قد يعجبك أيضا...
أضف هذا الخبر إلى موقعك: إنسخ الكود في الأعلى ثم ألصقه على صفتحك أو مدونتك أو موقعك
- المكسيك: زلزال يتسبب في قطع الكهرباء عن حوالى 1.6 مليون شخص | الميادين
- ما عقوبة قاطع الارزاق وهل هذا يعتبر قطع رزق
- عزل مرسي يتسبب بـ"قطع رزق" طوني خليفة
- Farfahinne: مشهد من مشاهد العنصرية في لبنان: "شوكولا راس العبد" The "Negro Had" Chocolate
- 'رأس العبد' وحقوق الانسان | النهار
- راس العبد غندور Archives - أكلات لجميع الأذواق
- أمثالنا الشعبية عنصرية ومهينة... هل انتبهتم يوماً إلى فظاعتها؟ | Mustaqbal Web
المكسيك: زلزال يتسبب في قطع الكهرباء عن حوالى 1.6 مليون شخص | الميادين
عزيزي المستخدم
العائد من الإعلانات يمثل مصدر الربح الأساسي للموقع والعاملين به مما يساعدنا على البقاء مستقلين وحياديين حيث أننا غير تابعين لأي جهة حكومية أو حزب. لمساعدتنا على الإستمرار في إنتاج محتوى مهني صحفي حيادي غير موجه أو ممول نرجو إلغاء تفعيل مانع الإعلانات "AD Block". شكرا لتفهمك
ما عقوبة قاطع الارزاق وهل هذا يعتبر قطع رزق
840 جنيها) خسرته الجهة الإدارية بسبب التخصيص للمستثمر المذكور بالسعر السابق، فنُسب للمحال الأول وباقي المحالين المخالفات. هذا الخبر: اللوم جزاء المسئول عن بيع قطعة أرض بسعر قديم دون إعادة التسعير ورد الينا كما هو من مصدره
مصدر الخبر المصدر: بوابة الفجر
ملحوظة: الخبر تمت كتابته بواسطة "بوابة الفجر" ولا يعبر عن وجهة نظر "اخبار ويب"
كما يمكنك قراءة الخبر من مصدره في الرابط بالاعلى
عزل مرسي يتسبب بـ"قطع رزق" طوني خليفة
الجمعة 11/يوليو/2014 - 05:14 م
تسبب فأر مزعج في قطع الكهرباء عن 12 ألف شخص في العاصمة الإسبانية مدريد، حيث تسبب في اندلاع حريق في محطة الكهرباء ومن ثم حل الظلام الدامس على السكان. وذكرت شركة الكهرباء الإسبانية "إيبردرولا"، أن الفأر تسلل إلى أحد المحولات مما تسبب بدوره في حدوث ماس كهربائي وحريق استغرق من رجال المطافئ ساعة لإخماده. ما عقوبة قاطع الارزاق وهل هذا يعتبر قطع رزق. وتسبب الحريق في ترك 12 ألف من سكان ضاحية "إل بيلار" في شمال مدريد، بدون كهرباء لبعض الوقت. وأشارت جمعية مكافحة الآفات الإسبانية، إلى أن إغلاق العديد من الشركات والمباني خلال الأزمة الاقتصادية التي ضربت البلاد أدت إلى زيادة أعداد الفئران وخاصة في الضواحي الصناعية من العاصمة مدريد، حسبما ذكر موقع "ذا لوكال" الإخباري أمس.
هذا ما وصل إلى علم النقابات، أما الذين لم يكترثوا بتسجيل أسمائهم ليأسهم من الوضع فهو عدد آخر يجب أن يضاف إلى الأرقام المذكورة. هناك من يتلاعب بالألفاظ، ويقولون، مثلاً، إن الموقوفين ليسوا مفصولين، وهناك الذين تتم معاقبتهم بأصناف من الممارسات الانتقامية ويتم إخراجهم من إحصاءات المفصولين. عزل مرسي يتسبب بـ"قطع رزق" طوني خليفة. ولعل أن من يمارس عملية الانتقام لا يعترف بوجود بشر معه في البحرين، وهذا البعض اغتنَمَ الفرصة للفوز بـ «المغانم» بصورة لا تليق بمن يدعي الانتماء للقرن الحادي والعشرين، ولا تليق بأي شخص أو جهة تدعي انتماءها للدين الإسلامي. أعتقد بأن الذين يتم الانتقام منهم بهذه الطريقة غير الإنسانية سيشكلون المعارضة الأقوى في تاريخ البحرين، وهذه المعارضة تسبب فيها أولئك الذين يمارسون عمليات الانتقام ويلتذذون بالمغانم حالياً، وهؤلاء لا يأبهون بأي قرار يصدر من أي جهة كانت، محلية أو دولية، وهم مارسوا، ويمارسون، الانتقام عبر الوشاية وعبر تشكيل محاكم تفتيش كانت تتواجد في القرون الوسطى. إن حملات الانتقام تقوم على ثقافة غير إنسانية، وتعتمد على غرور وغطرسة غير مسبوقة، وقاطعو أرزاق الناس يعتقدون بأنهم «طاروا بأرزاق غيرهم»، سوى أنهم بهذا الأمر لا يتحدّون توجيهات رسمية، وإنما يتحدّون رب العالمين، فالله هو الخالق وهو الرازق.
راس العبد غندور - YouTube
Farfahinne: مشهد من مشاهد العنصرية في لبنان: "شوكولا راس العبد" The "Negro Had" Chocolate
لم أشعر وقتها بأنّ ثمّة ما هو خاطئ في تسميتي لصاحبة الدكان. كنت أدعوها «العبدة» بحبّ واحترام كاملين. لكن، حين أتذكّر ذلك الآن، أشعر بخجل عميق. أُقفلَ الدكان منذ زمن بعيد، ولا أعرف إن كانت العائلة قد عادت إلى الهجرة. لكنّي ما زلت حتّى الساعة أخاف أن ألتقي بصاحبته صدفةً. أخاف أن تكون قد عرفت بالاسم الذي كنت أناديها به. تذكّرت كلّ ذلك حين صادفت اليوم مركبات إعلانية تجوب شوارع بيروت لتروّج لمنتج «طربوش». و«طربوش» اليوم ليس إلا «راس العبد» سابقاً. بعد حملات عدّة، بدّل معمل «غندور» أخيراً اسم منتجه الفريد. بات بإمكاننا أن نذهب إلى دكان ما، ونطلب «طربوش غندور»، بدل أن ندلّ إليه بإصبعنا ونخجل من مناداته باسمه الوحيد المتوافر سابقاً، أي «راس العبد». و«طربوش» هو أكثر من اسم جديد. إنّه باب أمل بأنّ التغيير يمكن أن يطال عادات وأسماءً كنّا نظنّ أنّها راسخة إلى ما لا نهاية. Farfahinne: مشهد من مشاهد العنصرية في لبنان: "شوكولا راس العبد" The "Negro Had" Chocolate. إنّه باب أمل بأن يمرّ أسبوع من دون أن تقضي عاملة أجنبيّة بعد «سقوطها» من الشرفة، وأن يمرّ يوم من دون الاعتداء على عامل سوريّ أو مصريّ. إنّه باب أمل بأن يوضع يوماً ما حدّ لكلّ تجارة الرقيق التي بات اللبنانيّون لا يعرفون العيش من دونها.
'رأس العبد' وحقوق الانسان | النهار
Publisher - الوصفة الدقيقة
الرئيسية
طبق اليوم
فيديو
مقبلات
حلويات
سلطات
مشروبات
شوربات
صحة
معجنات
افكار ونصائح
أكلات صحية
فوائد كل طعام
مدونة طريقة
مطاعم
رمضان
طهاة
الرئيسية راس العبد غندور
Browsing Tag
كوكيز المارشميلو بالشوكولاتة
كوكيز المارشميلو
كوكيز المارشميلو بالشوكولاتة عبارة عن حلى جديد ومميز وانيق في نفس الوقت يمكن تقديمه في اي…
راس العبد غندور Archives - أكلات لجميع الأذواق
خالد صاغية كنّا نسمّيها صغاراً «العَبْدة». لم نعرف يوماً اسمها الحقيقي. لكنّها أحدثت انقلاباً في الحيّ. جاءت فجأة مع عائلتها السعيدة، وفتحت دكّاناً ساحراً. كان كلّ ما فيه جديداً على المدينة. كل أنواع «الحراتيق» التي يهواها الأطفال والفتيان، من حمّالات المفاتيح الملوّنة، إلى مجسّمات السنافر، إلى القمصان التي كان يمكننا اختيار أحد أبطال «ديزني» لطباعة صورته عليها. كانت صاحبة الدكّان تحمل جنسيّة سودانيّة على الأرجح، وكانت بشرتها سوداء. 'رأس العبد' وحقوق الانسان | النهار. وهكذا كان أبناؤها أيضاً. أمّا زوجها، فلبنانيٌّ من مدينة طرابلس. وفي الواقع، لم يكن الدكان ومنتجاته وحدها ما سحرنا، لكن أيضاً العائلة نفسها التي بدا كل أفرادها جميلين ولذيذين. لقد أحببنا الدكان، وأحببنا أصحابه. لكنّنا لم نحفظ اسمه، ولا اسم أحد من العائلة التي تملكه. كنّا نغادر المنزل كلّما ادّخرنا بعض الفلوس، وإن سُئلنا: «إلى أين؟»، أجبنا: «عند العبدة». وحين نعود إلى المنزل بـ«حرتوقة» صغيرة، ونُسأل من أين اشتريناها، كنّا نقول: «من عند العبدة». وكانت «العبدة» تحبّنا أيضاً. تنظر إلينا، نحن الذين لم نبلغ العاشرة بعد، وتقول: «هيدول زبوناتي». لم أشعر وقتها بأنّ ثمّة ما هو خاطئ في تسميتي لصاحبة الدكان.
أمثالنا الشعبية عنصرية ومهينة... هل انتبهتم يوماً إلى فظاعتها؟ | Mustaqbal Web
عندما ترجع الى الوراء، أي إلى بيروت خمسينات القرن الماضي وستيناته وسبعيناته، "بيروت الذاكرة " التي تتجلى في كينونة سكانها وزوارها، تشعر وكأنك انتقلت الى عالم "نابض بالحياة" يعج بأماكن اللقاء حيث تمّحى الفروقات الاجتماعية، "قوة العالم مع بعضها" و"روح الوحدة" طاغية بين أبنائها. تدخل إلى أزقتها، ترى البهجة والفرحة ا تغمر أولادها وهم يطاردون بائع الكرابيج الذي ينادي على المارة "كرابيج كرابيج" فيجذب بصوته الصغار والكبار من حوله ليشتروا منه قرطاس "الخمسة قروش". وإذا دخلت حياً آخر، تنبهر عيناك بألوان التفاح "المعلل" (المغلف بطبقة من السكر الأحمر) التي اشتهرت به ربات المنازل اللواتي يرسلنه مع أولادهن ليبيعوه في الأحياء القديمة سعيا وراء كسب الرزق. راس العبد غندور Archives - أكلات لجميع الأذواق. وكي لا ننسى بائع "الكازوز" الذي كان يحضر فجأة إلى ساحة البرج والأسواق بين الحشود مناديا "تعا بورد، تعا بورد"، لتشعر وكأن "قلبك سيقفز من مكانه" لشدة صوته المدوي. الكثير من الذكريات التي تروى اليوم عن لسان سكان العاصمة اللبنانية وزوارها القدامى الذين لا يزالون يحتفظون بها في وجدانهم وكينونتهم وشوقهم الذي يغمر قلوبهم ليبرز في كل خلجة من خلجاتهم. من بيروت العتيقة اخترنا لكم 16 نوعاً من "الشبروقة" المليئة بأسرار طفولية ساذجة وممتعة.
والمرأة "مثل السجادة من فترة لفترة بدها نفض". وعن اقتران المرأة بالعار يقال "أم البنت مسنودة بخيط وأم الصبي مسنودة بحيط" لأنّ "البنت إذا ما جابت العار بتجيب العدو للدار"، " ولأنّ "هم البنات للممات" يقال " ماتت خيي انكسر ضهري ماتت اختي انستر عرضي". _السيرلنكية العنصرية لا تقتصر على أصحاب البشرة الداكنة والنساء، بل تطال الجنسيات في نظرة نابعة من التعميم. فقبل سنوات كانت السيرلنكية تعني الخادمة، حتى لو لم تكن جنسية هذا الأخيرة سيرلنكية، ثم دخلت اثيوبيا وبنغلاديش وغانا وغيرها من الدول على قائمة الدول التي ترسل عاملات منزليات إلى لبنان، فبدأ الربط بين السيرلنكية وعاملة المنزل ينقرض. _الاعمى والمكرسح لا ترحم العنصرية المتوارثة ذوي الاحتياجات الخاصة، فعندما يتباهى اللبناني بشفافيته يقول " الأعمى اعمى بعينك" اشارة الى اننا نخبر الاعمى بعماه دون ان نضطر لمجاملته، في مثل يختزن صورة مشوّهة عن فاقدي البصر وكأن فقدان البصر مذلة. ويقال "إذا شفت أعمى طبه، مانك أرحم من ربه"،. وعلى سبيل رفض مشاعر الآخر إن كان حبه لا يناسبنا نقول "حبك برص وعشرة خرس". كما نقول "الأعور بين العميان ملك" و"الله بيطعمي الحلاوة للي ما إلو أسنان".
تطول قائمة الامثال التي تختزن موروثات عنصرية متجذرة تحتاج إلى جورج فلويد يقول لنا i can't breathe وينبهنا أن العنصرية تحتاج إلى ثورة داخلية كي لا تقطع انفاسنا حتى آخر نفس. georges floyd usa جورج فلويد الولايات المتحدة الولايات المتحدة الأميركية العنصرية الامثال الشعبية إيمان إبراهيم 1 حزيران 2020 18:37