تعلن جامعة حائل طرح 9 دورات تدريبية مجانية للجنسين ( عن بُعد) من خلال برنامج صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد ( إعداد 2). دورات جامعة حائل:
1- التحضير لاختبارات الكفاءة الدولية (IELTS). 2- الإنجليزية التفاعلية (كتابة، تحدث، استماع، قراءة). 3- المحاسبة لغير المحاسبين. 4- تحليل وتصميم قواعد البيانات الإلكترونية. 5- مقدمة للتأهيل للشهادة الدولية في الحاسب (IC3). 6- كن مرشداً سياحياً في منطقتك. 7- مهارات الاتصال الفعال. 8- مبادئ الكيمياء للسنة التحضيرية. جامعة حائل دورات. 9- مهارات الرسم والتلوين. المميزات:
✔ دورات مشتركة (للرجال والنساء). ✔ جميع الدورات سوف تقام (عن بُعد). ✔ يوجد شهادة حضور يتم طباعتها من موقع الجامعة. ملاحظة:
– سيتم ارسال رسالة نصية على جوالات المسجلين تحتوي على رابط الدخول الى منصة زوم قبل بدء الدورة بنصف ساعة. طريقة التسجيل في دورات جامعة حائل:
من هنا
الكلمات الدلالية: تدريب عن بعد
- جامعة حائل تعلن عدد من الدورات التدريبية - وظائف اليوم
- سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
جامعة حائل تعلن عدد من الدورات التدريبية - وظائف اليوم
5- تطوير المهارات الفنية والحرفية للمشاركين. 6- تطبيق المهارات البحثية في إعداد البحوث والدراسات المختلفة. 7- إتقان مهارات ريادة الأعمال المستقبلية. 8- إكساب المشاركين المهارات الاحترافية لتحويل الأفكار إلى مشروعات. بدأ التقديم يوم الثلاثاء بتاريخ 1441/10/17هـ الموافق 2020/06/09م وينتهي عند الإكتفاء بالعدد المطلوب. *التسجيل: هـــــــــــا
*التفاصيل: هنـــــــــــــــــا
» للتسجيل من خلال الرابط التالي () وحتى الإكتفاء بالعدد المطلوب.
هذه الأية جعلت الجميع يُسارع على الذكر لينال الفضل العظم الذي وعدهم الله به ومن هنا أيضًا جاء ذكر سبحان الله وبحمده فجاء به حديث شريف أن من قاله مئة مرة في الصباح، وفي المساء غفرت له جميع خطاياه، ولو كانت مثل زبد البحر فقتا صلى الله عليه وسلم: "من قال سبحانَ اللهِ وبحمدِه مئةَ مرةٍ غُفِرَتْ له ذنوبُه ولو كانت مثلَ زبدِ البحرِ". فضل الاكثار من سبحان الله وبحمده
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
[١٢]
قال -صلى الله عليه وسلم-: (مَن قال: سُبْحانَ اللَّهِ وبِحَمْدِهِ، في يَومٍ مِائَةَ مَرَّةٍ؛ حُطَّتْ خَطاياهُ وإنْ كانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ). [١٣] وقد عد أهل العلم هذا الحديث من أفضل الأحاديث في بيان فضل الذكر، [١٤] وقد جمع هذا الذكر بين فضائل عديدة؛ منها: سهولته وعدم المشقة فيه، وعظيم فضله في غفرانه الذنوب، وكثر ما يغفر بسببه من الذنوب. [١٥] والذنوب التي تغفر فقط هي الصغائر، [١٦] أما الكبائر فلا تغفر إلا إذا سبقها توبة من العبد، [١٧] ويقصد بزبد البحر رغوته، التي تظهر على وجهه نتيجة حركة موجه، [١٨] فمن قال سبحان الله وبحمد في يوم مئة مرة غفر له ذنوبه من الصغائر، ولو كانت كثيرة مثل كثرة رغوة البحر. قال -صلى الله عليه وسلم-: (كَلِمَتانِ خَفِيفَتانِ علَى اللِّسانِ، ثَقِيلَتانِ في المِيزانِ، حَبِيبَتانِ إلى الرَّحْمَنِ: سُبْحانَ اللَّهِ العَظِيمِ، سُبْحانَ اللَّهِ وبِحَمْدِهِ). [١٩] ويظهر فضل هذا الذكر بأن أجره من أثقل الأجور يوم القيامة، وأنه من الأذكار التي يحبها الله -تعالى-، أو أن الله -تعالى- يحب من حافظ عليهما. [٢٠] وهو في نفسه ذكر خفيف لا يحتاج إلى مشقة أو كلفة في القيام به، ويظهر أن سبب ثقل هذه الكلمات في الميزان ليس بسبب كثرة حروفها؛ بل بسبب عظيم المعنى الذي تحويه هذه الكلمات، [٢١] كما أن هذا الذكر جمع أمهات التسبيح فيه، من تسبيح لله مع الحمد مع التعظيم؛ لذا استحق هذا الأجر والثواب عليه.
ومن الواضح أن النطق لا يؤخذ من خلال التعلم أو التعليم... لأنه لا أحد يعلمنا أسس آلاف الجمل والكلمات التي نعرفها.. وبالأصل تعليمها غير ممكن. فمثلاً: عندما يتحدث المرء يؤلف جملاً نظامية مع أن المتحدث لا يعرف شيئاً عن الأساسيات المعقدة الموجودة في الكلمات والجمل التي ينظمها ويستطيع أن ينطق بسهولة ويُسر منظماً جملاً ربما لأول مرة تخرج من فمه. كل هذا بعفوية بالغة.. ودون أن يشعر بها. هذا العلم اللساني المعقد لم يستطع علماء اللسانيات المشهورين أن يُعرّفوه تماماً. إن النطق هو عملية معقدة، يتحدث عالم اللغة المعروف "Philip Lieberman" عن هذه القواعد التي لا حصر لها:
"مع نتائج الأبحاث الهائلة وتوسعها، تقترب عدد القواعد والأصول التي نحسبها موجودة من عدد الجمل. وتأتينا القواعد اللغوية بشكل مفجع وتنتهي بفشل ذريع. ولم يستطع أحد حتى الآن أن يضع قواعد كاملة وشاملة عن لغة من اللغات [3]. يبن ليبرمان أن قواعد النطق بالجمل تتساوى مع عدد الجمل فكيف فكيف مع هذا العدد الهائل للقواعد تسنى للطفل ابن الثلاثة سنوات أن يتلكم. الإنسان يبدأ حياته الاجتماعية بتعلمه قواعد اللغة واللسان. والشيء الأكثر وضوحاً هو أننا لم نأخذ علم النطق من آبائنا ولا من غيرهما.