اغالب فيك الشوق المتنبي - YouTube
- من طيبات أبي الطيب: وما الخيل إلا كالصديق قليلة - video Dailymotion
- أُغالِبُ فيكَ الشَوق - المتنبي - بصوت فالح القضاع - YouTube
- شبكة شعر - المتنبي - أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ
- قصة مثل. (الله يهنّي سعيد بسعيدة) – الجيل الطموح
من طيبات أبي الطيب: وما الخيل إلا كالصديق قليلة - Video Dailymotion
جد وهزل
لو أخذنا شاعرين مشهورين.. أبو الطيب المتنبي ونزار قباني.. مثلاً.. وأردنا المقارنة بينهما.. فكأنما نقارن البحر.. بالحيرة..
في شعر المتنبي جلال وعمق واتساع، فيه صهيل الخيول، وتصارع العقول ومهابة البحر الذي ليس له آخر، وغناه بالأحياء والأشياء والدرر والجواهر.. فيه أمواج ترغي كالفحول. شعر نزار يشبه البحيرة الصافية الصغيرة المحاطة بالورود والزهور.. فيه جمال لا جلال تحيط العين بحدوده كما تحيط بحدود البحيرة الصغيرة المتمائلة بهدوء وعذوبة على الأنسام.. والمحاطة بمناظر خلابة جذابة لكنها تختلف جذرياً عن جلال البحر الذي يمتد حتى يرتد البصر ويستيقظ العقل على هدير الموج وقد اشتد المد والجزر. اغالب فيك الشوق والشوق اغلب. نقرأ للمتنبي مثلاً:
وما الخيل إلاّ كالصديق قليلة
وإن كثرت في عين من لا يجرب
إذا لم تشاهد غير حسن شياتها
وأعضائها، فالحسن عنك مغيب
لحى الله ذي الدنيا مناخاً لراكب
فكل بعيد الهم فيها معذب
وكل امرئٍ يولي الجميل محبب
وكل مكان ينبت العز طيب
فنحس بشعور يختلف حين نقرأ لنزار قباني:
فرشت أهدابي فلن تتعبي
نزهتنا على دم المغرب
في غيمة وردية بيتنا
نسبح في بريقها المذهب
يسوقنا العطر كما يشتهي
فحيثما يذهب بنا.. نذهب
خذي ذراعي.. دربنا فضة
ووعدنا في مخدع الكوكب
أرجوك: ان تمسحت نجمة
بذيل فستانك.. فلا تغضبي
أُغالِبُ فيكَ الشَوق - المتنبي - بصوت فالح القضاع - Youtube
من طيبات أبي الطيب: وما الخيل إلا كالصديق قليلة - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
شبكة شعر - المتنبي - أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ
شعراء العصر الأيوبي (1174 ~ 1250 ميلادية) هو من عصور الدول المتتابعة اللغة العربية ظلت لغة رسمية للزنكيين والأيوبيين أما الإطار المكاني، فهو موطن حكم هذه الدول، وهو بلاد الشام ومصر، في المقام الأول. شبكة شعر - المتنبي - أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ. شعراء العصر المملوكي (1250 ~ 1517 ميلادية) من عصور الدول المتتابعة أيضا ارتبطت المناسبات التاريخية وآثار مصر في العصر المملوكي ارتباطاً وثيقاً بالشعر كما ازدهر الشعر المترجم في تلك الحقبة. شعراء العصر الأندلسي (756 ~ 1031 ميلادية) كونت صقلية مع بلاد المغرب وشمالي إفريقية والأندلس وحدة ثقافية ذات طابع خاص جوهره التراث الثقافي العربي الإسلامي، وساعد في حفظه كثرة الانتقال والاتصال. شعراء العصر العثماني (1923 ~ 1299 ميلادية) هو عصر الانحطاط الشعري للغة العربية فقد غدت التركية لغة الدولة الرسمية، تأثر بسببها الأدب العربي بعدة عوامل بالرغم من ذلك بزغ فيها شعراء وكتاب حافظوا على اللغة.
أُغالِبُ فيكَ الشَوق - المتنبي - بصوت فالح القضاع - YouTube
جميع الأمم التي رسمت الخطى على وجه المعمورة تمتلك الموروث الثقافيّ الذي يخصها، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة " الأمثال الشعبية " والحكم، ويقوم الناس باستخدام هذه الأمثال أو الحكم إذا مرّوا بظرف أو حدث مشابه للحدث الأصلي الذي قيلت فيه تلك الأمثال، فيعبرون عنه بمثل أو حكمة، وهكذا تبقى محفوظة، ويتداولها الناس جيلًا بعد جيل مع إضافة ما استجد من أمثال تعبر عن أحداث الحاضر، والمثل الذي سنتناوله لاحقًا، هو: "الله يهني سعيد بسعيدة". فيم يضرب مثل "الله يهني سعيد بسعيدة"؟
تُعتبر الأمثال العربية إرثًا حضاريًا تصوّر حياة المجتمعات، وتعكس أذواقها وعاداتها، ومثل: "الله يهني سعيد بسعيدة" المشهور، والذي يستخدمه الناس بشكل يومي، وهو يُضرب عند مشاهدتهم مشاعر الحب والألفة بين الأزواج ، أو الأصدقاء والجيران، وكما نعلم أن لأغلب الأمثال قصة، ولمثلنا قصة طريفة سنتعرف عليها فيما يلي من سطور.
قصة مثل. (الله يهنّي سعيد بسعيدة) – الجيل الطموح
«ليدي غاغا» و«هيرتك روشان» في هواتف وغرف الفتيات! فراغ عاطفي
وعلّلت "أم الجازي" تعلق الفتيات بالمشاهير، إلى الفراغ العاطفي الذي يشعرن به، ولا يجدن سوى تلك الشخصيات للتنفيس العاطفي، إما عن طريق تعليق الصور، أو طباعة أسماء المشاهير على الملابس، مبينةً أن ما تعيشه الفتاة من فراغ يجلب لها البحث عن وسيلة لتفريغ مابداخلها، فالحاجة ماسة لاحتوائها في تلك المرحلة الحرجة. وقالت "أم ريوف": إنّ هذا الجيل يُحتم علينا قبول أي شيء منهم، لكن مكوثهم أمام الإنترنت مدة طويلة قد تطلعهم على أمورلا نعلمها، وأضافت: أفتقد للحوار مع ابنتي ولا أعرف استخدم الانترنت لكي أراقبها، وكذلك "السِّرية" لدى هذا الجيل مقلقة، وهو ما يظهر من خلال إقفال أجهزتهم الحاسوبية بأرقام سرية!. إعطاء الثقة
وأكدت "سارة القحطاني" أن إعطاء الفتاة الثقة مطلب ضروري، حتى تشعر بكيانها وبأهميتها، مشيرةً أنّ الزيادة في إعطاء الثقة، وعدم المراقبة في كل شي، قد يؤدي إلى تعلق الفتاة بشخصيات لا أهمية لهم، وهذه المرحلة تعد حرجة جداً على الفتاة، كونها تهتم بهؤلاء وتبحث عن أدق التفاصيل عنهم. فترة وتعدي
إلى جانب موازنة الأمور وإعطاء الثقة ومراقبتها اعتبرت "لولوه الحمد" تلك الفئة مهمشة وماينتابها - شيء وقتي -، موضحةً أن الفترة التي تمر بها الفتاة وتعلقها بهذا وذاك، أمر طبيعي في هذه المرحلة، لأنها قد لا ترى الثقة بمن حولها، ولا تستطيع التحدث مع أقاربها، إما لفارق السن أولعدم ارتياحها مع ذلك الشخص، فهي تقوم بالبحث عن بدائل، مشيرةً إلى أنه إذا كانت هناك مراقبة من قبل الوالدين أوإخوتها فهو أمر طبيعي، لأن تلك المرحلة وقتية، معتبرة أنها "فترة وتعدي".
الاحد 16 ذي القعدة 1431 هـ - 24 اكتوبر 2010م - العدد 15462
«فراغ عاطفي» أم نزوة مؤقتة؟
فتاة تحتفظ بما يقارب (400) صورة لمشاهير الفن
أصبح الحصول على أخبار المشاهير وصورهم، سهلاً ومتيسراً للمعجبين والمعجبات، مما حدا بالفتيات إلى البحث عنهم ومحاكاتهم، فامتلأت الغرف ب"ألبومات" الصور، بل وأصبح حديث الفتيات عنهم بشكل مستمر. وما يلفت النظر أن البعض منهن أصبح مخزن أخبار متكامل عن كل المشاهير، إلى جانب انضمامهن لصفحاتهم الخاصة عبر الشبكات الاجتماعية "الفيس بوك"، وبوحهم بمشاعرهن عن تلك الشخصيات، ولم يقتصر الأمرعلى شخصيات عربية فقط، بل إن هناك الكثير من الشخصيات الأجنبية التي ظهرت واشتهرت في مجتمعنا، ك" ليتوك" و"تاركان" و"ليدي غاغا" و"هيرتك روشان". وسائل الإعلام
أشارت "مريم سليمان" إلى أنّ لوسائل الإعلام ووجود "الإنترنت" الدورالكبير لتفشي ذلك الأمر، مضيفةً أن للشبكة العنكبوتية دورها في الحصول والتعرف على كل ماتريده الفتيات عن تلك الشخصيات، فهنّ لايتوقفن على صورة أومعلومات، بل يتراكضن على الخبر الجديد الذي يتعلق بذلك المطرب أوالممثل، فالإنترنت سبب رئيسي في ذلك التعلق. وتؤكد على ذلك الرأي "وعد محمد"، التي اعتبرت الإنترنت وسيلة للبحث عن ما تريده الفتاة بكل تفاصيلها، مضيفةً أنّ الفتيات بحاجة إلى تفهم واقعهن ومعاناتهن، ولأن الوالدين لايفهمان طبيعة الفتاة، ولا الظروف التي تمر بها، فقد لا يحسنان التصرف مع المشكلة التي تواجهها.