كتاب علم نفس الشخصية 10 كتب في أفضل تحليل داخل نفسك أنواع النفس البشرية
تعريف الشخصية في علم النفس
الشخصية مزيج من الصفات والأنماط التي تؤثر على سلوك الفرد وتفكيره ودوافعه وعواطفه، وتدفعه إلى التفكير والشعور والتصرف بطرق معيّنة باستمرار، وكلّ شخصية فريدة من نوعها، وهي من تجعل كلّ فرد فريدًا، وبمرور الوقت تؤثّر الأنماط بقوة على التوقعات الشخصية، والتصورات، والقيم والمواقف. أمّا علم نفس الشخصية، فهو دراسة لشخصية الإنسان وكيفية اختلافها بين الأفراد والمجتمع، وبدأت دراسة الشخصية منذ أكثر من 2000 عام، بدءًا من أبقراط في 370 قبل الميلاد، وحتى الآن. [1]
أفضل كتب علم نفس لفهم الذات
يريد الكثيرون التعرّف إلى شخصياتهم ونفسياتهم أكثر، لكن ليس لديهم الكثير من الوقت؛ لذا ينصح الخبراء بقراءة كتب روبرت جونسون؛ لأنّه يُسهّل الأفكار النفسية المعقدة لغير الدارسين لعلم النفس، ومن الكتب التي يُنصح بقراءتها في علم نفس الذات ما يأتي: [2][3]
امتلاك الظل الخاص بك (روبرت جونسون): يقدم هذا الكتاب أفضل شرح للشخصية، ويمثّل الظل جميع أجزاء النفس التي تكوّنت بغير قصد، وهذه الأجزاء هي التي تحرّك معظم السلوك الخارجي.
- 10 كتب في علم النفس تساعدك على فهم نفسك والآخرين - ويكي عربي
- حرب الثلاثين عاما وثائقي حرب الطوائف المسيحية بين البروتستانت و الكاثوليك الجزء الأول - YouTube
- حرب الثلاثين عاما - أراجيك - Arageek
10 كتب في علم النفس تساعدك على فهم نفسك والآخرين - ويكي عربي
ملخص كتاب أهم 50 كتاب في علم النفس PDF
تلخيص كتاب أهم 50 كتاب في علم النفس PDF توم باتلر وباودون
ملخص كتاب أهم 50 كتاب في علم النفس PDF توم باتلر وباودون
إن تأثير علم النفس على حياتنا قد يصل إلى 70% على الأقل فهو يتحكم في تصرفاتنا، وعلاقتنا ، وشخصياتنا، ويحدد نجاحنا أو فشلنا في العمل أو الزواج أو حتى الدراسة. كتاب أهم 50 كتاب في علم النفس PDF هو تجميع لأهم الكتب التي تناقش موضوعات علم النفس. وقد قال عنه محاضر في كلية الحقوق بجامعة هارفارد (أن هذا الكتاب يعد بمثابة توليفة رائعة أستطاع من خلالها توم باتلر وبادون أن يساعدوا في فهم وتفسير كافة الأفكار المعقدة وتطبيقها على أرض الواقع. كتاب أهم 50 كتاب في علم النفس PDF يحمل أشهر كتب نُشرت في علم النفس من بينها (كتاب فهم الطبيعة الإنسانية) (ونعمة الخوف) (والمخ الأنثوى) (وكتاب الابتزاز العاطفي) (والعمل بذكاء انفعالي). اقتباسات من كتاب أهم 50 كتاب في علم النفس PDF
(ثمة دافع واحد مشترك وراء كل صور الغرور، فالشخص المغرور يضع لنفسه هدفا لا يستطيع تحقيقه، حيث يريد أن يكون أكثر أهمية ونجاحا من أي إنسان أخر ،وهذا الهدف نتيجة مباشرة للإحساس بعدم الكفاءة).
"الشخصية المتكاملة" هذا الكتاب من تأليف الكاتب "أحمد عبد الصادق"، كما يعرض في هذا الكتاب بعض الإجابات لأسئلة شائعة في علم النفس مثل من أنا؟ ولماذا أتيت؟ كتاب: "علم نفس الشخصية" في الواقع هذا الكتاب لأحد رجال الدين، وهذا الكتاب من تأليف الشيخ كامل محمد عويضة، يؤصِّل الكاتب في هذا الكتاب فكرة أن الإنسان يستطيع تحليل الشخصيات من حوله وذلك بواسطة الاطلاع على ردود أفعاله في مراحل حياته الأولى.
بعد فترة وجيزة من الصراع ، تم توقيع معاهدة سلام بين الكاثوليك والبروتستانت. الفترة الفرنسية (1635-1648)
أدرك الفرنسيون أنه لا يكفي دعم وتمويل غزو الشعوب الأخرى ضد الإمبراطورية المقدسة. لهزيمة سلالة هابسبورغ ، قررت فرنسا ، في عام 1635 ، غزو الأراضي الألمانية. في هذا الجزء من حرب الثلاثين عامًا ، لم تكن القضايا الدينية ذات صلة كما في المراحل السابقة. كانت مشكلة الفرنسيين مع الإمبراطورية المقدسة سياسية. مثل العدو ، كانت فرنسا كاثوليكية أيضًا ، لذلك كانت المرحلة الأخيرة من الحرب الدافع الرئيسي للسيطرة الفرنسية على أوروبا. كان الغزو الفرنسي للإمبراطورية المقدسة دعم من السويديين وهولندا والبروتستانت الجرمانيين. ملك ال فرنسا تمكن لويس الثالث عشر من تشكيل جيش مكون من 120 ألف جندي ، وبهذه الطريقة زعزعة استقرار الإمبراطورية المقدسة. بعد أن أدرك الملك فرديناند الثالث أن الهزيمة كانت نهائية ، قرر عقد اتفاقية سلام مع فرنسا عام 1645. نظم الملك لويس الثالث عشر جيشًا قوامه 120 ألف جندي وهزم أسرة هابسبورغ التي هيمنت على الإمبراطورية الألمانية المقدسة وإسبانيا. سلام ويستفاليا
بعد ثلاث سنوات من بدء المناقشات حول اتفاقية السلام ، في عام 1648 ، تم توقيع اتفاقية وستفاليا.
حرب الثلاثين عاما وثائقي حرب الطوائف المسيحية بين البروتستانت و الكاثوليك الجزء الأول - Youtube
ووضع الكالفيني ، الذين مثل ما يقرب من جميع الكاثوليك والكثير من اللوثريين الذي أراد أن يستثني من فوائد التسوية السلمية بالهرطقة. ومن الأسباب:
– النزاعات الدينية بين الكاثوليك والبروتستانتية ، والتي لم يتوصل فيها لحل مرضي بين أتباع الكاثوليكية والبروتستانتية ، واستمروا في الاحتجاجات التي بلغت ذروتها في حرب الثلاثين عاما. – أوجه القصور في صلح أوغسبورغ ، والتي جلبت الحرب الدينية الأولى في ألمانيا من نهايتها ، التي ساهمت أيضا في التوتر بين الكاثوليك والبروتستانت. وقد منحت المعاهدة لحق الأمراء العلمانيين ففي تسوية الدين داخل أراضيها مما أدى إلى الاستبداد لهؤلاء الأمراء الذين أنكروا الحريات. وعلاوة على ذلك ، فشل صلح أوغسبورغ بمنح الاعتراف الكالفيني ، والذي لم يعترف بأي حقوق لمعتنقيه ، والذي استمر في الاستياء من قبل الكالفيني. ونتيجة لذلك كان عليهم شن الحرب ضد اللوثرية والكاثوليكية. – الطموحات الشخصية لفرديناند والتي ساهمت إلى حد كبير في نشوب الحرب ، حيث كان فرديناند حريص على إنشاء الإمبراطورية التابعة لتعزيز موقفه في أوروبا. لم يوافق البابا ايضاً على الإمبراطور القوي ، والقادر على الحد من حرية الكنيسة في ألمانيا.
حرب الثلاثين عاما - أراجيك - Arageek
وكان لفرنسا مطامعها بالنفوذ. ويخلص المؤلف إلى القول أن العنف على أساس دوافع عقائدية كما عرفته فرنسا وايرلندة كان بعيدا جدا عن أوروبا الوسطى آنذاك، وأن الفظائع التي عرفتها حرب الثلاثين سنة مثل نهب وتدمير ماغدبورغ عام 1631 تجد جذورها في ضعف التنظيم العسكري أكثر مما هو في التطرف العقائدي. أما الفكرة المركزية التي يصل إليها المؤلف فمفادها أن «المأساة الحقيقية» لتلك الحرب أنه «كان يمكن تجنبها»، أو على الأقل تخفيفها واحتوائها. وتلك كانت المأساة الحقيقية لأوروبا. الكتاب: حرب الثلاثين سنة، مأساة أوروبا تأليف: بيتر ه. ويلسون الناشر: بلكناب برس لندن 2009 الصفحات: 1040 صفحة القطع: الصغير The thirty years war: Europe's tragedy Peter H. Wilson Belknap Press- London - 2009 1040p.
انقسمت ألمانيا على نفسها، وتعاونت الإمارات البروتستانتيَّة ضدَّ الكاثوليكية، وعمَّت الحروب النمسا وألمانيا. بعد تطوُّراتٍ كثيرةٍ دخلت الدنمارك والنرويج في الحرب داعمين للبروتستانت، وذلك في الفترة من 1625 إلى 1630م. في عام 1635م دخلت السويد الحرب في صفِّ إمارات البروتستانت. في عام 1635م دخلت فرنسا الكاثوليكية الحرب ضدَّ أعدائهم النمساويِّين الكاثوليك ودعمًا للبروتستانت، وذلك على الرغم من الحروب الطاحنة التي شنَّتها فرنسا على البروتستانت في أرضها[4]! مع التطوُّرات المختلفة للحرب دخلت عدَّة دولٍ لنصرة النمسا، كان منها بولندا، والمجر، بينما دخل لدعم البروتستانت عددٌ ضخمٌ من الدول منها هولندا، وإنجلترا، واسكتلندا، وروسيا. انتهت الحرب عام 1648م بانتصارٍ كاسحٍ لفرنسا والسويد[5]. توقَّفت المعارك بعد عدَّة معاهدات عُرِفت بسلام ويستفاليا Peace of Westphalia[6] فقدت ألمانيا في هذه الحرب نصف رجالها، ودُمِّرت تمامًا ثلث المدن الألمانيَّة، وانخفض سكان التشيك بمقدار الثلث[7]. خرجت فرنسا من هذه الحرب رائدةً لأوروبا، وصارت لها الكلمة العليا لأكثر من نصف قرن. -أيضًا- أسهمت الحرب في علوِّ نجم الإمبراطورية السويديَّة، وظهور تأثيرها المباشر على السياسة الأوروبية، وصارت أقوى دولةٍ في شمال أوروبا.