موعد اذان الشروق في مدينة حائل اليوم.
شؤون الحرمين ترفع استعداداتها لاستقبال المعتمرين والمصلين ليلة ختم القرآن - من الخفجي أخبار السعودية إلى العالم
كثفت إدارة الأسواق والمسالخ في فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة حائل حملاتها الرقابية على المسالخ وأسواق اللحوم والخضار والفواكه، بتوجيه ومتابعة من مدير عام فرع الوزارة الدكتور فهد بن معيض الحسني، الذي شدد على الفرق الرقابية بتكثيف حملاتها الميدانية للتأكد من تطبيق الاحترازات والإجراءات الرقابية وسلامة المعروض من الخضار والفواكه واللحوم، وذلك استعداداً لاستقبال عيد الفطر المبارك.
رفعت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي كامل جاهزيتها استعداداً لاستقبال المعتمرين والمصلين ليلة ختم القرآن، وذلك من خلال منظومة عمل متكاملة، جندت الرئاسة من خلالها 400 موظف لاستقبال القاصدين من مصلين ومعتمرين وتوجيههم إلى صحن المطاف، والمصليات المخصصة وتنظيم الدخول والخروج من وإلى المسجد الحرام، وتحديد مسارات ذوي الاحتياجات الخاصة. شؤون الحرمين ترفع استعداداتها لاستقبال المعتمرين والمصلين ليلة ختم القرآن - من الخفجي أخبار السعودية إلى العالم. كما عملت الرئاسة على تكثيف عمليات التطهير والتعقيم والتشغيل وعمليات التنقل والعربات داخل المسجد الحرام، وفتح أبواب المسجد الحرام وتوزيع عبوات ماء زمزم المبارك على المصليات وفي صحن المطاف والساحات وعلى الزوار بشكل عام، وغيرها من الخدمات التي تشرف عليها الرئاسة، وكذلك تعزيز جانب التوعية والنصح في توجيه الزائرين. وخصصت الرئاسة لأعمال التطهير والتعطير عدة فرق توزع في جميع جنبات المسجد الحرام ومرافقه، بحيث يتم غسيل المسجد الحرام ١٥ غسلة، ويقوم بها أكثر من 4000 عامل وعاملة، وفي كل عملية تطهير تستهلك أكثر من ١٥٠ ألف لتر من المطهرات، و 3000 لتر من المعطرات التي جُلبت خصيصاً للمسجد الحرام. وقامت الرئاسة بفرش 30 ألف سجادة بالمسجد الحرام موزعة على كافة جنبات المسجد الحرام.
أخيرا، أضع بين يدي القارئ الكريم ثلاث أفكار:
أولا: أدعو المؤسسة الدينية السعودية بمختلف هيئاتها، لعقد لقاء أو مؤتمر جامع تلتقي فيه مع المثقفين والأدباء والإعلاميين والفنانين للحوار وتلاقح الأفكار والرؤى، حول القضايا الأساسية التي تهم الدولة والمجتمع والفرد. ثانيا: إعلاء شأن وقيمة الفنون بمختلف أنواعها لدورها الفاعل في مقاومة تنميط التطرف داخل حياة المواطن السعودي. ثالثا: ستظل المرأة السعودية خط الدفاع الأول ضد التطرف، فالمرأة السعودية بحشمتها ومبادئها قادرة على قيادة المجتمع في هذا السبيل، إذ إنها ووفقا للمتغيرات الاجتماعية المعاصرة تدير أعظم مؤسسات المجتمع على الإطلاق، وهي البيت، وتشرف على تربية الأولاد وتعليمهم، وبعد سياقتها للسيارة سيكون دور الرجل في الأسرة استشاريا، لذا فمن المصلحة اختصار الوقت والزمن أمامها وتسهيل حياتها، لنعبر إلى سعودية المستقبل بكل سلاسة ومرونة.
ذكريات عن محمد شظاف
وفي شهر نوفمبر من عام 2007 م فوجئت الأسرة باتصال وزارة الداخلية ، الذي أخبرهم بأن ابنهم مازال على قيد الحياة ، وانه عائد من
معتقل غوانتانامو ، حيث استبشرت اسرته بهذا الخبر ، ليس لكونه في المعتقل الأميريكي سيئ السمعة ، ولكنه لأنه لم يمت في أفغانستان. وبحسب صحيفة " الشرق الأوسط " كانت مغادرة الشهري إلى أفغانستان في المرة التي ألقي القبض عليه فيها هناك ، وهي الثالثة التي
يقوم بها إلى ذلك البلد المضطرب ، حيث سبق له السفر إلى هناك 3 مرات ، كان في أولها لا يتجاوز الخامسة عشر من عمره. وتشير المعلومات إلى أن الشهري كان أصغر العائدين من غوانتانامو بتاريخ 29 _ 10 _ 1429 هـ وقال والده العقيد محمد مبارك
الشهري في تصريحات إعلامية إنه غادر إلى الأردن بتاريخ 25_ 6 _ 1421 هـ وتم استلامه من معتقل غوانتانامو
بتاريخ 29 _ 10 _ 1429 هـ
((أحد أعضاء فرقة ((الاغتيالات)) في معتقل غوانتانامو))
الشيخ المحارب / (أبو سفيان الأزدي) سعيد الشهري
كان يوسف أحد أعضاء فرقة ((الاغتيالات)) في معتقل غوانتانامو، وهُيئ لعملية اغتيال داخل المعتقل، بأمر من قائد الفرقة (آنذاك) نائب
زعيم تنظيم «القاعدة» في الجزيرة العربية سعيد الشهري، إبان احتجازهما في المعتقل بخليج كوبا.
في رأيي وقتها أنه كان اختيارا طليعياً لا يتوقع من جامعة كانت ترزح تحت وطأة تيار فكري محافظ. النص المسرحي تم خلقه من جديد ليكون برؤية أكثر محافظةً بما يتلاءم مع نهج الجامعة آن ذاك مما أفقده الكثير من جمالياته لمن قرأ النص الأصلي واندغم لا إرادياً بعوالم الماغوط وسماواته. في هذه الأيام تحل الذكرى الثالثة لأعنف تفجيرات شهدتها المملكة العربية السعودية. الساعات الأولى من فجر 12 مايو 2003 لم يكن فيها جديد داخل الرياض التي تمارس سهرها المعتاد وروتينها اليومي. دقائق مضت حتى تحركت أسلاك الهواتف المرئية واللامرئية لتنقل الخبر المثير الذي كسر رتابة فجر العاصمة وليلها. انفجار في مجمع سكني في حي "الحمراء" دون معرفة منفذيه وأبطاله حتى اللحظة وقت ذاك وتبعه بعد دقائق قليلة انفجاريين في مكانين مختلفين. قادني الفأر الصحافي بطبيعته إلى أول مكانٍ شهد انفجاراً داخل الرياض. وصلتُ هناك وإذ بي داخل صف كبير من متجمهرين جاؤوا للإطلاع على ما حدث يتملكهم الذهول والفضول في آن. أشخاصٌ كثر حاولوا التسلل أكثر للإطلاع من كثب على جهود قوى الأمن السعودية وسيارات الإسعاف في إنقاذ ما يمكن إنقاذه والقبض على ما يمكن القبض عليه من متورطين في الحادثة.