل به من السماء نص مجمل, ولم يفسره نبى مرسل…. فلايوجد نص سماوى لأهل الحساب…. ولم يرسل رسول ليبين قواعده…. ولا رسول خاص لمصطلحات الطب, أوالكمياء, أو الفلك و ما إلى غير ذلك بل وضعه أول ثم سار عليه أخره وسبحان الله هم مستقرون فمابال أهل الدين والمفروض أنهم أهل اليقين…. فمع وجود العون الإلهى من السماء تشريعا…والعون المحمدى لأهل الدين تفسيرا وتوضيحا… ما رأيناهم على تعريف إستقروا …. يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل | عبدالباسط عبدالصمد - YouTube. ولا على أمر وقول ثابت قد إستمروا مع أن الأمر الإلهى ورد فى الكتاب الذى أرسله الله مع حبيبه إلينا…. ونحن أمة خوطبت من السماء بل خوطب الناس من خلالنا"أيهاالناس" اللهم إياك نسأل وأنت رب العالمين أن تعين من عبادك من بك يستعين …. وتجمع أهل الدين على كلمة سواء…. فيعكفون على تعريف ما يقع فيه العامة فيسرفون …. ويقع أيضا فيه الخاصه فيقطرون مخافة أن يسمع الناس مالديهم فيفتنون فأنت سبحانك القادر أن تمنح"العلماء" التواضع فيستزيدون ثم يفيدون وهم لك شاكرون …والآ تجعلهم بعلمهم –حسب زعمهم عنك محجوبون"وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا اليه راجعون" فقد أصبنا بالجهل وإنا لصابرون…فاللهم إرفع عنا البلاء….
ما دلالة استخدام اسلوب النداء في قوله تعالى يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ من ذَكَرٍ وأنثى - مدينة العلم
قال فضيلة الإمام الأكبر إن الرحمة بالنسبة للإنسان هي حالة من الشفقة والرقة القلبية تدفعه على أن يساعد غيره ويقف إلى جواره ويستمر معه إلى أن تقضى حاجته التي تنهي حالة الرقة وحالة الشفقة عند هذا الرحيم من البشر،موضحا أن رحمة العبد بغيره تصاحبها حالة من الآلام ،بحيث يتأثر بالمشكلة أو بالحاجة التي نزلت بهذا الشخص أو ما يسمى بالمرحوم، فهناك عبد راحم وعبد مرحوم تنزل به مصيبة أو حاجة تضطره إلى أن يستعين بغيره، هذا الذي يستعين به يجد في نفسه رقة قلبية مصحوبة بألم، أو تأثر على هذا الشخص الآخر.
كيف يدير القرآن التنوع الإنساني؟ - إسلام أون لاين
يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل | عبدالباسط عبدالصمد - YouTube
يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل | عبدالباسط عبدالصمد - Youtube
جريدة البحيرة والأقاليم العدد رقم 292
بتاريخ 1/11/2011
"يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم"
أن يتعلم الناس بعضهم من بعض…. أن يتتلمذ الناس بعضهم على بعض فيعطى من عنده لغيره, ثم يأخذ ما عند غيره فيزداد بذلك علما ولذلك فإن كل علم تعارف الناس عليه إستقر وتآلف اهله….. وما لم يتم التعارف على قواعده تخالف بل تقاذف أهله حتى ان الرجلين ليتناقشان فى موضوع هما فيه متفقان أصلا دون ان يدرى أحدهما فيبدوان وكأنهما عدوان,
والسبب فى ذلك هو غياب اللغه المشتركه بينهما…. فأى سباق لاتحسم نتيجته إلا بتحديد نقطة البدايه وأى حساب خاطئ مالم توضح قواعده أساسياته …. كيف يدير القرآن التنوع الإنساني؟ - إسلام أون لاين. فمثلا أهل الحساب تعارفوا فيما بينهم على إشارات الحساب وقواعد وإتفقوا على رموزه وعلاماته…فعلامه"+" هى علامه الجمع فى كل الدول مهما كان موقعها على خريطه العالم ومهما كانت لغه شعوبها وكذلك علامه" ="
-ثم إن أهل الموسيقى إتفقوا فيما بينهم على قواعد وأصول علم الموسيقى… وبناء عليه فإن سلم الموسيقى مستقر فى جميع أنحاء العالم…. لانهم تعارفوا. وأهل علم الكيمياء قد إصطلحوا على رموزهم فأستقروا ومن السهل جدا أن يقرأ الرجل منهم ما ألف الآخر وإن إختلفت اللغة أساسا …وكذلك أهل الطب وأهل الفلك وأهل كل علم.
قوله تعالى: ( ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى... ) الآية [ 13]. 765 - قال ابن عباس: نزلت في ثابت بن قيس ، وقوله في الرجل الذي لم يفسح له ابن فلانة ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " من الذاكر فلانة ؟ " فقام ثابت ، فقال: أنا يا رسول الله. فقال: " انظر في وجوه القوم " ، فنظر فقال: " ما رأيت يا ثابت ؟ " فقال: رأيت أبيض وأحمر وأسود قال: " فإنك لا تفضلهم إلا في الدين والتقوى " ، فأنزل الله تعالى هذه الآية. 765 م - وقال مقاتل: لما كان يوم فتح مكة أمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بلالا حتى أذن على ظهر الكعبة ، فقال عتاب بن أسيد بن أبي العيس: الحمد لله الذي قبض أبي حتى لم ير هذا اليوم. وقال الحارث بن هشام: أما وجد محمد غير هذا الغراب الأسود مؤذنا ؟! وقال سهيل بن عمرو: إن يرد الله شيئا يغيره ، وقال أبو سفيان: إني لا أقول شيئا أخاف أن يخبر به رب السماء ، فأتى جبريل عليه السلام النبي - صلى الله عليه وسلم - وأخبره بما قالوا ، فدعاهم وسألهم عما قالوا ، فأقروا ، فأنزل الله تعالى هذه الآية ، وزجرهم عن التفاخر بالأنساب والتكاثر بالأموال والإزراء بالفقراء. [ ص: 205] 766 - أخبرنا أبو حسان المزكي قال: أخبرنا هارون بن محمد الإستراباذي قال: حدثنا أبو محمد إسحاق بن محمد الخزاعي قال: حدثنا أبو الوليد الأزرقي قال: حدثني جدي قال: أخبرنا عبد الجبار بن الورد المكي قال: أخبرنا ابن أبي مليكة قال: لما كان يوم الفتح رقى بلال [ على] ظهر الكعبة [ فأذن] ، فقال بعض الناس: يا عباد الله ، أهذا العبد الأسود يؤذن على ظهر الكعبة ؟ فقال بعضهم: إن يسخط الله هذا يغيره ، فأنزل الله تعالى: ( ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى).