do Lado نائب إدارة التعليم أبيض عدد المساهمات: 2148 نقاط: 2188 العمر: 24 السٌّمعَة: 16 موضوع: رد:
سورة الكوثر مكتوبة الخميس يناير 15, 2015 3:46 pm شکــــــــــــرا لک UsTéBeSsA طالب مجتهد عدد المساهمات: 691 نقاط: 784 العمر: 24 السٌّمعَة: 11 موضوع: رد:
سورة الكوثر مكتوبة السبت فبراير 07, 2015 1:39 pm شكرااا لك موضوع مميز بانتظار مزيدك يا مبدع(ة) الطريق نحو القمة طالب جديد عدد المساهمات: 50 نقاط: 130 السٌّمعَة: 10 موضوع: رد: سورة الكوثر مكتوبة الأحد فبراير 15, 2015 8:00 pm يعطيك الف الف عافيه موضوع رااائع وجهود أروع ننتظر مزيدكم بشوووق
سورة الكوثر مكتوبة / ماهر المعيقلي Www.Qoranet.Net - Youtube
سورة الكوثر هي سورة مكية، وترتيبها 108 بين سور المصحف البالغة 114 سورة، وعدد آياتها ثلاث آياتٍ، وهي أقصر سور القرآن الكريم إذ تتكون من عشر كلماتٍ واثنين وأربعين حرفاً، وفي ترتيب القرآن الكريم تقع بعد سورة الماعون وقبل سورة الكافرون. بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ (1) فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ (2) إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ (3)
فضيلتها:
وردت فضائل كثيرة في قراءتها، منها:
-عن النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم:
"من قرأ سورة الكوثر سقاه الله من كل نهر في الجنة ويكتب له عشر حسنات بعدد كل قربان قربه العباد في يوم النحر أو يقربونه. " [1]
وعن الإمام الصادق عليه السلام:
"من قرأ ﴿إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ﴾ في فرائضه ونوافله سقاه الله من الكوثر يوم القيامة، وكان محدثه عند رسول الله في أصل طوبى. "[2]
وكذلك عن الإمام الصادق عليه السلام:
"من قرأها بعد صلاةٍ يُصَلّيها نصف الليل سِرّاً من ليلة الجمعة ألف مرّةٍ مكملة، رأى النبي (ص) في منامه بإذن الله تعالى. "[3]
الهوامش:
1. الزمخشري، تفسير الكشاف، ج 4، ص 1824. 2. الحويزي، تفسير نور الثقلين، ج 8، ص 331.
سورة الكوثر مكتوبة.. فضلها وأجر قراءتها
سورة الكوثر
تحميل المصحف سورة الكوثر - سورة رقم 108 - عدد آياتها 3
فهرس سور القرآن الكريم
إِنَّآ أَعۡطَيۡنَٰكَ ٱلۡكَوۡثَرَ ١ فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَٱنۡحَرۡ ٢
إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ ٱلۡأَبۡتَرُ ٣
السورة السابقة سورة الماعون السورة التالية سورة الكافرون
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب
سورة الكوثر مكتوبة
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ [ ١] تفسير الأية 1: تفسير الجلالين { إنا أعطيناك} يا محمد { الكوثر} هو نهر في الجنة هو حوضه ترد عليه أمته، والكوثر: الخير الكثير من النبوَّة والقرآن والشفاعة ونحوها. فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ [ ٢] تفسير الأية 2: تفسير الجلالين { فصلِّ لربك} صلاة عيد النحر { وانحر} نسكك. إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ [ ٣] تفسير الأية 3: تفسير الجلالين { إن شانئك} أي مُبغضك { هو الأبتر} المنقطع عن كل خير، أو المنقطع العقب، نزلت في العاص بن وائل سمى النبي صلى الله عليه وسلم أبتر عند موت ابنه القاسم.
سـورة الكوثر مكـتـوبة بالتشكيل و سـهـلـة الـحـفـظ
﴿ بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾
إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ ﴿١﴾
فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ ﴿٢﴾
إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ﴿٣﴾
تعليقات
قتال قريش أما الدورُ القتاليُ والقياديُ الكبيرُ لحمزة، فكان في غزوةِ بدر في السنةِ الثانيةِ للهجرة. في تلك المعركةِ الحاسمة، شاركَ حمزةُ في القضاءِ على أبرزِ مقاتلي قريش، ومن بينهم شَيْبةُ وعُتبةُ ابنا ربيعة، وبذلك أثَّرَ أعمقَ الأثر في معنوياتِ قريش. وكان حمزةُ بِحَقٍّ بطلَ غزوةِ بدرِ الكبرى. وبعد معركةِ بدر، وفي شهر شوال من السنةِ الثانية للهجرة، كان حمزةُ حاملَ لواءِ النبيِّ في غزوةِ بني قُيْنُقاع، الذين حاوَلوا أن يوقعوا بين الأنصار، فتمَّ إجلاؤُهم عن المدينة. قاتل حمزه بن عبد المطلب الثانويه. وهكذا فإن نتائجَ غزوتيْ بدرِ وبني قُيْنُقاع، ودورَ حمزةَ فيهما، فَضْلاً عن دورِه في نصرةِ المسلمين في مكة، كلُّ ذلك كانَ من بين الأسبابِ التي جعلتْ قريشاً وحلفاءَها يَسعوْن لقتلِ حمزةَ بأيَّ وسيلة، وهذا ما تمَّ لهم في معركة أُحد. كان حمزةُ بنُ عبدِ المطلب إذنْ، فارسَ المسلمينَ الأول، وكان يُسمى أسدَ الله، وسيدَ الشهداء.
قاتل حمزه بن عبد المطلب الثانويه
[٢٣]
المراجع
^ أ ب محمد بن سعد البغدادي (1990)، الطبقات الكبرى (الطبعة الأولى)، بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 5، جزء 3. بتصرّف. ↑ رواه ابن حجر العسقلاني، في فتح الباري لابن حجر، عن علي بن أبي طالب، الصفحة أو الرقم: 7/425، ثابت. ↑ "يسأل عن لقب حمزة وخالد بن الوليد رضي الله عنهما ؟" ، ، 23-10-2017، اطّلع عليه بتاريخ 24-12-2019. بتصرّف. ↑ "الموسوعة الحديثية" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 24-12-2019. بتصرّف. ↑ أبو نعيم الأصبهاني (1998)، معرفة الصحابة (الطبعة الأولى)، الرياض: دار الوطن، صفحة 573، جزء 2. بتصرّف. ↑ الحاكم محمد بن عبدالله (1990)، المستدرك على الصحيحين (الطبعة الأولى)، بيروت: دار الكتب العلمية، صفحة 213، جزء 3. بتصرّف. ↑ مبرة الآل والأصحاب (2005)، تمام الآلاء في سيرة سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب (الطبعة الأولى)، الكويت: مكتبة الكويت الوطنية، صفحة 17. بتصرّف. ↑ راغب السرجاني (21-4-2010)، "قصة إسلام أسد الله حمزة بن عبد المطلب" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 25-12-2019. بتصرّف. وحشي بن حرب - ويكيبيديا. ↑ أبو نعيم الأصبهاني، معرفة الصحابة ، الكويت: دار الوطن، صفحة 673، جزء 1. بتصرّف. ↑ رواه ابن حجر العسقلاني، في فتح الباري لابن حجر، عن حارثة بن مضرب، الصفحة أو الرقم: 7/347، أصح الروايات.
قاتل حمزه بن عبد المطلب الاعداديه
ودّع حمزة -رضي الله عنه- الدنيا، وقدم وحشي على سيِّده بأغلى ما يُدفع ثمنًا لعبد.. إنها بدماء طاهرة زكية، دماء حمزة أسد الله، رضي الله عنه. وفي غفلة المسلمين عن جسد حمزة الطاهر، مثَّل المشركون بجسد حمزة رضي الله عنه.. قاتل حمزه بن عبد المطلب الاعداديه. قطعوا أنفه، وشقّوا بطنه، وشوّه جسده الطاهر. قال ابن إسحاق: «ووقعَت هند بنت عُتبة والنسوة اللاتي معها يُمثِّلْن بالقتلى من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يقطعن الآذان والأُنُف، حتى اتخذَتْ هند من آذان الرجال وأُنفهم خَلخالًا وقلائد، وأعطت خلخالها وقلائدها وقرطها وحشيًا، وشَقَّت كبد حمزة، فمضغتها، فلم تستطع أن تسيغها، فلَفِظَتها... » [السيرة النبوية لابن هشام، الروض الأنف]. وحينما انتهت المعركة تفقَّد النبي صلى الله عليه وسلم شهداء المسلمين، فلما رأى ما حلَّ بأخيه من الرضاع وابن عمِّه حمزة اشتدَّ حزنه، قال ابن مسعود: «ما رأينا رسول الله صلى الله عليه وسلم باكيًا قط أشد من بكائه على حمزة بن عبد المطلب. وضعه في القبلة، ثم وقف على جنازته وانتحب حتى نَشَع [شَهِقَ] من البكاء [مختصر سيرة الرسول للشيخ عبد الله النجدي].
قاتل حمزه بن عبد المطلب مختصره
مقتل مسيلمة الكذاب على يد وحشي:
ادَّعى مسيلمة الكذاب النبوة، وكان يقول لمن حوله: "إن جعل لي محمد الأمر من بعده تبعته"، فلما سمع النبي صلى الله عليه وسلم مقالته أقبل إليه ومعه ثابت بن قيس ، وفي يده صلى الله عليه وسلم قطعةٌ من جريد النخل، فقال له: ( لو سألتني هذه القطعة ما أعطيتكها، ولن أتعدى أمر الله فيك، ولئن أدبرت ليعقرنك الله) رواه مسلم. قال النووي: "وقوله صلى الله عليه وسلم: ( ولئن أدبرت ليعقرنك الله): أي إن أدبرتَ عن طاعتي ليقتلنك الله ـ والعقر القتل، وعقروا الناقة قتلوها ـ، وقتله الله تعالى يوم اليمامة، وهذا من معجزات النبوة"، فقد قتله وحشي رضي الله عنه في معركة اليمامة أيام خلافة أبي بكر الصديق رضي الله عنه في آخر السنة الحادية عشر وأول السنة الثانية عشر من الهجرة النبوية الشريفة، قال وحشي رضي الله عنه: (فلما قُبِضَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم فخرج مسيلمة الكذاب، قُلْت لأخرجن إلى مسيلمة لعلي أقتله فأكافئ به حمزة ، قال: فخرجت مع الناس، فكان من أمره ما كان.. ) رواه البخاري.
تروي الحلقة الخامسة من برنامج "رجال حول الرسول"، الذي بثت على قناة "العربية"، الأربعاء 26-8-2009 قصة حياة الصحابي حمزة بن عبد المطلب. وابرز ما في قصة حياة حمزة التمثيل الذي حصل بجسده في معركة أحد، و في هذه المعركة كانت هند قد حرضت وحشي بن حرب على قتل حمزة بن عبد المطلب، حيث وعدته بالحرية –و قد كان عبدا لها- إن قتل حمزة. حمزة بن عبدالمطلب. و لما قتل وحشي حمزة جاءت هند إلى حمزة و قد فارق الحياة، فشقت بطنه و نزعت كبده، و مضغتها ثم لفظتها، وذلك انتقاما منه لأنه قتل عمها وأباها في معركة بدر. يقول محمد عبد الرازق: كان التمثيل أفظع من القتل، فلو كان الأمر توقف عند القتل فقط لهان.. لكان الأمر أهون، ولكنهم مثلوا به فبقرت بطنه وأخرج كبده فحقيقة هذا التمثيل تأثر له النبي جداً وتأثر له الناس. بدوره يقول محمود الدالاتي: حمزة رضي الله عنه كان بطل معركة أحد بكل جدارة وبلا منازع، ولا أدل على ذلك أن النبي (ص) بعد إستشهاد حمزة رضي الله عنه وأرضاه حزن حزناً شديداً ووقف على جسده وهو مقطع وقد مثل به المشركون تمثيلاً عجيباً. في منتصفِ شهرِ شوال من السنةِ الثالثة للهجرة فَقَد المسلمون في المدينة المنورة أبرزَ قائدٍ عسكري لديهم، وهو حمزةُ بنُ عبدِ المطلب، الذي كان دورُه أقربَ ما يكون إلى دورِ القائدِ العام لجيشِهم الناشئ الصغير، ولكنه المؤثرُ الفاعلُ في تطوراتِ الأحداث في تلك المرحلة، بعد النصرِ الكبيرِ الذي حققَه في معركةِ بدر في السنة الثانيةِ للهجرة، وما تلاها من مواجهاتٍ قبلَ المعركةِ التي استشهد فيها حمزة، وهي معركةُ أُحُدْ، التي جرتْ بجوارِ الجبل الشهير المسمى بهذا الاسم قربَ المدينةِ المنورة.
فقال وحشي لها: أمّا محمّد فلا أقدر عليه ، وأمّا علي فوجدته رجلاً حذراً كثير الالتفات فلا أطمع فيه ، وأمّا حمزة فانّي أطمع فيه لأنّه اذا غضب لم يبصر بين يديه. قاتل حمزه بن عبد المطلب مختصره. يقول وحشي: ولما كان يوم اُحد كمنت لحمزة في أصل شجرة ليدنوا منّي ، وكان حمزة يومئذ قد أعلم بريشة نعامة في صدره ، فو الله إنّي لأنظر إليه يهدّ الناس بسيفه هدا ما يقوم له شيء ، فهززت حربتي ـ وكان ماهراً في رمي الحراب ـ حتّى إذا رضيت منها دفعتها عليه ، فوقعت في ثنته ـ وهي أسفل البطن ـ حتّى خرجت من بين رجليه ، وذهب لينوء نحوي ، فغلب ، وتركته وايّاها حتّى مات ، ثمّ أتيته فأخذت حربتي ثمّ رجعت الى العسكر فقعدت فيه ، ولم يكن لي بغيره حاجة ، وانّما قتلته لأعتق. فلمّا قدمت الى مكّة اعتقت ثمّ اقمت حتّى إذا افتتح رسول الله صلّى الله عليه وآله مكّة هربت الى الطائف فمكثت بها. فلمّا خرج وفد الطائف إلى رسول الله صلّى الله عليه وآله ليسلموا تعيّت عليّ المذاهب ، فقلت: ألحق بالشام أو اليمن ، أو ببعض البلاد ، فو الله إنّي لفي ذلك من همّي إذ قال لي رجل: ويحك إنّه والله ما يقتل أحداً من الناس دخل في دينه ، وتشهّد شهادته. فلمّا قال لي ذلك ، خرجت حتّى قدمت على رسول الله صلّى الله عليه وآله المدينة ، فلم يرعه إلّا بي قائماً على رأسه أتشهّد بشهادة الحقّ ، فلمّا رآني قال: أوحشي ؟!