[1] [2] [3]
إن معضلة انعدام الشحنة المغناطيسية هي حقيقة تفرض نفسها على الفيزياء التجريبية رغم أن عدد من النظريات الحديثة في الفيزياء النظرية تفترض وجود هذه الشحنة، كنظرية التوحيد الكبرى فضلا عن نظرية الأوتار الت تفترض أن الثقب الأسود ما هو إلى مغناطيس أحادي بشحنة مغناطيسية تساوي كتلته. محتويات
1 الوجه التفاضلي
2 الوجه التكاملي
3 الكمون المغناطيسي
4 انظر أيضا
5 مراجع
الوجه التفاضلي [ عدل]
رمز تباعد. قانون شدة المجال المغناطيسي. B المجال المغناطيسي. أي أن افتراق الخطوط المغناطيسية عن بعضها متعذر تماما وبالتالي لا يمكن فصل الأقطاب
الوجه التكاملي [ عدل]
الوجه الآخر للقانون هو عبارة عن تكامل سطحي
و هما قانونان متكافئان تماما حسب مبرهنة التباعد. الكمون المغناطيسي [ عدل]
حسب المبرهنة الأساسية في حساب المتجهات يمكن أن نحلل كل حقل متجه إلى مركبتين حقل متجه غير دوراني و حقل متجه حلزوني و تبعا لذلك فإن طاقته الكمونية تنقسم إلى كمون متجهي و كمون سلمي. و بما أن
و بناء على تعريف الحقل المتجهي الحلزوني
(( تباعد الحقل المتجهي الحلزوني =صفر))
فهذ يقتضي أن المجال المغناطيسي هو حقل متجهي حلزوني ويملك فقط كمون إتجاهي A أي يمكن كتابته على الشكل التالي:
انظر أيضا [ عدل]
نظرية الفردية
مراجع [ عدل]
^ Jackson, John David (1999)، Classical Electrodynamics (ط.
- المجال المغناطيسي - موضوع
- من هم العلماء
- من هم العلماء الحقيقيون
- من هم العلماء المسلمين الجزائريين
المجال المغناطيسي - موضوع
ملف دائري يسري فيه تيار كهربائي مقداره 2 أمبير، إذا علمتَ أنّ عدد لفات الملف 250 لفة ونصف قطره 2-^10×3. 14 متر، أوجد شدة المجال المغناطيسي في مركز الملف. الحل:
عدد لفات الملف: (N) = 250
التيار الكهربائي: (I) = 2 أمبير
نصف قطر الملف: (R) = 2-^10×3. 14 متر
نعوض المعطيات في القانون:
(2R) / (I × N × μo) = B
شدة المجال المغناطيسي = (ثابت النفاذية المغناطيسة × شدة التيار الكهربائي × عدد لفات الملف الدائري) / (2 × نصف قطر الملف الدائري)
شدة المجال المغناطيسي = ((7-^10)×2 ×π×4×250) / (2×2-^10×3. 14)
شدة المجال المغناطيسي = 0. 01 تسلا. إذا علمتَ أنّ ملف حلزوني يسري فيه تيار كهربائي مقداره 1. 4 أمبير، وطوله 0. 55 متر، لُفّ 10 لفات، أوجد شدة المجال المغناطيسي عند نقطة تقع على محوره. الحل:
عدد لفات الملف: (N) = 10
التيار الكهربائي: (I) = 1. 4 أمبير
طول الملف: (L) = 0. قانون شده المجال المغناطيسي. 55 متر
شدة المجال المغناطيسي = (ثابت النفاذية المغناطيسة × شدة التيار الكهربائي × عدد لفات الملف الحلزوني) / (طول الملف الحلزوني)
شدة المجال المغناطيسي = ((7-^10) × 1. 4 × π × 4 × 10) / (0. 55)
شدة المجال المغناطيسي = (-5)^10×3. 2 تسلا.
وعند إعادة التجربة عدة مرات بوضع قطع مختلفة للمغناطيسات، وجد فاراداي أنه كُلَّما زادت قوة المجال المغناطيسي كُلَّما زادت قوة التيار الكهرباء، فاستنتج أن العلاقة بين قوة التيار الكهربائية وقوة المجال المغناطيسي هي علاقة طردية. وبناءً على ذلك الاستنتاج، وضع فاراداي القانون الآتي:
– حيث EMF هو الحث الكهرومغناطيسي
– و هي دالة على كمية التدفق المغناطيسي عند الزمن t
وكمية التدفق المغناطيسي تساوي: قوة المغناطيس الخارجية مضروبة في مساحة الحلقة الموصلة للكهرباء. ويعني القانون أن الحث الكهرومغناطيسي يساوي معدل التغير الكهرومغناطيسي، ولذلك إذا كان التغير المغناطيسي ثابتًا، فإن معدل التغير يساوي الصفر، ولذلك لا يتم توليد أي جهد كهربائي. المجال المغناطيسي - موضوع. وبعد أن أثبت فاراداي أن المجال المغناطيسي قد يولد تيارًا كهربائيُّا في ظروفٍ معينة عن طريق التجربة التي سبق شرحها، طور فاراداي في تجربته أكثر، حيث جَرَّب وضع قطعتين من المغناطيسيات المتساويتين في القوة بداخل حلقتين موصلتين للكهرباء، واحدة بعدد لفات أكثر من الثانية، فوجد أن هناك اختلافًا في المؤشر الكلفاني، حيث كان التيار الكهربائي الناتج عن الحلقة ذات عدد اللفات الأكثر، أعلى من تلك ذات الأقل عددًا، فاستنتج فاراداي أن لعدد لفات الحلقة دور أيضًا في تحديد قوة التيار الكهرومغناطيسي.
ذات صلة تعريف العلماء من هم علماء المسلمين
تعريف العلماء
العلماء هم الأشخاص الذين تلقّوا تعليماً في مَجالات العلوم وفي مجال العلوم الطبيعيّة خصوصاً، [١] والعالم هو الذي يجمع ويستخدم الأدلّة والبحوث بانتظام، ويُشكّل فرضيّةً ويختبرها، وذلك من أجل الحصول على المعرفة ومُشاركتها؛ حيث يَستخدم العلماء الإحصائيات وجمع البيانات للحصول على نتائج لبحثهم ثمّ يُطبّقون نتائج بحوثهم على أرض الواقع. [٢]
خصائص العلماء
يمتلك العلماء عدّة مواصفات وخصائص تُميّزهم عن غيرهم، ومنها: [٣]
الالتزام والتركيز العالي. الشّغف في التعلّم في كلّ ما يتعلّق بالعلوم والطبيعة. لا يعيقهم الفشل؛ فهم أشخاص يتمتّعون بالمرونة والاستمراريّة في جميع الأحوال. يُفكّرون بشكل غير اعتيادي في الوصول لحلولٍ مُبدعة للمشاكل. يَمتلكون الشّجاعة للمُجازفة، ويتقبّلون الفشل. يتّبعون منهاج التحليل المنطقي والمنهجي. من هم العلماء. منفتحون وصادقون في نتائجهم وبياناتهم. لديهم دافع داخليّ يشجعهم للتعلم والبحث عن الحلول. لديهم مهارت عالية في التواصل. يمتلكون الفضول بما يخص الطبيعة. أنواع العلماء
عالم الإدارة
هو العالِم الذي يمتلك مهارات إدارة الأعمال ولديه معرفة علميّة، كما يدعم اتخاذ القرارات المبنيّة على الأدلة داخل الشركات، وغيرها من المشاريع، فهو يمتلك المَعرفة العلميّة والتقنية.
من هم العلماء
وظنوا أن من كثر كلامه وجداله؛ هو الذي يستحق أن يطلق عليه (عالم) [4]. وذكر ابن رجب رحمه الله تعالى أن ذلك من الجهل المحض حيث قال: (وقد فتن كثير من المتأخرين بهذا، فظنوا أن من كثر كلامه وجداله وخصامه في مسائل الدين، فهو أعلم ممن ليس كذلك، وهذا جهل محض... ثم قال: فليس العلم بكثرة الرواية، ولا بكثرة المقال، ولكنه نور يقذف في القلب يفهم به العبد الحق، ويميز به بينه وبين الباطل، ويعبر عن ذلك بعبارات، وجيزة محصلة للمقاصد) [5]. عُرِفَ العلماء بعدة تعاريف، منها:
الذين يعلمون أن الله على كل شيء قدير. نقل ذلك عن ترجمان القرآن عبد الله بن عباس - رضي الله عنهما - عند تفسيره لقول الله تعالى: ﴿ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ﴾ [فاطر: 28] [6] [7]. وقيل: العالم هو من يخشى الله تعالى، ويعمل بعلمه. يقول عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه -: (ليس العلم عن كثرة الحديث، إِنما العلم خشية الله) [8]. من هم العلماء ؟ | الدعوة السلفية في الأراضي الفلسطينية. وقال الحسن البصري رحمه الله تعالى: (العالم من خشي الرحمن بالغيب، ورغب فيما يرغب الله) [9]. وقيل: هو الخائف لله تعالى، العالم بسنته وحدوده وفرائضه. ذكر ذلك أبو حيان التيمي رحمه الله تعالى أثناء حديثه عن العلماء، حيث ذكر أنهم يقسمون إلى أقسامٍ ثلاثة [10].
من هم العلماء الحقيقيون
وهذهِ سُنَّةُ اللهِ القَدَرِيَّةِ الكَوْنِيَّةِ: رفعُ العلمِ ، وفُشُوُّ الجهلِ، وتَصَدُّرُ الجَهَلَةِ والمُضِلِّينَ. تعريف العلماء. فَفِي الصَّحيحينِ ، عنْ عبدِ اللهِ بنِ عمروٍ ـ رضيَ اللهُ عنْهُمَا ـ ، قالَ: قالَ رسولُ اللهِ ـ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ـ: " إِنَّ اللهَ لا يَقْبِضُ العِلْمَ انْتِزَاعاً مِنَ العبادِ، ولكنْ يقْبضُ العلمَ بقبضِ العلماءِ، حتى إِذا لَمْ يَبْقَ عالمٌ، اتخذَ الناسُ رؤوساً جُهَّالاً، فَسُئِلُوا، فَأَفْتَوْا بغيرِ علمٍ، فضلُّوا وأَضَلُّوا ". وَأَخرجَ البخاريُّ في "الأدبِ المفردِ"(789)، وأَبو خَيْثَمَةَ في"العلمِ"(ص109)،والطبرانيُّ في "المعجمِ الكبيرِ"(18566)، عن ابنِ مسعودٍ ـ رضيَ اللهُ عنهُ ـ قالَ: " إنَّكم اليومَ في زمانٍ كثيرٌ علماؤُهُ، قليلٌ خطباؤُهُ، وإِنَّ بَعْدَكُمْ زماناً كثيرٌ خطباؤُهُ والعلماءُ فيهِ قليلٌ ". وينظر:"السلسلة الصحيحة" للإمام الألبانيِّ ـ رحمه الله ـ (2510). لذلكَ فإِنَّهُ لابُدَّ مِنَ العلمِ بصفةِ العالمِ الربانيِّ الذي ينبَغِي أَنْ يُتَّبَعَ، ويجبُ أَنْ يُسْتَفْتَى؛ كيْ يتميَّزَ عن غيرِهِ ممنْ يظنُّهُ الناسُ عالماً وهوَ ليسَ كذلكَ، كالخطباءِ، والوعَّاظِ، والمفكرينَ، والمثقَّفينَ، والعقلانيِّينَ العصريِّينَ، وكثيرٍ مِمَّن ازدحمَتْ الفضائيَّاتُ بهم، مِمَّن كَثُرَ هَذْرُهُ وكلامُهُ، وقَلَّ فهمهُ وعلمهُ، وتتابَعَ هَفْوُهُ وزَيْغُهُ، وإِلى اللهِ المشتَكَى.
من هم العلماء المسلمين الجزائريين
أَخرجَهُ أََبو داودَ (3641)َ، والترمذيُّ(2682) في "العلمِ"، وابنُ ماجةَ(223)، وحَسَّنَهُ الحافظُ ابنُ حجرٍ في "هدايةِ الرواةِ" (210)، والإمامُ الألبانيُّ في" صَحيحِ التَرغيبِ والتَرهيبِ" (70). إنشاء عن العلماء للصف الأول متوسط - مقال. وأَهلُ العلمِ كما وَصَفَهُمْ الإمامُ أَحمدُ في مقدمةِ كتابهِ في الردِّ على الزنادقةِ والجهميَّةِ، فيما شكَّتْ فيهِ منْ مُتشابهِ القرآنِ وتأوَّلَتْهُ على غيرِ تأويلِهِ: " يَدْعونَ مَنْ ضَلَّ إِلى الهُدى، ويصبرونَ مِنهُمْ على الأَذَى، يُحْيُونَ بكتابِ اللهِ المَوْتى، ويُبَصِّرُونَ بنورِ اللهِ أَهلَ العَمى، فكمْ مِنْ قتيلٍ لِإبليسَ قدْ أَحْيَوْهُ، وكمْ مِنْ ضَالٍّ تائِهٍ قدْ هَدَوْهُ، فَما أَحْسَنَ أَثرَهُمْ على النَّاسِ، وأَقبحَ أَثرَ النَّاسِ فِيهِمْ، يَنفونَ عن كتابِ اللهِ تحريفَ الغالينَ، وانتحالَ المبطلينَ، وتأويلَ الجاهلينَ، …. " ا. هـ
وفي هَذا الزمانِ، اختلطَ الحقُّ بزبدِ الباطِلِ، وأَنْشَبَتْ الفتنةُ أَظفارَهَا، وكَثُرَ المُضِلُّونَ من أَدعياءِ العِلمِ، والتَفَّ حولَهُمْ الكثيرُ منَ المَفتونينَ، وَشَهِدُوا لَهُمْ بالعلمِ والفَهْمِ، والشَّاهدُ ـ والحالُ كذلكَ ـ فاقدٌ لأَهليَّةِ الشهادةِ وهيَ: العدالةُ والعلمُ؛ لقولهِ ـ تَعَالَى ـ في سورة (الزخرف:86): " إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالحَقِّ وَهُمْ يَعلَمُونَ"، فَكَيْفَ يَشْهَدُونَ ؟!
من علماء المسلمين يعودُ الفضل في نشأة العديد من العلوم إلى العلماء المسلمين، وما بذلوه من الجهود العظيمة، ومن أبرزهم: البخاري: هو الإمام محمد بن إسماعيل، لُقّب بأمير المحدّثين، وقد وصفه العلماء بأنّه جبل الحفظ، فقد كان محبّاً للعلم من صغره، ولم يقتصر علمه على حفظ الحديث؛ بل حفظ القرآن الكريم في سنٍّ صغيرٍ، تميّز بسرعة الحفظ، وسعة الفهم، تلقّى العلم عن جمعٍ غفيرٍ من العلماء، وروى عنه المشاهير من العلماء، مثل: الترمذي، وأبي حاتم، وكان لهذا العالم فضلٌ كبيرٌ في حماية السنّة النبويّة. الزهراوي: هو خلف بن عباس الزهراوي، عاش في مدينة الزهراء في الأندلس، وقد تميّزت هذه المدينة في زمانه بالازدهار المعرفيّ والفكري، مع وجود الوسائل التعليمية المُعينة على التعلّم، وقد سطع نجم الزهراوي في ميدان الجراحة، كما ألّف كتابه المشهور التصريف لمن عجز عن التأليف، والذي وضع فيه الأُسس والمبادئ لعلم الجراحة، كما أثرى علم الطب بابتكاره لآلات الجراحة، والتي تزيد عن مئتي ألف آلةٍ، منها الحُقن العاديّة، ومقصلة اللوزتين، كما ابتكر أيضاً طريقة ربط الأوعية الدموية بخيوطٍ من أمعاء القطط. الخوارزمي: هو محمد بن موسى الخوارزمي، أصله من خوارزم، ولكنّه عاش في مدينة بغداد، واشتُهر فيها، كانت له مكانةً رفيعةً عند الوالي، وظهر في عصر الخليفة المأمون، ويُعدّ الخوارزمي أول من ألّف كتاباً في علم الحساب، حيث ساهم كتابه في تيسير أعمال التجارة والمال من خلال نظرياته، كما وتطرّق إلى الحديث عن الميراث كما بُيّن في القرآن الكريم، وكيفيّة تقسيمه من خلال عرض الأمثلة، ويعود الفضل للخوارزمي بتوضيح مكانة الصفر في العمليات الحسابية.