شيله نويت البعد والخاطر تكدر كلمات والحان المنشد فهد المسيعيد - YouTube
- نويت آلبعــد ... " وليد آلشـآمي " - منتديات مسك الغلا
- غيض من فيض الايام
نويت آلبعــد ... &Quot; وليد آلشـآمي &Quot; - منتديات مسك الغلا
شاهده مرة أخرىكلمات اغنية نويت البعد ساري فهد –
نويت البعد: ساري فهد كلمات: سمير التاعبي الحان: مهنا التاعبي توزيع ومكس: أشرف شوربجي ايقاعات: احمد سالم إشراف عام: ياسر الشهري
كلمات اغنية نويت البعد
لعلنا سمعنا جميعًا بالعديد من القصص الشعبية التي كانت ولا زالت راسخةً في عقول الناس حتى الوقت الراهن. فالعديد منها باتت مستخدمةً بشكلٍ رائجٍ كأحد الأمثال التي يمكن الاستفادة منها على مرّ الزمن. ومن أشهر القصص الشعبية والتي اتخذها الناس مضربًا للمثل هي قصّة "غيض من فيض". وللأسف، كثيرًا ما نجد بعض الأغلاط عند الناس في لفظها، إذ يمكنك ملاحظة قلب ترتيبها عند الغالبية العظمى من الأشخاص. وبالتالي، تغيير معناها والغاية المرجوّة منها. لذا احرص دومًا على قول "هذا غيضٌ من فيضٍ" بحيث تأتي كلمة غيض بمعنى "القليل"، أما كلمة فيض بمعنى "الكثير". فيصبح معنى الجملة ككل "هذا القليل من الكثير". تدور أحداث هذه القصة حول لجوء رجلٍ إلى صديقه من أجل المساعدة. فعندما دخل الرجل إلى منزل صاحبه رحّب به كثيرًا، واستقبله أفضل استقبالٍ، وأجلسه إلى جانبه، فضلًا عن مبيته طوال الليل إلى جانبه بعد تناولهما العشاء، وقضاء العديد من الأوقات الممتعة سويةً. وعند بلوغ الصباح حضّر الرجل الفطور ليتناولاها معًا. وبعد تناولهما الطعام، سأله صاحب المنزل قائلًا: "أولك حاجةٌ تريد أن أقضيها لك؟" وجاء جوابه بنعم، حيث شرح الرجل سبب مجيئه قائلًا: "لقد أخذت مبلغًا كبيرًا من المال من أحد المرابين، وقد أثقل كاهلي، واقترب موعد التسديد، والمبلغ لم يتوفّر معي بعد".
غيض من فيض الايام
ويذكر أن القرية سقطت في يد الجيش الإسرائيلي، وانهمك الجنود لعدة ساعات في مطاردة دموية في الشوارع، وبعد ذلك أخذوا يطلقون النار بصورة مركزة على السكان لقتلهم حيث وصل عدد الضحايا نحو 230 دفنوا في مقابر جماعية حولت لاحقاً إلى ساحة لوقوف السيارات كمرفق لشاطئ مستعمرة دور على البحر المتوسط جنوب حيفا. تم في البداية الترحيب برسالة الماجستير وحصلت على أعلى التقديرات من أساتذة جامعة حيفا، لكنها أثارت في ما بعد جدلا وطنيا واسعا بعدما وجدت طريقها إلى وسائل الإعلام الإسرائيلية عام 2000. فقام قدامى المحاربين في وحدة «لواء السكندروني» التي ارتكبت مجزرة الطنطورة دعوى قضائية ضد كاتس بتهمة التشهير. وما لبث أن اعتذر وتراجع عن خلاصاته، الأمر الذي يقول عنه اليوم إنه «من أكبر الأخطاء» التي ارتكبها في حياته. الفيلم الوثائقي
الذي أعاد نبش مذبحة الطنطورة هو الفيلم الوثائقي الذي أنتجه ألون شوارتس تحت عنوان «الطنطورة» الذي يتحدث فيه عن المذبحة التي نفذتها القوات الإسرائيلية عام 1948 والذي عرض في مهرجان صندانس في الولايات المتحدة، الذي يُعدّ أحد أفضل مهرجانات العالم المخصصة للأفلام التسجيلية، وكذلك تسليط المزيد من الأضواء على المجزرة في أعمدة صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية بمناسبة عرض الشريط.
لم تحمل جملة هذا الكم من الإستفزاز، كما هي حال جملة دولة الرئيس نجيب ميقاتي «بدنا نتحمل بعضنا كلنا سوا حتى نتخطى هذه المرحلة الطارئة الصعبة جداً». عن جد؟؟ من هم الذين يجب أن يتحملوا بعضهم البعض؟ اللبنانيون، كلهم، يعلمون علم اليقين ما يتحملون مقابل ما يتحمل أوغاد المنظومة الذين يعانون لعدم تمكنهم من الخروج إلى الأماكن العامة وتحمّل فائض القرف منهم. أما عبارة «كلنا سوا» فهي في الأساس غير موجودة في قاموس الأوغاد. ألم يتبرع أحد بتوضيح الأمر لدولته؟ هناك الشعب من جهة، والمنظومة الفاسدة التي تحصِّل مكاسبها مقابل بيع البلد وسيادته للمحور الإيراني، من جهة ثانية. يجب أن يعلم دولته أننا لا نزال نتحمل الكثير الكثير، لكن صعب علينا أن نتحمل إستخفافه بعقولنا، عندما يقول أنه لم يعد جائزاً الحصول على «كهربا ببلاش وإتصالات ببلاش». ويتجاهل أن المحظيين بنعمة السلطة هم من يحصلون على «كهربا ببلاش وإتصالات ببلاش». أما نحن، فندفع من اللحم الحي ثمن المازوت، عدا الأربعين مليون دولار لتمويل العتمة التي نقبع فيها. وعدا شراء المياه في عز الشتاء، والرضوخ للسرقات الموصوفة في قطاع الخلوي. نحن، أي أحد طرفيّ المعادلة نتحمل من زمن.