تاريخ النشر: 2011-07-21 09:36:52
المجيب: الشيخ/ أحمد سعيد الفودعي
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله، وصلى الله على سيدنا محمد. أود من فضيلتكم النصيحة، تعرفت على شاب أردني للزواج وهو متدين، ووسيم مثلي في السن، ووالله ما كان بيننا شيئا إلا التعارف للزواج ، ولكن في نفس الأسبوع قريبة أبي خطبتني لابنها الذي يكبرني ب16 سنة، قلبي وعقلي أراد الآخر، ولكن إرادة أبي كانت أقوى من إرادتي، قطعت اتصالي بمن أراد قلبي، وأخلصت للآخر وتزوجته، أنجبت منه طفلا، ولكن كانت هناك مشاكل كثيرة، ولا تزال لأنه له أذن لا تصغي إلا لأهله، لا يوجد بيننا توافق ففارق السن كبير لم أعد أرغب في الجماع معه. والمشكلة الآن أني رجعت أفكر في الشاب الذي أراده قلبي حاولت أن أنساه لكن لم أستطع ربما يكون هو الآخر تزوج لكني أفكر فيه دائما. أنا لا أقول أن زوجي سيء لكن ليس هناك توافق، ولا أشعر بالحب تجاهه، وفارق السن لم أعد أتقبله خاصة بعد كثرة المشاكل، كثيرا ما أفكر في الطلاق، فهل هذا أحسن لي وله. أفيدوني جزاكم الله خيرا. لا أشعر بالمتعة مع زوجي, رغم أني أحبه - video Dailymotion. الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ إيمان حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
فمرحبًا بك أختنا الكريمة في استشارات إسلام ويب.
لا اشعر برغبة تجاه زوجي تحت رجلي
لقد أصبت أيتها الكريمة حين وافقت أباك على اختياره، فإنه مما لا شك فيه أنه أبعد منك نظرًا وأعرف منك بالناس وأخبر بهم، هذا مع ما يكون في قلب الوالد من الرحمة بالولد والبنت والإشفاق عليهما والحرص على مصلحتهما، ومن ثم فاختيار والدك لك مبناه على النظر في المصلحة والاهتمام برعايتك وملاحظة الجوانب التي لا تلاحظينها أنت، فطيبي نفسًا بهذا، وقد أحسنت في موافقة الوالد. ثم إن هذا الزواج ما دام قد تم فإنه قدر الله تعالى لك، ومما لا شك فيه أن الله عز وجل أرحم بك من نفسك، ولا يقدر لعبده إلا ما فيه الخير له، وإن كان هذا الإنسان قد يكره بعض المقادير أحيانًا، لكن الحقيقة أن ما اختاره الله عز وجل لهذا الإنسان وقدره خير مما يختاره هو لنفسه، فقد قال سبحانه وتعالى في كتابه الكريم: {وعسى أن تكرهوا شيئًا وهو خيرٌ لكم وعسى أن تُحبوا شيئًا وهو شرٌ لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون}. فطيبي نفسًا إلى هذا القضاء الذي قضاه الله عز وجل لك، واعلمي أنه مقتضى الرحمة والحكمة الإلهية.
هل أنا لاجنسي من الأساس والممارسة هي ما كشفت ذلك؟ أم أنني بحاجة إلى طبيب نفسي؟ مع العلم أني مستقر نفسياً ولكني مندهش لانعدام رغباتي الجنسية لكلا الطرفين. عزيزي الحائر،
ربما تكون لا جنسياً بالفعل! تعريف اللاجنسية هو عدم الانجذاب الجنسي تجاه الإناث أو الذكور على السواء. عدم الانجذاب هنا يشمل الرغبة أو الاستثارة أو الممارسة الفعلية. اختلف علماء الاجتماع والأطباء النفسيين عند التعامل مع اللا جنسية؛ هناك من تقبلها كتوجه جنسي في حد ذاته مثلها مثل المتباينين جنسياً أو المثليين جنسياً أو المزدوجين جنسياً أو المتحولين جنسيا! واللا جنسية تختلف عن الامتناع عن ممارسة الجنس؛ هناك الكثير من اللا جنسيين يمارسون الجنس من أجل الإنجاب أو من أجل إرضاء الشريك العاطفي! نعم! اللا جنسي قادر على الحب والارتباط ولكنه لا يرغب في ممارسة الجنس. زوجتي ليس لديها رغبة في المعاشرة الجنسية..ما الحل - موقع الاستشارات - إسلام ويب. هناك من اللا جنسيين يرغبون في ممارسة الكثير من طقوس الحميمية مثل الأحضان والقبلات واللمسات المختلفة ولكنهم لا يمارسون الجنس الكامل. قبل أن تصنف نفسك على أنك لا جنسي عليك أن تعرف الآتي:
الجنس يحتاج إلى قدر من المشاعر – على الأقل إعجاب – وإذا كنت شخصاً حساساً فالعلاقة الجنسية الممتعة لن تتحقق لك إلا مع شريك تحبه وتحترمه وتعرفه جيداً.
أما إذا أردنا أن نفتش عن النقطة (قيم مثلى للمتحولات) من منطقة الإمكانات، والتي توافق القيمة فنكتب المسألة على الشكل التالي:
ويجب الإشارة هنا إلى أن العلاقة التالية في مسائل التفضيل دوماً صحيحة:
وهذا يعني أن الخوارزميات الموضوعة لحل البرامج الرياضية الخطية في حالة تعظيم، هي نفسها تصلح لحل البرامج الرياضية الخطية في حالة تقليل، وذلك بالاستفادة من العلاقة السابقة. الثنائية في البرمجة الخطية
A series of linear constraints on two variables produces a region of possible values for those variables. Solvable problems will have a feasible region in the shape of a simple polygon. بوجه عام ودوماً يوجد إمكان اشتقاق برنامج رياضي خطي من كل برنامج رياضي خطي آخر مفروض، نسميه عادة بالبرنامج الثنائي أو بالبرنامج المرافق للبرنامج الرياضي الخطي الأساسي. وربما يكون حل البرنامج الثنائي أسهل من البرنامج الأساسي في بعض الحالات، ويمكن أن يفيد أيضاً في صياغة خوارزميات بُغْية إيجاد حلول لبرامج رياضية خطية، يطلب أحياناً أن تكون حلولها المثلى تنتمي إلى مجموعة الأعداد الصحيحة بدلاً من مجموعة الأعداد الحقيقية. البرنامج الخطي الثنائي للبرنامج الرياضي الخطي [ عدل]
أهم الخوارزميات لحل البرامج الرياضية الخطية [ عدل]
من أهم الطرق وأسهلها على الإطلاق لحل البرامج الرياضية الخطية، طريقة السمبلكس (1956) لـ دانتزغ Dantzig وقد بقيت هذه الطريقة مطبقة لسهولة التعامل معها على الرغم من ارتفاع تعقيديتها (تعبر التعقيدية عن عدد العمليات الحسابية الأعظمي للوصول إلى الحل المثالي للمسألة) وتقدر تعقيدية طريقة السمبلكس
بـ
عملية حسابية وهي تعقيدية أسية.
شرح درس البرمجة الخطية والحل الأمثل - الرياضيات - الصف الأول الثانوي - نفهم
مثال على مسألة في البرمجة الخطية. تُمثِّل الخطوط الثلاثة (الأزرق والأخضر والبرتقالي) القيود الرياضية ، وهي عبارة عن متباينات خطية تحدد مساحة منطقة الحل. وتستعمل البرمجة الخطية لتحديد القيمة العظمى أو الصغرى في المسألة، التي تكون دائماً عند أحد رؤوس المضلع المُمثَّل بيانياً. البرمجة الخطية ( بالإنجليزية: Linear programming) هي أسلوب أساسي ومهم يساعد متخذي القرار على اتخاذ قرارات صحيحة وبطريقة علمية. [1] [2] [3] وتعد مسائل البرمجة الخطية جزءاً من مسائل البرمجة الرياضية التي تشمل الخطية منها واللاخطية؛ ثم إن البرمجة الرياضية هي بدورها جزء من موضوع أكثر شمولية، يسمى بحوث العمليات أو البحث العملياتي، التي تتعلق جميعها بمسائل التنظيم والإدارة ومسائل النقل والزراعة والصناعة وما إلى ذلك. إن البرمجة الرياضية الخطية هي مسألة تفضيل، ويُقصَد هنا بمسائل التفضيل تلك المسائل الرياضية التي تبحث عن تعظيم أو تقليل دالَّة (تابع) خطية موضوعة إلى مقيدات رياضية خطية أيضاً. التاريخ [ عدل]
خلال الحرب العالمية الثانية ، وبنتيجة محدودية الموارد العسكرية، كلَّفت الحكومة البريطانية فريقاً من كبار العلماء دراسة مسائل كيفية توزيع مواردها العسكرية، وما يتناسب مع أفضل وضع دفاعي جوي وبري، ولقد أطلق على دراسات هذا الفريق اسم بحوث العمليات أو البحث العملياتي.
البرمجة الخطية والحل الأمثل - المصدر
البرمجة الخطية
البرمجة الخطية.Pdf
هي والنقطة صفر وسالب ستة. هنعوّض بالأوّلانية سالب أربعة وصفر. هتبقى تسعة في سالب أربعة، ناقص ستة في صفر، هتساوي سالب ستة وتلاتين. والصفر والسالب ستة لمّا هنعوّض بيها، هتبقى قيمتها ستة وتلاتين. معنى كده إن الستة وتلاتين دي هتمثّل القيمة العظمى؛ لأن مش هيبقى فيه رقم أكبر منها. لكن السالب ستة وتلاتين دي، ممكن نلاقي رقم أصغر منها؛ فمش هينفع تمثّل القيمة الصغرى. لأن فعلًا لو إحنا جينا عوّضنا بنقطة مثلًا فوق هنا كده، صفر والتمنية. هنلاقي إن الدالة قيمتها تسعة في صفر، ناقص ستة في تمنية، هتساوي سالب تمنية وأربعين. يبقى عند النقطة صفر وتمنية، فيه قيمة صغرى تانية. يبقى معنى كده إن ما ينفعش إن النقطة سالب أربعة وصفر دي تمثّل نقطة عندها قيمة صغرى. فبالتالي هنقول بس إن إحنا عندنا قيمة عظمى عند النقطة صفر وسالب ستة. يبقى القيمة العظمى للدالة بتبقى عند النقطة صفر وسالب ستة. ولا يوجد قيمة صغرى. عرفنا إزاي هنستخدم البرمجة الخطية لإيجاد القيمة العظمى والقيمة الصغرى للدالة. لمّا بيدي لنا كمان المتباينات واضحة كده قدامنا، والدالة واضحة، والمتغيرات اللي إحنا عارفينها س وَ ص مباشرةً. طيب نقلب الصفحة، ونشوف إزاي هنلاقي الحل الأمثل لمشكلة موجودة عندنا، باستخدام البرمجة الخطية.
«تحت قيود معينة» القيود دي بنمثلها بمتباينة خطية. بنمثّلها على الرسم البياني. والقيود دي اللي بتتفرض علينا من المسألة. زي مثلًا إن إحنا بنشوف كمية الطلب على نوع معيّن من الملابس، أو طريقة الشحن، أو كفاءة المصنع. دي بتعمل لنا قيود في الدالة بتاعتنا. عشان نعرف نوصل لأعلى ربح أو أقل تكلفة، على حسب المسألة. طيب، إزاي بنجيب القيمة العظمى أو الصغرى؟ بنرسم المتباينات، اللي هي القيود بتاعتنا. وبعدين نشوف القيمة العظمى والصغرى موجودة فين. ودي بتبقى على أحد رؤوس منطقة الحل للمتباينات اللي هنمثلها بيانيًّا. هنتكلم على منطقة الحل، وإزاي هنطلّع منها القيمة العظمى أو الصغرى. عندنا نوعين من مناطق الحل. لو رسمنا المتباينات، وعملوا شكل زيّ المثلث ده كده. بتبقى منطقة الحل هي دي. وبتبقى منطقة محدودة ومغلقة. فبيبقى القيم العظمى والصغرى بتظهر دائمًا على رؤوس منطقة الحل، اللي هي نقط التقاطعات ما بين الخطوط المحدِّدة للمتباينات. وعندنا الخطوط دي بتمثّل لنا القيود اللي عندنا. اللي هي مثلًا لو أنا عندي رقم ما بيوصلش لرقم تاني. يعني مثلًا عندي القيم دي بس اللي عندي، فالقيم اللي برّه الخط مش معايا. فدي اللي بتحدّد لنا منطقة الحل، بناءً على القيود اللي عملناها.