ميرو ، 25-01-2020, 10:21 PM الشاعر سعد صالح المطرفي - قصيدة طعن الظهر الشاعر سعد صالح المطرفي - قصيدة طعن الظهر العنا جرحي وانا 20-02-2020, 10:16 AM رد: الشاعر سعد صالح المطرفي - قصيدة طعن الظهر الشاعر سعد صالح المطرفي - قصيدة طعن الظهر
وتستحق الاستماع
إختيار جميل.
سعد صالح المطرفي - بعض البشر - Youtube
سعد صالح المطرفي - بعض البشر - YouTube
شاعر الزجل الكويتي هو سعد سعد صالح المطرفي، وهو شاعر لا يؤمن بالسياسات العشوائية في شعره، مما أهله وميزه بأن يتقدم في الصفوف الأولي للشعر وللشعراء. له الكثير من القصائد، فهذه بعض من قصائدة الكثيرة:
(وجهي وحيد، يدري إني أحبه، ماني بمجبور، أتعايش بوجهين، ما عاد تفرق معاي،... وغيرها من القصائد). تم الرد عليه
أبريل 30، 2016
بواسطة
amal khatan
✦ متالق
( 186ألف نقاط)
الشاعر سعد المطرفي | موقع الشعر
سعد صالح المطرفي - قل للنفوس اللي تربت على القاع - YouTube
سعد صالح المطرفي - اللي يدور زعلك - YouTube
سعد صالح المطرفي - اشعار مسموعه
تعليقات الزوار
كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي موقع الشعر. التعليقات المنشورة غير متابعة من قبل الإدارة. للتواصل معنا اضغط هنا.
الشاعر سعد المطرفي - إنسان - YouTube
عزوف
09-Nov-2016 01:50 PM
رد: إنها السُّنن! جَملْ الله قَلبكْ بِنوٌرْ الَإيمَآنْ.. وُمتعكْ بِروٌعةُ الجِنَآنْ
وُكتبَ لَك الَأجرْ وٌالثوُآبْ
لَك جَزيِلْ الشُكرْ وٌخَآلصْ الدُعَآءْ بِ التوُفيِقْ
وُجعلك الله كَمَآ تُحبِْ وٌترضَىَ وٌكُتِبَ لَك الرِضىَ
يعش أبد الدهر بين الحفر! - Sumaya369
قال أبو القاسم الشابي: ومن يتهيب صعود الجبال يعش أبدا الدهر بين الحفر ( الجبال ، الدهر ، الحفر) نوع المتممات السابقة:
يعد الوصول إلى النجاح والتفوق من اهم الطموحات لدى كل الطلاب المثابرين للوصول إلى مراحل دراسية عالية ويسهموا في درجة الأمتياز فلابد من الطلاب الاهتمام والجد والاستمرار في المذاكرة للكتاب المدرسي ومراجعة كل الدروس لأن التعليم يعتبر مستقبل الأجيال القادمة وهو المصدر الأهم لكي نرتقي بوطننا وامتنا شامخة بالتعلم وفقكم الله تعالى طلابنا الأذكياء نضع لكم على موقع بصمة ذكاء حلول اسئلة الكتب التعليمية الدراسية الجديدة. قال أبو القاسم الشابي: ومن يتهيب صعود الجبال يعش أبدا الدهر بين الحفر ( الجبال ، الدهر ، الحفر) نوع المتممات السابقة
مضاف إليه. تمييز. يعش أبد الدهر بين الحفر! - Sumaya369. مفعول به.
{ومن لم يرم صعود الجبال يعش أبد الدّهر بين الحفر}
فأردت أن أنقل لكن بعض ما كتبت في ذلك الوقت وكان موضوع الواجب حينها " من لم يرم صعود الجبال يعش أبدا بين الحفر ".. ولا تآخذنني لو بدرت منّي بعض الأخطاء هنا أو هنالك, حيث كانت تلك الواجبات هي المرة الوحيدة تقريبا التي اكتب فيها قصصا. ومن قبل كنت أكتب خواطر أحيانا فقط.. فإن كان فيها النّفع فيا حبّذا, و إن كان المتعة, فإدخال السّرور على قلوبكن منفعة لا يُستهان بها.. أترككن مع القصّة.. {ومن لم يرم صعود الجبال يعش أبد الدّهر بين الحفر}. الساعة تشير إلى منتصف الليل. فتح الدّرج و أخذ كمّية من الأوراق البيضاء ووضعها فوق المكتب. أخذ قلمه المعتاد الموجود في حاملة الأقلام. صفّف الأوراق و بدأ يكتب. و كان أثناء كتابته ينظر بين الفينة والأخرى إلى الأعلى ثم يواصل الكتابة. وأحيانا كان يضع القلم بجانب الأوراق, ويضع مرفقه فوقها و خدّيه بين كفّيه متأمّلا للحظات ثمّ يعاود الكتابة: السلام عليكم و رحمة الله و بركاته مقدمة: و بعد, أرجو و إن لي أن أطلب فإنّي أطلب ن قارئ هذه الصفحات أن يكون قارئا لسطورها, و من قرأ سطورها أن يقرأ كلماتها, و من قرأ كلماتها أن يقرأ حروفها, و من قرأ حرفا, فلا يقطع حبل وصول هذا الحرف إلى قلبه, فوالله إنّها لغة قلب بكى و صاح " ومن لم يرم صعود الجبال يعش أبدا بين الحفر ", فكّر.
جريدة الرياض | وَمَنْ يتهيب صُعُودَ الجِبَـالِ ** يَعِشْ أبَدَ الدَهرِ بَيْنَ الحُفرْ
- ماذا تذكّرت؟؟ - إنّ رئيسي في العمل أنذرني أن تأخرت أكثر من نصف ساعة سوف يطردني و بالتالي سوف نموت جوعا أنا و أولادي. إذهب, إذهب لحال سبيلك, إنّ قلبي معك. سوف أدعو لك بالخير لو تذكّرت. دعني أجاهد و أقدّم و أتقدّم حتى أبلغ مرتبة أعلى ممّا أنا فيها, فلقد وعدني رئيسي إن أطعته في كلّ ما يأمرني به جعلني نائبه الأوّل. بإحباط ينظر إليه مطوّلا.. نظرة تملأها الشفقة و الغضب في آن واحد.. ثم يلتفت ويواصل سيره حتى وجد رجلا مسترخ على كنبة جميلة المنظر فخمة. إن دلّت, لا تدل إلا على ثراء صاحبها. فألقى عليه السلام و سأله عن حاله. نظر إليه مشمئزّا و قال: إنّي من يموّل البنوك السويسرية, إني من إذا مررتُ بين النّاس صفّقوا لي و تمنّوا إبتسامة كاذبة من عندي, إنّني و بلا فخر, أحضر في الأحلام أكثر من حضوري في اليقظة, إنّي.. - إذا أنت من ستحمل الراية, و ستُبرِزُ للدّنيا أنّني الأقوى و الأعزّ. جريدة الرياض | وَمَنْ يتهيب صُعُودَ الجِبَـالِ ** يَعِشْ أبَدَ الدَهرِ بَيْنَ الحُفرْ. و أنت الذي ستواجه الدّنيا إن شاء الله و تحاربها و لن تلتفت وراءك تُكمِّدُ جراح أذلّة الناس, ولن تخاف لومة لائم إن شاء الله, و أنت الذي يحمرُّ وجهه في سبيلي و يصفرّ. - نعم أنا. و من غيري! لكن.. لكن لو كانت الدنيا هي الدنيا.
شتاء يحمل يأسا وربيع يحمل أملا
ويبدع الشاعر في تصوير الحياة التي يعيشها شعبه ، فهي كخريف جاف كئيب يعقبه شتاء بارد شديد ، ويقصد به المستعمر. يجــئ الشــتاءُ, شــتاء الضبـاب * شــتاء الثلــوج شــتاء المطــرْ
لكن من رحم المعاناة والقهر ينبثق شعاع من الأمل الذي يحيى في البذور التي طمرتها سيول الأمطار العارمة ، فينبت جيل جديد من الثوار الذين يحيون أمجاد الأمة ، ويعيدون لها حريتها. وخلال ذلك يحدث صراع داخلي بين أنا الشاعر وذكرياته ، فلطالما حلم بحياة كريمة تقوم على الحرية والعدل والكرامة ، لكن بوجود ظلام المستعمر فقد بدّد جمالية هذه الأحلام وحوّلها إلى كوابيس وآلام شديدة ، زادها مرض الشاعر الذي أحاطه بهالة من التشاؤم. لذا نراه يكثر من أسلوب الاستفهام ، وكأني به يربط الماضي بحاضر مجهول ومستقبل أكثر منه غموضا وعبر عنه الشاعر بكلمة ظمأ. ظمِئـتُ إلـى النـور فـوق الغصونِ * ظمِئـتُ إلـى الظـلِ تحـت الشـجرْ
ظمِئـتُ إلـى النَّبْـعِ بيـن المـروجِ * ظمِئـتُ إلـى الظـلِ تحـت الشـجرْ
ظمِئـتُ إلـى الكـونِ! أيـن الوجـودُ * وأنَّـــى أرى العــالَمَ المنتظــرْ ؟
ثم يقول الشاعر:
هـو الكـونُ خـلف سُـباتِ الجـمودِ * وفـــي أُفــقِ اليقظــاتِ الكُــبَرْ
إرادة حياة نابعة من أعماق الشاعر
لا بد عزيزي القارئ وأنت تقرأ هذه الأبيات الرائعة ، تلامس الشوق الشديد للشاعر وحنينه لأمجاد وطنه وشعبه ، والبيت الذي بين أيدينا يوضح ذلك وبقوة ، فبالرغم من صراع التشاؤم والأمل ، الشك واليقين ، إلا أنه متأكد أن الأصل دائما ينتصر ويعلو ، لأن تاريخ شعبه راسخ وضارب في الأصالة والقدم ، و لن تستطيع يد الاستعمار أن تئده في ليلة عاتمة.
الدنيا قد تغيرت يا أخي ولن تجد من يساندك في إعادتها لطبيعتها. ولقد مرّ الكثير, و إنقلب الكثير, ونحن و الله مستاؤون. البارحة و أنا فوق رؤوس المتفرّجين و الجماهير ذكرتُكَ لهم. فذُهِلوا!.. ثمّ إيتسموا!.. ثمّ صفّقوا لي. بإحباط أكبر ينظر إليه و يتمنّى أخذ العزاء في هذا الرجل و أمثاله.. لكنّه يواصل سيره حتى وقف عند شابّ كانت بيده سيجارة و كان واقفا ملصقا ظهره لحائط الجامعة ينظر يمنة و يسرة, يبحث عن أعين جميلة, تنظر إليه, فتُعجب بسيجارته, فتسأله برقّة عن الوقت, فيجيبها برقّة أكبر أنّ الوقت بين يديها, و أنّه يجب عليها أن تعرف قيمته و تتمتّع به. - السلام عليكم. كيف حالك مع الدّنيا؟ - كما ترى.. آكِلٌ, شارِبٌ, دارسٌ, مُرفّهٌ عن حالي, مُصلّ فنائم. الإنسان وجب عليه أن يجمع بين كل شيئ, و يعرف كل شيئ, حتى و إن مرّ عليه العمر وجد نفسه من غير المحرومين, يكاد يكون المثالي, تثقّف, تمتّع, قام بواجباته الدّينية و الدّنيوية. - إنّك فاعل. ألا تريد أن تكون فعّالا. - فعّالٌُ! ؟ - إنّي أبحث عمّن يرفع رايتي أو يصلح حالا, أو يغيّر وضعا, أو أن يتعلّم علما نافعا لغيره قبل أن يكون له أو أن يصعد درجات ويقول هذه الدرجة لي و هذه لغيري.. - يا أخي أنا عندي صُداع نصفي من الدّراسة, إذا إنتظرتك حتى تكمل حديثك ما أظنّني إلاّ و الصداع قد تسرّب للنّصف الآخر.