ولابد على الشخص أن يقوم بفتح عبوة الدواء والتأكد أن تلك العبوة هو نفس الدواء المكتوب على العبوة الخارجية. قواعد السلامة في تناول الأدوية
على كل شخص أن يتبع التعليمات التالية حتى يتجنب التعرض إلى مشاكل صحية عند تناول تلك الأدوية ومن بين أهم تلك القواعد الهامة ما يلي
1- أن يتم الاستفسار من الطبيب المعالج على كافة الأشياء التي تخص الدواء وطريقة الاستخدام وما هي الكمية المناسبة من الدواء خلال كل جرعة من الجرعات. درس السلامة في تناول الدواء – avtoreferats.com. 2- على الشخص أن يتأكد من أن تعليمات الصيدلي متطابقة لكافة التعليمات التي تخص الدواء الموصوف من قبل الطبيب المعالج، وفي حالة عدم التطابق من الأفضل أن يتم فحص السبب مع ضرورة الاستفسار عن مواعيد تناول الدواء بالنسبة للوجبات التي تقوم بتناولها على مدار اليوم. 3- على الصيدلي أن يعطى المريض أداة من أجل قياس الدواء مثل حقنة أو كأس من البلاستيك وعلى المريض أن لا يستخدم الملعقة المنزلية بأي حال من الأحوال عند قياس الدواء. 4- المضادات الحيوية والأدوية التي تخص نوبات الصرع من الأفضل عدم تناولها إلا تحت الإشراف الطبي وعدم التوقف عن تناولها إلا بعد استشارة الطبيب وحتى يتم الانتهاء من الكورس كاملا.
إرشادات السلامة عند تناول الدواء - موضوع
ضع الصابون على اليدين. افرك يديك بالصابون حتى تظهر رغوة الصابون، مع الفرك بين الأصابع وتحت الأظافر، لمدة 20 ثانية على الأقل. اشطف يديك جيدًا تحت الماء النظيف الجاري. جفف يديك بمنشفة نظيفة. تناول الدواء وفق إرشادات الطبيب والصيدلي
يجب أخذ الدواء وفقًا لتعليمات الطبيب والصيدلي بما في ذلك جرعة الدواء، وعدد مرات أخذه، وطريقة أخذه، فقد يوصي الطبيب بأخذ بعض الأدوية في أوقات ومواعيد معينة؛ كالأوقات التي تلي تناول الطعام أو على معدة فارغة، لذا يجدر الالتزام بالتعليمات جيدًا، كما يجب توخي الحذر جيّداً عند البدء باستخدام أيّ نوع من الأدوية، كونها قد تتفاعل مع بعض الأغذية والأدوية. الأطفال السلامة في تناول الدواء - farizmedia.com. [٤] وتجدر الإشارة إلى وجود بعض العوامل التي قد تحول أحيانًا دون أخذ الدواء من قبل بعض الأشخاص وفقًا لتعليمات الطبيب؛ كالنسيان، أو عدم فهم التوجيهات الخاصة بالدواء، أو المعاناة من آثار جانبية عند أخذه، أو التكلفة العالية للدواء؛ لذا يجدر التأكيد على ضرورة التواصل الصحيح بين مقدم الرعاية الصحية والمصاب بما يضمن اقتراح أفضل السبل لأخذ الدواء وفقًا للطريقة الصحيحة. [١]
عدم تغيير جرعات الدواء دون استشارة الطبيب
إنّ الالتزام بالجرعة الموصوفة تمامًا من قبل الطبيب يُعدّ أمرًا ضروريًا بما يضمن الاستخدام الأمثل للدواء، ويشمل ذلك عدم أخذ جرعة أعلى أو أقل من الجرعة المقررة من قبل الطبيب؛ إذ قد يتسبب أخذ جرعة أعلى بحدوث أعراض جانبية غير مرغوبة، كما لا يجوز تقليل الجرعة أو تفويت أيّ منها، مع الإشارة إلى ضرورة استشارة الطبيب أو الصيدلي في حال حدوث ذلك.
تعرف على ملصقات تعليمات الأدوية – وصفتي
سنوياً.. قُدرت الخسارة الناتجة عن أخطاء الدواء بأكثر من 42 مليار دولار أمريكي، ويمكن أن تحدث هذه الأخطاء خلال عدة مراحل مختلفة من عملية استخدام الدواء؛ منها داخل المؤسسات الصحية ومنها في المنازل، وحسبما أقرت منظمة "الصحة العالمية" جاء على رأس هذه الأسباب:
ضعف أداء منظومة صرف الدواء للمرضى في المؤسسات الصحية. نقص الموظفين المعنيين بوصف ممارسات الدواء داخل المؤسسات؛ مما ينتج عنه تطبيق خاطئ، وبالتالي زيادة أيام الاستشفاء وتطور الأعراض التي قد تصل للوفاة. توصيل المعلومة الخاصة بتناول الدواء بشكل غير واضح من قبل الطبيب الصيدلي. عدم وضوح المعلومة المكتوبة على عبوات الدواء من قبل الطبيب الصيدلي عند صرف الدواء. هل هناك إجراء عالمي لوقف الخسائر البشرية والاقتصادية الناتجة عن أخطاء الدواء؟
بالطبع نعم.. تعرف على ملصقات تعليمات الأدوية – وصفتي. فقد حددت منظمة "الصحة العالمية" اسم دواء بلا ضرر ليكون موضوع التحدي العالمي الثالث لسلامة المرضى؛ لوضع الحلول اللازمة لمعالجة العقبات التي يواجهها العالم لضمان ممارسات الدواء، وتحقيق مشاركة والتزام واسع النطاق من الهيئات المهنية المرتبطة بالدواء في جميع أنحاء العالم. تم الإطلاق الأول رسمياً للدواء بدون ضرر في القمة الوزارية العالمية الثانية لسلامة المرضى، والتي انعقدت في بون- ألمانيا في 29 مارس 2017، وتهدف إلى تقليل الضرر الناتج عن الاستخدام الخاطي للأدوية بنسبة 50%.
2- متى تحتاج إلى أن تؤخذ. 3- الآثار الجانبية المحتملة وردود الفعل الخطيرة. 4- التخزين السليم والمناولة والتخلص منها. ويتم تدريب مقدمي الرعاية الصحية في كل هذه القضايا، وفي الواقع يراعي العديد من مقدمي الرعاية الصحية "الحقوق الخمس" عندما يديرون العقارات المخدرة:
1- المريض الصحيح. 2- الدواء المناسب. 3- الوقت المناسب. 4- الجرعة الصحيحة. 5- الطريقة الصحيحة. وتحدث أخطاء الدواء في كثير من الأحيان في الولايات المتحدة ، حتى عندما يتم إعطاء الأدوية من قبل المتخصصين، وفي الواقع أخطاء الدواء هي سبب 1. 3 مليون إصابة كل عام، وهذه الأخطاء ناتجة عن العقار الخاطئ أو الجرعة أو التوقيت أو مسار الإعطاء، وهذه "الحقوق" هي نقطة البداية في المساعدة على التأكد من إعطاء الأدوية بشكل صحيح وآمن. جرعة وتوقيت الدواء
جميع الأدوية يجب أن تعطي فقط الجرعة الموصوفة في تسمية وصفة طبية أو غيرها من التعليمات، ويتم تحديد الجرعة بعناية من قبل طبيبك ويمكن أن تتأثر بعمرك ووزنك وكليتك وصحة الكبد والحالات الصحية الأخرى، وبالنسبة لبعض الأدوية يجب تحديد الجرعة عن طريق التجربة والخطأ لهذه الأدوية، وسيحتاج مقدم الرعاية الصحية الخاص بك لرصدك عند بدء العلاج، على سبيل المثال إذا وصف طبيبك أدوية الغدة الدرقية أو مخففات الدم، فستحتاج على الأرجح إلى عدة اختبارات للدم مع مرور الوقت لإظهار ما إذا كانت الجرعة مرتفعة جدا أو منخفضة جدا.
درس السلامة في تناول الدواء – Avtoreferats.Com
صغار رعاية الصغار 2019 مارس 06 آخر تحديث يستكشف الأطفال الصغار العالم عن طريق وضع الأشياء في فمه، وحتى الأطفال الأكبر سنًا لا يمكنهم دائمًا تحديد أي الأشياء أو المواد هي الآمنة بالنسبة لهم، ولعل هذا هو سبب إصابة أكثر من مليون طفل دون سن السادسة بالتسمم العرضي سنويًا. وفي الحقيقة يتحمل الأهل مسؤولية أمان الطفل وحمايته من أي ضرر، لذلك اسمحي لي أن أقدم لك مجموعة من سبل وقاية طفلك من حوادث التسمم لأنها الأكثر شيوعًا في حوادث الأطفال المنزلية. أولًا وقبل أي شيء، ينبغي عليكِ تحديد مصدر الخطر لتتمكني من معرفة سبل الوقاية إذ تنقسم حوادث التسمم بالمنزل إلى: 1- التسمم بالأدوية ومنها الأسبرين والمنومات والمهدئات. 2- التسمم بالمستحضرات المنزلية المختلفة ومنها المبيضات والملمعات. 3- التسمم بمستحضرات التجميل ومنها طلاء الأظافر أو طلاء الشفاه أو مذيبات طلاء الأظافر والعطور. 4- التسمم بالأغذية مثل أي مواد فاسدة أو منتهية الصلاحية. وتتفاوت درجة خطورة كلٍ من الحوادث السابقة، فبعضها شديد الخطورة والبعض متوسط أو قليل الخطورة. فعلى سبيل المثال، تُعد مذيبات طلاء الأظافر والمذيبات التي تحتوى على مادة الأسيتون أقل خطورة من المذيبات التي تحتوى على الخلات، أما المبيضات فهي من المواد شديدة الخطورة، بينما تُعد صبغات الشعر التي يحتوى معظمها على المواد السامة مثل الرصاص والكوبالت والنيكل والنحاس بالإضافة إلى المركبات العضوية السامة من المواد متوسطة الخطورة.
محمد أحمد الشهري
إن الأطفال الصغار وخاصة ممن هم في السنوات الثلاث الأولى والذين لديهم الجرأة وحب الإستطلاع والإستكشاف مما يعرضهم لخطورة لاتحمد عقباها ، فالأدوية قد تكون قاتلة لمن هم في هذه المرحلة العمرية وبما أن منازلنا مليئة بهذه الأدوية فإن إهمال بعض الأبوين بترك الأدوية في أماكن يسهل الوصول إليها وذلك بوضعها على الطاولات أو في الأرفف السفلية في الثلاجات دو إغلاقها يكون سبباً رئيسياً في إقدام الأطفال على تناول هذه الأدوية بكميات كبيرة فتسبب التسمم الدوائي أو ربما يكون مدح أحد الأبوين لهذا الدواء ووصفه بأنه حلو المذاق مما يزيد رغبة الطفل في إكتشافه وتناوله. وقد سجلت مراكز ومستشفيات الدمام 5110 حالة تسمم خلال العام 1432هـ منها 39. 3% حالات تسمم دوائي من بينهم 29% من الأطفال. لذلك علينا الحرص الشديد عند تناول الأدوية وتخزينها بعيداً عن تناول الأطفال. فبمجرد رؤيتك لحالة إغماء أو قيء أو ألم شديد في البطن لطفلك إتصل فوراً بالرقم 997 أو برقم طوارئ الهيئة الملكية رقم 9111. حفظ الله الجميع من كل سوء
محمد أحمد الشهري
وستساعد نتائج هذه الاختبارات طبيبك على ضبط الجرعة حتى تعثر على الجرعة المناسبة لك، ولتكون فعالة تحتاج العديد من الأدوية للوصول إلى مستوى معين في مجرى الدم، ويجب إعطاؤهم في أوقات محددة مثل كل صباح، وقد يؤدي تناول الجرعة في وقت قريب إلى مستويات دوائية عالية جدا، وقد يؤدي فقدان الجرعة أو الانتظار لفترة طويلة جدا بين الجرعات إلى تقليل كمية الدواء في جسمك وإبقائها تعمل بشكل صحيح.
وتلك هي النتيجة التي يجب أن يخلص إليها كل مؤمن حق، متدبر لكتاب الله عز وجل، فوصفت الآية أن من يقف على تلك الحقائق ويستوعبها ويدركها، إنما هو متدبر لكتاب الله، بل هو من أولي الألباب، أولئك السامعون، الواعون، العارفون، المتعقلون، المتفكرون في آيات الله عز وجل. إذًا هي آية تخبر المؤمن الحق عن كتابه العزيز، وتبشره بما ينبغي أن يكون عليه تعامله مع كتابه؛ التعامل السليم والفعال. والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد، صلى الله عليه وسلم.
كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ – بوابة الرابطة المحمدية للعلماء
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا
جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي
أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته
قال الله تعالى:
كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب
[ص: 29]
—
أي هذا الموحى به إليك -أيها الرسول- كتاب أنزلناه إليك مبارك؛ ليتفكروا في آياته, ويعملوا بهداياته ودلالاته, وليتذكر أصحاب العقول السليمة ما كلفهم الله به. كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ – بوابة الرابطة المحمدية للعلماء. التفسير الميسر
بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
{ كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ } - ملتقى الخطباء
وقراءة القرآن بتدبُّر وتفكر هي إحدى طريقتين يُمكن من خلالهما التعرُّف على الله جل جلاله، وبيان ذلك أن «الرب تَعَالَى يَدْعُو عباده فِي الْقُرْآن إِلَى مَعْرفَته من طَرِيقين؛ أَحدهمَا: النّظر فِي مفعولاته، وَالثَّانِي: التفكر فِي آيَاته وتدبّرها، فَتلك آيَاته المشهودة، وَهَذِه آيَاته المسموعة المعقولة»[7]. فلقد حرمنا أنفسنا من قرآننا الذي أرسل إلينا لنتخذ هداياته وإرشاداته وتعاليمه منهجا في حياتنا، وهجرناه وهو بين أيدينا، فنحن نتلوه في صلواتنا، ومساجدنا وبيوتنا، ونسمعه في المراكب والشوارع وفي كل مكان عبر وسائل الإعلام المتنوعة؛ إلا أننا نكتفي في تعاملنا مع القرآن بالتغني بالألفاظ، وتجويد التلاوة، فهجرنا فهمه، وتدبر معانيه، وتأمل مقاصده، والتفكر في أسراره. وهذا خلل وانحراف في منهج التعامُل مع كتاب الله، وهو: عدم تعلم الكتاب إلاَّ أمانِيَّ فقط، والأماني جمع: أمنية وهي التلاوة[8]، ﴿وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيَّ﴾ [البقرة: 78]. قال الغزالي: «وَالْقُرْآنُ مِنْ أَوَّلِهِ إِلَى آخِرِهِ تَحْذِيرٌ وَتَخْوِيفٌ لَا يَتَفَكَّرُ فِيهِ مُتَفَكِّرٌ إِلَّا وَيَطُولُ حُزْنُهُ ويعظم خوفه إن كان مؤمناً بما فيه، وترى الناس يهذونه هذا يخرجون الحروف من مخارجها ويتناظرون على خفضها ورفعها ونصبها، وكأنهم يقرءون شعراً من أشعار العرب، لا يهمهم الالتفات إلى معانيه والعمل بما فيه»[9].
أحمد الأميري قول الله تبارك وتعالى مخاطباً رسوله المصطفى صلى الله عليه وسلم وهو يتحدث عن القرآن الكريم، وعن الهدف من تنزيله: ﴿ كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [ص: 29]. فالقرآن الكريم، هذا الكتاب المعجزة، ذو الخصائص العجيبة، والمزايا التي لا تُحصى، ومنها التعبّد بمجرد تلاوته، ونيل الحسنات بمجرد قراءته، إلا أن المقصد الأول من إنزاله هو (تدبّرُ) آياته، وتذكُّر أصحابِ العقولِ والأفهام، ليعيشَ به المسلمون في واقع حياتهم، بل لتعيش به الإنسانية سعادةَ الدنيا والآخرة. و(التدبّر) هو المرحلة التي تسبق العمل. ومن هنا نتساءل: ما أهميةُ القراءة بدون فهم وتدبر؟ وما أهمية الفهم بدون تطبيق، ﴿ كَبُرَ مَقْتًا عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ ﴾ [الصف: 3]. وإذا نظرنا إلى واقعنا نحن المسلمين مع القرآن نجد أنه واقع مؤرّق. وعلاقتنا به يحكمها الهجر والعقوق حتى لكأنَّ بعض علِل الأمم السابقة التي حذّر منها القرآن قد تسرّبت إلينا! قال تعالى واصفاً حال اليهود: ﴿ وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيَّ ﴾ [البقرة: 78]، وقد نقل الإمام ابن تيمية رحمه الله في تفسير هذه الآية أن الأميين هنا هم غير العارفين بمعنى ما يقرؤون، يعلمونه ويقرؤونه بلا فهم، لا يدرون ما فيه، وقوله: ﴿ إِلَّا أَمَانِيَّ ﴾ أي: تلاوةً، لا يعلمون فقه الكتاب، إنما يقتصرون على ما يُتلى عليهم [1].