أوشكت أمانة منطقة حائل على الانتهاء من أعمال مشروع التطوير والتنظيم في منطقة سوق برزان وذلك ضمن خطتها الرامية إلى تطوير السوق بالكامل، من خلال خطة تطويرية شاملة وضعتها ضمن رؤية المملكة الطموحة 2030م حيث تم الإنتهاء من أعمال رصف الشارع الرئيسي (باب الصفاقات) والعمل الحالي على رصف جانبي الطريق من خلال رصف جادة السوق بالجرانيت بطول 600م وممرات مشاة وتطوير ميادين وعدد2 بوابة؛ أكشاك إستثمارية ؛ومرافق وزراعة عدد150شجرة بالمنطقة المجاورة. الى ذلك كشفت أمانة حائل تطوير عدد من الأسواق الشعبية في حائل، ضمن أجندة أمانة المنطقة في إعادة صياغة الأسواق الشعبية ، وتنظيمها بصورة أفضل، والحفاظ على الهوية الشعبية والتراثية، ومعالجة الانتشار العشوائي ، وتنظيم الأسواق وفق أحدث المعايير الحديثة، التي تعطي طابعا شعبيا وتراثيا وفق المنظور البصري المتطور والذي يأتي ضمن جهدها في سبيل مواكبة الرؤية الوطنية الطموحة.
- سوق محايل الشعبي لمن
- حلمي ان اصبح معلمة اسماء
- حلمي ان اصبح معلمة كرتونية
- حلمي ان اصبح معلمة مميز
سوق محايل الشعبي لمن
بنك الصين الشعبي: أسواقنا المالية ليست محصنة ضد الصدمات الخارجية
عمون - أكد بنك الصين الشعبي (البنك المركزي)، أن الأسواق المالية في الصين ليست محصنة ضد الصدمات الاقتصادية الخارجية. وقال محافظ بنك الصين الشعبي يي جانغ، بتصريح صحفي الجمعة، إن الوضع الحالي يضع المزيد من الضغط على الاقتصاد الصيني، في إشارة منه إلى تداعيات انتشار فيروس كورونا داخل الصين، مؤكدا أن بلاده ستعمل على توفير المزيد من الدعم للاقتصاد الحقيقي. جريدة الرياض | «أسواق عسير الشعبية».. مكانة صامدة في وجه المراكز التجارية. وشدد جانغ على أن بنك الصين الشعبي سوف يحافظ على استقرار أسعار السلع والخدمات، كما سيبقي على سياسات نقدية ملائمة وثابة نسبيا، مؤكدا استعداد البنك للإفصاح عن المزيد من سياساته المقبلة. (بترا)
أسواق محايل عسير الشعبية متحف حي يوثق الكثير من التقاليد والممارسات الشعبية يمنح الزائر فرصة لمعاينة وثيقة حية لتاريخ وتراث متصل ومتواصل يرتبط فيه الحاضر بالماضي. فرصة سانحة انتهزتها "الرياض" للرجوع بالذاكرة إلى التاريخ واسترجاع أنماط حياتية وممارسات بشرية وتقاليد ومهن متوارثة وحكايات كفاح من أجل لقمة العيش الشريف والعفيف بكل ما فيها من أجواء مفعمة بالمعاني والدلالات التي تحمل ملامح جانب العطاء في المواطن السعودي والمواطنة على حد سواء وما يتمتعون به من عزيمة واقتدار في طريق النجاح والمشاركة في التنمية وفي دفع عجلة النمو الاقتصادي والسياحي بالمملكة.
وتسترسل: "من أجل حلمي تنازلت عن حضور الكثير من المناسبات والحفلات النسائية بقريتي، كنت أوزع وقتي بين الأعمال اليومية في البيت التي أقوم بها على أكمل وجه والدراسة ثم المذاكرة و الاستعداد لليوم التالي، وكان عليَّ أن أقطع مايقارب 15 كيلومترًا ذهاباً وإياباً من بيتي إلى الثانوية التي أدرس بها". وداعا للأحلام الصغيرة…. | القدس العربي. تضيف: "كنت أتأخر كثيراً عن زيارة أهلي والاطمئنان عليهم، تحديدًا مع فترة الامتحانات، فقد كنت أضاعف جهدي لإتمام الواجبات المنزلية ورعاية ابنتي ثم التفرغ للمذاكرة كونني المرأة الوحيدة في البيت فأم زوجي كانت كبيرة في السن". "نلت شهادة الثانوية العامة بتفوق عام 2013، وكانت فرحتي لا توصف لحظة إعلان نتائج الثانوية العامة، حينها زال تعب السنين، فقد حققت ما تعبت من أجله". صعابٌ جمّة
تتحدث دلال: "بعد أن أكملت المرحلة الثانوية قمت بالتدريس كمتطوعة لمدة ثلاث سنين في مدرسة الحي "مدرسة الكودة للتعليم الأساسي بنات"، كمبادرة مني ولرغبتي في أن أنقل ما تعلمته لغيري من الفتيات". كانت تتكفل بتدريس ثلاث مواد دراسية في السنة الواحدة لمستويات متعددة وبواقع 15 حصة في الأسبوع كحد أدنى، وكانت تذهب إلى المدرسة مشياً، وكان عليها قطع تلك المسافة في ربع ساعة تقريباً من وإلى بيتها.
حلمي ان اصبح معلمة اسماء
وفي الوقت الذي كان زوجها وأهلها يتفننون بدعمها، كان للمجتمع نظرة مختلفة لما قامت به دلال، حيث لم يتقبل فكرة إكمال دراستها الثانوية وتطوعها في التدريس ثم إكمال تعليمها الجامعي، وكانت تسمع كثيراً من العبارات تلميحاً وتصريحاً، يحاول أصحابها إحباطها وكسر عزيمتها". تؤكد ذلك بقولها: "نعم.. حلمي في الصغر أن أكون معلمـ – lojain bayomi. أتذكر عبارات ما زالت عالقة بذهني يقول لي أصحابها في تهكم "البنت عزها بيتيها، كل هذا التعب على الفاضي، نهاية الأمر إلى المطبخ"، بل وصل الأمر إلى التنمر عليّ، وأثر ذلك فيَ نفسياً غير أنني كنت مؤمنة بحقي في التعليم، فاعتبرت تلك الممارسات ضريبة النجاح". وأردفت: "الآن أصبح الأمر مختلف، هناك ما يقارب 90 فتاةً تخرجنّ من الثانوية العامة من الحي الذي أسكن فيه، أربع منهنّ واصلن تعليمهن الجامعي والعدد يزيد كل عام، بل أصبح الشباب يبحثون عن البنت المتعلمة عند الزواج، فلقد تغيرت نظرة المجتمع كثيراً، حتى المدرسة التي كنت أول المتطوعات فيها أصبحت الآن تضم 10 مدرسات، واحدة منهنّ تشغل وظيفة وكيلة المدرسة، وحالياً أشغل وظيفة مسؤولة الأنشطة بالمدرسة". "الفضل لله.. كافحت من أجل تحقيق حلمي وغيرت نظرة المجتمع من حولي".. هكذا تختم لنا الأستاذة دلال ساحب قصة كفاحها، ألهمت من خلالها محيطها ومجتمعها.
حلمي ان اصبح معلمة كرتونية
وفي بداية الأمر لم تتقبل إدارة المدرسة دلال كمتطوعة، خاصةً وأنها أول امرأة تقوم بالتدريس في الوقت الذي كان فيه جميع الطاقم التدريسي من الرجال، ورغم ذلك أثبتت قدراتها ومهاراتها بالتدريس؛ وبشهادة الجهة المشرفة من قبل إدارة التربية، ومع هذا واجهت الكثير من المضايقات. الحلم المنشود
تقول دلال: "في الوقت الذي كنت أعمل كمتطوعة أُتيحت لي فرصة إكمال دراستي الجامعية؛ ولأن قريتي تبعد عن الجامعة ما يقارب 40 كيلو متر، إلا أن ذلك لم يمنعني من اكمال دراستي الجامعية عن بُعد، فقد تحصلت على درجة البكالوريوس في اللغة العربية بتقدير امتياز، كان ذلك عام 2016". حلمي ان اصبح معلمة مميز. وتضيف باعتزاز: "نعم لقد حققت حلمي الذي من أجله تنازلت عن الكثير، فارقت ساعات الراحة، فسعادتي لا توصف وأنا الأن حاصلة على شهادة البكالوريوس في اللغة العربية، ولدي خبرة في التدريس تفوق 6 سنين، فزوجي وأسرته وأهلي في غاية الفخر لما وصلت إليه الأن، وفوق ذلك غيرت نظرة المجتمع من حولي". بين الإحباط والتشجيع
عن الدعم الأسري الذي حظيت به دلال، تحدثت: "عندما قررت إكمال دراستي الثانوية والعمل كمتطوعة في المدرسة ثم إكمالي الدراسة الجامعية كان زوجي الدعم الأكبر وسندي في مواصلة دراستي، بالإضافة إلى أسرة زوجي وأهلي، وكانت كلماتهم محفزة لي في لحظات تعبي".
حلمي ان اصبح معلمة مميز
حضرموت – صالح هويدي
"واجهتُ الكثير من التحديات لإكمال تعليمي وتحقيق حلمي في أن أصبح معلمة".. بهذه الجملة تسرد لنا الأستاذة دلال عبد الله ساحب، من منطقة مشطة شرق مدينة تريم بوادي حضرموت (شرق اليمن) قصة كفاحها من أجل تحقيق حلمها وحصولها على حقها في التعليم. حلمي ان اصبح معلمة اسماء. وتواصل دلال: "نعم.. لم يكن الأمر سهلاً أبداً في مواصلة تعليمي فقد كنت الوحيدة من بنات جيلي التي تحمل الشهادة الأساسية.. خصوصاً أنني من قرية ريفية يقتصر عمل المرأة فيها على البيت وتربية الأبناء والاعتناء بالمزرعة في غالب الأحيان". تقول دلال: "كنت من أوائل البنات بقريتي اللاتي تحصلن على الشهادة الأساسية بتفوق والحمد لله كان ذلك عام 2003، ثم انقطعت عن مواصلة المرحلة الثانوية؛ لأن أقرب ثانوية للبنات تبعد عن قريتي حوالي 8 كيلومتر مع عدم وجود مواصلات، ومثل هذا العائق الأكبر بالنسبة لي". كفاح طالبة
تروي "دلال" قصتها قائلة: "كنت كغيري من الفتيات بعد أن أنهيت المرحلة الأساسية، تزوجت وأنجبت طفلة، مع ذلك كان حلم إكمال دراستي يراودنني دائماً، كان زوجي متعلماً ويحمل شهادة البكالوريوس في الحقوق، لهذا منحني فرصة إكمال دراستي الثانوية، وكان الدافع الأكبر لي في تحقيق حلمي؛ خصوصاً وأنني توقفت عن الدراسة أكثر من 6سنين".
"حلمي أن أصبح معلمة في ألمانيا ولكن القانون يمنعني بسبب حجابي.. أين حرية المعتقد؟| شباب توك - YouTube