المشاركة في عدد من الندوات والمؤتمرات الأدبية والنقدية والثقافية الداخلية والخارجية، ومنها: ندوات ملتقى إصدار معجم البابطين للشعراء العرب المعاصرين عام: 1995م في الكويت، وندوات ملتقى الشاعر محمد بن لعبون عام: 1997م في الكويت، وندوات ملتقى دورة معجم البابطين لشعراء العربية في القرنين 19 و20 عام: 2008م في الكويت ، وندوات ملتقى المؤرخ حمد بن لعبون عام: 2009م في الكويت، ومؤتمر السرديات في الإسماعيلية (مصر) عام 2008م. تمثيل المملكة العربية السعودية رسميّاً في عدد من الفعاليات الشعرية والثقافية، ومنها: الأمسيات الشعرية المصاحبة لفعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب عام 2005م، وأمسيات الأيام الثقافية في اليمن 2009م. إعداد وتقديم برامج إعلامية، ومنها: برنامج (الملتقى الأدبي) عام 1426هـ، وبرنامج: (ناسجات القوافي) عام 1427هـ، بالإضافة إلى إسهامات أخرى مستمرة متنوعة مع الصحافة والإذاعة والفضائيات محليّاً وعربيّا. نشاطات أخرى [ عدل]
رئيس لجنة التحكيم في مؤسسة سعود البابطين الخيرية. من شعر الشاعر / فواز اللعبون 3 | شبكةُ صوتِ العربيّة. عضو في عدد من اللجان العلمية والثقافية داخل الجامعة وخارجها. مراجع [ عدل]
- فواز اللعبون شعر حزين
- معنى سورة العاديات مكررة
- معنى سورة العاديات للاطفال
- معنى سورة العاديات بالتجويد
فواز اللعبون شعر حزين
> لديك حضور واسع عبر شبكات التواصل الجديد، هل هو تعويض عن غياب الجماهير وانسحابهم من أمسيات الشعر ومناسباته؟
- حين قررتُ الاندماج في عوالم التواصل وضعتُ نصب عيني فئة مستهدفة رئيسة، وهدفين رئيسين، فالفئة هي: هواة الأدب وشداته، والهدفان هما: تقريبهم إلى الأدب العربي الفصيح، وتحبيبهم في اللغة العربية الفصحى. وحتى أحقق ما خططت له قدمت لهم ما يلائم أذواقهم وإمكاناتهم، وأعترف أنني بذلتُ لهم من جهدي ووقتي الكثير، وأعتز أنني وجدت من حفاوتهم وتفاعلهم وتأثرهم وتطورهم ما يؤكد أنني وصلتُ إلى الكثير مما كنت أرجوه بحمد الله وفضله. > وأنت رئيس قسم الأدب بجامعة الإمام، يقال «الأكاديميا تعلم صنعة الأدب، وهي فكرة غربية أن تدرس الناس ليصبحوا أدباء، كيف نطور السليقة وهي طريقة عربية في صناعة الأدب وقوله»؟
- الأدب علم يدرس، وصنعة الأدب تُرصَد، ويمكن للأديب أن ينطلق منها، ويتطور عنها، وأكثركم يعرف أن دراسة الأدب لا تصنع أديباً حقيقيّاً من عَدَم حتى لو حاز أعلى الشهادات في التخصص. فواز اللعبون شعر حزين. الرابط:
أضافه مجهول في الجمعة, 07/04/2008 - 09:13
قصيدة المصير
أَسَـدٌ قَـضَى ii بِطِلابِهِ بَـيْنَ الـمُحيطِ وغـابِهِ أَفْـنَى الـحياةَ مُشَرَّداً والـمُلْكُ مِـن أَلْـقابِهِ مَلِكٌ على الغابِ الفَسِيْ حِ يَمُوْتُ دونَ رِحابِهِ!
والمقسم عليه، قوله: {
إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ} أي: لمنوع للخير الذي عليه لربه. فطبيعة [الإنسان] وجبلته، أن نفسه لا تسمح بما عليه من الحقوق، فتؤديها
كاملة موفرة، بل طبيعتها الكسل والمنع لما عليه من الحقوق المالية
والبدنية، إلا من هداه الله وخرج عن هذا الوصف إلى وصف السماح بأداء
الحقوق، {
وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ} أي: إن الإنسان على ما يعرف من نفسه من المنع والكند لشاهد بذلك، لا
يجحده ولا ينكره، لأن ذلك أمر بين واضح. ويحتمل أن الضمير عائد إلى الله
تعالى أي: إن العبد لربه لكنود، والله شهيد على ذلك، ففيه الوعيد،
والتهديد الشديد، لمن هو لربه كنود، بأن الله عليه شهيد. وَإِنَّهُ} أي: الإنسان {
لِحُبِّ الْخَيْرِ} أي: المال {
لَشَدِيدُ} أي: كثير الحب للمال. تفسير سورة العاديات. وحبه لذلك، هو الذي أوجب له ترك الحقوق الواجبة عليه، قدم شهوة نفسه على
حق ربه، وكل هذا لأنه قصر نظره على هذه الدار، وغفل عن الآخرة، ولهذا
قال حاثًا له على خوف يوم الوعيد:
أَفَلَا يَعْلَمُ} أي: هلا يعلم هذا المغتر {
إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ} أي: أخرج الله الأموات من قبورهم، لحشرهم ونشورهم. وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ} أي: ظهر وبان [ما فيها و] ما استتر في الصدور من كمائن الخير والشر،
فصار السر علانية، والباطن ظاهرًا، وبان على وجوه الخلق نتيجة أعمالهم.
معنى سورة العاديات مكررة
سبب نزول سورة العاديات
يرجع سبب إنزال الله ـ عز وجل ـ لسورة العاديات لتكون رداً على المنافقين من الكفار مما أسعوا خبر مقتل سرية المجاهدين الذين أرسلهم نبي الله محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى محاربة بني كنانة. إلا أن هذه السرية لم يرد عنها أية أخبار لفترة طويلة مما أثار ذلك قلقاً في نفس النبي محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ وذلك إلى أن تنزلت الآيات القرآنية الكريمة بسورة العاديات عن الخيل الذي يعود لسرية المجاهدين ووصف قوته وسرعته وما له من جاه في الإغارة على أعداء المسلمين في القتال ولك لطمأنة قلب النبي محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ والمؤمنين حتى تطمئن قلوبهم.
معنى سورة العاديات للاطفال
إن الإنسان لربه لكنود. أي:من طبيعة الإنسان جحود النعمة والأثرة بها، فهو يعد المصائب وينسى نعم الله عليه. وقد ورد في السّنة أن الكنود هو:( الذي يأكل وحده، ويضرب عبده، ويمنع رفده). فهو أناني ليس لديه إيثار أو معونة للآخرين، وهي مسيء العشرة يؤذي الخادم والأجير، وهو بخيل شحيح لا يجود بالخير على المحتاجين إلى معروفه. لشهيد:يشهد على جحوده لسان بأقواله وأفعاله. ٧- وإنه على ذلك لشهيد. أي:إنه إذا خلّي بينه وبين نفسه رجع إلى الحق، واعترف أنه لم يشكر ربه حق الشكر، ولم يستخدم نعمة الله فيما خلقت له، وأنه ضنّ بمعروفه على المحتاجين إليه، فهي شهادة بلسان الحال، وهي أفصح من لسان المقال. الخير:المال. لشديد:الحرص عليه. ٨- وإنه لحبّ الخير لشديد. معنى سورة العاديات بالتجويد. وإنه لشديد المحبة للمال، وهو لذلك شديد الحرص عليه، لا يسهل عليه أن ينفقه في وجوه الخير. بعثر ما في القبور:أخرج ما فيها من الموتى. ٩- أفلا يعلم إذا بعثر ما في القبور. من شأن القرآن أن ينقل الإنسان مباشرة إلى بعض المشاهد لتحريك قلبه، لتنبيه ضميره، لتطهير فؤاده، لإيقاظ العظة والاعتبار في وجدانه، فهذا الإنسان الكنود الجحود، الشديد الحبّ للمال، الضنين به على مستحقيه، ماذا يكون حاله إذا بعثرت القبور، وبعثت الأموات، وخرج الموتى سراعا للحساب والجزاء ؟
١٠- وحصّل ما في الصدور.
معنى سورة العاديات بالتجويد
وفي قوله تعالى: (فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا)، [٥] يقسم الله تعالى بالخيل إذا أغارت على العدو وقت الصباح، ومن عادة العرب أنها كانت تمشي إلى العدوّ ليلا تخفياً، وتُغير في الصباح قبل صحوة الناس ليُباغتوهم؛ والمغيرات جمع مُغيرة ومعناها أغارت، وقد أقسم الله -تعالى- بخيل الجهاد من أجل أن يُبين للناس أن الأصل في الخيل أن لا تُقتنى إلا لهذه الغاية، وليس للزينة والتجمل فحسب. قول الله تعالى: ( فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا* فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا) ، [٦] النقع له معنيان؛ الغبار، والصوت الشديد، ومعنى الآيتين: أن هذه الخيول العاديات الموريات القادحات من شدة عدْوهنّ هيّجْن الغبار، وأحدثت في الحرب ضجيجاً، وشققن الصفوف المجتمعة من المقاتلين، حتى أصبحت هذه الخيل العاديات واقفة في وسط هذا التجمع، وهذا إشارة إلى الشجاعة والقوة. على ماذا أقسم الله في السورة
أقسم الله تعالى بالخيل في هذه السورة الكريمة، وقد كان القسم بالخيل على الأمور الآتية: [٧]
كفران وجحود الإنسان لربه، قال الله -تعالى-: ( إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ)، [٨] والكنود: هو الكفور الجحود، والمقصود بالإنسان هنا:
عموم الناس دون تخصيص كافرهم من مسلمهم؛ لأن هذه الصفات بمعناها الأصغر، غريزية في الإنسان لا يخلو منها أحد.
[2] حيث إنّ الله -سبحانه وتعالى- يُقسم بالخيل إذا أُجريت في سبيله، وقد روى ابن أبي حاتم وعليّ بن أبي طالب -رضي الله عنه- إنّ العاديات هي الإبل، أمّا ابن عبّاس -رضي الله عنه- فقال إنّ العاديات هي الخيل، وذلك فيما ورد عنه: "عنِ ابنِ عباسٍ قال: سألني رجلٌ عن العادياتِ فقلتُ: الخيلُ، قال: فذهب إلى عليٍّ فسأله فأخبرَه بما قلتُ، فدعاني فقال لي: إنما العادياتُ الإبلُ من عرفةَ إلى مُزدلفةَ". [3] وبذلك كان للمفسّرين قولين رئيسين في كلمة العاديات المقصودة في هذه السورة، فهي إمّا الخيل في سبيل الله وأما الإبل من عرفة إلى مزدلفة في الحجّ والله أعلم. [4]
معنى كلمة ضبحا
بعد معرفة ما معنى كلمة العاديات وهي اسم الفاعل من العدو وهي خيل المجاهدين التي تعدو في سبيل الله، فمعنى كلمة ضبحا هو صوت النّفس الشّديد للخيل التي تعدو في سبيل الله، وهو صوتٌ ليس بصهيل وليس بحمحة الخيل، ولكنّه صوت نفس يخرج من الخيل عند العدو الشديد، وهي صفةٌ ذُكرت في الآية الأولى من سورة العاديات، والتي تصف حال الخيل مع العدو الشديد.