أبيات شعر حكمه
شعر صالح بن عبد القدوس – إذا قل ماء الوجه قل حياؤه
إذا قلَّ ماءُ الوجهِ قلَّ حياؤهُ فلا خيرَ في وجهٍ إذا قلَّ ماؤهُ حياءَك فاحفظْه عليك فإنَّما يدلُّ على فضلِ...
عالم الأدب
شعر أبو تمام – يعيش المرء ما استحيا بخير
يَعيشُ المَرءُ ما اِستَحيا بِخَيرٍ وَيَبقى العودُ ما بَقِيَ اللِحاءُ فَلا وَاللَهِ ما في العَيشِ خَيرٌ وَلا الدُنيا إِذا ذَهَبَ...
أبو تمام
أكثر من 1،320،000 قارئ
تابع عالم الأدب على المنصات الاجتماعية
اشترك في نشرتنا البريدية
اقتباسات وأبيات شعر عن الحياء - عالم الأدب
وخدم هذا أنعام وعين العلي.
ما قيل عن الحياء - موضوع
كلما لاح برقها خفق القلـ
بُ وجاشت من الحنين العروقُ وأُراها بغتا فيوشك أن يُسـ
ـمَعَ من هاجس الضلوع شهيق وعلى صدرها ثنايا من الخزْ
ـزِ مُلِحّ من تحتهن خُفوق وتراءت بجيدها مثلما يشـ
ـترف الظبي أو يَشِبُّ الحريق أتمنى دُنُوَّها ثم أنأى
فَرَقَ الناس, إنني لَفَروق وأظن الرقيب يرمقني من
كل فج له سهام وبوق وهي تزجي الحديث من فمها النا
عِسِ, يا حبذا النبيذ العتيق!!
شعر عن العفة , اروع ماقيل عن العفه والحياء - فنجان قهوة
على محاسنها
ويكاد….
نحن نعيش بشكل جيد
يبقى خشب أجار ما دام اللحاء
لذلك اقسم بالله لا خير
ولا الدنيا إذا ذهب الحياء
إذا كنت لا تخاف من نتيجة الليالي
وأنت لست خجولا ، افعل ما تريد
عمل مخجل للناس
كان لا يزال هناك عواء بينهما. إقرأ أيضاً: ثمرة التواضع في الدنيا
موارد: المصدر 1 المصدر 2 المصدر 3 المصدر 4 المصدر 5
185. 61. 216. 67, 185. 67 Mozilla/5. 0 (Windows NT 10. 0; WOW64; rv:56. 0) Gecko/20100101 Firefox/56. 0
الحياء علامة تدل على ما في النفس من الخير وهو إمارة صادقة على طبيعة الإنسان فيكشف عن مقدار بيانه وأدبه، فعندما ترى إنساناً يشمئز ويتحرج عن فعل ما لا ينبغي فاعلم أن فيه خيراً وإيماناً بقدر ما فيه من ترك للقبائح. إنّ الله إذا أراد بعبده هلاكاً نزع منه الحياء، فإذا نزع منه الحياء لم تلقهِ إلا مقيتاً ممقتاً، فإذا كان مقيتاً ممقتاً نزع منه الأمانة ، فلم تلقه إلا خائناً مخوناً، فإذا كان خائناً مخوناً نزع منه الرحمة، فلم تلقه إلا فظاً غليظاً، فإذا كان فظاً غليظاً نزع ربقة الإيمان من عنقه ، فإذا نزع ربقة الإيمان من عنقه، لم تلقه إلا شيطاناً لعيناً ملعناً. شعر عن الحياء. الْحَيَاءُ مِنْ الْحَيَاةِ، وَعَلَى حَسَبِ حَيَاةِ الْقَلْبِ يَكُونُ فِيهِ قُوَّةُ خُلُقِ الْحَيَاءِ، وَقِلَّةُ الْحَيَاءِ مِنْ مَوْتِ الْقَلْبِ وَالرُّوحِ ، وَأَوْلَى الْحَيَاءِ: الْحَيَاءُ مِنْ اللَّهِ، وَالْحَيَاءُ مِنْهُ أَلا يَرَاك حَيْثُ نَهَاك، وَيَكُونُ ذَلِكَ عَنْ مَعْرِفَةٍ وَمُرَاقَبَةٍ. والسر في كون الحياء من الإيمان: لأنّ كل منهما داع إلى الخير مُقرب منه صارف عن الشر مُبعد عنه، فالإيمان يبعث المؤمن على فعل الطاعات وترك المعاصي والمنكرات، والحياء يمنع صاحبه من التفريط في حق الرب والتقصير في شكره، ويمنع صاحبه كذلك من فعل القبيح أو قوله اتقاء الذم والملامة.
ولقد عانت أمه صفية بنت عبد المطلب من وجود بعض المعوقات أمام تربيتها لأبناءها، لكنها مع ذلك قد استطاعت أن تقوم بتربية الزبير تربية جهادية حتى أصبح الزبي فارسًا يجاهد في سبيل الله، وكان أول من حاز لقب سلّ سيفًا في سبيل الله.
ماذا كان يعمل النبي في صغره - إسألنا
[١١]
عمل الرسول -صلى الله عليه وسلم- بالتجارة، وقد بدأ أول الأمر في التجارة مع عمه أبي طالب، ثم خرج بتجارة لمال السيدة خديجة رضي الله عنها. سعي الأنبياء في طلب الرزق
السعي لطلب الرزق أمر ضروري يقوم به كل مسلم يسعى لحياةٍ طيبة، فالله -عز وجل- يُعطي ويرزق الإنسان الساعي لطلب رزقه، لا المتقاعس الذي آثر الراحة، وطلب الرزق يجب أن يكون ضمن الكسب الحلال، فالأنبياء -عليهم الصلاة والسلام- كانوا خير قدوة لنا في هذا الأمر. ماذا كان يعمل النبي في صغره - إسألنا. [١٢]
إذ إنهم كانوا يسعون لطلب الرزق بكل نشاطٍ واجتهاد، ومن ينظر في سيَر الأنبياء -عليهم الصلاة والسلام- يُلاحظ ذلك، إذ إنهم كانوا يسعون لطلب الرزق، فكانوا يعملون ويسعون ثم يتوكلون على الله، على الرغم من أنهم أنبياء الله -سبحانه وتعالى- والمبلغين لرسالاته، وقد قال الله تعالى عنهم: (أُولـئِكَ الَّذينَ آتَيناهُمُ الكِتابَ وَالحُكمَ وَالنُّبُوَّةَ) ، [١٣] وبرغم ذلك كانوا يبحثون عن الرزق الحلال، بعيدًا عن الاعتماد على الناس في طعامهم وشرابهم وكسوتهم. [١٢]
وقد ورد في السنة النبوية أحاديث تتحدث عن أعمال الأنبياء وحِرَفهم، فكان لكل نبيٍّ من الأنبياء -عليهم صلوات الله وسلامه- حرفة يجني منها المال والرزق الحلال، وبيان ذلك على النحو الآتي: [١٢]
نبي الله آدم -عليه السلام- أبو البشرية كان يحرث ويزرع، وكان يصنع أدوات ومعدّات الزراعة، وكانت زوجته تساعده بذلك، وقد وردت بعض الأقوال التي تقول بأنه أول من بنى الكعبة المشرفة، فقد كان أيضاً يُتقن البناء.
11- عدم الإصرار على قراءة سورتي ( السجدة والإنسان): فبعض المصلين يعتقدون أن قراءة سورتي السجدة والإنسان واجبة في فجر الجمعة، وهذا اعتقاد خاطئ، لأن الذي ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقرأها، وهذا لا يلزم أنه كان يداوم عليها، وإلا لنقل إلينا ذلك. وقد سئل شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله تعالى – عن الصلاة يوم الجمعة بالسجدة، هل تجب المداومة عليها أم لا؟ فأجاب – رحمه الله – بقوله: الحمد لله، ليست قراءة الم * تنزيل الكتاب [ السجدة: 1-2] التي في السجدة ولا غيرها من ذوات السجود واجبة في فجر الجمعة باتفاق الأئمة، ومن اعتقد أن ذلك واجبا أو ذم من ترك ذلك فهل ضال مخطئ يجب عليه أن يتوب باتفاق الأئمة. ثم قال: لا ينبغي المداومة عليها بحيث يتوهم الجهال أنها واجبة وأن تاركها مسيء، بل ينبغي تركها أحيانا لعدم وجوبها. والله أعلم. ماذا كان يعمل الرسول قبل البعثة. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " بلغوا عني ولو آية " [ صحيح / صحيح الجامع الصغير وزيادته للألباني، 2837]. وقال صلى الله عليه وسلم: " من أحيا سنة من سنتي فعمل بها الناس، كان له مثل أجر من عمل بها، لا ينقص من أجورهم شيئا " [ صحيح / صحيح سنن ابن ماجه للألباني، 174(208)].