أعلنت شركة الصقر للتأمين التعاوني، عن ارتفاع خسائرها، قبل الزكاة، بنسبة 166% خلال العام 2020، لتسجل نحو 105. 98 مليون ريال، مقارنة بنحو 39. 86 مليون ريال خسائر في 2019. وقالت "الصقر للتأمين" في بيان للسوق المالية السعودية "تداول"، اليوم الأربعاء، إن سبب ارتفاع صافي الخسارة قبل الزكاة خلال العام 2020 مقارنةً مع العام 2019 إلى ارتفاع صافي المطالبات والمنافع الأخرى المتكبدة بمقدار 97. 5 مليون ريال وبنسبة 30%. بلغ صافي المطالبات المتحملة 421. 79 مليون ريال في العام 2020، مقابل 324. 28 مليون ريال في 2019. ووفقاً لحسابات "العربية. نت" حققت الشركة صافي خسائر نحو 30. 1 مليون ريال في الربع الرابع من 2020، مقارنة بخسائر نحو 7. شركة الصقر للتأمين التعاوني | الرياض – تقدير. 2 مليون ريال في الربع الرابع من 2019، بارتفاع نحو 321%. وقالت "الصقر للتأمين" إن الخسائر المتراكمة في نهاية العام 2020 بلغت نحو 122. 6 مليون ريال أي ما نسبته 30. 6% من رأس المال المدفوع.
- شركة الصقر للتأمين التعاوني | الرياض – تقدير
- لا تقوم الساعه حتى يحسر الفرات
شركة الصقر للتأمين التعاوني | الرياض – تقدير
طوال مشوار الشركة وهي تطمح لأن تتصدر قائمة شركات التأمين الموجودة في المنطقة وتعرف الشركة أن هذا الهدف لا يتحقق إلا بكسب ثقة العميل والعمل علي توفير الأمان والحماية لهم. تعمل الشركة دائماً علي إحلال التكنولوجيا والأساليب الحديثة للإدارة محل الطرق القديمة وذلك من لمواكبة جميع التغييرات والتطورات التي تطرأ علي عالم التأمين وبرامجه.
الراوي: أبو هريرة المحدث: الوادعي المصدر: الصحيح المسند الجزء أو الصفحة: 1352 حكم المحدث: حسن رجاله رجال الصحيح لا تَقومُ السَّاعَةُ حتى يُمطَرَ النَّاسُ مَطَرًا لا تُكِنُّ مِنه بُيوتُ المَدَرِ، ولا تُكِنُّ منه إلَّا بُيوتُ الشَّعَرِ.
لا تقوم الساعه حتى يحسر الفرات
لكنه أشار إلى أنه ورد من طريق شعبة ، عن أبي سعيد رضي الله عنه، موقوفا عليه. حيث قال الحاكم رحمه الله تعالى:
" وَقَدْ أَوْقَفَهُ أَبُو دَاوُدَ، عَنْ شُعْبَةَ. أَخْبَرْنَاهُ أَبُو زَكَرِيَّا الْعَنْبَرِيُّ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، ثَنَا أَبُو دَاوُدَ – الطيالسي -، عَنْ شُعْبَةَ " انتهى. لا تقوم الساعه حتى يحسر الفرات. وتابعه على الوقف أبو يعلى الموصلي في "المسند" (991)؛ قال: حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ شُعْبَةَ، حَدَّثَنِي قَتَادَةُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي عُتْبَةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى لَا يُحَجَّ الْبَيْتُ. ومثل هذا لا يقال بالاجتهاد ، فحكمه حكم الرفع.
وحتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِن مَغْرِبِها، فإذا طَلَعَتْ ورَآها النَّاسُ -يَعْنِي آمَنُوا- أجْمَعُونَ، فَذلكَ حِينَ لا يَنْفَعُ نَفْسًا إيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ، أوْ كَسَبَتْ في إيمانِها خَيْرًا، ولَتَقُومَنَّ السَّاعَةُ وقدْ نَشَرَ الرَّجُلانِ ثَوْبَهُما بيْنَهُما، فلا يَتَبايَعانِهِ ولا يَطْوِيانِهِ، ولَتَقُومَنَّ السَّاعَةُ وقَدِ انْصَرَفَ الرَّجُلُ بلَبَنِ لِقْحَتِهِ فلا يَطْعَمُهُ، ولَتَقُومَنَّ السَّاعَةُ وهو يُلِيطُ حَوْضَهُ فلا يَسْقِي فِيهِ، ولَتَقُومَنَّ السَّاعَةُ وقدْ رَفَعَ أُكْلَتَهُ إلى فِيهِ فلا يَطْعَمُها. أبو هريرة | المحدث:
البخاري
|
المصدر:
صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 7121 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
كانَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُخبِرُ أصحابَه رضِيَ اللهُ عنهم بعَلاماتِ يومِ القيامةِ، وأُمورِ آخِرِ الزَّمانِ وأحداثِ ذلك اليومِ مِن الأمورِ الغَيبِيَّةِ التي لا يَعلَمُها إلَّا اللهُ؛ للعِبرةِ والعِظةِ والاستِعدادِ لهذِهِ الأيَّامِ. وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه لا تَقومُ السَّاعةُ حتَّى تَقتَتِلَ جماعتانِ أو طائِفَتانِ كَبيرتانِ، فيكونُ بيْنَهما اقتتالٌ عَظيمٌ، «دَعوتُهما واحِدةٌ»، فكُلُّ واحدةٍ منهما تدعو إلى الإسلامِ، وتتأوَّلُ كُلُّ فرقةٍ أنَّها مُحِقَّةٌ، فالكُلُّ مُسلِمون يَدْعُون بدعوى الإسلامِ عند الحَربِ، وهي شهادةُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ وأنَّ محمَّدًا رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قيل: هذا إشارةٌ إلى أنَّ الطَّائِفَتينِ هُم علِيٌّ رضِيَ اللهُ عنه ومَن مَعه، ومُعاوِيةُ ومَن مَعهُ؛ فكِلاهما كانَ مُتأوِّلًا أنَّهُ أقْرَبُ إلى الصَّوابِ.