المشاركات والتعليقات تمثل اصحابها ولاتمثل الموقع © جميع الحقوق محفوظة للموقع 2022 المتواجدين بالموقع: 10 زائر - المحتوى: 12998 موضوع - خريطة الموقع
مطاعم ولائم البادية – Saudiloc
مطاعم الحمدانية بجده
كثيرا ما يبحث المرء عن اماكن جميله لتقضيه افضل الاوقات وتعد المطاعم هي أكثر ما يحتاج إليه الانسان، وتشتهر جده بكثره احياءها ومطاعمها واليوم جمعنا لكم مجموعه متنوعه من مطاعم حي الحمدانية بجده 👌😍
مطعم أبو الطيب
المطعم جدا ممتاز طلبت منه في وقت الحجر و صولو لين المنزل تعاملهم جدا راقي.
فير ان الجلسة غير نظيفة. ريدان برقبة ابوه قليله خمس نجوم اول ماحبيت اعلق حتى اجرب الصراحه طبخ فوق الممتاز ويشرف ويبيض الوجه ومحل مرتب وعماله وطاباخين في قمت الاحترام والاخلاق الله يرزق راعيه ويوسع رزقه أخذت منه لحم مندي، طعمه غير جيد. مع أنه يقول إنها تيوس عارضية بلدي. لكن غير صحيح من طعمها ورائحة اللحم. لا أنصح به أبدا.
انتهى. وعليه فإذا مسست ذكرك بعد الوضوء من غير حائل فقد انتقض وضوؤك ووجبت عليك إعادته. والله أعلم.
هل لمس الذكر ينقض الوضوء أم لا؟ - ابن النجار
ومنها: كون بُسرة حدثت به في المدينة، والمهاجرون والأنصار
مُتَوَافِرُون، ولم يدفعه منهم أحد. ومنها: أنه ناسِخٌ لحديث طَلْقِ بْنِ عَلِىٍّ؛ لأن إسلامَ بُسْرَةَ
مُتَأَخِّر عن إسلامِ طَلْق. مس الذكر هل ينقض الوضوء - الإسلام سؤال وجواب. ومنها: أنَّ حديث طَلْقِ مُوافِق لما كَانَ الأَمْرُ عليه قبل ورود
حديث بُسْرَةَ من البَرَاءَةِ الأَصلية، وحديث بُسْرَةَ نَاقِل عَنها. قال البيهقي: "يَكْفِي في ترجيح حديث بُسْرَةَ على حديث طَلْق بن
عليّ، أَنَّهُ لم يُخَرِّجهُ صَاحِبا الصَّحِيح، ولم يُحْتَج بِأَحَدٍ
مِن رواته، وقد احتُجَّ بجميع رواة حديث بُسْرة"، ثم إن حديث طَلْق بن
عليّ قال الشَّافعي: قد سألنا عن قَيْسِ بن طَلْق؛ فلم نَجِد من
يعرفه، فما يكون لنا قبول خَبَرِهِ. وقال أبو حاتم وأبو زرعة: قَيْسِ
بن طَلْق ليس فيمن تقوم به حُجَّة وَوَهَّياهُ. الثاني: أن مّسَّ الذَّكَر غَير ناقِضٍ مُطْلَقًا؛ وهو قول الحنفية،
ورَبِيعة، والثَّوْرِيِّ، وابنِ المُنْذِر والرواية الثانية عن أحمد؛
واحتَجُّوا بِحَدِيث طَلْق بن عليِّ رضي الله عنه قال: " قال رَجُلٌ: مَسَستُ ذَكَرِي. أو قال: الرَّجُل
يَمَسُّ ذَكَرَهُ في الصَّلاةِ؛ أَعَلَيْه الوضوء ؟ فقال النبي صلى
الله عليه وسلم: لا، إنما هو بضعةٌ منك "؛ أخرجه الخمسةُ.
هل لمس الزوجة يبطل الوضوء؟
تاريخ النشر: السبت 5 ربيع الآخر 1431 هـ - 20-3-2010 م
التقييم:
رقم الفتوى: 133420
219369
0
475
السؤال
هل لمس العورة بغير شهوة يفسد الوضوء؟ عندما أنتهي من الحمام أقوم بالتشهد ونية الوضوء لكن عندما أقوم بتنشيف جسدي يدي تلمسان العورة. فهل وضوئي مقبول أم يجب أن أتوضأ من جديد؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فمس الذكر باليد ناقض للوضوء عند كثير من أهل العلم، وهو الراجح دليلاً والأحوط للدين، وسواء كان هذا المس بشهوة أو غير شهوة، وفي المسألة أقوال للعلماء والصحيح أنه ناقض مطلقاً، وانظر الفتوى رقم: 9014. وعليه فإذا مسست بكفك ذكرك فقد انتقض وضوؤك ولو كان ذلك لغيرة شهوة، ولا ينقض المس بغير الكف ولا مس الخصيتين ولا ما عدا الذكر، وانظر الفتويين: 132669 ، 133063. هل لمس الذكر ينقض الوضوء أم لا؟ - ابن النجار. والمشروع قبل الوضوء هو التسمية وليس التشهد، ثم إن الغسل إن كان عن جنابة فإنه يجزئ عن الوضوء، في قول جمهور العلماء، وقد بينا لك أن مس الذكر ناقض للوضوء مطلقاً سواء كان عمدا أو لا، لشهوة أو غيرها، كما نص على ذلك كثير من العلماء. قال في الروض المربع: الرابع -أي من نواقض الوضوء- مس ذكر آدمي تعمده أو لا.
لمس الخصية لا ينقض الوضوء
اختلف أهلُ العِلمِ في نقْضِ الوضوءِ بمسِّ المراد بالمسِّ: مسُّ اليدِ؛ قال ابنُ حزم: (أمَّا مسُّ الرُّجُلِ فرْجَ نفْسِه بساقِه ورِجلِه وفَخِذه، فلا خلافَ في أنَّ المرءَ مأمورٌ بالصَّلاةِ في قَميصٍ كثيفٍ، وفي مِئزرٍ وقميصٍ، ولا بدَّ له ضرورةً في صلاتِه كذلك مِن وقوعِ فرْجِه على ساقِه ورِجلِه وفَخِذِه، فخرَج هذا بهذا الإجماعِ المنصوصِ عليه عن جُملة هذا الخَبرِ). ((المحلى)) (1/221). الرَّجُلِ ذَكَرَه- بِدونِ حائلٍ- على أقوالٍ؛ أقواها قولان: القول الأوّل: مسُّ الذَّكَر - بدونِ حائلٍ- ينقُض الوضوءَ، وهو مَذهَبُ الجُمهورِ: المالكيَّة المشهورُ عندهم اشتراطُ أن يمسَّه بباطِنِ كفِّه، أو بباطنِ أصابعِه. هل لمس الزوجة يبطل الوضوء؟. ((حاشية العدوي على كفاية الطالب الرباني)) (1/140)، ((حاشية الدسوقي)) (1/121)، وينظر: ((المدونة الكبرى)) لسحنون (1/118)، ((الذخيرة)) للقرافي (1/221).
مس الذكر هل ينقض الوضوء - الإسلام سؤال وجواب
الثالث: من ذَهَبَ إلى الجَمْعِ؛ قَالوا: إن مَسَّ الفَرْج يُستَحَب
له الوضوء، وهو رواية عند المالكية، ورواية عن أحمد، كما في (الإنصاف)
للمرداوي، اختارها شيخ الإسلام في الفتاوى ، وعن أحمد رواية أخرى أنه
لا يَنْقُضُ لغير شهوة. وقالوا: حيث إن الحديثين صحيحان؛ فلا وجه لترجيح أحدهما على الآخر،
مادام الجَمْعُ مُمْكِنًا؛ فالأمر بالوضوء في حديث بُسْرَةَ مَصْروف
من الوجوب إلى الاستحباب، بدليل حديث طَلْق. وأجابوا عمن قال بالترجيح: بِأنَّنَا لا نلجأ إلى التَّرجِيح إلا بعد
تَعَذُّرِ الجَمعِ، أَمَّا مَعَ إِمكان الجَمْعِ؛ فلا نَرجِع إلى
التَّرجِيحِ؛ لأن الجَمع مُقَدَّم على التَّرجِيح؛ والقاعدة الأصولية
"أن الإعمال أولى من الإهمال"؛ لأن في الجَمْعِ إعمالاً للدليلَينِ. وأما كون بُسْرَةَ حَدَّثَت به في المدينة والصَّحَابَة من المُهاجرين
والأنصار مُتوافِرُون ولم يدفعه منهم أَحَد، فالجَوَابُ: أَنَّهُم لم
يدفعوه؛ لأنها رِوَاية وليست فتوى، فهي لم تَقُل: إن حديثَها يُفِيد
الوجوب، وأن المسَّ ناقضٌ للوضوء، حتى نقول إنهم لم يُعَارِضُوه،
فرُبَّمَا فهموا من الحديث أن هذا الأمر للاستحباب، بقَرِينة حديث
طَلْقِ بن عليّ.
والغسل إذا كان عن حدث أكبر فإنه يجزئ عن الوضوء، فإذا كان على الإنسان جنابة واغتسل فإن ذلك يجزئه عن الوضوء. لقوله تعالى: وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا. {المائدة:6}. ولا يجب عليه أن يتوضأ بعد الغسل، إلا إذا حصل ناقض من نواقض الوضوء أثناء الغسل أو بعده، فيجب عليه أن يتوضأ للصلاة، وأما إذا لم يحدث فإن غسله من الجنابة يجزئ عن الوضوء سواء توضأ قبل الغسل أم لم يتوضأ. انتهى. وقال أيضاً: المشهور من المذهب أن مس الذكر ناقض للوضوء، وعلى هذا فإذا مس ذكره أثناء غسله لزمه الوضوء بعد ذلك، سواء تعمد مس ذكره أم لا. انتهى
وانظر الفتويين رقم: 30438 ، 110792. الثالثة: الظاهرُ أن مرادك بالمسح هو الدلك، والدلك في الوضوء والغسل مُختلفٌ فيه، فأوجبه المالكية واستحبه الجمهور، والراجح عندنا أنه مستحب، وانظر الفتوى رقم: 10537. وأما غسل الدبر في الغسل فواجبٌ لأن ما بين الإليتين له حكم ظاهر البدن، وانظر الفتوى رقم: 119784. قال النووي في المجموع: وأما قول المصنف يغسل ما على فرجه من الاذى فكذا قاله الشافعي والأصحاب، ومرادهم ما على القبل والدبر من نجاسة كأثر الاستنجاء وغيره ، وما على القبل من مني ورطوبة فرج وغير ذلك، فالقذر يتناول الطاهر والنجس.
). ((المحلى)) (1/222). شريطةَ مسِّه بباطِنِ الكفِّ. ((روضة الطالبين)) للنووي (1/75)، ((مغني المحتاج)) للشربيني (1/35). ، والحنابلة سواءٌ مسَّه بظاهِرِ الكفِّ أو بباطِنِه. ((الإنصاف)) للمرداوي (1/151)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (1/126)., وبه قالت طائفةٌ من السَّلف قال ابنُ قدامة: (وهو مذهبُ ابن عُمر، وسعيد بن المسيَّب، وعطاء، وأبان بن عثمان، وعُروة، وسليمان بن يسار، والزُّهريِّ، والأوزاعيِّ، والشافعيِّ، وهو المشهور عن مالكٍ، وقد رُوي أيضًا عن عمر بن الخطَّاب، وأبي هريرة، وابن سِيرين، وأبي العالية). ((المغني)) (1/131-132). ، واستظهَره الشوكانيُّ قال الشَّوكانيُّ: (فالظَّاهر: ما ذهب إليه الأوَّلون- أي: أنَّ المسَّ ناقضٌ للوضوء). ((نيل الأوطار)) (1/251). ، واختاره ابنُ باز قال ابن باز: (مسُّ الفرْج ينقُض الوضوءَ إذا كان مِن غيرِ حائلٍ؛ مسُّ اللَّحمِ اللَّحمَ، ولو بدونِ شَهوةٍ، هذا هو الصَّوابُ). ((فتاوى نور على الدرب)) (5-206). الأدلَّة: أولًا: مِن السُّنَّةِ عن بُسرَةَ بنتِ صَفوانَ رَضِيَ اللهُ عنها، أنَّها سمعتْ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: ((مَن مسَّ ذَكَره فليتوضَّأْ)) رواه أبو داود (181)، والترمذي (83)، والنسائي (163)، وابن ماجه (479)، وأحمد (6/406) (27334)، ومالك في ((الموطأ)) (2/57) (127).