00 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: ذكر معدل التقييم: 188 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0
الإتصالات الحالة: كاتب الموضوع:
wnb_300 المنتدى: الثقافه الزوجيه بالصور ( إرشيف) جرب واقيات ديوركس جيده وان شاء الله تعجبك
29-09-2007, 08:43 AM
المشاركة رقم: 3 ( permalink)
المعلومات الكاتب: اللقب: عضو جديد الصورة الرمزية
البيانات التسجيل: Jun 2007 العضوية: 153139 العمر: 44 المشاركات: 69 [ +] بمعدل: 0.
بالصور- ابتكار واقي ذكري ذكي متعدد الاستخدامات | مصراوى
00 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: ذكر معدل التقييم: 0 نقاط التقييم: 15 آعجبنيً: 0
تلقي آعجاب مرة واحدة في مشاركة واحدة
wnb_300 المنتدى: الثقافه الزوجيه بالصور ( إرشيف) الواقي (الكبوت) عبارة عن مادة مطاطية،
يعني يناسب جميع المقاسات!!! لكن طريقة اللبس هي التي تحدد صلاحيته
وعليك بالبحث في النت عن طريقة اللبس الصحيحة
وهي أن تجعله في أعلى القضيب ثم تحرك الجزء الملفوف من الواقي
إلى الأسفل بكل سهولة، ولا تتحمس خلك حنين عليه.
00 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: ذكر معدل التقييم: 0 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0
25-10-2007, 11:12 PM
المشاركة رقم: 15 ( permalink)
المعلومات الكاتب: اللقب: عضو نشيط الصورة الرمزية
البيانات التسجيل: Oct 2007 العضوية: 181024 المشاركات: 468 [ +] بمعدل: 0. 09 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: انثى معدل التقييم: 190 نقاط التقييم: 41 آعجبنيً: 0
الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع:
wnb_300 المنتدى: الثقافه الزوجيه بالصور ( إرشيف) الطبيع احسنننننننننننننننننننننن
...
صفحات أخرى من الفصل: آية ألست بربّكم
قوله تعالى: (من المؤمنين رجالٌ صدقوا ما عاهدوا اللّه عليه... ). قال السيّد:
ورجال الصدق الذين قال: (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا اللّه عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدّلوا تبديلاً)(1). فقال في الهامش:
ذكر ابن حجر في الفصل الخامس من الباب 9 من صواعقه، حيث ذكر وفاة علي، أنه عليه السلام سئل ـ وهو على المنبر بالكوفة ـ عن قوله تعالى: (رجال صدقوا ما عاهدوا اللّه عليه) فقال: اللهم غفراً، هذه الآية نزلت فيَّ وفي عمّي حمزة وفي ابن عميّ عبيدة بن الحارث بن المطلب... وأخرج الحاكم ـ كما في تفسيرها من مجمع البيان ـ عن عمرو بن ثابت عن أبي إسحاق عن علي عليه السلام قال: فينا نزلت... »(2). فقيل:
قال البخاري 6 / 361... رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه السلام. قال أنس: كنا نظن أن هذه الآية نزلت فيه (أي في أنس بن النضر) وفي أشباهه (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا اللّه عليه... ). وهذا الحديث ذكره أيضاً في كتاب التفسير 10 / 136 مختصراً بسند آخر ينتهي إلى أنس، وقال الحافظ في الفتح 6 / 361 وابن كثير في التفسير 3 / 475: وقد أخرجه مسلم والترمذي والنسائي من رواية ثابت عن أنس. وأخرجه أحمد في مسنده 3 / 194 والطيالسي 2 / 22 وابن جرير 21 / 147 وأبو نعيم في الحلية 1 / 121 وعبداللّه بن المبارك في الجهاد 68.
((مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ)).. - منتدى الكفيل
أنظر الصحيح المسند من أسباب النزول للوادعي 117. سبب نزول قوله تعالى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ - إسلام ويب - مركز الفتوى. أقول:
لا خلاف في أنّ الآية المباركة نزلت بعد واقعة أُحد، فقسّم اللّه سبحانه الذين صدقوا ما عاهدوا اللّه عليه ورسوله على قسمين، فقال:
(فمنهم من قضى نحبه) والمراد ـ كما في بعض الروايات ـ هم الشهداء في أُحد وعلى رأسهم سيدنا حمزة رضي اللّه تعالى عنه، وفيهم أنس بن النضر الأنصاري. أو حمزة الشهيد بأُحد وعبيدة بن الحارث بن عبدالمطلب الشهيد ببدر، كما في الرواية عن أمير المؤمنين عليه السلام وعن محمّدبن اسحاق كما في تفسير البغوي(3). أو حمزة وجعفر، كما في الرواية عن ابن عبّاس(4). (ومنهم من ينتظر وما بدّلوا تبديلاً) فقال أمير المؤمنين: «فأنا ـ واللّه ـ المنتظر وما بدّلت تبديلاً» ذكره الحاكم الحسكاني بإسناده عن عمرو بن ثابت عن أبي اسحاق، عن الإمام عليه السلام(5) وأرسله الحافظ الذهبي إرسال المسلَّم(6)، وعدّه غير واحد من الأعلام في مناقبه عليه السلام كالخوارزمي، وسبط ابن الجوزي، وابن الصبّاغ المالكي، والشبلنجي المصري، والقندوزي الحنفي(7)....
هذا، والمقصود: أنّ المراد بصادق العهد المنتظر في الآية المباركة هو علي عليه السلام، وكفى به تفضيلاً له على غيره....
* * *
(1) سورة الأحزاب 33: 23.
( ومنهم من ينتظر) الموت على مثل ذلك ، ومنهم من لم يبدل تبديلا. وكذا قال قتادة ، وابن زيد. وقال بعضهم: ( نحبه) نذره. وقوله: ( وما بدلوا تبديلا) أي: وما غيروا عهدهم ، وبدلوا الوفاء بالغدر ، بل استمروا على ما عاهدوا الله عليه ، وما نقضوه كفعل المنافقين الذين قالوا: ( إن بيوتنا عورة وما هي بعورة إن يريدون إلا فرارا) ، ( ولقد كانوا عاهدوا الله من قبل لا يولون الأدبار).
سبب نزول قوله تعالى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ - إسلام ويب - مركز الفتوى
1- أيها الإنسان... أنت في امتحان
2- الثّبات في النّزال... يحتاج إلى رجال
3- إن لم تكن من القائمين... فلا أقلّ أن تكون من المنتظرين
4- أيها المرابطون في فسطاط المسلمين
مقدمة:
المؤمن الكامل هو الذي إذا عاهد الله لا يغيِّر ولا يبدِّل، ومن علامات رسوخ الإيمان في المؤمن الصادق أنَّه لا يبدِّل ولا يغيِّر. أمَّا الإنسان الذي إن أصابَهُ خير اطْمأنَّ به، وإن أصابَتْهُ فِتْنة انْقلب وَجْهه، فهذا الإنسان المُتَقَّلِب. ((مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ)).. - منتدى الكفيل. قال بعضهم كما قص الله علينا في كتابه: { وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا} [الأحزاب:12]. وأمّا المؤمنون بحالهم قبل مقالهم (صدقوا ما عاهدوا الله عليه). صدِّق أيُّها المسلم أنَّه لا ينجو مؤمن على وجه الأرض من يوم آدم إلى اليوم من امتحان، لقوله تعالى: { أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمْ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ} [البقرة:214].
وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أحمد بن الفضل العسقلاني، حدثنا سليمان بن أيوب بن عيسى بن موسى بن طلحة بن عبيد الله، حدثني أبي، عن جدي، عن موسى بن طلحة، عن أبيه طلحة -رضي الله عنه- قال: لما أن رجع رسول الله صلى الله عليه من أحد، صعد المنبر، فحمد الله تعالى، وأثنى عليه، وعزى المسلمين بما أصابهم، وأخبرهم بما لهم فيه من الأجر والذخر، ثم قرأ هذه الآية: مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ... الآية كلها، فقام إليه رجل من المسلمين، فقال: يا رسول الله، من هؤلاء؟ فأقبلت وعليّ ثوبان أخضران حضرميان: فقال: أيها السائل، هذا منهم. من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه. وكذا رواه ابن جرير من حديث سليمان بن أيوب الطلحي به. وأخرجه الترمذي في التفسير، والمناقب أيضًا، وابن جرير من حديث يونس بن بكير، عن طلحة بن يحيى، عن موسى وعيسى ابني طلحة، عن أبيهما -رضي الله عنه به-، وقال: حديث غريب، لا نعرفه إلا من حديث يونس، وقال أيضًا: حدثنا أحمد بن عصام الأنصاري، حدثنا أبو عامر -يعني العقدي-، حدثني إسحاق -يعني ابن طلحة بن عبيد الله-، عن موسى بن طلحة، قال: دخلت على معاوية -رضي الله عنه-، فلما خرجت دعاني، فقال: ألا أضع عندك -يا ابن أخي- حديثًا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ أشهد لسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: طلحة ممن قضى نحبه.
رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه - ياسر برهامي
أَجِدُهَا دُونَ أُحُدٍ، فَقَاتَلَ حَتَّى قُتِلَ، فَوُجِدَ فِي جَسَدِهِ بِضْعٌ وَثَمَانُونَ مَا بَيْنَ ضَرْبَةٍ وَطَعْنَةٍ وَرَمْيَةٍ، فَقَالَتْ عَمَّتِي الرُّبَيِّعُ بِنْتُ النَّضْرِ: فَمَا عَرَفْتُ أَخِي إِلَّا بِبَنَانِهِ، وَنَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ: { مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}. رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه - ياسر برهامي. قد كانوا ناساً من البشر، لا يملكون أن يتخلصوا من مشاعر البشر، وضعفِ البشر، وليس مطلوباً منهم أن يتجاوزوا حدودَ جنسهم البشري ووِسعهم، ويفقدوا خصائصه ومميزاته، نعم؛ كانوا ناسًا من البشر يفزعون، ويضيقون بالشدة، ويزلزلون للخطر الذي يتجاوز الطاقة، ولكنهم كانوا -مع هذا- مرتبطين بالعروة الوثقى التي تشدهم إلى الله وتمنعهم من السقوط، وتجدد فيهم الأمل، وتحرسهم من القنوط. وحين نرانا ضَعِفنا مرة، أو زُلزلنا مرة، أو فَزعنا مرة، أو ضِقنا مرةً بالهول والخطر والشدة والضيق فعلينا ألا نيأس من أنفسنا، وألا نهلع...! يتحتم علينا التمسك بالعروة الوثقى؛ لننهض من الكبوة، ونستردَّ الثقةَ والطمأنينةَ، ونتخذَ من الزلزال بشيرًا بالنصر، فنَثبُت ونستقر، ونقوى ونطمئن، ونسير في الطريق، وهذا هو التوازن الذي صاغ ذلك النموذجَ الفريدَ في صدر الإسلام، النموذجُ الذي يذكر عنه القرآن الكريم مواقفه الماضية وحسنَ بلائه وجهاده، وثباته على عهده مع الله، فمنهم من لقيه، ومنهم من ينتظر أن يلقاه: { مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}.
هذه الانطلاقة العظيمة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وأبا بكر الصديق رضي الله عنه ليصدُق فيهم قول الله تعالى: { مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا} [الاحزاب:23] رجال عظماء في دين الله تعالى ولم ينحصر الأمر على الرجال بل هناك نساء تزن ألوف الرجال وأكثر فها هي أمنا سمية بنت خياط أم عمار بن ياسر التي حافظت وتمسكت بدينها وذات يوم مر عليها أبو جهل فسمعها تردد كلمات الإيمان: أحد. أحد. ومن المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه. الله أكبر. فأمرها أن تكفر بمحمد ودينه فامتنعت فأخذ حربة فطعنها بها فسقطت شهيدة وكانت رضي الله عنها كبيرة السن، عظيمة الإيمان، ضعيفة الجسم، قوية اليقين ، رمزًا للصمود، وأمارة على قوة العقيدة ، فلما كان يوم بدر قُتل أبو جهل فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعمار: "قتل الله قاتل أمِّك" [رواه ابن سعد].