ادم حمود احمد قاسم
احسن بنا الظن انا فيك نحسنه
أحسن بنا الظن إنا فيك نحسنهُ إن القلوب بحسن الظن تنسجمُ
والمس لنا العذر فِي قول وفي عمل نلمس لك العذر إن زلت بك القدمُ
لا تجعل الشك يبني فيك مسكنهُ إن الحياة بسوء الظن تنهدم🍁
Adam Hamoud Ahmed
يناير 18, 2022
غير مصنف
اترك تعليقًا
ضع تعليقك هنا…
إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:
البريد الإلكتروني (مطلوب) (البريد الإلكتروني لن يتم نشره)
الاسم (مطلوب)
الموقع
أنت تعلق بإستخدام حساب
( تسجيل خروج /
تغيير)
أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. احسن بنا الظن انا فيك نحسنه – ادم حمود احمد قاسم. أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء
Connecting to%s
أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
- احسن بنا الظن انا فيك نحسنه – ادم حمود احمد قاسم
- يمحق الله الربا ويربي الصدقات تفسير
- يمحق الله الربا ويربي الصدقات
- يمحق الله الربا يربي الصدقات
احسن بنا الظن انا فيك نحسنه – ادم حمود احمد قاسم
بقلم رشاد صيام احسنوا الظن، واجعلوا صفاء النية عنوانا للمعاملات فيما بينكم فحسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر من الأحقاد والأضغان، ويدعو إلى حب الناس وتدعيم روابط المحبة والألفة بين أفراد المجتمعات المسلمة، قصة فى: حسن الظن و صفاء النية: " كان طلحة بن عبدالرحمن بن عوف أجود قريش في زمانه... فقالت له امرأته يوما:ما رأيت قوما أشدّ لؤْما منْ إخوانك. قال: ولم ذلك ؟ قالت: أراهمْ إذا اغتنيت لزِمُوك ، وإِذا افتقرت تركوك! فقال لها: هذا والله من كرمِ أخلاقِهم! يأتوننا في حال قُدرتنا على إكرامهم... ويتركوننا في حال عجزنا عن القيام بِحقهم ". ولقد علّق على هذه القِصة الإمام الماوردي فقال: " انظر كيف تأوّل بكرمه هذا التأويل حتى جعل قبيح فِعلهم حسنا ، وظاهر غدرِهم وفاء. وهذا والله يدل على ان سلامة الصدر راحة في الدنيا وغنيمة في الآخرة وهي من أسباب دخول الجنة (وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَىٰ سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ).. لذا لو أصبح خلق حسن الظن وصفاء النية بالناس ظاهرةً عامةً بينهم في كل معاملاتهم، فإنّ أعداء المسلمين سيعجزون عن النيل منهم، حيث إنّ القلوب التي يكون أساسها مبنياً على إحسان الظن ببعضها تكون متآلفةً صافية، ولا يستطيع أحدٌ الولوج إليها وتعكير صفوها.
للشاعر توفيق الناصر
أَحْسِن بِنا الظنَّ إنّا فيكَ نُحْسِنُهُ
إنَّ القُلوبَ بِحُسْنِ الظَّنِّ تَنْسَجِمُ
وَالْمَسْ لَنا العُذرَ فِي قَولٍ وَفِي عَمَلٍ
نَلْمَسْ لَكَ العُذْرَ إنْ زَلَّتْ بِكَ القَدَمُ
لا تَجعَل الشَّكَّ يَبني فيكَ مسْكَنَهُ
إنَّ الحياةَ بِسُوءِ الظَّنِّ تَنْهَدِمُ
شاهد الفيديو
وَكَذَا رَوَاهُ الثَّوْرِيُّ عَنْ عَبَّادِ بْنِ مَنْصُورٍ بِهِ. الطالب: قوله فيه: (وكذا رواه الترمذي عن عباد بن منصورٍ به)، قلتُ: لعله.....
وَرَوَاهُ أَحْمَدُ أَيْضًا عَنْ خَلَفِ بْنِ الْوَلِيدِ، عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ، عَنْ عَبْدِالْوَاحِدِ بْنِ ضَمْرَةَ وَعَبَّادِ بْنِ مَنْصُورٍ –كِلَاهُمَا- عَنْ أَبِي نَضْرَةَ، عَنِ الْقَاسِمِ بِهِ. الطالب: قوله: (ورواه أحمدُ أيضًا عن خلف بن الوليد، عن ابن المبارك، عن عبدالواحد بن ضمرة وعبّاد بن منصور –كلاهما- عن أبي نضرة، عن القاسم، به) فيه تصحيفات جمّة:
أوَّلها قوله: (عن ابن المبارك) صوابه: عن المبارك..... ، وهو ابن فضالة. (عن عبدالواحد بن ضمرة) صوابه: عبدالواحد بن سبرة. ثم قوله: (عن رجلٍ..... ، عن أبي نضرة، عن القاسم، به) لا أدري ما الذي وضع أبو نضرة هنا؟! فعبَّاد بن منصور وعبدالواحد بن سبرة كلاهما يروي عن القاسم -وهو ابن محمد- دون واسطةٍ، وهكذا هو في "مسند أحمد". الطالب:........
وَقَدْ رَوَاهُ ابْنُ جَرِيرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِالْمَلِكِ بْنِ إِسْحَاقَ. يمحق الله الربا يربي الصدقات. الطالب: قوله: (رواه ابن جريرٍ عن محمد بن عبدالملك بن إسحاق) رواه ابنُ جريرٍ، ولكن لا يوجد ذكرٌ لابن إسحاق..........
عَنْ عَبْدِالرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا تصدَّق من طيِّبٍ تقبَّلها اللَّهُ مِنْهُ، فَيَأْخُذُهَا بِيَمِينِهِ وَيُرَبِّيهَا كَمَا يُرَبِّي أَحَدُكُمْ مُهْرَهُ أَوْ فَصِيلَهُ، وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَتَصَدَّقُ بِاللُّقْمَةِ فَتَرْبُو فِي يَدِ اللَّهِ -أَوْ قَالَ: فِي كَفِّ اللَّهِ- حَتَّى تَكُونَ مِثْلَ أُحُدٍ، فَتَصَدَّقُوا.
يمحق الله الربا ويربي الصدقات تفسير
﴿ يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ ﴾
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافًا مُضَاعَفَةً وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [آلِ عِمْرَانَ: 130]. تأمل قول اللَّهِ تَعَالَى: ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾، بعد النهي عن أكلِ الرِّبَا، لتعلم يقينًا أن آكل الربا لا يفلح في الدنيا والآخر. وأَنَّى له الفلاحُ ولم تعرفْ التَّقْوى إلى قلْبِهِ سبيلًا؟
ومن أين يأتيه الفلاح وقد حكم الله تعالى عليه بالفقر في الدنيا، والذلِّ في الآخرة؟ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ﴿ يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ ﴾ [البقرة: 276]. وَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: « الرِّبَا وَإِنْ كَثُرَ فَإِنَّ عَاقِبَتَهُ تَصِيرُ إِلَى قَلٍّ ». [1]
وقد رأينا مَنِ افتقرَ بَعْدَ غنى، وَمَنْ ذَلَّ بَعْدَ عزٍّ، بسببِ الرِّبَا. إسلام ويب - التفسير الكبير - سورة البقرة - قوله تعالى يمحق الله الربا ويربي الصدقات- الجزء رقم2. وحكم اللَّهُ تَعَالَى عليه بالحربِ يومَ القيامةِ؛ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ..... ﴾ [الْبَقَرَةِ: 278 ، 279].
يمحق الله الربا ويربي الصدقات
﴿ يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ ﴾
قانون إلهيٌّ لا يتخلَّف، يقرِّره خالقُ الخَلق ومدبِّرُه، وإلهُ الكون ومالكُه، في قوله: ﴿ يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ ﴾ [البقرة: 276]؛ مبيِّنًا سُوءَ عاقبةِ الرِّبا في الدنيا بعد أن بيَّن عاقبتَه في الآخرة، ومبيِّنًا خيرَ عاقبةِ الصَّدقة في الدنيا بعد أن بيَّن عظيمَ أجرِها في الآخرة. إنه العذابُ الأدنى قبلَ العذاب الأكبر لمُرتكِب كبيرة الرِّبا، والحسَنةُ المعجَّلة في الدنيا قبلَ الحسَنة المؤجَّلة في الآخرة للمُنفق المتصدِّق. فهو وعيدٌ ووَعدٌ في الدارَين. أمَّا الوعيدُ فهو مَحقُ الرِّبا، أي محوُه وإزالتُه وإبادتُه، وإتلافُ ما حصل منه في الدنيا، (ومنه مُحاقُ القمَر، أي: ذهابُ نُورهِ ليلةَ السِّرار، وهي آخرُ ليلةٍ من الشَّهر)[2]. وأمَّا الوعدُ فهو إرباءُ الصَّدَقات؛ أي: الإخلافُ على صاحبها بأضعافٍ مضاعَفة في الدنيا قبل الآخرة. يمحق الله الربا ويربي الصدقات تفسير. ﴿ مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴾ [البقرة: 261].
يمحق الله الربا يربي الصدقات
2 245 وَكَمَا: 4896 - حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْب, قَالَ: ثنا وَكِيع, قَالَ: ثنا عَبَّاد بْن مَنْصُور, عَنْ الْقَاسِم أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَة يَقُول: قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إنَّ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ يَقْبَل الصَّدَقَة وَيَأْخُذهَا بِيَمِينِهِ, فَيُرْبِيهَا لِأَحَدِكُمْ كَمَا يُرْبِي أَحَدكُمْ مُهْره, حَتَّى إنَّ اللُّقْمَة لَتَصِير مِثْل أُحُد ". وَتَصْدِيق ذَلِكَ فِي كِتَاب اللَّه عَزَّ وَجَلَّ: { أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّه هُوَ يَقْبَل التَّوْبَة عَنْ عِبَاده وَيَأْخُذ الصَّدَقَات} 9 104 و { يَمْحَق اللَّه الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَات}. 4897 - حَدَّثَنِي سُلَيْمَان بْن عُمَر بْن خَالِد الْأَقْطَع, قَالَ: ثنا ابْن الْمُبَارَك, عَنْ سُفْيَان, عَنْ عَبَّاد بْن مَنْصُور, عَنْ الْقَاسِم بْن مُحَمَّد, عَنْ أَبِي هُرَيْرَة, وَلَا أُرَاهُ إلَّا قَدْ رَفَعَهُ, قَالَ: " إنَّ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ يَقْبَل الصَّدَقَة, وَلَا يَقْبَل إلَّا الطَّيِّب ". (239) قوله تعالى: {يَمْحَقُ اللّهُ الْرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ ..} الآية:276 - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. 4898 - حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن عُمَر بْن عَلِيّ الْمُقَدَّمِيّ, قَالَ: ثنا رَيْحَان بْن سَعِيد, قَالَ: ثنا عَبَّاد, عَنْ الْقَاسِم, عَنْ عَائِشَة قَالَتْ: قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إنَّ اللَّه تَبَارَكَ وَتَعَالَى يَقْبَل الصَّدَقَة وَلَا يَقْبَل مِنْهَا إلَّا الطَّيِّب, وَيُرْبِيهَا لِصَاحِبِهَا كَمَا يُرْبِي أَحَدكُمْ مُهْره أَوْ فَصِيله, حَتَّى إنَّ اللُّقْمَة لَتَصِير مِثْل أُحُد ".
وأسأل الله أن يهدي قلوبنا وأن يُسدد ألسنتنا، وأن يُعيننا وإياكم على ذكره وشكره وحسن عبادته -والله أعلم. وصلى الله على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه. أخرجه ابن ماجه، أبواب التجارات، باب الاقتصاد في طلب المعيشة، برقم (2144)، وصححه الألباني في صحيح الجامع، برقم (2742). أخرجه أحمد في المسند، برقم (1674)، وقال محققوه: "حسن لغيره، وهذا إسناد ضعيف لجهالة قاص أهل فلسطين، وعمر بن أبي سلمة- وهو ابن عبد الرحمن بن عوف- ليس بالقوي، يكتب حديثه ولا يحتج به". يمحق الله الربا ويربي الصدقات. أخرجه البخاري، كتاب الزكاة، باب الصدقة من كسب طيب لقوله: وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ [سورة البقرة:276]، برقم (1410)، ومسلم، كتاب الزكاة، باب قبول الصدقة من الكسب الطيب وتربيتها، برقم (1014). أخرجه مسلم، كتاب الأقضية، باب نقض الأحكام الباطلة، ورد محدثات الأمور، برقم (1718).
قال الإمام ابن كثير رحمه الله تعالى في تفسيره على هذه الآية: "﴿ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا ﴾ [البقرة: 275]، ما قالوه من الاعتراض، مع علمهم بتفريق الله بين هذا وهذا حكمًا، وهو الحكيم العليم الذي لا معقب لحكمه، ولا يُسأل عما يفعل وهم يسألون، وهو العالم بحقائق الأمور ومصالحها، وما ينفع عباده فيبيحه لهم، وما يضرهم فينهاهم عنه، وهو أرحم بهم من الوالدة بولدها الطفل"؛ [تفسير القرآن العظيم (٧٠٩/١)]. الخاتمة:
هذا، وليعلم العباد أن ما أباحه الله هو البيع الذي فيه المصلحة والخير للبشر، والذي حرمه الله إما لضرر على الإنسان نفسه، أو لضرر على الناس، أو لضرر على الاثنين، أو لمقصد شرعي يعلمه الله: ﴿ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: ٢١٦]؛ فيجب التسليم على كل حال للعليم الحكيم. موقع مداد