إِذا غامَرتَ في شَرَفٍ مَرومٍ
فَلا تَقنَع بِما دونَ النُجومِ
فَطَعمُ المَوتِ في أَمرٍ صَغيرٍ
كَطَعمِ المَوتِ في أَمرٍ عَظيمِ
سَتَبكي شَجوَها فَرَسي وَمُهري
صَفائِحُ دَمعُها ماءُ الجُسومِ
قَرَبنَ النارَ ثُمَّ نَشَأنَ فيها
كَما نَشَأَ العَذارى في النَعيمِ
وَفارَقنَ الصَياقِلَ مُخلَصاتٍ
وَأَيديها كَثيراتُ الكُلومِ
يَرى الجُبَناءُ أَنَّ العَجزَ عَقلٌ
وَتِلكَ خَديعَةُ الطَبعِ اللَئيمِ
وَكُلُّ شَجاعَةٍ في المَرءِ تُغني
وَلا مِثلَ الشَجاعَةِ في الحَكيمِ
وَكَم مِن عائِبٍ قَولاً صَحيحًا
وَآفَتُهُ مِنَ الفَهمِ السَقيمِ
وَلَكِن تَأخُذُ الآذانُ مِنهُ
عَلى قَدرِ القَرائِحِ وَالعُلومِ
- قصيدة إذا غامرت في شرف مروم لـ المتنبي - موسوعة حروف
- إذا غامَرْتَ في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم
- إذا غامرتَ في شرف مروم.. فلا تقنع بما دون النجوم – أفكار الكتب من أخضر
- قصيدة إذا غامرت في شرف مروم - موضوع
- إذا غامرت في شرف مروم *فلا تقنع بما دون النجوم فطعم الموت في أمر حقير*كطعم الموت في أمر عظيم/ من القائل/حلل /أعرب مروم - النجوم؟
- التوبة الصادقة . . كيف تكون؟ | صحيفة الخليج
قصيدة إذا غامرت في شرف مروم لـ المتنبي - موسوعة حروف
5 الإجابات
مروم: نعت مجرور لشرف
النجوم: مضاف إليه مجرور
يقول: إذا كان لك مطمح تريد الوصول إليه فليكم مطمحا عظيما لأنك إن مت وأنت تحاول الوصول إليه أفضل من أن تموت وأنت تسعى للمطمح الهزيل والميتة واحدة ، وإذا كان ذلك كذلك فلتكن الميتة فس سبيل هدف رفيع. إذا غامـــرت في شــــرف مــــروم ***فــــلا تــقـــنـــع بــــما دون الـــــنــــــجوم
يرى الجبناء أنّ العجز عقل بينما كنت أتجوّل في حدائق الأشعار والآداب العربية،إذا بي صادفت في طريقي أبا الطيب المتنبّي فوقفت أتأمّل نظمه بعين المعدلة البعيدة عن التّطاول والهوى،ونور المعرفة التي ما ضلّ صاحبها وما غوى،وقد ألفيته مبدعا في شعره،متعصّبا لعروبته،متشائما في نظرته،مفتخرا بنفسه.
إذا غامَرْتَ في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم
برأيكم من الذي قتل هذا الرجل؟؟ لم يكن سوى (الوهم) الذي كان يعيشه… كان يعتقد بما أنه في الثلاجة إذن الجو بارد جداً تحت الصفر…وأنه سوف يموت…واعتقاده هذا جعله يموت حقيقة…!!
إذا غامرتَ في شرف مروم.. فلا تقنع بما دون النجوم – أفكار الكتب من أخضر
الفكرة من كتاب المفتاح الرئيسي للثراء.. اكتشف قوتك السحرية لتصبح ثريًّا من منَّا لم يرغب في أن يكون ثريًّا ولم يبحث يومًا ما عن طرائق وأساليب تضمن له كسب مزيدٍ من المال وتحقيق الثراء؟ وقد يبدو لك أن الأثرياء قد وصلوا إلى نجاحاتهم تلك بسرعة وسهلة، إلا أن الأمر ليس كذلك؛ فكل نجاح كان وراءه الكثير من العمل الجاد والسعي الدائم. يقدم نابليون هيل بعض المبادئ الكونية التي يستطيع مُتبعها أيًّا كان أن يحقق الثراء، والثروات العظيمة الاثنتي عشرة، وأهمية العادات في تحقيق النجاح، وما أهم الطرق التي يتبعها الناس لتحقيق النجاح في الحياة، والحصول على الثروات. مؤلف كتاب المفتاح الرئيسي للثراء.. اكتشف قوتك السحرية لتصبح ثريًّا نابليون هيل Napoleon Hill: كاتب أمريكي، ولد في باوند، فرجينيا بالولايات المتحدة، في الـ 26 من أكتوبر عام 1883، تولَّى منصب مستشار الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت عام 1933، واشتهر هيل بكتبه في التنمية البشرية، والتي من أشهرها كتاب "فكِّر تصبح غنيًّا" الذي ذاع صيته وانتشر في أمريكا. إذا غامَرْتَ في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم. توفي عن عمر يناهز السبعين عامًا في الـ 8 من نوفمبر عام 1970 بكارولاينا الجنوبية، بعد أن ترك مجموعة من الكتب التي تهتم بتطوير التفكير والتشجيع على النجاح في مجال التنمية البشرية مثل: "القواعد الذهبية لنابليون هيل"، و"النجاح من خلال التوجه الذهني الإيجابي"، و"السلم السحري للنجاح"، و"فكِّر وازدَد ثراءً".
قصيدة إذا غامرت في شرف مروم - موضوع
الكاتـبة/ د. رضية بنت سليمان الحبسية
إذا غامَرْتَ في شَرَفٍ مَرُومِ.. فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ
أَبدأُ مقالي الحالي ببيتٍ شعريٍ لأبي الطيبِ المتنبي: إذا غَامَرْتَ في شَرَفٍ مَرُومِ، فَلا تَقنَعْ بما دُونَ النّجومِ. والذي لطالما تَرددّ صَداهُ مسمعي، ليسْ لأني لمْ أَقرأهُ من قبلٍ، إنما لموقفٍ لطالما أخذتني الذاكرةُ إليهِ.
إذا غامرت في شرف مروم *فلا تقنع بما دون النجوم فطعم الموت في أمر حقير*كطعم الموت في أمر عظيم/ من القائل/حلل /أعرب مروم - النجوم؟
كما نجد هناك طباق في قوله. حقير وعظيم. وهنا أيضاً لا بد أن ننتبه إلى جمال الموسيقا وملاءمتها للمعاني والألفاظ حيث توافقت مع أصوات الحروف في الكلمات وشكلت نغما ينساب انسيابا ويكمن ذلك في حسن اختياره لكلماته فجاءت متالفة الحروف لا تنافر فيها ويسهل النطق بها ويهديه ذوقه الفني وقدرته الأدبية وثراء معجمه اللغوي إلى ذلك. مروم. صفة شرف. مجرورة مثلها بالكسرة الظاهرة على آخره. النجوم. مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره. الشعر هو المتنبي وينتمي إلى العصر عباسي وعدد الأبيات 9 وهي من البحر وافر / لتكن الرفعة هي هدفك دائما فتطلع أن تكون ذا منزلة عالية لأن الشجاع عظيم في كل ما يفعل والكل سيموت ولكن موتك شجاعا أفضل لك/ مروم نعت مجرور/ النجوم مضاف إليه مجرور
شكرا على الدعوة واتفق مع الأستاذ يحيى
Follow @hekams_app لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر
هذا إذا كان الذنب يتعلق بحق من حقوق الله، أما إذا كان أمر الذنب أو المعصية يتعلق بحق من حقوق العباد كاغتصاب مال أو سرقة شركة أو نهب مال عام فتتوقف التوبة على رد المسروق إلى صاحبه أو طلب السماح منه. وقد أكد العلماء أن التوبة لا تُقبل من الإنسان العاصي إلا إذا كانت خالصة لوجه الله، صادرة من أعماق القلب، حيث لا يكفي اللسان للتلفظ بكلمات التوبة. وعن وقت التوبة وإهمال البعض لها أو تأخيرها إلى مرحلة الشيخوخة يقول د. التوبة الصادقة . . كيف تكون؟ | صحيفة الخليج. عبد الرؤوف: هذا تصرف خاطئ، فالإنسان لا يدري متى ينتهي عمره، فقد يموت بعد ارتكابه الذنب مباشرة ويلقى الله من دون توبة وهو محمل بالذنوب والآثام، ولذلك لا معنى لتأخير التوبة، فهذا ليس تفكير عقلاء، والمطلوب من المسلم أن يبادر بالتوبة بعد ارتكاب الذنب مباشرة. لكن: هل للتوبة الصادقة علامات ودلالات؟ يقول د. صبري عبد الرؤوف: التوبة الصادقة مثل الحج المبرور ومن علاماتها أن يستقيم سلوك الإنسان بعدها، فالذي يسرق ويتوب يكون إن كانت توبته صادقة أبعد الناس عن المال الحرام، والذي يزني ويتوب يكون أكثر حرصاً على أعراض الناس وتجنباً للوقوع في براثن الرذيلة، وهكذا. وقد يتوب الإنسان عن ذنب ويكون صادقاً في توبته ثم يغويه الشيطان بارتكاب ذنب آخر، فماذا يفعل في هذه الحالة؟ يقول أستاذ الشريعة الإسلامية بالأزهر: باب التوبة مفتوح إلى آخر لحظة في عمر الإنسان، ولا ينبغي اليأس والقنوط من رحمة الله وعفوه، وكثيراً ما يتوب الإنسان عن معصية ويقبل الله توبته ثم يلعب بعقله الشيطان بعد ذلك لارتكاب معصية أخرى، وهنا لا يكون الإنسان الواقع في شرك الشيطان مدمناً للمعاصي والذنوب خارجا عن عفو الله ورحمته، بل عليه أن يبادر بالتوبة عن الذنب أو المعصية التي ارتكبها من دون إبطاء وأن يكون صادقاً في توبته لكي يخلصه الله منها.
التوبة الصادقة . . كيف تكون؟ | صحيفة الخليج
طريق سهل
ويضيف: ليس هناك ذنب مستعص على التوبة، فالله سبحانه وتعالى فتح طريق التوبة لكل المذنبين من عباده، وحثهم على المبادرة بالتخلص من المعاصي والذنوب، فقال تعالى: «وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون»، وقال أيضاً: «يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار يوم لا يخزي الله النبي والذين آمنوا معه». بهذه النصوص القرآنية الكريمة فإن المطلوب من المسلم العاصي أو المذنب أن يبادر بالتوبة ليتخلص من ذنوبه وآثامه ليعود طاهراً من الذنوب كيوم ولدته أمه، فطريق التوبة سهل وميسور أو مفروش بالورود لكل العصاة والمذنبين. وعن كيفية إدراك المسلم لحجم ما ارتكب من ذنوب وآثام تتطلب توبة، يؤكد مفتي مصر السابق، أن كل مسلم يدرك بحسه الديني ما ارتكب من ذنوب تستوجب التوبة، فمثلاً كثير من الرجال ينظرون إلى النساء بشهوة ويتحرشون بهن، وكثير من الرجال والنساء يمارسون الغيبة والنميمة يومياً، وبعضنا يأكل الحرام ويكسب من تجارات وأعمال محرمة، وبعضنا أقام علاقات محرمة مع نساء.. وكل هذه ذنوب وآثام تستوجب توبة صادقة. تصرف خاطئ
ويمضي قائلاً: المسلم الحق مطالب بمراجعة ومحاسبة نفسه أولاً بأول، والمسارعة إلى التوبة بعد كل ذنب، والتوبة من الذنوب ليس لها موسم معين ينبغي أن ينتظره المسلم، صحيح أن الله سبحانه وتعالى قد جعل بعض الفرائض مكفرات للذنوب وتخليص المسلم من معاصيه وتطهيره من آثامه مثل الصوم الذي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه: «من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه»، وفريضة الحج التي بشر الرسول الكريم، عليه الصلاة والسلام، كل من أداها بإخلاص والتزم بالآداب والأخلاقيات السامية في أدائها بغفران ذنوبه فقال: «من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه».
الحمد لله الذي وسعتْ رحمتُه كلَّ شيء، وفتَحَ باب التوبة للمذنبين؛ للرجوع والإنابة إليه، ووعد بالمغفرة عبادَه التائبين، فهو القائل - سبحانه -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ﴾ [التحريم: 8]، وأشهد ألَّا إلهَ إلَّا الله وحدَه لا شريك له، وأشهد أنَّ محمَّدًا عبده ورسوله، هَدَى الله به الخَلق، وأرشدهم به إلى طريق الفلاح في الدنيا والآخرة. وبعد:
"التوبة"، وما أدراك ما التوبة؟! تلك الرحمة التي امتنَّ الله بها على عبادِه المذنبين، فلا يقنَط المذنب ولا ييأس من رحمة الله التي عمَّتِ السماواتِ والأرض، فقد فَتح باب َالتوبة أمامَ كلِّ عاصٍ ومذنب؛ فقال - سبحانه وتعالى -: ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر: 53]. إنَّ الإنسان بطبيعته مخلوقٌ ضعيـف، يرتكب الأخطاء، ويقع في المحظورات، ويقترف المعاصي، وذلك نتيجةَ الغفلة التي تستوْلي على قلبه، فتحجب بصيرتَه، ويُزيِّن له الشيطان سُبلَ الضلال، فيقع فيما حرَّمه الله عليه، ومهمـا بلـغ الإنسانُ من التقوى والصلاح، فإنَّه لا يَسْلم من الوقوع في الأخطاء، ولا يُعصم من المخالفات، فالمعصوم هو نبيُّنا محمَّد - عليه أفضل الصَّلاة وأزكى السلام - فهو القائل: ((كلُّ بَني آدمَ خطَّاء، وخيرُ الخطَّائين التوَّابون)).