القبول في جامعة الملك سعود يتم وفق معايير القبول المعلنة في بوابة القبول الالكتروني الموحد للطلاب بمنطقة الرياض
و بوابة القبول الالكتروني الموحد للطالبات بمدينة الرياض
والمفاضلة في القبول تتم بناء على النسبة المركبة للطالب /الطالبة والتي يتم حسابها بناء على المعدل التراكمي في الثانوية العامة ودرجة القدرات والتحصيلي.
- القبول الالكتروني الموحد للطالبات بالخرج
- المغرب و"إسرائيل".. ما وراء صفقات التسليح | الميادين
- الدول المطبعة مع إسرائيل… | القدس العربي
- مزاعم إسرائيلية عن تنافس الدول المطبعة في التقرب من الاحتلال - beiruttime
- من هي الدول المطبعة مع إسرائيل - العربي نت
القبول الالكتروني الموحد للطالبات بالخرج
يجب ألا يكون الطالب مفصولًا فصلًا أكاديميًا أو تأديبيًا. يشترط أن يكون الطالب قد حصل على النسبة الموزونة/المؤهلة للالتحاق بالمسارات التعليمية المختلفة. شاهد أيضًا: موعد التسجيل في جامعة الملك عبدالعزيز 1443
خطوات التسجيل في بوابة القبول الموحد
يتم التقديم للطلاب والطالبات من خلال بوابة القبول الموحد من خلال اتباع الخطوات التالية:
الدخول لبوابة القبول الموحد للطلاب "من هنا". الانتقال لبوابة القبول الموحد للطالبات "من هنا". النقر على أيقونة التقدم بطلب جديد. إدخال البيانات المطلوبة في طلب الالتحاق. تعبئة الرغبات المطلوبة في الخانات المخصصة لها، ويجب ألا تقل الرغبات عن 15 رغبة يتم ترتيبها بحسب التطلعات الخاصة بكل طالب، ويُنصح بأن يتم إدخال أكبر عدد ممكن من الرغبات. حفظ الرغبات. تقديم الطلب. القبول الالكتروني الموحد للجامعات. مراجعة الموقع الإلكتروني للتعرف على الترشيح. تأكيد الترشيح للكلية. استكمال إجراءات القبول التي تعلن عنها الجامعة المقبول بها. ويمكن من خلال الفيديو التالي التعرف على إرشادات القبول كما أعلنتها عمادات القبول والتسجيل بالجامعات:
شاهد أيضًا: نسب قبول الجامعات في الرياض 2021
الجامعات المشمولة في نظام القبول الموحد
تشمل بوابة القبول الموحد للطلاب والطالبات على عدد من الجامعات الحكومية التي تقع في الرياض، وذلك من أجل تسهيل التقدم لتلك الجامعات للطلاب في التخصصات المختلفة التي تقدمها سواء من الطلاب أو الطالبات، والجامعات المشمولة في النظام هي:
جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
بوابة القبول الموحد للتسجيل في الجامعات الحكومية السعودية في منطقة الرياض، بدأت في استقبال طلبات للراغبين بإكمال دراستهم الجامعية من خريجي الثانوية العامة، حسبما حددت اللجنة الإشرافية لبوابة القبول الموحد الإلكتروني، للطلاب والطالبات الراغبين بالالتحاق في الجامعات الحكومية وكليات التقنية بالرياض، حيث تم فتح البوابة بداية من اليوم الأحد الموافق 24 ذو القعدة ويستمر حتى يوم 30 ذو القعدة الحالي، في حين سيتم فتح بوابة القبول الموحد للطالبات بداية من يوم الإثنين 25 ذو القعدة وحتى أول أيام شهر ذي الحجة المقبل. — نون أكاديمي (@NoonEdu) July 4, 2021
بوابة القبول الموحد 1443 للطلاب
ويستطيع الطلاب التسجيل في بوابة القبول الموحد، للالتحاق بأحد جامعات منطقة الرياض، حيث تشتمل بوابة القبول الموحد للطلاب، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وجامعة الملك سعود، جامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية، وجامعة الأمير سطام بن عبد العزيز، وجامعة شقراء والمجمعة، وكليات التقنية في منطقة الرياض. فتحت بوابة القبول الإلكتروني الموحد بجامعات منطقة #الرياض أبوابها أمام الطلاب ابتداءً من اليوم وحتى يوم السبت 30-11-1442هـ كما سيتم فتح بوابة القبول للطالبات يوم الثلاثاء 27-11-1442هـ.
وذكر الباحث السياسي برفض إسرائيل لمبادرة السلام العربية عام 2002 خلال قمة شاركت فيها جميع الدول العربية في بيروت والتي طرحت مبدأ السلام العربي مع إسرائيل مقابل السماح بقيام دول فلسطينية على حدود عام 1967 عاصمتها القدس الشرقية. وفي هذا الإطار، رأى صادر أن هناك نوعا من "السذاجة" في اعتبار أنه بالإمكان حصول تقارب مع إسرائيل من دون أخذ القضية الفلسطينية بعين الاعتبار". هل ستغير السعودية موقفها؟
وقد اعتبر صادر أن الدول الأكثر التزامًا بعملية التطبيع، ولا سيما بإرسال سفير إلى إسرائيل مثل الإمارات العربية المتحدة، وجدت نفسها "رهينة الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي واضطراباته"، مشيرا إلى أن "الرعايا الإسرائيليين ومصالحهم في الدول المعنية قد تصبح أهدافًا محتملة لأعمال انتقامية". رغم ذلك، ما لم يحدث اضطراب يهدد التوازن القائم في الأماكن المقدسة في القدس، فإن الوضع لن يشكل دافعا لتعطيل عملية المصالحة مع إسرائيل، خصوصا من جانب الدوحة. لكن هذه الأحداث "من المرجح أن تدفع بعض اللاعبين الإقليميين، مثل السعوديين، لمراجعة حساباتهم" بحسب صادر. المغرب و"إسرائيل".. ما وراء صفقات التسليح | الميادين. وأقر صادر أن الإمارات في وضع غير مريح اليوم، لكنها لديها إمكانية إدارة ظهرها لما يحصل.
المغرب و&Quot;إسرائيل&Quot;.. ما وراء صفقات التسليح | الميادين
1
الجزائر ترد على وزير خارجية إسبانيا بعد وصفه تصريحات تبون بـ"العقيمة"
2
"سوخوي" روسية تسقط بصاروخ أوكراني وهذا ما حلّ بالطيارين- (شاهد)
3
الدعاوى الدولية تنهال على جمال بلماضي! 4
حماس تكشف سر الرقم "1111" الذي أعلنه السنوار قبل عام
5
هكذا هنأ تبون ماكرون بـ"تجديد انتخابه الباهر" ودعاه لزيارة الجزائر ـ (تدوينة)
6
كيف فسّرت تونس مشاركتها إلى جانب إسرائيل في اجتماع للناتو
هل تستعد موسكو لضرب نقاط تجميع الأسلحة الغربية في بولندا قبل نقلها إلى أوكرانيا؟
نصرالله: قبلتنا ومعركتنا الحقيقية ستصنع الحرية للمقدسات والقدس هي المحور
كيف فسّرت تونس مشاركتها إلى جانب إسرائيل في اجتماع للناتو
الدول المطبعة مع إسرائيل… | القدس العربي
وعن السودان، أشار إلى أن السودان تُريد من التطبيع شطب اسمها من الدول الراعية للإرهاب، وكذلك يسعى المجلس السيادي لشطب قضايا الرئيس السوداني السابق، عمر البشير من المحكمة الجنائية الدولية، إضافة لاحتياجهم التنمية من إسرائيل، والاستعانة بخبراء إسرائيليين في الزراعة والتعدين، والاستفادة من مقدرات البلاد التي تنتج 120 طناً من الذهب. أما الباحث في الشأن الإسرائيلي، يسري خيزران، فقد أشار إلى أن الدول العربية، التي لم تُطبع علاقاتها مع إسرائيل هي: الجزائر، وسوريا، ولبنان، والعراق. وبيّن خيزران، أن الكويت تواجه ضغطًا من العديد من دول الخليج كالإمارات وسلطنة عُمان، حيث تعتبر الكويت الدولة الوحيدة من أصل ست دول خليجية، ترفض التطبيع، وهذا واضح من خطابات رئيس مجلس الأمة الكويتي مرزوق الغانم، الذي مزق أوراق (صفقة القرن) وألقاها في سلة المهملات. مزاعم إسرائيلية عن تنافس الدول المطبعة في التقرب من الاحتلال - beiruttime. وأوضح أن نتنياهو يُسوّق لنفسه بشكل واضح في السوق العربي، ويحاول اقناع الناخب الإسرائيلي، أنه استطاع أن يفعل ما لم يستطعه القادة الإسرائيليون السابقون، ويبدو أنه نجح في السيطرة على قرارات بعض الدول العربية، واليوم التطبيع أصبح شيئاً طبيعياً واعتيادياً، في ظل ابتعاد العرب عن قضيتهم الأساسية (القضية الفلسطينية).
مزاعم إسرائيلية عن تنافس الدول المطبعة في التقرب من الاحتلال - Beiruttime
لكن هذه الدول محرجة بشكل خاص لأن هذا التصعيد في العنف أعاد الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي إلى رأس جدول الأعمال في المنطقة. وتابع صادر في حديث لفرانس24: "في الأيام القليلة الماضية التي شهدت توترا متصاعدا، عادت القضية الإسرائيلية – الفلسطينية لتكون مصدر حرج للذين شاركوا في عملية التطبيع، بعد أن كانت تحتل مرتبة ثانوية في سلم الأولويات الدبلوماسية لدول الخليج لسنوات عدة". مشيرا إلى أنه عندما عاد مقام مقدس إسلامي ليكون في صميم التوترات، اضطرت هذه الدول للرد ولكن بعبارات أقل حدة ومن دون الثقل عينه الذي تتمتع به القوى غير العربية، خصوصا تركيا وإيران اللتان تسعيان لاستعادة القضية الفلسطينية. وأوضح صادر أن المظاهرات التي سارت في المغرب وبلدان أخرى تضامنا مع الفلسطينيين وحالة الاستياء التي يمكننا استخلاصها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي في دول الخليج، هي أمثلة تأتي لتذكير القادة العرب المعنيين بأن "قضية مصير الفلسطينيين وحقوقهم لم تحسم بعد وأن شعوبهم لا تزال تتأثر بها". ولفت إلى أن "هذه التعبئة وهذا الغضب دليلان على هشاشة عملية التقارب، لذلك لن يكون هناك اتفاق سلام على الأرجح إذا استمر الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي".
من هي الدول المطبعة مع إسرائيل - العربي نت
يسعى النظام المغربي لقبول الصفقات والتنسيق إلى أبعد مدى في هذا الصدد، ويراهن على أنه سيصبح داخل اللعبة الدولية للاستفادة على أكثر من صعيد، أهمها الاستفادة من فرص "إسرائيل" ونشاطها في المال والاقتصاد وانعكاسه على الدولة المغربية، وهذا ما تأمله الأخيرة إزاء هذا التوجه للتغطية على حجم الأزمات الاقتصادية المستفحلة داخل المغرب، كما يهدف ذلك إلى التظاهر بمظهر النظام القوي سياسياً واقتصادياً وعسكرياً، ليس على الصعيد المحلي أمام الأحزاب المغربية والنخب المغربية فحسب، بل أمام المنطقة المغاربية برمتها أيضاً. تعمل "إسرائيل" منذ فترة ليست قصيرة على تسويق خطوات ترميمية بين حين وآخر لبيع وتسويق وهم جديد بأنها حققت إنجازات مستمرة في المنطقة الأفريقية، وما زالت قوية وحاضرة، واتفاقياتها تتطور مع مختلف الدول، في محاولة لتجميل صورتها التي كسرت على يد المقاومة الفلسطينية في معركة "سيف القدس"، وهشّمت أمام فعل الأبطال على الجدار في غزة، وفي نفق الحرية في سجن جلبوع، بتوجيه ضربة إلى النظرية الأمنية الإسرائيلية. الحقيقة الَّتي يجب أن تدركها الدولة المطبّعة أنَّ ما تقوم به "إسرائيل" من صفقات بشتى أصنافها تصبّ في مصلحتها في الدرجة الأولى، وتوفر لها بيئةً للتغول أكثر في المنطقة، وأنّ كلّ الأسلحة التي يمكن أن تبيعها أو تقدمها للدول المطبعة ستكون أقل تطوراً مما تملكه على قاعدة ضمان التفوق العسكري لـ"إسرائيل"، و"إسرائيل" فقط، تحت أيّ ظرف أو زمان.
فدور الإمارات أقل رمزية من ذلك الذي تتمتع به المملكة العربية السعودية "كحامية" للأماكن المقدسة الإسلامية. ورأى صادر أن هذا الوضع قد يدفع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان إلى التفكير جيدا قبل اللحاق بجيرانه على مسار التطبيع الذي قد ينقلب عليه.