مثال: هناك مباراة بين الطائي والشباب على ارض الطائي إذن فريق الطائي ( أ) وفريق الشباب ( ب) ويكون الطائي علي يسار طاولة التسجيل ويقوم بالتسخين على سلة الخصم والعكس صحيح وذلك قبل بداية المباراة ثم يأتي لموقعه الأساسي. س20/ إذا قفز اللاعب بكلتا قدميه لاعلى لاداء التصويب ولكن وجد مضايقه من احد المدافعين فنزل على الارض ثم قفز مرة اخرى. ما هو الحكم في هذه الحالة ؟
ج20/ مخالفة المشي بالكرة. س21/ هل يتوقف الوقت عند اداء الرمية الحرة ؟
ج21/ نعم ويبدأ عند نهاية الرمية الثانية او الاولى اذا نجحت واذا لم تنجح الرميه يبدأ الوقت عند اول لاعب يمسك بالكرة. س22/ انتهت الفترة الاضافيه بالتعادل وجاءت الفترة الاضافية الثانية فمن هو الفريق الذي يستحوذ على الكرة من منتصف الملعب ؟
ج22/ في الفترة الاضافية الاولى يستحوذ على الكرة الفريق الذي لم يستحوذ عليها في الفترة الرابعة وفي الفترة الاضافية الثانية يستحوذ على الكرة الفريق الاخر ( بالتناوب). س23/ هل من الضروري وقوف اللاعبين في اماكنهم الخاصة عند اداء الرمية الحرة ؟
ج23/ ليس من الضروري. قواعد و قوانين لعبة كرة السلة | المرسال. واذا اراد أي لاعب الوقوف عليه ان يقف قبل تسليم الحكم الكرة للرامي. س24/ هل في الاوقات الاضافيه يتم تغيير اماكن اللعب بالنسبه للفريقين.
بحث عن كرة السلة - حياتكَ
تقرير عن لعبة كرة السّلّة
لعبة كرة السّلّة، لعبةٌ بين فريقَيْن، كلّ فريق مكوّن من خمسة لاعبين في ملعب مستطيل، يحاول كلٌّ منهما تسجيلَ الهدف من خلال رَمي الكرة في مرمى الخَصم، وهو طوق أفقيّ مرتفع وشبكة تُسمّى سلّة، يتمّ إحرازُ النّقاط من خلال إدخال الكرة داخل السّلّة الموجودة على ارتفاع ثلاثة أمتار؛ حيث يفوز الفريق الذي يتمكّن من إحراز عدد من النّقاط أكبر من تلك التي يحرزها مُنافِسُه في نهايةِ المباراة، وهكذا فمن الصّعب وقوع نتيجة التّعادل بين الفريقيْن. وتعدّ رياضة كرة السّلّة الرّياضة الرّئيسة الوحيدة من أصل أمريكيّ، حيث اخترعَها الأمريكيّ جيمس نايسمث، وتُمارَس طيلة السّنة، ليلًا نهارًا، وفي الملاعب الصّيفيّة والصّالات الرّياضيّة وفي قاعات البلديّة والصّناعيّة والكنائس وفي ساحات المدارس والممرّات العائليّة وفي المخيّمات الصّيفيّة. أمّا عن تاريخ نشأة كرة السّلّة، فقد نشأت كرة السّلّة في الأوّل من ديسمبر شتاء 1891 أو حوالَيْ ذلك التّاريخ، داخل صالة للألعاب الرياضيّة في كليّة سبرينغ فيلد، المعروفة آنذاك باسم المدرسة الدّوليّة للتّدريب (YMCA)، الواقعة في سبرينغ فيلد، والتّابعة لولاية ماساتشوستس، حيث بحَثَ د.
قواعد و قوانين لعبة كرة السلة | المرسال
April 7, 2022 16:32
2:57 دقيقة
يعد متحف الفيفا من الوجهات السياحية المفضلة في مدينة زيوريخ السويسرية نظرا لما يزخر به من مقتنيات تاريخية حول عالم المستديرة.
يمكنك أيضا قراءة مقالة ما أهمية الرياضة لجسم الإنسان
الخطأ الفني في كرة السلة
الخطأ الفني من الأخطاء الشائعة في لعبة كرة السلة و يمكن توضيحه بالتالي:
أخطاء على اللاعب لا تتعلق باحتكاك شخصي على اللاعب المنافس
على سبيل المثال ان يتخاطب مع الحكام أو اللاعب المنافس بطريقه غير لائقه
إستخدام لغة أو إشارة توحي بالإساءة للمتفرجين أو تحريك يديه بالقرب من عيني اللاعب المنافس
عدم رفع يديه بعد ان يطلب منه نتيجة ارتكاب خطا. ترك الملعب بدون سبب صريح ويكون الجزاء بان تمنح رميتين حرتين للفريق المنافس يعقبها استحواذ للكرة من منتصف الملعب.
5- تقوية الكلام بالتأكيد:
وهو من علامات الحقيقة؛ كقوله تعالى: ﴿ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا ﴾ [النساء: 164]، فأكَّد الكلامَ، ونفى عنه المجاز، ولا يصلُح في المجاز التأكيدُ. أحكام المجاز:
149- اختلف الأصوليُّون في جواز إطلاق اللفظ الواحد على مدلوله الحقيقي ومدلوله المجازي في وقت واحد، فمن قائل: إنه يمتنع أن يراد كل منهما معًا في آن واحد، وهو قول الحنفية وبعض المعتزلة والإمامية وبعض أصحاب الشافعي وعامة أهل اللغة، ومن قائل بجوازه مطلقًا، وهو قول الشافعي وأكثر المعتزلة؛ فلفظ ( الأُمِّ) يشمل الأمَّ الحقيقة والجدات على المجاز، وقد يطلق ويراد به المعنى الحقيقيُّ والمجازيُّ في ذات الوقت كما في آية المحرَّمات [6]. على حين يرون الحُكم في قوله تعالى: ﴿ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا ﴾ [المائدة: 6]؛ فلفظ ﴿ لَامَسْتُمُ ﴾ يحتمل المعنى الحقيقيَّ، وهو الدلالة على الملامسة المعروفة باليد والجسم، وبه أخذ المالكية وبعضُ الفقهاء، فحكَموا بأن الملامسة المعروفة كالمصافحة مثلاً تنقُضُ الوضوءَ إذا قصد اللامسُ اللذةَ، واعتمدوا على أحاديثَ روَوْها، فإن أبا حنيفة [7] قد ذهَب إلى أن الملامسة مقصود بها معناها المجازي، وهو الجِماع، معتمدًا على قرائنَ عقلية وآثارٍ منقولة؛ فأخَذ بالمجاز هنا.
علاقات المجاز المرسل | المرسال
تعريف المجاز المرسل
المجاز المرسل هو: ما كانت العلاقة بين ما استعمل فيه وما وضع له ملابسة ومناسبة غير المشابهة كاليد إذا استعملت في النعمة، للما جرت به العادة من صدورها عن الجارحة وبواسطتها تصل إلى المقصود بها، ويجب أن يكون في الكلام دلالة على رب تلك النعمة ومصدرها بنسبتها إليه، ومن ثم لا تقول اقتنيت يدا ولا اتسعت اليد في المدينة كما تقول اقتنيت نعمة وكثرت النعمة في البلد. وإنما تقول جلت يده عندي وكثرت أياديه لدي أو ما شاكل ذلك، ومن هذا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم لأزواجه "أسرعكن لحوقا بي أطولكن يدا" إذ المراد بسط اليد بالعطاء والبذل. شبكة الألوكة. ونظير ذلك اليد إذا استعملت في القدرة لأن أجلى مظاهرها وأحكمها في اليد ألا ترى أن بها البطش والتنكيل والأخذ والقطع والرفع والوضع إلى غير ذلك من أفاعيلها التي ترشدك إلى وجود القدرة ومكانها. ومن هذا النمط الاصبع في قولهم لراعي الإبل: إن له عليها إصبعا أي أثرا حسنا كما قال الراعي يصف راعيا:
ضعيف العصا بادي العروق ترى له... عليها إذا ما أجدب الناس إصبعا
دلوا على أثر المهارة والحذق بالإصبع من قبل أنهما لا يظهران في عمل اليد إلا في حسن تصريف الأصابع وخفة رفعها ووضعها كما يظهر ذلك في الخط والنقش وغيرهما من دقائق الصناعات.
شبكة الألوكة
المجاز المفرد المرسل [ عدل]
هو اللفظ المستعمل بقرينة في غير ما وضع له لعلاقة غير المشابهة. أو هو كلمة لها معنى حرفي لكنها تستعمل في معنى آخر غير المعنى الحرفي على أن يوجد علاقة بين المعنيين دون أن تكون تلك العلاقة مشابهة، وتعرف تلك العلاقة من المعنى الجديد المستخدمة فيه الكلمة. مثلا، قد يقال: وضع العدو عينا على المدينة. فالعين هنا المعنى الحرفي لها هو عضو البصر عند الإنسان أو الحيوان أما المعنى المقصود فهو الجاسوس والعلاقة بينهما ليست علاقة مشابهة فالجاسوس لا يشبه العين إلا أن هناك علاقة موجودة، فالجاسوس موجود أصلا كي ينظر إلى العدو ماذا يفعل. أما القرينة المطلوبة فهو أن العدو لا يستطيع أن يضع عينا حقيقية على المدينة وبذا فلا بد أنها مجاز. ما هو المجاز في اللغة العربية. أما العلائق فهي كثيرة وبعض العلماء ذكر أكثر من ثلاثين من منها. بعض العلائق:.
المجاز المرسل: تعريفه، أقسامه. درس مفصل ومعمق
تعريف المجاز:
المجاز لغة: مأخوذ من جاز، يجوز، جوزًا، وجوازًا، يقال: جاز المكان، إذا سار فيه، وأجازه: قطَعه، يقال: جاز البحر: إذا سلَكه وسار فيه حتى قطَعه وتعدَّاه. ويقال: أجاز الشيء؛ أي: أنفَذه، ومنه: إجازة العقد: إذا جعل جائزًا نافذًا ماضيًا على الصحة. وجاوزت الشيء وتجاوزته: تعدَّيته، وتجاوزت عن المسيء: عفوتُ عنه وصفحت، قال ابن فارس: ( جوز) الجيم والواو والزاء أصلانِ: أحدهما: قطعُ الشيء، والآخر: وسط الشيء؛ فأما الوسط، فجَوْز كل شيء وسَطه... ، والأصل الآخر: جُزت الموضع، سِرْت فيه، وأجزته: خلَّفته وقطعتُه، وأجزته أنفذته [1]. ما هو المجاز في اللغة. فنقل اللفظ من حقيقته إلى كلمة أخرى؛ لأنهم جازوا به موضعَه الحقيقيَّ الأول إلى موضعه الثاني، فكأنه مسلَك ووسيلة الانتقال من المعنى الحقيقيِّ إلى الخيالي، (فكل كلمةٍ أريد بها غيرُ ما وقَعَت له في وضعِ واضعها، لملاحظة بين الثاني والأول، فهي مجاز... ) [2]. أما في اصطلاح الأصوليين: فقد عرف المجاز بأنه: (اسم لِما أريد به غيرُ ما وُضِع له لمناسبةٍ بينهما) [3] ، أن تكون هناك علاقةٌ بين اللفظ الموضوع له والمستعمل فيه، فيخرج من المجاز ما لا مناسبةَ بينهما. ومن أشهر علاقات المجاز ما يلي:
1- علاقة السببية: وتتمثل في إطلاقِ اسم السبب؛ أي: العلَّة على المعلول؛ كالتعبير عن القدرة أو النعمة باليد التي هي سببٌ فيهما.
التعبير الحقيقي والتعبير المجازي | المرسال
وقد نص الأصوليون على النقلِ عن أهل اللغة في التمييز بين الحقيقة والمجاز؛ لأن معظم ألوان التغيير الدلالي - ومنها المجازات المنقولة الشائعة الاستعمال - لا يُدرِكها إلا ذو البصر باللغة وخصائصها، ولا تتضح إلا بالبحثِ والدراسة. التعبير الحقيقي والتعبير المجازي | المرسال. 2- تبادر المعنى إلى الفهمِ مع انتفاء القرينة:
ذلك أننا إذا سمِعْنا أهلَ اللغة يعبِّرون عن معنى واحد بعبارتين، ويستعملون إحداهما بقرينةٍ دون الأخرى، عرَفْنا أن اللفظَ حقيقة في المستعمل بلا قرينة، مجازٌ في المستعمل مع القرينة، مثل: ( رأيت الأسد) يفهم منه الحيوان المخصوص دون قرينة، ولا يُفهَم منه الرجلُ الشجاع إلا بقرينة. 3- الاشتقاق:
فاللفظ المستعمَل في الحقيقة يُشتَق منه الفعل واسم الفاعل والمفعول، والمستعمل مجازًا لا يرِد فيه هذا الاشتقاق، ومثاله لفظ: ( الأمر)؛ فهو حقيقةٌ في القول الدال على طلب الفعل، مجازٌ في الدلالة على الشأن؛ ولذلك تتصرف الحقيقة، فيقال: أمَر بأمر، فهو آمِر، وغيره مأمور بكذا، ولا يحصل ذلك الاشتقاقُ في لفظ ( الأمر) الدالِّ على الشأن. 4- اختلاف صيغة الجمع:
وهي علامةٌ للتفريق بين مدلولاتِ الكلمة الواحدة؛ فلفظ الأمر بمعنى القولِ الدال على الطلب يُجمَع على أوامرَ، أما الدالُّ على الشأن فيُجمَع على أمور، وقد عدَّها الأصوليون علامةً للتفريق بين الحقيقة والمجاز.
علم البيان: الحقيقة والمجاز
الحقيقةُ: استعمال اللّفظِ فيما وُضِعَ لهُ، وهي الحقيقةُ اللّفظيّة. نحو: ا لوردةُ جميلةٌ. الحقيقةُ المعنويّة: إسناد المعنى الحقيقيّ إلى صاحبهِ الحقيقي. نحو: رائحةُ الوردةِ جميلةٌ. المجازُ: استعمالُ اللّفظِ في غير ما وُضِعَ له لِعلاقةٍ مع قرينةٍ مانعةٍ من إرادةِ المعنى الأصلي. نحو: تتحدّثُ الوردةُ عن الجَمالِ. الوردةُ الحقيقيّةُ لا تتحدّث، وكلمة « تتحدّثُ » هي القرينة المانعة من إرادةِ المعنى الحقيقيّ. مع مُلاحظةِ أنّهُ تُوجدُ علاقةٌ بين المعنى الحقيقيّ والمعنى المجازي لكلمتي « الوردةُ » وهي اشتراك الكلمتين في الجَمال. المجاز المرسل: تعريفه، أقسامه. درس مفصل ومعمق. أركانُ المجاز
أركان المجاز ثلاثة: لفظٌ، وعلاقةٌ، وقرينةٌ. اللّفظ: الكلمةُ المُستعملة لما وُضِعَت له. العلاقة: المُناسبة بين المعنى الحقيقيّ والمعنى المنقول إليه (المجازي). القرينة: الدّليلُ الّذي يمنعُ من إرادةِ المعنى الحقيقيّ. قد تكون لفظيّة أو حاليّة. أنواعُ المجاز
المجازُ نوعان: عقلي، ولُغوي. المجازُ العقلي: إسنادُ الفعلِ أو ما في معناه كاسم الفاعل أو اسم المفعول أو المصدر إلى غيرِ ما وُضِعَ له. نحو: تجري الأنهارُ. المجازُ اللّغوي: استعمالُ اللّفظِ في غيرِ ما وُضِعَت لهُ بنقلها من الحقيقةِ إلى معانٍ أُخرى بينها عَلاقة.
(2) والمسببية - هي أن يكون المنقولُ عنه مسبباً، وأثراً لشيء آخر وذلك فيما إذا ذكر لفظ المسبب، وأريد منه السبب، نحو: (وينزل لكم من السماء رزقا) أي: مطراً يسبِّب الرزق. (3) والكلية - هي كون لا شيء متضمناً للمقصود ولغيره، وذلك فيما إذا ذكر لفظ الكل، وأريد منه الجزء، نحو (يجعلون أصابعهم في آذانهم) أي أناملهم، والقرينة (حالية) وهي استحالة ادخال الأصبع كله في الأذن ونحو: شربت ماء النيل - والمراد بعضهُ، بقرينة شربت. (4) والجزئية - هي كون المذكور ضمن شيء آخر، وذلك فيما إذا ذكر لفظ الجزء، وأريد منه الكل، كقوله تعالى (فتحريرُ رقبة مؤمنة) ونحو: نشر الحاكم عيونه في المدينة، أي الجواسيس، فالعيون مجاز مرسل، علاقته (الجزئية) لأن كل عين جزء من جاسوسها - والقرينة الاستمالة. (5) واللازمية - هي كون الشيء يجب وجوده، عند وجود شيء آخر، نحو: طلع الضوء، أي الشمس، فالضوء مجاز مرسل علاقته (اللازمية) لأنه يوجد عند وجود الشمس، والمعتبر هنا اللزوم الخاص، وهو عدم الانفكاك. (6) والمزومية - هي كون الشيء يجب عند وجوده وجود شيء آخر، نحو: ملأت الشمس المكان، أي الضوء فالشمس مجاز مرسل علاقته (الملزومية) لأنها متى وجدت وجد الضوء، والقرينة «ملأت».