1 إجابة واحدة
النساء اكثر اهل النار لما سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك قال,, يا معشر النساء تصدقن و اكثرن من الاستغفار فاني رايتكن اكثر اهل النار. فقالت امراة ولم يا رسول الله, قال انكن تكثرن اللعن و تكفرن العشير,, اي الزوج..
و الله اعلم
تم الرد عليه
فبراير 5، 2019
بواسطة
Ahm3d
✦ متالق
( 290ألف نقاط)
تفسير حديث أن أكثر أهل النار من النساء - حامد بن عبد الله العلي - طريق الإسلام
السؤال: أشكو من فتن أصابتني في فهمي لأمور ديني. وما زاد الأمر سوءًا أن
ابتُليت بدكتور في مادة أدرسها في كلية الشريعة أبعد ما يكون عن
التفقهه بالدين.. النساء في الجنة والنار - إسلام ويب - مركز الفتوى. يقذف الفتن في وجوهنا كالصواعق، بدون شرح أو تفسير،
بل كله سخرية واستهزاء مقيت إلى النفس. أختصر أسئلتي في نقاط:
- هل الدين هذا دين مشاعر أم دين حقوق وواجبات؟
- ما هي طبيعة العلاقة بين الزوج والزوجة في الإسلام؟ أهي الحب أم سيد
وعبده؟
- ما تفسير حديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن أكثر عدد
النساء من النار ؟
الإجابة: الحمد لله أن الأخت تعرف بفطرتها ومعرفتها تفاهة هذه الشبه. وهذا الدين العظيم دين فيه كل الطيبات والخيرات، فلا يوجد شيء تشهد له
الفطرة السوية بأنه نافع إلا وجاء الدين بالحث عليه، والعكس
بالعكس. وفي الإسلام الحث على المشاعر الجميلة، ألم تقرأوا قوله تعالى:
{ فأما اليتيم فلا تقهر وأما السائل فلا
تنهر} وقوله { وتواصوا
بالمرحمة}, وقوله: { بقوم يحبهم
ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين}
بل ديننا كله قائم على المحبة الصادقة وهي أعظم المشاعر الجميلة على
الإطلاق، فمن معاني لا إله إلا الله: الحب التام المقتضي للطاعة
المطلقة، لأن هذا معنى العبادة، وهو التأله، وإلــــه معنى مألوه أي
يألهه العباد.
النساء في الجنة والنار - إسلام ويب - مركز الفتوى
ويجمعون بينهما بأنهن أكثر أهل الجنة، وأكثر أهل النار كذلك، وذلك لكثرتهن الغالبة في العدد بالنسبة للرجال في مجموع بني آدم. وراجع في ذلك الفتويين: 60729 ، 331090. والله أعلم.
لماذا النساء أكثر أهل النار اسلام ويب - إسألنا
ميراث ولد الملاعنة وولد الزنا
جمهور العلماء على التسوية بين ولد الزنا وبين ولد الملاعنة في أحكام الميراث في المتفق والختلف فيها. وقال الحسن بن صالح: عصبة ولد الزنا سائر المسلمين. مغ ج 7 ص 129. (♦) أحكام ولد الملاعنة كأحكام ولد الزنا في المتفق عليه من الأحكام والمختلف فيه كذلك، وهذا محل اتفاق بين العلماء ما خلا ما سنذكره من خلاف الحسن بن صالح -رحمه الله- تعالى إن شاء الله تعالى. وهذا التماثل في الأحكام هو في الجملة وسيأتي ذكر ما فيه اختلاف إن…
اقرأ المزيد
عصبة ولد الملاعنة هل يعقلون عنه؟
أكثر أهل العلم على أن عصبة ولد الملاعنة لا يعقلون عنه (أي لا يعقلون عنه دية القتل الخطأ أو ما جعلنا فيه الدية على العاقلة بالجملة) ولا يثبت لهم ولاية التزويج ولا غير ذلك. روى عن عليٍّ -رضي الله تعالى عنه- أنه جعلهم عاقلةً فروى أنه قال لأولياء (١) المرجومة في ولدها: هذا ابنكم يرثكم ولا ترثونه وإن جنى فعليكم. اكثر اهل النار من النساء اسلام یت. روى هذا القول عن عبد الله بن مسعود وإبراهيم النخعي. مغ ج 7 ص 127. (١) لأن أحكام ولد الملاعنة…
المنفي بالملاعنة إذا كانا توأمين
جمهور الفقهاء على أن المتلاعنين إذا كان المنفي بالتلاعن بينهما توأمين ولها ابن آخر من الزوج لم ينفه فمات أحد التوأمين فميراث توأمه منه كميراث الآخر.
تاريخ النشر: الخميس 22 ربيع الأول 1443 هـ - 28-10-2021 م
التقييم:
رقم الفتوى: 449533
18985
0
السؤال
عن ابن سيرين قال: "اختصم الرجال والنساء: أيهم أكثر في الجنة؟ وفي رواية: إما تفاخروا، وإما تذاكروا: الرجال في الجنة أكثر أم النساء؟ فسألوا أبا هريرة، فاحتج أبو هريرة على أن النساء في الجنة أكثر بقول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: (إن أول زمرة تدخل الجنة على صورة القمر ليلة البدر، والتي تليها على أضوأ كوكب دري في السماء، لكل امرئٍ منهم زوجتان اثنتان، يرى مخ سوقهما من وراء اللحم، وما في الجنة أعزب). والحديث واضح الدلالة على أن النساء في الجنة أكثر من الرجال. أليس هذا مخالفا لحديث الرسول -عليه الصلاة والسلام-: اطَّلَعْتُ في الجَنَّةِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا الفُقَرَاءَ؟
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
ففي الصحيحين من حديث ابن عباس مرفوعا: اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء، واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء. اكثر اهل النار من النساء اسلام وب سایت. والجملة الأولى منه لا علاقة لها بأكثرية الرجال أو النساء في الجنة، فوصف الفقر يتناول الرجال والنساء معا. وأما القطعة الثانية منه، فهي التي ينبه أهل العلم على أنها لا تتعارض مع دلالة حديث أبي هريرة المذكور في السؤال على أكثرية عدد النساء في الجنة.
وأما تقسيط الزكاة بعد مرور العام الهجري وحلول أجلها فلا يجوز إلا لعذر قاهر؛ بأن لم يتوفر لديه المبلغ كاملًا، فهو جائز شرعًا بالقدر الذي توفر له من المال؛ لا بأقل من ذلك، فإن وجد نصفه لم يجز له الاكتفاء بإخراج ربعه مثلًا؛ قال الإمام ابن قدامة في "المغني": [وتجب الزكاة على الفور، فلا يجوز تأخير إخراجها مع القدرة عليه، والتمكن منه، إذا لم يخش ضررًا.. قال الأثرم: سمعت أبا عبد الله سئل عن الرجل يحول الحول على ماله، فيؤخر عن وقت الزكاة؟ فقال: لا، ولم يؤخر إخراجها؟ وشدد في ذلك. تأخير أداء الزكاة عن وقتها لإخراجها في شهر رمضان - الإسلام سؤال وجواب. قيل: فابتدأ في إخراجها، فجعل يخرج أولًا فأولًا؟ فقال: لا، بل يخرجها كلها إذا حال الحول. فأما إذا كانت عليه مضرة في تعجيل الإخراج، مثل من يحول حوله قبل مجيء الساعي، ويخشى إن أخرجها بنفسه أخذها الساعي منه مرة أخرى، فله تأخيرها. نص عليه أحمد. وكذلك إن خشي في إخراجها ضررا في نفسه أو مال له سواها، فله تأخيرها؛ لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «لَا ضَرَرَ وَلَا ضِرَارَ»، ولأنه إذا جاز تأخير قضاء دين الآدمي لذلك، فتأخير الزكاة أولى] اهـ. وعليه: فلا يجوز للمزكي إبقاء الزكاة عنده وإخراجها على أقساط، إلا إذا كان هذا التأخير لمصلحة آخذها؛ كأن ينتظر إخراجها في أمر مهم ديني أو دنيوي، أو قريبًا أو صالحًا أو جارًا، أو كان التأخير لعذر من جهة معطيها؛ كأن يكون عليه مضرة في تعجيل الإخراج، أو خشي في إخراجها ضررًا في نفسه، أو لم يكن عنده من المال ما يخرج به الزكاة فيؤخر إخراجها حتى يتوفر له المال، فلو يتوفر له مال الزكاة على دفعات أو أقساط جاز له أن يخرجه بقدر ما توفر من غير نقص؛ زمانًا ومكانًا؛ لأن الميسور لا يسقط بالمعسور، والضرورة تُقدَّر بقدرها، ولا يُتجاوَز بها محلُّها.
تأخير إخراج الزكاة عن وقت وجوبها لغير عذر شرعي جدة
تاخير اخراج الزكاة عن وقت وجوبها لغير عذر بعد مرور العام الهجري على المال لا يجوز الا بعذر قهري، كأن لا يتوفر لديه المبلغ الذي سيخرجه للزكاة، فالزكاة تكون جائزة في حال توفر القدر الكافي من المال لاخراجها، والدليل على صحة هذا الحكم هو ما جاء عن قول الأثرم: (سمعت أبا عبد الله سئل عن الرجل يحول الحول على ماله، فيؤخر عن وقت الزكاة؟ فقال: لا، ولم يؤخر إخراجها؟ وشدد في ذلك. قيل: فابتدأ في إخراجها، فجعل يخرج أولًا فأولًا؟ فقال: لا، بل يخرجها كلها إذا حال الحول)، فالتأخير لا يجوز الا أن خشي المزكي الضرر على نفسه او على غيره فله أن يؤخرها لقول النبي صلى الله عليه وسلم ( لا ضرر ولا ضرار).
تأخير إخراج الزكاة عن وقت وجوبها لغير عذر شرعي اصفهان
تاريخ النشر: الأحد 6 شعبان 1436 هـ - 24-5-2015 م
التقييم:
رقم الفتوى: 297421
11549
0
169
السؤال
اعتدت إخراج زكاة الذهب في شهر رمضان، فمثلاً أقوم بإخراجها بأول الشهر أو خلاله، والسنة الماضية قمت بإخراجها بأوله، فهل لي هذه السنة إخراجها في أواخر شهر رمضان بانتظار استلام المال لكي أزكي؟. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالزكاة تجب وقت تمام الحول, فإذا كان حول زكاتك بداية شهر رمضان, فلا يجوز لك تأخير الزكاة عن ذلك الوقت لغير عذر, وإن كان وقت الحول وسط الشهر فأخرها إلى وقت الوجوب, وعليك أن تضبط وقت حلول الحول بشكل دقيق حتى لاتؤخر الزكاة عن وقتها, ففى فتاوى ابن باز: الواجب عليك أن تخرج زكاة كل مبلغ إذا حال حوله، وعليك أن تقيد ذلك بالكتابة حتى تكون على بصيرة. انتهى
ولا يجوز تأخير الزكاة عن وقتها لأجل إخراجها فى رمضان, ففى فتاوى الشيخ ابن عثيمين: سئل فضيلة الشيخ ـ رحمه الله تعالى ـ: عن حكم تأخير الزكاة إلى رمضان؟
فأجاب فضيلته بقوله: الزكاة كغيرها من أعمال الخير تكون في الزمن الفاضل أفضل، لكن متى وجبت الزكاة وتم الحول وجب على الإنسان أن يخرجها ولا يؤخرها إلى رمضان، فلو كان حول ماله في رجب فإنه لا يؤخرها إلى رمضان، بل يؤديها في رجب، ولو كان يتم حولها في محرم فإنه يؤديها في محرم، ولا يؤخرها إلى رمضان، أما إذا كان حول الزكاة يتم في رمضان فإنه يخرجها في رمضان، وكذلك لو طرأت فاقة على المسلمين وأراد تقديمها قبل تمام الحول فلا بأس بذلك.
تأخير إخراج الزكاة عن وقت وجوبها لغير عذر شرعي بالرياض
وقال العلامة الرحيباني الحنبلي في "مطالب أولي النهى في شرح غاية المنتهى": [(وله تأخيرها)، أي: الزكاة (لأشد حاجة) أي: ليدفعها لِمَن حاجَتُه أشدُّ مِمَّن هو حاضرٌ نصًّا، وقيّده جماعةٌ بزمنٍ يسير، (و) له تأخيرها لـ(قريب ولحاجَتِه) أي: المالك إليها (إلى يساره) نصًّا، واحتج بحديث عمر رضي الله عنه "أنهم احتاجوا عامًا، فلم يأخذ منهم الصدقة فيه، وأخذها منهم في السنة الأخرى" (و) له تأخيرها (لتَعذُّر إخراجها من مال لنحو غيبته) كغصبِه وسرقتِه وكونِه دينًا (إلى قدرته) عليه، لأنها مُواساة، فلا يُكَلِّفها مِن غيره. (ولو قدر أن يخرجها مِن غيره) لم يَلزَمْه؛ لأن الإخراج مِن عين المُخرَج عنه هو الأصل، والإخراج مِن غيره رخصة، فلا تنقلب تضييقًا (ولإمامٍ وساعٍ تأخيرها عند ربها لمصلحة؛ كقحط) نصًّا؛ لفعل عمر رضي الله عنه، واحتج بعضهم بقوله صلى الله عليه وآله وسلم عن العباس رضي الله عنه: «فهي عليه ومثلها معها» رواه البخاري، وكذا أوَّلَه أبو عبيد، قاله في "الفروع"] اهـ. ومن المقرر شرعًا أنه يجوز التقسيط في الزكاة إن كان ذلك قبل موعدها؛ قال الإمام ابن قدامة في "المغني": [فأما إن عجلها فدفعها إليهم، أو إلى غيرهم متفرقة أو مجموعة، جاز؛ لأنه لم يؤخرها عن وقتها] اهـ.
السؤال:
يقول: إلى أي وقت يمكن تأخير أداء الزكاة بعذر، وهل يمكن التعجل فيها ومتى؟
الجواب:
المعذور يؤدي الزكاة متى كان العذر، فإذا مثلًا حلت الزكاة في رمضان، وليس عنده مال، ثم يسر الله المال في شوال، أو في ذي القعدة أخرج الزكاة، أو في إبله أو غنمه، وليس عنده النصاب ليس عنده الزكاة الواجبة يطلبها يلتمسها من هاهنا وهاهنا، فإذا وجدها أخرجها، سلمها للعمال، إن كان العمال يأتونه، وإلا تصدق بها. المقصود: أنه متى وجد الزكاة بادر بها، وعليه السعي إلى تحصيلها من حين الرجوع؛ لكي تجب من حين يتم الحول، يسعى ويجتهد حتى يحصل الواجب ويخرجه، ولا يتساهل، وإن عجلها فلا بأس، إن عجل الزكاة قبل وقتها، والنصاب موجود، وعجل الزكاة، فلا بأس، لا حرج في ذلك. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
حكم إخراج الزكاة إذا دخل وقت وجوبها من الأحكام الشرعيّة التي يرغب الكثير من المسلمين في معرفتها، وخاصّةً المُهتمّين بالعلم الشرعيّ، وذلك لأن الزكاة من أفضل العبادات التي يتقرّب بها العبد من ربّه، وحتّى يتعرّف المُسلم على المصارف التي تُصرف فيها الزّكاة، وفيما يلي سنتعرّف على حكم إخراج الزكاة إذا دخل وقت إخراجها، وأهم الأحكام المرتبطة بها.