انا بلياك اذا ارمش اللك تنزل الف دمعة
واذا اتنفس بدونك احس ويه النفس وجعة
هذا انا حالي صار من انت مو يمي
حسيت ضيم الكون مخبوط وي دمي
يااغلى ماعندي مليت انا الوحدي
جنت بحلم فزيت والحلم شيرجعه
يسالوني حبيبك وين واضل حاير شجاوبهم
يكولون النساك انساه ولتصدك اطاوعهم
هذا اني حالي صار من انت مو يمي
اتمنى العمر ميطول شلي بعمري وايامي
جنت يمي واكول بعيد هسه تمرني باحلامي
يا اغلى ماعندي مليت انا الوحدي
جنت بحلم فزيت والحلم شيرجعة
كلمات أغنية انا بلياك | ماجد المهندس | موقع كلمات
The Lyrics for آنآ بلياك by رجاء بلمير have been translated into 1 languages أنا بلياك، إذا أرمش إلك تنزل ألف دمعة
وإذا أتنفس بدونك، أحس ويا هالنفس وجعة
أنا بلياك، إذا أرمش إلك تنزل ألف دمعة وإذا أتنفس بدونك، أحس ويا هالنفس وجعة
هذا أنا حالي صار، من أنت مو يمي
حسيت ضيم الكون مخبوط وي دمي
يا أغلى ما عندي، مليت أنا لوحدي
كنت بحلم فزيت والحلم شي رجع
يا أغلى ما عندي مليت أنا لوحدي
يسألوني حبيبك وين، وأظل حاير شو جاوبهم
ويقولون إن نساك إنساه، لا تصدق أطاوعهم
يسألوني حبيبك وين، وين، وأظل حاير شو جاوبهم
كنت بحلم فزيت والحلم شي رجع Writer(s): Rajaa Belmir
فن منذ ساعة واحدة
وش عودن يطير ولا يسير
وش عودن يطير ولا يسير، تحتلف الألعاب التي يلعبها الأشخاص في جميع أنحاء العالم، فهناك…
سبب فصل حسن عسيري
سبب فصل حسن عسيري، تحدث الكثير من الخلافات بين العديد من الشركات الفنية خلال عرض…
سينتيا خليفة انستقرام
سينتيا خليفة انستقرام، يبحث الكثير من الناس في الوطن العربي عن الحساب الشخصي للفنـانة والمخرجة…
بقلم: لارا حمدان، المؤسِسة المشاركة لتطبيق Cloudhoods ، المنصة الاجتماعية الهادفة لتمكين السيدات اكتشفتُ خلال تجربتي في تربية أطفالي، صعوبة تعليم الأطفال مفهوم العطاء في سنٍ صغيرة. فعلى الرغم من سرعة تجاوب الأطفال في هذه السن، إلا أنهم أيضاً يتمسكون كثيراً بممتلكاتهم الشخصية الغالية على قلوبهم ولا يحبون مشاركتها مع أحد. لكنني استخدمتُ مع طفلي الأكبر أسلوباً خاصاً، فكنتُ أحكي له قصصاً عن أصدقاء أو إخوة ساعدوا بعضهم البعض. ولأن الأطفال ينظرون إلى أهلهم على أنهم القدوة والمثل الأعلى ويقلدون كل تصرفاتهم، كنت أحرص على التبرع والمشاركة في المبادرات والفعاليات المدرسية خلال الأعياد. ولكن الأمر لم يكن بتلك السهولة حين كنت أحاول إقناعه بتقديم بعض ملابسه أو ألعابه لطفل آخر أو لجمعية ما، حيث كان يرفض هذه المحاولات نهائياً ويبدأ بالبكاء. ولا يمكنني لومه على ذلك، فكلنا نعتبر الهدايا التي نتلقاها غالية على قلوبنا! حاولتُ في المرة الثانية الاستعداد أكثر للتحدث معه في الموضوع على الرغم من انشغالاتي الكثيرة. رنا الحسيني.. الصحفية الأردنية التي قالت “لا لقتل النساء وجرائم الشرف” – زمان برس. فأنا أم لطفلين، أحدهما رضيع والآخر بعمر 9 سنوات، ولدي أيضاً جرو صغير أعتني به وشركة ناشئة أديرها، ومررتُ بأوقات صعبة بعد وفاة أحد والدي وتداعيات أزمة كورونا العالمية وغيرها.
رنا الحسيني.. الصحفية الأردنية التي قالت “لا لقتل النساء وجرائم الشرف” – زمان برس
لكنني تعلمتُ السيطرة على نفسي والاستماع إلى كل ما يريدون قوله حتى لو تسبب ذلك بتأخير موعد النوم 30 دقيقة أخرى. وأجدُ في قصص ما قبل النوم وسيلة رائعة للتعرف على ردود أفعال أطفالي وتشجيعهم على التعاطف مع شخصيات القصة، فأقول مثلاً: "يبدو أن البطة الصغيرة تبكي، هل تعتقدون أنها تشعر بالغضب؟" ثم انتقل وأسألهم مباشرة عن تجربة سببت لهم الشعور بالغضب من شخص ما. ويمكن للأطفال التعلم بسهولة من قصص الحياة اليومية التي تحكي عن تفاصيل واقعية. ولاحظتُ أيضاً أن طبيعة مشاكل الأطفال وأهميتها تتغير مع تقدمهم في السن، وأن رغبتهم في الحديث عن كل تفاصيل حياتهم أمام أهلهم قبل النوم لا تستمر مدى الحياة. لذلك علينا نحن الأهل الاستمتاع بهذه التجربة لأطول وقت ممكن لأنها لحظات مميزة جداً تسهم في بناء علاقة صحية وقوية بيننا وبين أطفالنا وتساعدنا على تعليمهم الكثير من القيم الأساسية في الحياة. التعبير عن التقدير هو أيضاً شكل من أشكال العطاء لا يمكننا مساعدة الآخرين إلا بعد أن نتعلم أهمية المساعدة التي نحصل نحن عليها. لذلك، يجب تعليم الأطفال التعبير عن امتنانهم للشخص الذي يعتني بهم. وقد يكون ذلك من خلال كتابة رسالة شكر لمن يقدّم لهم الرعاية أو اختيار هدايا لمعلميهم أو تقديم مفاجأة خاصة لجدتهم مثل تحضير الكعك، أو الاتصال بصديق مريض للاطمئنان عليه.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- نشرت رنا الحسيني، الصحفية والناشطة الأردنية في مجال حقوق المرأة، كتابها الثاني مؤخرًا بعنوان "سنوات من النضال: الحركة النسوية في الأردن"، بعد أن لقي كتابها الأول "الجريمة باسم الشرف"، الذي نشر عام 2009 صدى واسعا، لتناوله قضية جرائم الشرف، التي شكلت نقطة تحول في مسيرة رنا الحسيني المهنية. وحول الكتاب الجديد، الذي نشر بالإنجليزية، وسترى نسخته العربية النور قريبا، تقول رنا الحسيني في حديثها لموقع CNN بالعربية: "يقدم هذا الكتاب رحلة الانتصارات والمكاسب والخسائر والتحديات المستمرة التي عاشتها النساء في نضالاتهن. كما أنه يعطي لمحة من الأمل للأجيال القادمة من النساء في الأردن بأن حقوقهن الكاملة والمتساوية ستعطى لهن في نهاية المطافولطالما كانت قضايا المرأة والحديث عنها من أولويات رنا. فبعد أن عادت إلى بلدها الأردن عقب تخرجها من جامعة أوكلاهوما في الولايات المتحدة، بدأت عملها مسيرتها المهنية في صحيفة "جوردان تايمز"، وعينت وقتها في قسم تقارير الجرائم في الصحيفة. تقول رنا: "مثل أي خريج جديد، قبلت العمل في إعداد تقارير حول الجرائم لكي أبدأ مهنتي كصحفية. كنت دائما أريد الكتابة عن قضايا المرأة، و لكن فكرت أنني مع الوقت سوف أجد طريقي إلى ما أحلم بهبعد ستة أشهر من تعيينها في قسم تقارير الجرائم، عملت رنا على قصة سيدة اسمها كفاية، وكانت هذه القصة نقطة تحول في حياة رنا المهنية.