إننا نمزح معكم - YouTube
- إننا نمزح معكم التالي
- اننا نمزح معكم الحلقه الاخيره
- اننا نمزح معكم جديد
- اننا نمزح معكم gaby
- زهير زائر الأطفال و كورونا - YouTube
إننا نمزح معكم التالي
اننا نمزح معكم اغنية البداية على كرتون نيتورك - YouTube
اننا نمزح معكم الحلقه الاخيره
اننا نمزح معكم اغنية البداية - YouTube
اننا نمزح معكم جديد
اننا نمزح معكم 4😂😂 - YouTube
اننا نمزح معكم Gaby
اننا نمزح معكم حلقات جديد - YouTube
اننا نمزح معك الحلقة 1 - YouTube
المرجع في أدب الأطفال، دار الفكر العربي، ط1: القاهرة. – أبو معال، عبد الفتاح (2005). أدب الأطفال وأساليب تربيتهم وتعليمهم وتثقيفهم، دار الشروق للنشر والتوزيع، ط1: فلسطين.
زهير زائر الأطفال و كورونا - Youtube
كما عرفه البعض أنه "شكل من أشكال التعبير الأدبي، له قواعده ومناهجه، سواء منها ما يتصل بلغته وتوافقها مع قاموس الطفل، ومع الحصيلة الأسلوبية للسن الذي يؤلف لها، أو ما يتصل بمضمونه ومناسبته لكل مرحلة من مراحل الطفولة، أو يتصل بقضايا الذوق وطرائق التكنيك في صوغ القصة، أو في فن الحكاية للقصة المسموعة" (يحيى، 2001: 18). وعرفه (شبانه، 2011: 33) أنّه "بناء لغوي فني جمالي، يصدر عن وجدان المبدع على هيئة شكل أدبي من أشكال الأدب المعروفة شعرًا أم نثرًا، كالقصيدة والقصة والرواية والمسرحية، يبدعه كاتب صاحب موهبة وخبرة، ويتوجه به للأطفال غير الراشدين، مراعيًا المراحل العمرية المختلفة لهم، فيخاطب وجدانهم، ويحلق بخيالهم، ويقدم لهم القيم والخبرات في ثوب فني معجب، ولغة مؤثرة مشوقة، وصورة موحية". للأدب أهمية كبيرة في حياة الإنسان، فالأدب متعة، تسلية، معرفة، ثقافة، وتخيل. زهير زائر الأطفال و كورونا - YouTube. والأدب عامة يساعد على تنمية الطفل في جوانب عديدة، ويؤدي به إلى الصحة النفسية، والتعامل الإيجابي مع الآخرين نتيجة لما يكتسبه الطفل من خبرات ومعارف. وأدب الأطفال كالفيتامينات للفكر، يحتاج عقل الطفل وخياله منها بأنواع مختلفة، كل نوع يغذي جانبًا من تفكيره وشعوره، ويقوي نواحي الخيال فيه، ومن ثم يجب ألّا يقتصر الذين يكتبون أدب الأطفال كتاباتهم على مجال واحد منه، أو نوع بذاته، ولا على أمة واحدة.
* إذن فالدولة هي التي تتحمل المسؤولية كاملة في حماية التجمع السلمى، بما في ذلك من المحرضين والمخربين، أو المندسين كما يحلو للمجلس العسكري وصف الذى يقتلون المتظاهرين والاعتداء عليهم لتبرئة نفسه، وبما أن مسؤولية الحماية تقع عليها، كذلك تقع عليها مسؤولية العجز عن توفير الحماية!! * الأطفال لهم كامل الحق في تنظيم التجمعات السلمية والمشاركة فيها، وليس من حق احد منعهم او التحريض على منعهم من ممارسة هذا الحق بأي وسيلة من الوسائل، أو تحت أي دعاوى أو مزاعم مثل الخوف عليهم من التعرض للمتاعب والمشاكل أو حتى القتل. لا يجوز حرمان أي شخص من ممارسة حقه بذريعة توفير الحماية له، أو توجيه التهمة إليه إذا مارس هذا الحق وعجزت الدولة عن حمايته، بدلا من توجيه التهمة إليها. هذا منطق أعوج، دعك من أن تكون الدولة هي التي اعتدت عليه أثناء ممارسته لهذا الحق، أو قتلته!! مناظير – زهير السراج
صحيفة الإنتباهة