عبد العزيز بن سعيد - YouTube
عبد العزيز بن سعيد - Youtube
سيرة ذاتية..
الاسم: عبد العزيز بن حمود بن سعيد البلوشي
مواليد 1 يناير
كنيته: التاجر
الديانة: الإسلام
مسقط رأسه: بركاء.. سلطنة عمان
حياته:
هو عبد العزيز بن حمود بن سعيد البلوشي. ويُكنى بالتاجر. بدأ حياته العملية مبكرا بافتتاح ورشة للذهب في سوق مطرح الشهير. كان يعمل على تحويل الذهب لسبائك وسرعان ما ازدهرت تجارته فأفتتح محلا للذهب في مطرح قدم – آنذاك – تصميمات مختلفة ومبتكرة عما هو سائد فذاع صيته وأصبح وجهة للناس. في العام 1998 أقدم الوجيه عبد العزيز البلوشي على خطوة فريدة من نوعها غيرت مجرى حياته المهنية. عندما أفتتح أكبر مصنع للذهب في مطرح وكانت مغامرة وقتها ولكنها في رأيه مغامرة مدروسة انتهت بنجاح ساحق وحققت له رأس مال كافً أستطاع من خلال اقتحام عالم العمل العقاري من أوسع أبوابه. قامت سياسته على شراء الأراضي وتطويرها عبر بناء المباني التجارية والسكنية. عبد العزيز بن سعيد - YouTube. ومع أتساع رقعة أعماله أتسعت طموحاته. وتميز عن غيره باتخاذ خطوات جريئة عبر شراء أراضي في أماكن متفرقة والمراهنة على نموها و ازدهارها ، وهو ما حصل بالفعل إذ تضاعفت أسعار بعض عقاراته ما أحدث نقلة نوعية في طبيعة أعماله. وبعد النجاح الذي حققه في سلطنة عمان قرر فرد جناحية والتحليق للاستثمار في دول مختلفة من العالم.
صور الفنان فهد بن سعيد الذي هو واحد من أشهر الفنانين الشعبيين في المملكة العربية السعودية، وهو من مواليد العام 1941، ومن الجدير ذكره أنّه قد استطاع أن يكون أحد ألمع نجوم الفن الشعبي في السعودية، وفي العالم العربي كله، حيثُ لا بد وأن يتمّ تسليط الضوء عليه كأحد أهمّ الفنانين في العالن العربي كله، وقد لاقت أعماله الكثير من الرواج في ظل الكثير من الأعمال الشعبية الفنية التي لم تكن قادرة على منافسة أعماله الفنية التي أدلى بها وخرج بها للجمهور المتابع لأهمّ وأجمل الاعمال الشعبية الفنية التراثية التي اكتست الطابع الغنائي. صور الفنان فهد بن سعيد
هنا سنضع لكم صور الفنان فهد بن سعيد بعد أن تمّ الكشف عن تفاصيل اختطاف بنته فاطمة بنت فهد بن سعيد في مدينة القصيم في المملكة العربية السعودية.
حكم قياده المراه للسياره شرعا
في حكم قيادة المرأة للسيَّارة | الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ أبي عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله
- إسلام ويب - مركز الفتوى
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
فقد كثر حديث الناس في صحيفة الجزيرة عن قيادة المرأة للسيارة، ومعلوم أنها تؤدي إلى مفاسد لا تخفى على الداعين إليها، منها: الخلوة المحرمة بالمرأة، ومنها: السفور، ومنها: الاختلاط بالرجال بدون حذر، ومنها: ارتكاب المحظور الذي من أجله حرمت هذه الأمور، والشرع المطهر منع الوسائل المؤدية إلى المحرم واعتبرها محرمة. وقد أمر الله جل وعلا نساء النبي ونساء المؤمنين بالاستقرار في البيوت، والحجاب، وتجنب إظهار الزينة لغير محارمهن؛ لما يؤدي إليه ذلك كله من الإباحية التي تقضي على المجتمع ، قال تعالى: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ الآية [الأحزاب:33].
حكم قيادة المرأة للسيارة
وتابع العثيمين بالقول: "ومن مفاسدها أن المرأة تكون طليقة تذهب
إلى ما شاءت ومتى شاءت وحيث شاءت إلى ما شاءت من أي غرض تريده لأنها
وحدها في سيارتها متى شاءت في أي ساعة من ليل أو نهار، وربما تبقى إلى
ساعة متأخرة من الليل. حكم قيادة المرأة للسيارة. وإذا كان أكثر الناس يعانون من هذا في بعض
الشباب فما بالك بالشابات إذا خرجت حيث شاءت يميناً وشمالاً في عرض
البلد وطوله، وربما خارجه أيضاً. " وحذّر العثيمين من أن قيادة المرأة للسيارة ستكون "سببا لتمرد
المرأة على أهلها وزوجها" إلى جانب ما قد تتعرض له لدى الوقوف عند
إشارات الطريق أو محطات البنزين أو نقط التفتيش. "
قيادة المرأة للسيارة - بريق الامارات
لا أعرف الغامدي وهذا رأيي فيما طرحه
*- تزامن تقريبي بين طرحك وأطروحات الشيخ أحمد الغامدي عن الاختلاط. هناك من ربط بين التوقيتين. وكيف يمكن أن ننسب ذلك للصدفة. كلاكما طرق أمورا صادمة؟
ـ في الحقيقة أنا لا أعرف فضيلته شخصيا، و لم يكن بيني وبينه أي اتصــــــــال. *- بالمناسبة.. كيف ترى أطروحاته الأخيرة حول الاختلاط وحجاب أمهات المؤمنين؟ وبرأيك لماذا لم يرد عليه رسميا أو من كبار علماء السعودية؟
ـ كل طرح علمي ومبني على أسس شرعية ويلتزم آداب الحوار وقواعد الخلاف وبعيد عن اتهام النيات و(الشَخصَنَة) و(الفسطاطية) فأنا أؤيده و أدعو إليه سواء اتفقت معه أو اختلفت.
ربما تغضب المرأة من هذا القول إلا أن هذا لا يغير من الأمر شيئاً، فكيف لها أن تتعلّم وهي أصلاً لا تتحرك فضلاً عن أنها «تطير»، فمبدأ الحركة الذي يصنع التعلّم غير موجود بالنسبة للمرأة السعودية وكأن هناك خوفاً من أن تكون مبادرة ومتعلّمة، ولعل ما نعيشه هذه الأيام يؤكد ذلك، لأن كل هذا الضجيج حول قيادة المرأة هو ضجيج «ذكوري»، وليس هناك إلا بضع نساء من عرجن على الموضوع، وكأنه أمر لا يخصهن. إنها وصاية ذكورية على المرأة وقضاياها لأنه يندر أن نجد من يبادر من النساء (ولا أريد أن أجحف بعض المبادرات الشجاعة لكنها تظل محدودة ومعزولة ومنفردة). إن المجتمع بحاجة إلى مبادرات مثل ما هو بحاجة إلى مبادرين. وفي موضوع قيادة المرأة نرى خضوع المرأة الشديد للواقع وعدم مبادرتها بطرح قضاياها بلسانها سيجعل من يريد عزلها عن المجتمع ووضعها خلف السواتر والحجب والجدران المرتفعة في موقف أقوى وسيبرر له وللمجتمع بشكل عام «نظرية درء المفاسد» التي تسببها المرأة في كل أحوالها وقضاياها. (6)
ولعل المبدأ الأخير الذي ذكره محاضر ارامكو وهو تقبل المجتمع للتعلّم أو التغيير هي مسألة حيوية ولا أعتقد أن مصادرة الرأي وتجنيد المنابر لأفكار «وهمية» يراها البعض ستجعل من مجتمعنا يتقبل المبادرات أو حتى يناقشها.