وبموجز عام ان قصة ليلى والذئب ما زالت قائمة الى يومنا هذا يتداولها اطفالنا وسيتداولها اطفالهم لاحقا فهي كالورثة من جيل الى جيل. ان الاديب الفرنسي شارل بيرو هو مؤلف هذه القصة بالطبع لم يكن على علم بأن هذه القصة ستلف العالم برمته من الهند الى السند كما يقال وسيعلم عنها كل أطفال العالم الشرقي والغربي. صحيح هي قصة خرافية مئة بالمئة حيث انه لا يمكن ان يأكل الذئب الجدة ثم يفتح بطنه عن جديد لاخراج الجدة وانقاذها كعمل بطولي، الا ان الفكرة السائدة ان الثعلب بمكره موجود على وجه الكرة الارضية ويجسده الانسان الماكر المحتال الذي ينصب المكائد لغيره ليستفيد هو. قصة ليلى والذئب وشهرتها العالمية في قصص الاطفال. تبقى وبقيت قصة ليلى والذئب من القصص العالقة في مخيلة الكثيرين ولكنها اكثر تعلقا عند الاطفال الذين تدور في أذهانهم تفاصيل القصة ويحفظونها عن ظهر قلب لغرابة احداثها المشوقة ولنهايتها السعيدة. وجود الحطاب في القصة يجعلها مشوقة اكثر فهو العنصر الفعال المنقذ الذي ساعد ليلى وساعد جدتها على التخلص من الثعلب الماكر وقضى عليه شر قضاء. تعتبر قصة ليلى والذئب من القصص التراثية الهامة التي يتداولها الناس، ربما هي من اسهل القصص التي يمكنك سردها في حال طلب منك طفلا في يوم ما ان تسردها عليه.
- قصه ليلى والذئب قصيره
- شرح قصه ليلى والذئب
- قصه ليلى والذئب كتابه
- حلق شانيل ذهب مع الريح
قصه ليلى والذئب قصيره
كان منزل الجدة هو كوخ صغيريقع في آخر الغابة الكبيرة، وكانت الجدة تحب كوخها كثيرا ولا تحب مفارقته او السكن بعيدا عنه. وكانت تسر كثيرا عندما تأتي ليلى لزيارتها. الجدة كانت لشدّ متعلقة بليلى وتحبها وتحب زيارتها وتنتظرها يوميا على أحر من الجمر. وكانت الجدة عطوفة وحنونة وكلماتها فيها عطف وحب كبيرين. شرح قصه ليلى والذئب. وكانت تعامل ليلى معاملة طيبة وحسنة. وفي يوم من الأيام أعدت الجدة مفاجئة سارة ل ليلى وكانت المفاجأة عبارة عن فستان جميل لونه أحمر قد خاطته الجدة بمعرفتها بمهنة الخياطة، وسعدت ليلى بالفستان كثيرا حتى أنها كانت تقوم بارتدائه كل يوم وتخرج الى البلدة والى التنزه والى زيارة جدتها الزيارات اليومية المعتادة. وفي أحد الأيام المشمسة الجميلة، وككل يوم تطلب والدة ليلى من ابنتها التحضر للخروج الى الزيارة اليومية للجدة وأعدت لها السلة اليومية وهي الكعك والحليب والفواكه، ونادتها قائلة: ليلى تعالي خذي هذا الطعام الى جدتك. وقبل خروج ليلى من المنزل قالت لها والدتها: احذري يا ابنتي من الغرباء في الطريق ولا تتحدثي مع أي أحد، ولا تدعي أحدا يكلمك انما خذي طريقك الى جدتك فقط. ثم قبلتها قبلة على جبينها وقالت لها اذهبي بأمان الله، فأجابت ليلى: حاضر يا أمي.
نحكي لكم اليوم قصة ليلى والذئب مكتوبة ، والتي دوّنت بقلم الكاتب الفرنسي شارل بيرو في عام 1628م، وهي من أكثر القصص الخيالية التي سردت للأطفال، والتي اشتهرت في العالم بسبب هدفها المباشر، البعض يطلق عليها ذات الرداء الأحمر، وبما أن مر زمن طويل على هذه القصة، فأصبحت تروى للمتلقي بطريقتين ولكن هذا لا يُغير قيمتها ولا أهدافها، ومن خلال موسوعة سنروي لكم هذه القصة بالطريقتين. قصة ليلى والذئب مكتوبة
حكاية الرداء الأحمر
كانت ليلى تعيش مع والدتها في إحدى الغابات داخل كوخ بسيط، وجدتها لأمها تسكن بالقرب من الكوخ التابع لهم، وفي يوم أهدتها الجدة رداء أحمر، فأثار إعجاب ليلى، وكانت ترتديه كلما ذهبت إليها أو دلفت إلى الغابة.
شرح قصه ليلى والذئب
في هذه الأثناء كان الذئب قد وجد بيت الجدة، ولم تكن ليلى قد وصلت بعد؛ فالذئب يعيش في الغابة منذ زمنٍ ويعرف طرقها جيّداً، ولذلك فقد سلك أحد الطرق المختصرة وغير الوعرة، وعندما وصل إلى البيت أسرع ودق على الباب،
فلم تستطع الجدة النهوض من الفراش بسبب مرضها، فسألت من الداخل: من يطرق الباب؟ فقال الذئب محاولاً التنكر في صوته: أنا ليلى حفيدتك يا جدتي، قالت الجدة بتردد متجاهلة شعورها بغرابة الصوت: حسنا تفضلي يا عزيزتي. قصه ليلى والذئب كتابه. دخل الذئب الماكر للمنزل فذعرت الجدة عند رؤيته، وحاولت أن تصرخ طالبة النجدة، لكن أحداً لم يسمعها، فأمسك الذئب بها وقام بحبسها في الخزانة، وأمرها أن لا تصدر صوتاً وإلا فسيأكلها، ثم أخذ معطفها وارتمى على سريرها متنكراً
وقد شعر بحماس شديد وهو ينتظر وصول ليلى حتى يتم خطته بنجاح، وفي هذه اللحظة وصلت ليلى لمنزل الجدة ولم تجد الذئب هناك، ولكنها لم تهتم للأمر كثيراً فهي ما زالت سعيدة بالأزهار الجميلة التي التقطتها من أجل الجدة وبدأت تطرق الباب. الفصل الأخير. قال الذئب محاولاً تقليد صوت الجدة: من بالباب؟ فقالت ليلى بحماس: أنا ليلى يا جدتي، أحضرت لك مفاجأة جميلة، فقال الذئب:
حسناً تفضلي يا عزيزتي، دخلت ليلى وقبّلت رأس جدتها كالعادة، لكنها شعرت بشيء مريب عزته إلى أنها لم تر جدتها منذ فترة من الزمن، ثم شعرت بهدوء غريب؛ ففي العادة تكون جدتها سعيدة لرؤيتها، فقاطع الذئب الأفكار التي كانت تدور في رأس ليلى قائلاً: ما أجمل هذه الأزهار يا ليلى، شكراً لك يا حبيبتي.
وسارع الذئب يقطف الأزهار ويساعد ليلى التي هتفت قائلة له: شكرا لك علي الذهاب مسرعة فجدتي تنتظرني. فاقترب الذئب منها وناولها الأزهار التي قام بجمعها ثم سألها: هل أرافقك الى منزل جدتك؟ أين هو؟ خطة الذئب
كانت ليلى قد أجابت الذئب بأن منزل جدتها يقع في آخر الغابة وانصرفة مسرعة وهي تركض هاربة منه بعدما تذكرت ماذا قالت لها والدتها وبماذا نصحتها. وفي هذا الوقت كانت الجدة قد بدأت تتسآل اين بقيت ليلى ولم تأت بعد. وسارت ليلى مسرعة علها تصل بآمان الى منزل جدتها وهي لا تعلم شيئا عن العيون التي تركض ورآها وتراقبها الى اين تذهب. حيث ان الذئب قد تعقب ليلى ليلحق بها ويعرف مكان جدتها وكان أسرع منها بالركض ليصل الى آخر الغابة قبلها ويجد المنزل الذي تحدثت عنه ليلى. قصة ليلى والذئب - قصصي. حيث وصل الذئب الى الجدة وتمكن من رؤيتها داخل المنزل عبر النافذة ثم ان الباب كان مفتوحا حيث ان الجدة من عادتها ان تتركه مفتوحا كي تأتي ليلى ولا تضطر الى النهوض من سريرها لفتح الباب. دخل الذئب الى منزل الجدة عندما وجد الباب مفتوحا ثم توجه مسرعا الى غرفة النوم حيث وجد الجدة هناك في السرير فسارع وحملها الى الخزانة وحبسها هناك بعد ان قام بربطها محكما وجعل في فمها قطة قماش كي لا يخرج صوتها.
قصه ليلى والذئب كتابه
فقالت ليلى لا تقلقي يا أمي سوف أفعل هذا، وقبلت والدتها وخرجت، ووصلت ليلى إلى الغابة بالقرب من منزل جدتها. فشاهدها الذئب وذهب إليها، ولم تشعر ليلى بالخوف منه لأنها كانت ودودة مع الجميع، ولم تعلم أن الذئب ماكر. الفصل الثالث حديث ليلى مع الذئب
كان الذئب يشعر بالجوع الشديد، فاقترب من ليلى وقال:
الذئب: ما هو اسمك يا صغيرتي؟
ليلى: اسمي هو ليلى ولكن يلقبني الجميع بصاحبة الرداء الأحمر. الذئب: ولماذا أنت وحدك في هذا الوقت يا ليلى؟
ليلى: لقد صنعت أمي بعض الكعك إلى جدتي لأنها مريضة، وأنا جلبته لها. الذئب: يا لك من فتاة مطيعة يا ليلى. ليلى: شكرًا لك، ولكن ماذا تفعل أنت في هذا الوقت المبكر أيها الذئب؟
الذئب: أنا أبحث عن طعام، هيا أذهبي حتى لا تتأخري على جدتك. ليلى: شكرًا لك أيها الذئب، يا لك من كائن لطيف، هل نكون أصدقاء؟
الذئب: بكل تأكيد هل ترغبي أن أقوم بإيصالك إلى جدتك؟
ليلى: لا شكرًا فهي تسكن قريبًا من هنا في هذا العنوان. الذئب: حسنا وداعًا. ليلى: وداعًا أيها الذئب. قصه ليلى والذئب قصيره. الفصل الرابع تخطيط الذئب الشرير
شعر الذئب بالسعادة لأنه استطاع أن يستدرج ليلى ويجعلها تعطيه عنوان منزل جدتها. فقام الذئب بالذهاب من طريق أسرع إلى منزل جدتها، أما ليلى.
نهاية أخرى. تُروى حكاية ليلى والذئب مع اختلاف بسيط في مصير الجدّة في بعض الأحيان، حيث تشير هذه الرواية إلى أنّ الذئب قام بأكل الجدّة قبل أن يَهمَّ بأكل ليلى هي الأخرى، إلّا أنّ صراخ الفتاة الصغيرة الذي جلب الصياد أفسد عليه مخططه، حيث قام الصيّاد بقتله وفتح بطنه وإخراج الجدّة منه، ونُصح ليلى بأن تسمع نصائح أمها وألّا تحيد عنها أبداً. ملخّص القصّة.
فضة مطلي ذهب عيار 18. مدة الطلب: 14- 19 يوم
حلق شانيل ذهب مع الريح
البريد الإلكتروني
رمز التحقق
يمكنك إعادة الإرسال بعد
30
ثانية
اسمك الكريم
رقم الجوال
البريد الإلكتروني
احمد معن حجاج
الرياض
ممتاز ، منتج راقي وخدمة توصيل ممتازة
عزام عبدالله صالح
جدة
مزيدن من التقدم والازدهار وشكرن على حسن المعامله
SABAH Ismail
تعاملهم راقي
ميعاد السلمي
ما شاء الله حبيته ويجنن
Ali SA
الجودة ممتازة وتعاملهم راقي واعتبروني زبون من الآن
ضياء مياجان
الخبر
سريع التوصيل
مها علي الزهراني
جميلةاكسسواراته ومتقنة الصنع
شهد الناصر
حائل
احسن متجر ❤️❤️❤️
ممتاز شحن سريع وخدمة العملاء متعاونين وجاوبوني على كل اسئلتي
زينب الصادق
صفوى
تجنن الاسوارة طلبتها هدية لصديقاتي وعجبتها شكراً متجر A-n❤️❤️❤️❤️❤️