UK Press24 - ايجي ناو - سبووورت نت - صحافة الجديد - 24press اخبار ساخنة اليوم
- رابط الاستعلام عن المساعدة المقطوعة وطريقة التقديم الصحافة نت
- طباعة النماذج والإشعارات شركة نجم اذن أصلاح مركبة - التنفيذ العاجل
- قصة حارة المظلوم المستجاب
- قصة حارة المظلوم في
- قصة حارة المظلوم للسيراميك
رابط الاستعلام عن المساعدة المقطوعة وطريقة التقديم الصحافة نت
او استعلم بواسطة معلومات الحادث التاريخ والمدينة ورقم الجوال المسجل في الحادث.
طباعة النماذج والإشعارات شركة نجم اذن أصلاح مركبة - التنفيذ العاجل
الخ)
شدد سيادته إلي ضرورة الالتزام بمدونة السلوك البرلماني ، وهي عبارة عن وثيقة تحتوي علي مجموعة من التوجيهات الأخلاقية ، والمعايير السلوكية المتفق عليها بين أعضاء البرلمان من أجل تحقيق مناخ صحي في بيئة العمل ، والتمسك بالهوية المصرية ، وتعميق الإنتماء وحب العمل والنهوض بالبرلمان وخدمة المجتمع بما يحقق رؤية ورسالة البرلمان. وعقب الجلسة عقد لقاء حوارى حول برلمان الشباب بمشاركة النائبة/ هيام الطباخ عضو مجلس النواب ، تحدثت الي إن برلماني الشباب والطلائع مشروع كبير جداً، يتعامل في مجال التأهيل السياسي، وأعضائهم من النشء والشباب على قدرٍ عالٍ من الوعي والثقافة والمستوى المتميز في تناول الموضوعات، وطريقة الإلقاء، وإيضاح المعلومات ، مشيرة إلى أن وزارة الشباب والرياضة تحت قيادة الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة ، تعمل خلال برلماني الطلائع والشباب على صقل الأعضاء بمجموعة من المهارات العلمية والثقافية، والتربية السياسية في سياق إدراك مهام الدولة، والمستقبل السياسي للمشاركين، والقدرة على التنافس لاحقاً. من المقرر أن تُجرى غدًا انتخابات هيئة مكتب البرلمان "الرئيس – الوكيلين"، وتشكيل هيئة مكتب اللجان النوعية "الرئيس – الوكيلين – أمين السر"، وكذا التدريب على جلسة دور الانعقاد الأول تحت إشراف كامل من السادة المستشاريين القانونين لوزير الشباب والرياضة ومسئولى الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدنى بالوزارة.
وجدد مستشار وزير الشباب والرياضة ،أن اللجنة العليا قدمت التعليمات الخاصة بإنتخابات هيئة مكتب البرلمان ، يتم الترشح على مناصب هيئة الكتب من خلال الدخول على الرابط الخاص بانتخابات هيئة المكتب ، واختيار المنصب المراد الترشح عليه ، وذلك بعد الانضمام الى أحد اللجان النوعية دون الترشح على أحد مناصبها ، يفوز بمناصب هيئة المكتب المرشح الذي يحصل على 50 ٪ + 1 من الاصوات الصحيحة لاى من هذه المناصب ، إذا لم يحصل أحد المرشحين على 50 ٪ + 1 تتم الاعادة بين اعلى (2 مرشحين) اصواتا من بين المرشحين ، وفي حالة التساوي بين المرشحين يتم اجراء قرعة اليكترونية لاختيار الفائز بالمنصب.
استعرض الدكتور عبد الرحمن بن سعد العرابي الأستاذ بقسم التاريخ بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة الملك عبد العزيز بجدة قصة حارة المظلوم بين الأسطورة والحقيقة. وروى "العرابي" في ندوة أُقيمت اليوم ضمن الفعاليات الثقافية المصاحبة لمعرض جدة الدولي للكتاب من خلالها أن هناك قصة أسطورية راجت بين العامة عن سبب تسمية حارة المظلوم بذلك الاسم اعتمادًا على ما نقلته مصادر تاريخية تتحدث عن مدينة جدة وأحيائها. ووقف الدكتور العرابي عند بعض الروايات التاريخية عن سبب تسمية حارة المظلوم بهذا الاسم بادئًا بما قاله عبد القدوس الأنصاري في كتابه: "موسوعة تاريخ جدة"، إن سبب تسمية حارة المظلوم بذلك الاسم نسبة للسيد عبد الكريم البرزنجي الذي قتلته الحكومة التركية، ويورد القصة ذاتها محمد علي مغربي في كتابه: أعلام الحجاز، في حين يورد محمد صادق دياب في كتابه جدة التاريخ والحياة الاجتماعية القصة نفسها وتفاصيل الأسطورة ، في حين يتوقف دحلان وهو أحد علماء مكة في القرن 13هـ عن القول إن مقتل البرزنجي كان سبب تسمية المحلة بالمظلوم. أما موسوعة "ويكيبيديا" الإلكترونية، وهي اليوم واحدة من أهم مصادر المعرفة، فتؤكد الرواية وتفصلها على أنها حقيقة ثابتة، في حين يورد الدكتور عبدالباسط بدر في كتابه الموسوعي: "التاريخ الشامل للمدينة المنورة، قصة مقتل عبد الكريم البرزنجي في مدينة جدة وتسمية المحلة باسم المظلوم نسبة إليه ، وذلك عند حديثه في الموسوعة عن فتنة الأغوات".
قصة حارة المظلوم المستجاب
راجت بين العامة قصة أسطورية عن سبب تسمية حارة المظلوم بهذا الاسم اعتماداً على ما نقلته مراجع تاريخية تتحدث عن مدينة جدة وأحيائها. ومع الأيام ازدادت الأسطورة رسوخاً حتى طغت على كل حقيقة قد تخالفها. ففي أيامنا هذه ونحن في العام 1437هـ - 2015م مازلت وأنا أعيش في مدينة جدة أسمع من بعض زملائي الأكاديميين ممن هم من أبناء جدة أباً عن جد ذات القصة الأسطورية، وبتفاصيل متعددة ومتنوعة. يقول عبدالقدوس الأنصاري في كتابه "موسوعة تاريخ جدة": (إن سبب تسمية حارة المظلوم بهذا الاسم نسبة للسيد عبدالكريم البرزنجي المدني الذي قتلته بها الحكومة العثمانية). ويردد القصة ذاتها محمد علي مغربي في كتابه "أعلام الحجاز" عند حديثه عن القصيدة التي نظمها الشاعر جعفر البيتي عن فتنة الأغوات "قصة العهد" كما يسميها أهل المدينة المنورة والتي قتل بسببها السيد عبدالكريم البرزنجي. حيث يقول: (والفتنة التي وقعت في سنة 1134هـ - 1721م كان من نتائجها الحكم على السيد عبدالكريم البرزنجي بالقتل وقتل في جدة وألقيت جثته في محلة المكلام وسميت محلة المظلوم نتيجة لهذه الحادثة). ويكرر ابن جدة محمد صادق دياب في كتابه "جدة، التاريخ والحياة الاجتماعية" نفس القصة وتفاصيل الأسطورة عند حديثه عن سبب تسمية حارة المظلوم بقوله: (في عام 1134هـ - 1721م وقعت فتنة بين أغوات المدينة ورجال حاميتها من العسكر، وذلك حينما أراد رجل من توابع الأغوات الانخراط في سلك العسكرية فحيل بينه وبين ذلك فغضب لأجله الأغوات وأغلظ بعضهم القول لرجال الحامية فثارت الفتنة وتحصن الأغوات في المسجد النبوي فأراد قاضي المدينة المنورة أن يتوسط فامتنع الأغوات عن الحضور واعتبرهم القاضي عصاة للشرع وأمر بقتالهم في المسجد فقاتلوهم فيه حتى طلعت صلاة الجمعة.
قصة حارة المظلوم في
وحينما طلب الأغوات الأمان قُدم خمسة أو ستة أشخاص من كبارهم إلى الشريف في مكة فثبتت إدانتهم وجاءت موافقة السلطان العثماني بمعاقبة بعضهم ونفي الآخرين، لكن بعض الأغوات اتصلوا بعاصمة الخلافة في تركيا وأقنعوا المسؤولين بأنهم كانوا مظلومين وأن أسباب الفتنة كانت سعاية بعض أهل المدينة بقيادة أحد أعيانها فصدر الأمر بإعدامه ففر إلى جدة ولكن تم القبض عليه هناك ونفذ فيه حكم الإعدام شنقاً ثم ترك جسده مسجى في بعض الشوارع حتى توسط له بعض الناس ودفنوه في الحارة التي تسمى اليوم حارة المظلوم نسبة إليه). والدياب وهو ابن جدة أباً عن جد ينقل هذه الرواية بإسنادها إلى مؤرخ مكة المكرمة المعاصر أحمد السباعي في كتابه "تاريخ مكة" الذي ينقلها بدوره عن أحمد زيني دحلان من كتابه "خلاصة الكلام" والسباعي يورد اسم عبدالكريم البرزنجي ويصفه بأنه أحد علماء المدينة، في حين أغفل الدياب ذكر الاسم. ورواية دحلان وهو من علماء مكة المكرمة في القرن "13هـ - 19م" تفصل حادثة ما سُمي "بفتنة الأغوات" عند الحديث عن ما تم من أحداث في عهد أمير مكة المكرمة الشريف مبارك بن أحمد في ولايته الأولى 1132 - 1134هـ = 1719 - 1721م، والتي نتج عنها مقتل عبدالكريم البرزنجي خنقاً في مدينة جدة وفي المحلة المعروفة بالمظلوم وذلك في 8 / 3 / 1136هـ الموافق 6 / 12 / 1723م وأن القبر أصبح مزاراً لأهل جدة يتبركون به.
قصة حارة المظلوم للسيراميك
وبعد بضعة أيام، تمكّن مبعوثو الدولة من القبض على الثائر الحجازي، الذي كانت تؤويه عائلة باناجة سراً، وتم سحله بعربة تجرها الجياد على طول الشارع الذي يقع عليه مسجد الشافعي، وصلبه بالقرب من باب المسجد أياماً عدة، وروايات أخرى تقول إنه بقي مصلوباً هناك حتى بدأ الدود يقتات على أجزاء جسمه. وانطلقت من هنا الأسطورة القائلة إن دماءه شكّلت على الأرض الحجرية ما يشبه كلمة مظلوم. [1] [2]
الرواية الثانية في عام 1134 هـ وقعت فتنة بين أغوات المدينة ورجال حاميتها من العسكر، حين أراد رجل من توابع الأغوات، وكانوا من أصحاب الجاه والمكانة الاجتماعية في المدينة، الانخراط في سلك الجندية، فحِيل بينه وبين ذلك. غضب لأجله الأغوات، وأغلظ بعضهم القول لرجال الحامية فثارت الفتنة، وتمت ملاحقتهم وإهدار دمهم، حتى أن عدداً منهم تحصّن في مسجد الشافعي، وتم قتلهم في المسجد حتى عُطّلت الصلاة بحسب الرواية. فاتصل بعض ممن بقي منهم بالسلطان، وقاموا بإقناع القيادات بأن أحد أعيان المدينة كان مسبب الفتنة، فصدر الأمر بإعدامه. إلا أنه فر إلى جدة، ولكن قبض عليه هناك ونفذ فيه حكم الإعدام شنقاً، ثم ترك جسده مسجى في بعض الشوارع حتى توسط له بعض الناس ودفنوه في الحارة التي تُسمى اليوم حارة المظلوم نسبة إليه.
وأضاف: لكن الحقيقة، أثبتتها مصادر تاريخية أخرى تحزم من أن تسمية محلة المظلوم بهذا الاسم يعود إلى زمن أقدم من ذلك التاريخ بما يقارب القرنين من الزمان وهذه المصادر هي على النحو التالي:
– المصدر الأول: الفضل المزيد على بغية المستفيد في أخبار مدينة زبيد، المؤلف: وجيه الدين عبد الرحمن بن علي بن محمد بن عمر الديبع الشيباني، المحقق: يوسف شلحد، دار النشر: مركز الدراسات والبحوث اليمني، تاريخ النشر: عام ١٩٨٣ للميلاد. حيث ورد ذكر قبر الشيخ عبدالله المظلوم في حوادث عام ٩١٠ للهجرة. وإن كان هناك إحدى المخطوطات أشارت إلى أنه ما زال على قيد الحياة وهي المخطوطة المصرية عندما تم تأليفها. – المصدر الثاني: نيل المنى بذيل بلوغ القرى لتكملة إتحاف الورى: تاريخ مكة المكرمة من سنة ٩٢٢ هـ إلى ٩٤٦ هـ. تأليف: جار الله بن العز بن النجم بن فهد المكي. تحقيق: الشيخ محمد الحبيب الهيلة. الناشر: مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي. الطبعة: الأولى ١٤٢٠ -٢٠٠٠م. ورد في حوادث سنة ٩٢٧ هـ قصة حريق أحد المراكب التي تعود لأحد النواخذة والخواجا السقطي وأنهم استهتروا بالشيخ عبدالله المظلوم المدفون بجدة وأن خادمه جاء إلى الخواجا السقطي وطلب منه بعض النذور ولم يستجب الخواجا لطلب الخادم، وهذه رواية تدل على وفاة الشيخ عبدالله المظلوم.
– المصدر الثالث: السلاح والعدة في تاريخ بندر جدة لـ عبدالقادر بن أحمد بن محمد بن فرج الشافعي. لعام ١٠١٠ للهجرة، حيث ذكر فيما معناه كان يوجد في هذه المنطقة رجل صالح محبوب عند الأهالي اسمه: الشيخ عفيف الدين عبدالله المظلوم، حيث قال "وفيها من الأولياء المشهورين بالصلاح الشيخ عفيف الدين عبد الله المظلوم" وبعد وفاته سميت الحارة باسمه من باب تسمية الحال، وأشار إلى أن موقع قبره كان داخل السور من جهة الشام. – المصدر الرابع نزهة الجليس ومنية الأديب الأنيس تأليف: السيد العباس بن علي بن نور الدين الحسيني الموسوي المكي المتوفى عام ١١٨٠ للهجرة حيث ذكر في الجزء الثاني من الكتاب في الصفحة رقم (٣٢٧) خلال زيارته لجدة ما نصه "وبها ضريح الولي الشهير القطب الكبير الشيخ المظلوم نفعنا الله به". إزالة ضريح الشيخ المظلوم:
أزيل ضريح الشيخ عبدالله المظلوم في عهد الشريف عون الرفيق سنة ١٩٠٢م، وأغلب الظن أن ضريحه قد يكون ضمن حدود الزاوية التي عرفت باسمه في محلة المظلوم أو بجوارها والمحدد موقعها حسب الإعلان القضائي المنشور قديمًا في صحيفة أم القرى. وتحدث الأديب الكبير أحمد قنديل عن زاوية الشيخ عبدالله المظلوم وحالها في ذلك الزمن ضمن قصته أبو عرام والبشكة.