ما معنى الديمقراطية في اللغة الإغريقية – المنصة المنصة » منوعات » ما معنى الديمقراطية في اللغة الإغريقية ما معنى الديمقراطية في اللغة الإغريقية، يمكننا القول أن الديمقراطية هي شكل من أشكال الحكم الذي يكون فيه مشاركة من قبل المواطنين في دولة ما يقوموا بتوفير وتقديم المساواة والأمان والعدل، ويوجد لدى الديمقراطية العديد من الأنواع المختلفة على مر العصور والأجيال، وأيضاً تعددت أهدافها تبعاً للظروف والأوقات التي تمر بها، وكانت تستند على أساس مهم وهو تحقيق المساواة والتخلص من العنف في أي مجتمع تسوده الديمقراطية، وسنتعرف هنا على ما معنى الديمقراطية في اللغة الاغريقية. ما هى الديمقراطية - يعني. ما هي الديمقراطية تعددت المفاهيم الخاصة في الديمقراطية وهي عبارة عن كلمة يونانية مكونة من قسمين: القسم الأول هو الشعب، والقسم الثاني هو الحكم، يمكننا القول أن مفهوم الديمقراطية لغةً هو حكم الشعب أو بعبارة أخرى هو حكم الأغلبية، وهناك عدة أشخاص قاموا وضع تعريفات للديمقراطية وهي كما يلي: هي الحكم من قبل الشعب نفسه. هي المشاركة الفعالة التي تكون بين الحكومة والشعب ويعمل كلا الطرفان على تحقيق المصلحة العامة للدولة. هي تمتع أبناء الشعب بحق السيادة والحكم الكامل.
أولا: معنى الديمقراطية ونشأتها - موسوعة المذاهب الفكرية المعاصرة - الدرر السنية
المراجع
↑ "ديمقراطية" ، marefa ، اطّلع عليه بتاريخ 28/5/2019. بتصرّف. ↑ "الديمقراطية" ، un ، اطّلع عليه بتاريخ 28/5/2019. بتصرّف. ↑ "ما هي الديمقراطية ؟" ، almrsal ، اطّلع عليه بتاريخ 28/5/2019. بتصرّف.
ما معنى كلمة الديمقراطية؟ | ثقافة أونلاين
الانتخابات. سيادة القانون. حرية التعبير. اللامركزية. الشفافية. المجتمع المدني.
ما هى الديمقراطية - يعني
هي نظام من أنظمة المؤسسات التي يكون هدفها قدرة أفراد الشعب على اتخاذ ووضع قرارات سياسية يكون ارتكازها على التصويت.
جمهورية ديمقراطية - ويكيبيديا
المذاهب الفكرية المعاصرة لغالب عواجي 2/761
انظر أيضا:
تمهيد. ثانيا: الحكم على الديمقراطية. ثالثا: أثر الديمقراطية على الأوربيين والحكم عليها. رابعا: الديمقراطية والشورى.
ما هي الديمقراطية
الديمقراطية هي أحد أشكال الحكم يحق فيه لكل مواطن المشاركة في عملية عادلة بشكل مباشر أو غير مباشر من قبل انتخاب أشخاص يمثلونه لتقديم المشورة والتطوير وتنفيذ القانون، وتتضمن كافة الأوضاع الخاصة بالحكم سواء الاجتماعية أو الاقتصادية أو الثقافية التي تعطي الحق للمواطنين في ممارسة حق تقرير المصير السياسي بطريقة ديمقراطية ومتساوية. [1]
الديمقراطية في الحضارة الرومانية
يعتبر أول من وضع قواعد الديمقراطية هو العالم الأثيني والمؤسس سولون، حيث استطاع في الفترة بين القرنين السابع والسادس قبل الميلاد في تشكيل قواعد وقوانين الديمقراطية، وهو الجسر الذي أنقذ أثينا من الصراع الداخلي وأنقذها من مشهد الحرب، لقد حقق سولون سلطته من خلال إعلان الصفح على نطاق واسع والسماح للعديد من النازحين بالعودة والحصول على حقوقهم الكاملة. كما أطلق سراح الأشخاص الذين تم استعبادهم لعدم قدرتهم على سداد ديونهم، ووضع قانونًا ينص على منع استعباد الناس لعدم قدرتهم على سداد ديونهم، وبالإضافة إلى كل هذا، استطاع سولون تقسيم المجتمع إلى أربع طبقات وفقًا لقوانين الدخل والضرائب، وشكل مجلسًا يسمى مجلس الاربعمائة، والذي يتم انتخاب أعضائه من قبل شعب الأربع قبائل، طور سولون أيضًا ما كان يُعرف باسم القضاة، حيث يتم اختيار الأعضاء من قبل العديد من كل فئة للنظر في مجموعة متنوعة من القضايا والتناقضات باستثناء القتل.
الديمقراطية كلمة يونانية في أصلها ومعناها سلطة الشعب والمقصود بها بزعمهم حكم الشعب نفسه بنفسه عن طريق اختيار الشعب لحكامه وهي الكذبة التي كان يرددها النظام الشيوعي. تمهيد الديمقراطية مذهب من المذاهب الضالة الخداعة التي أنتجتها العقلية الأوربية في التفافها على الكنيسة وديانتها الزائفة والديمقراطية اسم جذاب – إذ يقصدون به العدالة والحرية في الظاهر مما جعل كثيرا من المسلمين ومن غيرهم يتأثرون بدعاية المذهب ظانين أنها تحمل تحت هذا الاسم ما يوحي بظاهره – ولم يعلموا أنها تسمية سراب – وأن المستفيدين منها هم الطبقات العليا طبقة الحكام والأثرياء الذين هم نسخة عن الإقطاعيين في الزمن القديم، أو من لهم غرض في محاربة الأديان وخصوصا الإسلام. معنى الديمقراطية ونشأتها: الديمقراطية كلمة يونانية في أصلها ومعناها سلطة الشعب والمقصود بها بزعمهم حكم الشعب نفسه بنفسه عن طريق اختيار الشعب لحكامه وهي الكذبة التي كان يرددها النظام الشيوعي.
وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا (62) ثم قال: ( وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة) أي: يخلف كل واحد منهما الآخر ، يتعاقبان لا يفتران. إذا ذهب هذا جاء هذا ، وإذا جاء هذا ذهب ذاك ، كما قال: ( وسخر لكم الشمس والقمر دائبين وسخر لكم الليل والنهار) [ إبراهيم: 33] ، وقال ( يغشي الليل النهار يطلبه حثيثا والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره) [ الأعراف: 54] وقال: ( لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلك يسبحون) [ يس: 40]. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الفرقان - الآية 62. وقوله: ( لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا) أي: جعلهما يتعاقبان ، توقيتا لعبادة عباده له ، فمن فاته عمل في الليل استدركه في النهار ، ومن فاته عمل في النهار استدركه في الليل. وقد جاء في الحديث الصحيح: " إن الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل ". قال أبو داود الطيالسي: حدثنا أبو حرة عن الحسن: أن عمر بن الخطاب أطال صلاة الضحى ، فقيل له: صنعت اليوم شيئا لم تكن تصنعه؟ فقال: إنه بقي علي من وردي شيء ، فأحببت أن أتمه - أو قال: أقضيه - وتلا هذه الآية: ( وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا]).
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الفرقان - الآية 62
الرسم العثماني وَهُوَ الَّذِى جَعَلَ الَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا الـرسـم الإمـلائـي وَهُوَ الَّذِىۡ جَعَلَ الَّيۡلَ وَالنَّهَارَ خِلۡفَةً لِّمَنۡ اَرَادَ اَنۡ يَّذَّكَّرَ اَوۡ اَرَادَ شُكُوۡرًا تفسير ميسر: وهو الذي جعل الليل والنهار متعاقبَيْن يَخْلُف أحدهما الآخر لمن أراد أن يعتبر بما في ذلك إيمانًا بالمدبِّر الخالق، أو أراد أن يشكر لله تعالى على نعمه وآلائه.
القران الكريم |وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا
قيل: وفوق ذلك العبودة، وهو فعل وترك ما ذكر لمجرد أمره سبحانه ونهيه - عز وجل - واستحقاقه سبحانه الذاتي لأن يعظم ويطاع، وإليه الإشارة بقوله تعالى: فصل لربك وقرأ الحسن «وعبد» بضم العين والباء، وهو - كما قال الأخفش - جمع عبد، كسقف وسقف، وأنشد: انسب العبد إلى آبائه أسود الجلدة من قوم عبد
وهو - على كل حال – مبتدأ، وفي خبره قولان: الأول أنه ما في آخر السورة الكريمة من الجملة المصدرة باسم الإشارة، والثاني - وهو الأقرب - أنه قوله تعالى:
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الفرقان - الآية 62
وفي الصحيح: ما من امرئ تكون له صلاة بالليل فغلبه عليها نوم فيصلي ما بين طلوع الشمس إلى صلاة الظهر إلا كتب الله له أجر صلاته وكان نومه عليه صدقة. وروى مسلم عن عمر بن الخطاب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من نام عن حزبه أو عن شيء منه فقرأه فيما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر كتب له كأنما قرأه من الليل. الثانية: قال ابن العربي: سمعت ذا الشهيد الأكبر يقول: إن الله تعالى خلق العبد حيا [ ص: 65] عالما ، وبذلك كماله ، وسلط عليه آفة النوم وضرورة الحدث ونقصان الخلقة; إذ الكمال للأول الخالق ، فما أمكن الرجل من دفع النوم بقلة الأكل والسهر في طاعة الله فليفعل. ومن الغبن العظيم أن يعيش الرجل ستين سنة ينام ليلها فيذهب النصف من عمره لغوا ، وينام سدس النهار راحة فيذهب ثلثاه ويبقى له من العمر عشرون سنة ، ومن الجهالة والسفاهة أن يتلف الرجل ثلثي عمره في لذة فانية ، ولا يتلف عمره بسهر في لذة باقية عند الغني الوفي الذي ليس بعديم ولا ظلوم. الثالثة: الأشياء لا تتفاضل بأنفسها; فإن الجواهر والأعراض من حيث الوجود متماثلة ، وإنما يقع التفاضل بالصفات. وقد اختلف أي الوقتين أفضل ، الليل أو النهار. وفي الصوم غنية في الدلالة ، والله أعلم; قاله ابن العربي.
القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة الفرقان - الآية 62
وقد اختلف أي الوقتين أفضل ، الليل أو النهار. وفي الصوم غنية في الدلالة ، والله أعلم; قاله ابن العربي. قلت: والليل عظيم قدره; أمر نبيه عليه الصلاة والسلام بقيامه فقال: ومن الليل فتهجد به نافلة لك ، وقال: قم الليل على ما يأتي بيانه. ومدح المؤمنين على قيامه فقال: تتجافى جنوبهم عن المضاجع وقال عليه الصلاة والسلام: والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار وصلاة الرجل في جوف الليل وفيه ساعة يستجاب فيها الدعاء وفيه ينزل الرب تبارك وتعالى حسبما يأتي بيانه إن شاء الله تعالى. الرابعة: قرأ حمزة وحده: ( يذكر) بسكون الذال وضم الكاف. وهي قراءة ابن وثاب وطلحة والنخعي. وفي مصحف أبي ( يتذكر) بزيادة تاء. وقرأ الباقون: يذكر بتشديد الكاف. ويذكر ويذكر بمعنى واحد. وقيل: معنى ( يذكر) بالتخفيف أي يذكر ما نسيه في أحد الوقتين في الوقت الثاني ، أو ليذكر تنزيه الله وتسبيحه فيها. أو أراد شكورا يقال: شكر يشكر شكرا وشكورا ، مثل كفر يكفر كفرا وكفورا. وهذا الشكور على أنه جعلهما قواما لمعاشهم. وكأنهم لما قالوا: وما الرحمن قالوا: هو الذي يقدر على هذه الأشياء.
وكذا قال عكرمة ، وسعيد بن جبير. والحسن. وقال مجاهد ، وقتادة: ( خلفة) أي: مختلفين ، هذا بسواده ، وهذا بضيائه.
وقد يحتمل أن زُهَيرا أراد بقوله: خلفة: مختلفات الألوان, وأنها ضروب في ألوانها وهيئاتها. ويحتمل أن يكون أراد أنها تذهب في مشيها كذا, وتجيء كذا. وقوله ( لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ) يقول تعالى ذكره: جعل الليل والنهار, وخلوف كل واحد منهما الآخر حجة وآية لمن أراد أن يذكَّر أمر الله, فينيب إلى الحق ( أَوْ أَرَادَ شُكُورًا) أو أراد شكر نعمة الله التي أنعمها عليه في اختلاف الليل والنهار. وبنحو الذي قلنا في ذلك، قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن عمرو, قال: ثنا أبو عاصم, قال: ثنا عيسى; وحدثني الحارث, قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد, قوله ( أَوْ أَرَادَ شُكُورًا) قال: شكر نعمة ربه عليه فيهما. حدثنا القاسم, قال: ثنا الحسين, قال: ثني حجاج, عن ابن جُرَيج, عن مجاهد, قوله: ( لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ) ذاك آية له ( أَوْ أَرَادَ شُكُورًا) قال: شكر نعمة ربه عليه فيهما. واختلف القرّاء في قراءة قوله: ( يَذَّكَّرَ) فقرأ ذلك عامة قرّاء المدينة والبصرة وبعض الكوفيين: ( يَذَّكَّرَ) مشددة, بمعنى يتذكر. وقرأه عامة قرّاء الكوفيين: " يَذْكُرَ" مخففة، وقد يكون التشديد والتخفيف في مثل هذا بمعنى واحد.