كلام الله يشفى العليل يوضح لنا اللع عزوجل انه يعلم السر
والجهر و يعلم ما يفعلة جميع انسان سواء خير او
شر و ضحنا لكم هذا من اثناء بوستات
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون, الله الله سبحان الله القادر على جميع شيء
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون مكتوبة صوره ولا تحسبن الله غافلا وما الله بغافل عما يعمل الظالمون ولا تحسبن الله غافلا عما يفعل الظالمون ولا تحسبن الله غافلا عما ولا تحسبن الله غافلا ولا تحسبن الله لا تحسبنا الله غافل عم يعمل الظالمين ليس بغافل عن الظالمين 6٬531 مشاهدة
- ولا تحسبن الله غافل عما يعمل
- ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون
- ولا تحسبن الله غافلا
- امض في طريقك إلى الأمام
- Nzriya — وَلَرُبَّ نازِلَةٍ يَضيقُ لَها الفَتي ذَرعاً...
ولا تحسبن الله غافل عما يعمل
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الضالمون - من اروع ماسمعت - YouTube
ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون
ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون - YouTube
ولا تحسبن الله غافلا
[٤] [٥]
من صور الظلم في الحياة
من صور الظلم في الحياة أن ترى الرجل يعتدي على أموال الناس وأعراضهم، ويأكل المال الحرام، ويبطش بالناس، وفجأة تراه بقبضة الله تعالى فيصيبه المرض العضال، أو يتعرض إلى حادث، فيرى عاقبة عمله، فعلى الإنسان ألا تغره أحوال الظالمين حينما يراهم مصرّين على الظلم، ذلك أنّ العبرة تكون في النهاية حينما يرون عاقبة أعمالهم، وما ذلك الإمهال إلا امتحاناً للظالمين. [٦]
المراجع
↑ سورة إبراهيم ، آية: 42. ↑ ابن كثير (1419)، تفسير القرآن العظيم (الطبعة 1)، بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 442، جزء 4. بتصرّف. ↑ القرطبي (1964)، الجامع لأحكام القرآن (الطبعة 2)، القاهرة: دار الكتب المصرية ، صفحة 376، جزء 9. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 2449، خلاصة حكم المحدث صحيح. ↑ د. أحمد البراء الأميري (2012-11-1)، "ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون " ، شبكة الألوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 2018-4-18. بتصرّف. ↑ د. محمد راتب النابلسي (1995-1-16)، "تفسير الآيات من 42-47 (سورة إبراهيم)" ، موسوعة النابلسي الإسلامية ، اطّلع عليه بتاريخ 2018-4-18. بتصرّف.
﴿ تفسير البغوي ﴾
قوله عز وجل: ( ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون) الغفلة معنى يمنع الإنسان من الوقوف على حقيقة الأمور ، والآية لتسلية المظلوم وتهديد للظالم. ( إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار) أي: لا تغمض من هول ما ترى في ذلك اليوم ، وقيل: ترتفع وتزول عن أماكنها. ﴿ تفسير الوسيط ﴾
قال الإمام القرطبي: «قوله- تعالى- وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ... هذا تسلية للنبي صلى الله عليه وسلم بعد أن عجبه من أفعال المشركين، ومخالفتهم دين إبراهيم، أى: اصبر كما صبر إبراهيم، وأعلم المشركين أن تأخير العذاب ليس للرضا بأفعالهم، بل سنة الله إمهال العصاة مدة. قال ميمون بن مهران: هذا وعيد للظالم. وتعزية للمظلوم». والخطاب في «ولا تحسين» ، يجوز أن يكون للنبي صلى الله عليه وسلم لقصد زيادة تثبيته على الحق، ودوامه على ذلك، ويجوز أن يكون لكل من يصلح للخطاب. والغفلة: سهو يعترى الإنسان بسبب قلة تيقظه وانتباهه، ولا شك أن ذلك محال في حق الله- تعالى-، لذا وجب حمل المعنى على أن المراد بالغفلة هنا: ترك عقاب المجرمين. والمراد بالظالمين: كل من انحرفوا عن طريق الحق، واتبعوا طريق الباطل، ويدخل فيهم دخولا أوليا مشركو مكة، الذين أبوا الدخول في الإسلام الذي جاءهم به النبي صلى الله عليه وسلم.
أو إنّ أمكنة أفئدتهم خاليةٌ لأنّ القلوب لدى الحناجر، قد خرجت من أماكنها من شدة الخوف. وقيل: قلوبهم قد تمزّقت من الخوف لا تعي شيئاً. قال سيد:
"والرسول - صلى الله عليه وسلم - لا يحسب الله غافلاً عما يعمل الظالمون، ولكنّ ظاهر الأمر يبدو هكذا لبعض من يرون الظالمين يتمتّعون، ويسمع بوعيد الله، ثم لا يراه واقعاً بهم في هذه الحياة الدنيا، فهذه الصيغة تكشف عن الأجل المضروب لأخذهم الأخذة الأخيرة التي لا إمهال بعدها، ولا فكاك منها. أخذهم في اليوم العصيب الذي تشخص فيه الأبصار من الفزع والهلع، فتظلُّ مفتوحةً، مبهوتة، مذهولة، مأخوذة بالهول لا تطرف ولا تتحرك. ثم يرسم مشهداً للقوم في زحمة الهول: مشهدهم مسرعين لا يلوون على شيء، ولا يلتفتون إلى شي. رافعين رؤوسهم لا عن إرادة، ولكنها مشدودة لا يملكون لها حراكاً. يمتدّ بصرهم إلى ما يشاهدون من الرعب، فلا يطرف ولا يرتدُّ إليهم. وقلوبهم من الفزع خاويةٌ خالية، لا تضمّ شيئاً يعونه أو يحفظونه أو يتذكرونه، فهي هواء خواء. ويأتي بعد ذلك بآيات، قولُه تعالى: ﴿ فَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ ﴾ [إبراهيم: 47]. ومزيدٌ من وصف حال الظالمين المجرمين: ﴿ وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ * سَرَابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمُ النَّارُ * لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾ [إبراهيم: 49 - 51].
كنا إلى وقت قريب وقبيل هجوم جائحة كورونا - كوفيد 19- نجد في الميدان التعليمي دروساً تدرس بطرائق التدريس في القرن التاسع عشر الميلادي مع الأسف الشديد، وعندما انتشرت الجائحة كما تنتشر النار في الهشيم، وتوقفت الحياة وبدأت الدول في اتخاذ الإجراءات الاحترازية لمكافحة هذا الوباء، بدأت السعودية كأي دولة تعمل على ذلك، ولست هنا بصدد رواية تلك التفاصيل فهي حكاية ملك بطل وشعب وفيّ علِمها القاصي والداني. وتوقف التعليم.. نعم توقف. فسعت وزارة التعليم حينها لمعالجة ذلك وردم تلك الفجوة ولم تجد أمامها سوى نقل الطلاب للصفوف التي تلي صفوفهم. امض في طريقك إلى الأمام. وابتدأ العام وما زالت الجائحة ترمي بظلالها على العالم: ولرب نازلة يضيق بها الفتى ذرعاً وعند الله منها المخرج أعلنت الوزارة عن مولود يحمل اسم «منصة مدرستي» بديلاً للتعليم الحضوري تتم فيه عملية التدريس بشكل متزامن ولكن عن بُعد، وبدأت الرحلة التعليمية الاستثنائية بالنسبة للجميع. وظهرت الأصوات المحبطة تسعى لأن يموت هذا المولود خديجاً في يوم ميلاده، ولكنها الأقدار شاءت وبهمم المخلصين وأبناء الوطن الغيورين كتب له الاستمرار ولا ينكر أي شخص أن المشروع واجه صعوبات في بدايته ولكن بدعم عراب رؤية الوطن 2030م -الأمير محمد بن سلمان ـ حققت المنصة نجاحاً لم يسبق له نظيراً على مستوى العالم.
امض في طريقك إلى الأمام
ألا فلْيَمُدُّوا أبصارَهُمْ وراء الحُجُبِ وليُطْلِقُوا أعنة أفكارِهِمْ إلى ما وراء الأسوارِ. إذاً فلا تضِقْ ذرعاً فمن المُحالِ دوامُ الحالِ، وأفضلُ العبادِة انتظارُ الفرجِ، الأيامُ دُولٌ، والدهرُ قُلّبٌ، والليالي حُبَالى، والغيبُ مستورٌ، والحكيمُ كلَّ يوم هو في شأنٍ، ولعلَّ الله يُحْدِثُ بعد ذلك أمراً، وإن مع العُسْرِ يُسْراً، إن مع العُسْرِ يُسْراً).
Nzriya — وَلَرُبَّ نازِلَةٍ يَضيقُ لَها الفَتي ذَرعاً...
عن ابن عباس رضي الله عنه أن النبي صل الله عليه وسلم
(كان إذا رفع رأسهُ من الركوع قال: اللهُم ربنا لك الحمد ملء
السماوات وملء الأرض، وما بينهما وملء ما شئت من شيء بعد،
أهل الثناء والمجد، لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت،
ولا ينفع ذا الجد منك الجد)؛ أخرجه مسلمٌ في صحيحه. أمثله في الثقة في الله. • ثقة الخليل إبراهيم عليه السلام: حسبنا الله ونعم الوكيل. • موسى: إذ قال: ï´؟ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ [الشعراء: 62]. • الصحابة بحمراء الأسد. • هاجر والملك الجبار. Nzriya — وَلَرُبَّ نازِلَةٍ يَضيقُ لَها الفَتي ذَرعاً.... • هاجر: لمن تركتنا يا إبراهيم، آلله أمرك بذلك، إذًا لا يُضيعنا. • النبي محمد صل الله عليه وسلم في الغار: ما ظنُّكَ باثنين الله ثالثُهما. قيل في التوكل: توكل على الرحمن في الأمر كُله ما خاب حقًّا
مَن عليه توكَّل، وكُن واثقًا بالله، واصبر لحكمهِ،
تفُز بالذي ترجوه منه تفضلًا. - قال آخر: ولرُبَّ نازلةٍ يضيق بها الفتى
ذرعًا وعند الله فيها المخرجُ
نزلتْ فلما استحكمتْ حلقاتها
فُرجت وكنتُ أظنُّها لا تُفرج
- قال آخر: يا صاحبَ الهمِّ إن الهم منفرجٌ
أبشر بخير فإن الكاشف اللهُ
اليأس يقطع أحيانًا بصاحبهِ
لا تيئَسَنَّ فإن الكافي اللهُ
إذا ابُتليتَ فثِق بالله وارضَ بهِ
فإن الذي يكشف البلوى هو اللهُ
الله يُحدث بعد العُسر ميسرةً
لا تَجزعنَ فإن الصانع اللهُ
والله ما لك غيرُ الله من أحدٍ
فحسبُك الله في كلٍّ لك اللهُ.
وما أحسن قول الشافعي -رحمه الله-:
ولربّ نازلة يضيق بها الفتى *** ذرعا وعند الله منها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها *** فرجت وكنت أظنّها لا تفرج علاج الإحباط ومقاومته:
يجب على المسلم مقاومة الإحباط، والسعي في معالجته، والحد من سيطرة هذه المشاعر السلبية عليه والعمل على منع تفشيها في أوساط المجتمع، ومن أسباب معالجة الاحباط:
أولاً: تقوية الإيمان بالقضاء والقدر، والرضا بما قدره الله؛ حتّى يقبل الشخص ما قسم الله له من الرّزق والصّحّة والمنصب، وليعلم أن ما قدره الله له كله خير وإن كان في ظاهره الشر { فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرً ا}[النساء: 19]. ثانياً: أن يتعوّد الإنسان على الأخذ بالأسباب، والصّبر على البلاء، فهذا يعقوب -عليه السلام- مع ما هو فيه من البلاء الشديد يوصي أبناءه: { يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ}[يوسف:87]. ثالثاً: التفاؤل والأمل من أعظم العلاجات لداء الإحباط، وأفضل الأمل ما كان مع الشدة والبلاء، وكلما زادت شدة المؤمن زاد أمله ورجاؤه في الله، فالتفاؤل دافعٌ لحسن الظن بالله، ويوجه صاحبه ليصنع من الكرب والعسر طريقاً للبحث عن الفرج والخلاص.