طرق الوقاية وعِلاج الحبوب في الفم
تلتئم تقرّحات وحبوب الفم بمفردها غالبًا، ولكن توجد طرق للمساعدة في تسريع الشفاء، وتخفيف الألم، ومنع الإصابة، ومن هذه الطرق ما يأتي: [٤]
استخدام غسولات الفم المُناسبة: يجب على الشّخص اختيار غسول الفم الّذي يحتوي على خصائص مُطهّرة؛ لِمنع العدوى، ولتخدير مكان الألم، إذ تساعد في تنظيف المنطقة، والتخلص من الألم أو الانزعاج. استخدام محلول الملح: من الجدير بالذّكر أنَه يجب عدم استبدال غسول الفم الطبّيّ بمحلول الملح، لكن على رغم من ذلك قد يفضل بعض الأشخاص بديلًا طبيعيًا كالملح؛ لتقليل الألم وتسريع عملية الشفاء. استخدام الجل دون وصفة طبّيّة: وهذا يمنع التعرّض للانزعاج والشّعور بالألم عند لمسها، أو عند تناول أطعمة حارّة أو حِمضيّة، إذ تطبق الأدوية الموضعيّة الّتي لا تحتاج إلى وصفة طبّيّة مباشرة على مكان الحبّة أو القُرحة، والّتي تكون على شكل جل أو معجون، ويُمكن وضع ضمادات خاصّة على موقع التهاب القُرحة، وتكون مُصمّمة للالتصاق داخل الفم وتحمي القُرحة والحبّة من التهيّج. النّظافة الصحّيّة للأسنان: يساعد الحِرْص على عدم إيذاء الحبّة، والعناية بالفم عناية صحيحة أفضل طريقة للعلاج والشّفاء بوقتٍ أسرع، كما يُساعد استخدام فرشاة الأسنان النّاعمة على تجنّب تهيج الحبّة.
حبوب في الفم في
[١] [٢]
أسباب الحبوب في الفم
توجد مجموعة من العوامل والأسباب الّتي تُسبّب الحبوب داخل الفم، ولكن ما زال السّبب الدّقيق لحدوث حبوب الفم غير واضح، ويُذكر من هذه الأسباب ما يأتي: [١]
الضغط العاطفي كالإصابة بالتوتّر والقلق. نقص بعض الفيتامينات والعناصر الغذائيّة في النّظام الغذائي، كالحديد، وحمض الفوليك، وفيتامين ب 12، أو الزّنك. إصابة طفيفة في الفم بسبب الاستخدام الخاطئ لفرشاة الأسنان، أو استعمال فرشاة أسنان قاسية أو الحوادث الرّياضية أو العض على الخدّ. بكتيريا الملوية البوابية أو ما تُسمّى بجرثومة المعدة الّتي تسبب القُرحة الهضميّة. الحساسيّة من بعض الأغذية، لا سيّما البيض، والجبن، والشوكولاتة ، والقهوة، والفراولة، والأطعمة الحارّة أو الحمضيّة، والمُكسّرات. رد فعل تحسّسي لوجود بعض أنواع البكتيريا في الفّم. التغيّرات الهرمونيّة أثناء الحيض. احتواء معجون الأسنان وغسولات الفم على مادّة تُسمّى بلوريث كبريتات الصوديوم. الإصابة ببعض الأمراض، منها ما يأتي:
الإصابة بفيروس نقص المناعة البشريّة، والّذي يُسمّى بمرض الإيدز ، الذي يُسبّب ضعف الجهاز المناعي. أمراض المناعة الذاتية، إذ تُهاجَم الخلايا السّليمة الموجودة في الفم بالخطأ بدلًا من مُسبّبات الأمراض كالبكتيريا والفيروسات.
حبوب في الفم بالانجليزي
تناول مُكمّلات فيتامين ب 12: تساعد مُكمّلات فيتامين B-12 على تقليل مقدار الألم الناجم عن الحبوب والتقرّحات داخل الفم، كما تقلل عددها، ويجدر بالذكر على أهمية مكملات فيتامين ب12 في الحفاظ على صحة الدماغ والجهاز العصبي وتكوين كريات الدم الحمراء. شرب شاي البابونج مع العسل: إذ لوحِظ أنّ البابونج يُساعد في التئام الحبوب داخل الفم عن طريق تقليل الألم، كما يعد بمثابة مُطهّر يساعد على تخفيف أعراض التهاب التقرّحات والحبوب، ويمكن أيضا تطبيق العسل مباشرة على مكان الحبّة؛ وذلك لِخصائصه المُطهّرة، ولكن على الرغم من ذلك لا يجب استبداله بالعلاجات الدّوائيّة. استخدام جل الالوفيرا: قد يُساعد جلّ الصّبّار والذّي يُعرف بالالوفيرا على تخفيف تهيّج البشرة، وكذلك تقليل الألم والالتهابات، فيطبق الجلّ مباشرة على الحبّة أو التقرّح؛ للمُساعدة في تقليل الألم والتهيّج. صُنع غسول زيت القرنفل: من المُمكن استخدام زيت القرنفل كعلاج وللمساعدة في تقليل الألم الّذي تُسبّبه حبوب الفم، ويصنع ذلك عن طريق غسل الفم أوّلًا بمحلول ملح البحر، أو غسول الفم، ثُمّ وضع الصّوف القُطني المنقوع في زيت القرنفل على مكان الحبّة أو القُرحة؛ لتخدير الألم.
حبوب في الفم والأسنان
غير أن خطر العدوى الأكبر يسود من وقت ظهور النفطات حتى تجفّ تمامآ. وتطرآ قروح البرد في أغلب الحالات لدى المراهقين الراشدين الشباب، إلا أن ذلك لا يمنع ظهورها في أي سن، وإن كان هذا النوع من الطفح يقلّ بعد سن الخامسة والثلاثين
نصف البالغين على الأقل مصابون بعدوى فيروس HSV. وبمجرد إصابتك بالعدوى بأي من نوعي الفيروس ، تصبح العدوى دائمة. ويبقى الفيروس كامنآ داخل الأعصاب، ولا يسبب الاعراض في اغلب الاوقات. وعند بعض الناس، قد ينشط الفيروس بين الحين والآخر مسببآ قرح البرد. ولم يفهم الاطباء بعد بدقة ما سبب نشاط الفيروس. والظروف والاحوال التالية قد تسهم في تكرار النوبة:
- القلق العاطفي
- التعرض لضوء الشمس
- التغيرات الهرمونية (قبل نزول الدورة الشهرية، وأثناء الحمل أو سن اليأس أو أثناء تناول حبوب منع الحمل)
- الارهاق البدني
- العدوى التي تصيب أجزاء أخرى من الجسم
وتحدث قرح البرد في أغلب الاحوال على حافة الفم، وهي عادة ما تظهر في نفس المكان في كل مرة (لأن الفيروس يعيش بداخل الاعصاب المغذية لنفس البقعة من الجلد). وعادة ما تبدأ قرحة البرد بألم طفيف مع اللمس أو تنميل ، ثم تتحول إلى نتوء أحمر متورم ومؤلم.
حبوب في الفم ليسترين
معجون الأسنان: الحفاظ على صحة الفم أمر ضروري، لكن قد يكون لاستخدام المعجون آثارًا جانبية، إذ يحتوي على مادة "الصوديوم لوريل سلفات" المسؤولة عن الرغوة في المعجون والشامبوهات، وغيرها من منتجات التجميل، وتُسبب هذه المادة تهيج الجلد المحيط بالفم، وظهور الحبوب والبثور أو اسمرار الجلد، لذا يُنصح عند تنظيف الأسنان بعدم تلطيخ المنطقة المحيطة بالفم به، وغسلها بالماء جيدًا. علاج الحبوب حول الفم بشكل عام تستجيب الحبوب حول الفم للعلاجات نفسها التي تُستخدم للقضاء على حب الشباب، الذي يظهر في أجزاء أخرى من الوجه، وهي: أدوية حب الشباب: وتشمل كريمات حب الشباب ومنظفات البشرة التي تحتوي على مركب بنزويل بيروكسيد أو حمضي "الساليسيليك" أو "الريتينويك" حسب الحالة، وقد يصف الطبيب أقراص "إيزوتريتينوين" في حالة الحبوب الشديدة، التي تُعرف بحب الشباب الكيسي الحاد أو حب الشباب العقدي، ولا يجب تناوله دون استشارة الطبيب، خاصةً أنه من الأدوية الممنوعة في فترة الحمل، التي ترتبط بحدوث تشوهات جنينية. المضادات الحيوية: وقد يصفها الطبيب في صورة أقراص، مثل: "الدوكسيسايكلين" أو "التتراسايكلين"، أو يوصي باستخدام المضادات الحيوية الموضعية.
ويفضل استخدام معجون أسنان يحتوي على الفلورايد. تنظيف الأسنان بطريقة صحيحة حتى لا تصاب اللثة بالتهابات، ولضمان التخلص من بقايا الطعام العالقة بين الأسنان بشكل جيد. إستخدام محلول مطهر للفم والمضمضة به مرتين في اليوم خصوصاً قبل النوم، لحماية الأسنان من النخر ومنع إصابة اللثة بالإلتهابات. استخدام الخيط السني لتنظيف الأماكن التي يصعب على فرشاة الأسنان الوصول إليها للتخلص من بقايا الطعام. تناول الأطعمة الصحية والغذاء المتوازن، والتقليل من تناول النشويات والحلويات بين الوجبات الرئيسية. تقليل استهلاك الحمضيات التي تسبب تاٙكل طبقة مينا الأسنان، ويفضل شربها من خلال ماصة. تقليل تناول المشروبات الغازية والمشروبات التي تحتوي على الكافيين، كونها تسبب تغيير لون الأسنان، كما تُحدث بقعاً يصعب التخلص منها. تناول الحليب والبيض بشكل يومي، لاحتوائهما على نسبة عالية من الكالسيوم الذي يعزز سلامة الأسنان ويجعلها مقاومة للتسوس. تناول الفاكهة وخاصة الفراولة، كونها تمنح الأسنان بياضاً ناصعاً، كما يُنصح بتناول التفاح والجزر والخضار الصلبة التي تحفز على إفراز اللعاب في الفم. زيارة طبيب الأسنان بشكل دوري لإجراء فحص لسلامة الفم والأسنان مرة كل 6 أشهر، لعلاج مشكلة إصابة السن بالتسوس قبل تفاقمها وانتشارها لباقي الأسنان.
مضغ الطعام جيداً
تعتبر من أكثر النصائح المفيدة للجهاز الهضمي، حيث أن عملية تفتيت الطعام إلى أجزاء صغيرة تسهل على الجسم هضمها بسرعة. المتابعة الدورية للجهاز الهضمي
إن الجهاز الهضمي من أكثر الأجهزة المعرضة للعديد مم الأمراض. لهذا يجب على الإنسان أن يتجه إلى الطبيب المختص في حالة مواجهته لأي مشكلة في البطن. الهضم الكيميائي يشمل عمليات التقطيع والطحن - موقع محتويات. ويجب على كل شخص أكبر من ٦٠ سنة أن يقوم بعمل كشوفات طبية كل سنة للتأكد من سلامة الجهاز الهضمي. وهكذا نكون قد عرفنا عزيزي القارئ إجابة هذا السؤال الذي طرحناه وهو الهضم الكيميائي يشمل عمليات التقطيع والطحن ، وعرفنا أيضًا أهمية الجهاز الهضمي ووظائفه المختلفة لأعضاء الغدد التي تتواجد فيه وتنتشر، وأهم النصائح للهضم السليم ونأمل أن يعجبك الموضوع.
الهضم الكيميائي يشمل عمليات التقطيع والطحن - موقع محتويات
الهضم الكيميائي يشمل عمليات التقطيع والطحن
صواب او خطأ الجملة الفقرة التالية
صحة او خطأ الجملة الفقرة التالية
صواب
خطأ
الاجابة هي
خطأ
يبدأ الجهاز الهضمي بالفم وينتهي بالشرج ، ومكوناته هي:[2] الفم: يستقبل الفم الطعام ويطحنه من خلال الأسنان ، ثم يختلط هذا الطعام مع اللعاب فتصبح عملية البلع أسهل. البلعوم: البلعوم هو وسيلة قصيرة لنقل الطعام من الفم إلى المريء. المريء: هذه طريقة أخرى يضمن بها المريء وصول الطعام إلى المعدة. المعدة: هي عضو أساسي في الجهاز الهضمي ، حيث تساعد على طحن الطعام بحركاتها القوية ، كما أنها تفرز حمض الهيدروكلوريك والبيبسين الضروريين لعملية الهضم. الأمعاء الدقيقة: يختص الغشاء المخاطي للأمعاء الدقيقة بامتصاص المواد غير القابلة للهضم ونقلها إلى الدم ، لذا فإن أي خلل في هذا الغشاء المخاطي سيؤثر على عملية الامتصاص ويسبب نقصًا في العناصر الغذائية. الأمعاء الغليظة: وظيفتها امتصاص الماء وتجميع الفضلات والتخلص منها. الشرج: وهو القسم الأخير من الجهاز الهضمي ، والذي يتم من خلاله إخراج الفضلات الناتجة عن عملية الهضم من الجسم. الغدد المرتبطة بالجهاز الهضمي هذه الغدد ضرورية للعملية الهضمية لأنها تفرز الخمائر والإنزيمات والعصائر التي تختلط بالطعام وتساعد على تكسيره ، بما في ذلك:[3] الغدد اللعابية: توجد داخل تجويف الفم وتفرز اللعاب والأميليز مما يساعد على هضم النشا والسكريات المعقدة.