اللهم لا تدع لنا ذنبا إلا غفرته, ولا عيبا إلا سترته, ولا هما إلا فرجته, ولا دينا إلا قضيته, ولا حاجة من حوائج الدنيا والآخرة هي لك رضا ولنا صلاح إلا قضيتها يا أرحم الراحمين. اللهم إني أسألك رحمة من عندك, تهدي بها قلبي, وتجمع بها أمري, وتلم بها شعثي, وتحفظ بها غائبي وترفع بها شاهدي, وتبيض بها وجهي, وتزكي بها عملي, وتلهمني بها رشدي, وترد بها الفتن عني, وتعصمني بها من كل سوء. اللهم إني أسألك الصحة والعفة, وحسن الخلق, والرضاء بالقدر. اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي, ومن شر كل دابة أنت آخذ بناصيتها, إن ربي على صراط مستقيم. اللهم إنك تسمع كلامي, وترى مكاني وتعلم سري وعلانيتي, ولا يخفى عليك شيء من أمري وأنا البائس الفقير, والمستغيث المستجير, والوجل المشفق المقر المعترف إليك بذنبه أسألك مسألة المسكين, وأبتهل إليك ابتهال المذنب الذليل, وأدعوك دعاء الخائف الضرير, دعاء من خضعت لك رقبته, وذل لك جسمه, ورغم لك أنفه. دعاء بعد العمرة للأفراد. اللهم إني أسألك الفوز يوم القضاء, وعيش السعداء, ومنزل الشهداء, ومرافقة الأنبياء والنصر على الأعداء. اللهم إني أسألك موجبات رحمتك, وعزائم مغفرتك, والغنيمة من كل بر, والسلامة من كل شر, والفوز بالجنة, والنجاة من النار.
دعاء بعد العمرة لشهر يناير من
اللهم إني أسألك الرضى بعد القضاء, وبرد العيش بعد الموت, ولذة النظر إلى وجهك الكريم, والشوق إلى لقائك, في غير ضراء مضرة, ولا فتنة مضلة, وأعوذ بك أن أَظلم أو أُظلم, أو أَعتدي أو يُعتدى علي, أو أكتسب خطيئة أو ذنبا لا تغفره. اللهم إني أعوذ بك أن أرد إلى أرذل العمر. اللهم اهدني لأحسن الأعمال والأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت.. واصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت. اللهم أصلح لي ديني, ووسع لي في داري وبارك لي في رزقي. اللهم إني أعوذ بك من القسوة والغفلة والذلة والمسكنة وأعوذ بك من الكفر والفسوق والشقاق والسمعة و الرياء. وأعوذ بك من الصمم والبكم والجذام وسيئ الأسقام. اللهم آت نفسي تقواها, وزكها, أنت خير من زكاها, أنت وليها ومولاها. اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع, وقلب لا يخشع, ونفس لا تشبع, ودعوة لا يستجاب لها. اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت, ومن شر ما لم أعمل, وأعوذ بك من شر ما علمت, ومن شر ما لم أعلم. دعاء بعد العمرة لشهر يناير من. اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك, وتحول عافيتك, وفجاءة نقمتك, وجميع سخطك. اللهم إني أعوذ بك من الهدم والتردي ومن الغرق والحرق والهرم, وأعوذ بك من أن يتخبطني الشيطان عند الموت, وأعوذ بك من أن أموت لديغا, وأعوذ بك من طمع يهدي إلى طبع..
دعاء بعد العمرة يشترط التصاريح للوصول
ما يقال عند الرجوع من الحج أو العمرة:
"الله أَكْبَر، الله أَكْبَر، الله أَكْبَر". "لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، آيِبُونَ، تَائِبُونَ، عَابِدُونَ، سَاجِدُونَ". "اَللّٰهُمَّ اجْعَلْهُ حَجًّا مَبْرُوْرًا وَسَعْيًا مَشْكُوْرًا وَذَنْبًا مَغْفُوْرًا".
من أفضل الأدعية التي يمكن الدعاء بها بعد كل منسك من مناسك الحج والعمرة قبل البدء في الدعاء بالمغفرة والعفو ودخول الجنة والثبات:
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيءٍ قدير، سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم. اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فأعف عني. اللهم إني أسألك رضاك والجنة، وأعوذ بك من سخطك والنار. اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قولٍ وعمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول وعمل. لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك ولهه الحمد، يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير. الآية رقم 201 من سورة البقرة:
{رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}. دعاء الانتهاء من العمرة مكتوب – المنصة. سبحان الله والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيراً، وسبحان الله بكرةً وأصيلًا. على المعتمر الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وحمد الله عز وجل والثناء طوال مناسك الحج أو العمرة.
«لا تشغل البال بماضي الزمان ولا بآتي العيش قبل الأوان
واغنم من الحاضر لذاته فليس في طبع الليالي الأمان» («رباعيات الخيام» من أحمد رامي)
نصيحة مجانية، وبما أنّ قيادة قوى السلطة العسكرية، حسب خطاب زعيمها الأخير، تفهم في إدارة العسكر والمعارك لأنّ لديها خبرة. هناك نوع من المعارك الميؤوس من كسبها فيدخل فيها مبدأ «الانسحاب التكتيكي». وهو يستند إلى ما تطبقه الجيوش والقوى العاقلة عندما تتمّ محاصرتها وتهديدها بالفناء الكامل أو السقوط التام، فتبحث عن ثغرة للنفاذ منها وحصر خسائرها، وتأجيل الهزيمة النهائية، أو تفاديها بالكامل من خلال اختيار مواقع جديدة يمكن الدفاع عنها، وتجميع القوات وحشد القوات وإعادة نسج التحالفات…
طبعاً لست أنا في واقع الناصح لمن اتّخذ من العمل العسكري مهنة دائمة له، لكن الإشكالية تأتي عندما يبقى شعار «النصر»، إلهيّاً كان أم دنيوياً، هو الطاغي على الوعي واللاوعي! رباعيات الخيام اعذب ما قيل في الغزل - عالم الأدب. وهنا تحلّ الكارثة على الجميع، عندما يصبح القرار فيما يشبه حصار «مسعدة» (ماسادة) في التاريخ العبري، يوم صرخ بضع مئات من اليهود «هيهات منّا الذلة»، سنة ٧٣ في وجه الإمبراطور طيتوس، ففنيت مسعدة وفني أهلها. أعلم أنّ هذا الكلام سيثير حفيظة الكثيرين من الساعين إلى الموت دفاعاً عن شارة نصر يرفعها زعيم ملهم فوق جثث الشهداء.
واغنم من الحاضر لذاته..!
عالم وفيلسوف وشاعر فارسي. كان من علماء الرياضيات، واشتهر بالجبر. وقد وضع الخيام تقويما سنوياً بالغ الدقة، وقد تولى الرصد في مرصد أصفهان.
رباعيات الخيام اعذب ما قيل في الغزل - عالم الأدب
وهكذا عاش الأجداد القدامى للإنسان المعاصر، في اختلاف مع التقدير الغريب لأعمارهم والذي حملناه في وعينا صغارا، وتمدد معنا زمنا بأن الأقدمين كانوا يعيشون طويلا جدا ومعمرين بما يفوق متوسطات العمر المعاصرة، وهي نظرة سادت إلى المصريين القدماء فوثبت في مدركاتنا ربما تماهيا وتناصا مع سير تاريخ بعض الملوك المصريين القدماء كما قرأنا عنهم في الكتب بأنهم معمرون مثل رمسيس الثاني الذي عاش تسعة وتسعين عاما. ما يقوله التقرير عن التغذية والطب يمكن أن نطلق عليهما العمل في مجال "الأسباب"، التي هي شأن وشاغل البحث العلمي، فباكتشاف الأدوية والعلاجات واستنباط سلالات من النباتات تعيش وتنمو في بيئات جغرافية، وترويض بعض جوانب الطبيعة في المناخات الحارة تمامًا والباردة تماما، مثل كل ذلك سعيا فيما أتاحه الله للبشر للعمل في نطاق ومجال الأسباب. ودلالة ذلك الاكتشاف في الجينوم البشري ربما يكون أن الإنسان في فطرته تلك وطبيعته الأولى تلك كان يحيا أيام فتوته ثم يمضي وهو كذلك لم يفقد منها شيئا كثيرا، وليس مستعينا على قضاء أيامه بغير ما يخرج عن طبيعته ونسقه الجسماني، وربما هكذا عاش الإنسان قديما سعيدا، ولم يختبر قط الشيخوخة التي يتغلب علي إزعاجها كثير من المتفائلين بمهدئات المقولات من مثل "إن الحياة لم تبدأ بعد" وما يشبه ذلك، وربما صاغ الفكرة جذابة الروائي الكبير والمعمر أيضا نجيب محفوظ في ملحمته الفريدة الحرافيش في حوار قصير رشيق دال "السعداء حقا من ينعمون بشيخوخة هادئة، فقال بتحدٍ: السعداء حقا من لا يعرفون الشيخوخة".
وهكذا عاش الأجداد القدامى للإنسان المعاصر، فى اختلاف مع التقدير الغريب لأعمارهم والذى حملناه فى وعينا صغارا، وتمدد معنا زمنا بأن الأقدمين كانوا يعيشون طويلا جدا ومعمرين بما يفوق متوسطات العمر المعاصرة، وهى نظرة سادت الى المصريين القدماء فوثبتت فى مدركاتنا ربما تماهيا وتناصا مع سير تاريخ بعض الملوك المصريين القدماء كما قرأنا عنهم فى الكتب بأنهم معمرين مثل رمسيس الثانى الذى عاش تسعة وتسعين عاما. ما يقوله التقرير عن التغذية والطب يمكن أن نطلق عليهما العمل فى مجال "الأسباب"، التى هى شأن وشاغل البحث العلمى، فباكتشاف الأدوية والعلاجات واستنباط سلالات من النباتات تعيش وتنمو فى بيئات جغرافية، وترويض بعض جوانب الطبيعة فى المناخات الحارة تماما والباردة تماما، مثل كل ذلك سعيا فيما أتاحه الله للبشر للعمل فى نطاق ومجال الأسباب. ودلالة ذلك الاكتشاف فى الجينوم البشرى ربما يكون أن الإنسان فى فطرته تلك وطبيعته الأولى تلك كان يحيا أيام فتوته ثم يمضى وهو كذلك لم يفقد منها شيئا كثيرا، وليس مستعينا على قضاء أيامه بغير ما يخرج عن طبيعته ونسقه الجسمانى، وربما هكذا عاش الإنسان قديما سعيدا، ولم يختبر قط الشيخوخة التى يتغلب على إزعاجها كثير من المتفائلين بمهدئات المقولات من مثل "أن الحياة لم تبدأ بعد" وما يشبه ذلك، وربما صاغ الفكرة جذابة الروائى الكبير والمعمر أيضا نجيب محفوظ فى ملحمته الفريدة الحرافيش فى حوار قصير رشيق دال "السعداء حقا من ينعمون بشيخوخة هادئة، فقال بتحدى: السعداء حقا من لايعرفون الشيخوخة".