النساء شقائق الرجال يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "النساء شقائق الرجال" أضف اقتباس من "النساء شقائق الرجال" المؤلف: محمد عمر الحاجي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "النساء شقائق الرجال" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
- النساء شقائق الرجال ما أكرمهن إلا كريم
- إنما النساء شقائق الرجال
- هل يجوز لعق فرج الزوجة؟
النساء شقائق الرجال ما أكرمهن إلا كريم
هناك أحاديث كثيرة أوصى فيها الرسول عليه الصلاة والسلام بالنساء.. سأخصص هذا المقال، ومقالات قادمة بإذن الله، لوصايا سيدنا محمد عليه وعلى آله أفضل الصلاة والسلام بالنساء. أبدأ بسؤال بديهى عن نظرة الرسول عليه الصلاة والسلام للمرأة كيف كان يراها؟ الإجابة جاءت على لسانه عندما قال: "النساء شقائق الرجال" هذا الحديث من شأنه أن يختصر الكثير، ويغير من حال المرأة لو نفذ. هذا الكلام يدل على مكانة المرأة فى الإسلام، وهو حديث يجب أن نذكر به من يعامل النساء على أنهن أدنى أو من يرى أن الرجل مخلوق اعلى وأفضل.. كلها أمور مجتمعية غير صحيحة، فالمرأة تتمتع بالاحترام والحرية فى ظل الإسلام لأن الله سبحانه تعالى فى القرآن خاطب الرجال والنساء على السواء، لم يفضل أحدًا على أحد إلا بالتقوى، لا بالنوع. هذه المساواة أصل أصيل فى الشريعة، أبرزه بشكل واضح قوله تعالى: ﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ سورة النحل الآية (97). المرأة فى الإسلام لها شأن عظيم.. أو بمعنى أدق المرأة فى الإسلام شأنها شأن الرجل فى كل الأمور.. النساء شقائق الرجال توحى بأن رسولنا كان عليه الصلاة والسلام يعلم أن مجتمعاتنا تعامل المرأة بأقل مما تستحق.. فالله سبحانه تعالى عدل ولَم يفرق بين الرجل والمرأة فى القرآن أبدًا، فكل الآيات موجهة للرجال والنساء معًا.
إنما النساء شقائق الرجال
2020-12-08, 05:58 PM #1 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه دراسة حول حديث (النساء شقائق الرجال)
روى هذا اللفظ من حديث عائشة ومن حديث أنس بن مالك رضى الله عنهما. حديث عائشة: أخرجه أبو داود (236) ، والترمذي (113) ، وابن ماجه (612) مختصراً ، وأبو يعلي (4694) ، وابن الجارود فى "المنتقي" (90) ، وأحمد (26195) ، والبيهقي فى "السنن الكبرى" (796) وغيرهم من طرق عن عَبْدُ اللَّهِ الْعُمَرِيُّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنِ الْقَاسِمِ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الرَّجُلِ يَجِدُ الْبَلَلَ وَلَا يَذْكُرُ احْتِلَامًا. قَالَ: «يَغْتَسِلُ»، وَعَنِ الرَّجُلِ يَرَى أَنَّهُ قَدْ احْتَلَمَ وَلَا يَجِدُ الْبَلَلَ. قَالَ: «لَا غُسْلَ عَلَيْهِ» فَقَالَتْ: أُمُّ سُلَيْمٍ الْمَرْأَةُ تَرَى ذَلِكَ أَعَلَيْهَا غُسْلٌ؟ قَالَ: «نَعَمْ.
الفائدة الثالثة: لقد خص الله تعالى أمَّيِ المؤمنين: خديجة بنت خويلد ، وعائشة رضي الله عنها بمزيد الفضل على غيرهن من نساء النبي صلى الله عليه وسلم، فمما ثبت في فضل عائشة رضي الله عنها هذا الحديث، وفي فضل خديجة رضي الله عنها حديث علي رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((خير نسائها مريم، وخير نسائها خديجة))؛ متفق عليه [4]. [1] هذا العنوان نص حديث رواه أحمد 6/ 256، وأبو داود في كتاب الطهارة، باب في الرجل يجد البلة في منامه 1/ 61 (236)، والترمذي في كتاب الطهارة، باب ما جاء فيمن يستيقظ فيرى بللًا، ولا يذكر احتلامًا 1/ 189 (113)، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة 2862 من حديث عائشة رضي الله عنها، وجاء أيضًا من حديث أم سليم عند أحمد 6/ 377، وأنس عند الدارمي 1/ 215 (764)، وأبي عوانة 1/ 244. [2] كمل: مثلث الميم، مثل: نصَر، وكرُم، وعلِم، والكمال: التمام (القاموس ص1054)، والدرر المبثثة في الغرر المثلثة (ص175) كلاهما للفيروزابادي. [3] رواه البخاري في كتاب فضائل الصحابة رضي الله عنهم، باب فضل عائشة رضي الله عنها 3/ 1374 (3558)، ومسلم في كتاب فضائل الصحابة رضي الله عنهم، باب فضائل خديجة أم المؤمنين رضي الله تعالى عنها 4/ 1886 (2431).
موضوع اللحس والمص موضوع عجيب ومحير في نفس الوقت.. وقبل أن أخوض في التفاصيل.. أحب أذكّر أن هذا موضوع متكامل بالتفاصيل عن المص واللحس من كل النواحي.. واللذي لا يعجبه طرحي لهذه المواضيع أو يخجل من قرائتها.. فهو غير مجبر على قرائتها.. ولكنها من باب العلم بالشيء.. ولن يضر أي شخص بالغ قرائتها
المص واللحس.. حلال:
أغلب الناس يعتقدون أن اللحس والمص حرام.. مساكين.. هل يجوز لعق فرج الزوجة؟. وأغلب المشايخ رغم أنهم يقولون.. عندا يسألهم أحد العامه عن اللحس والمص هل هو حرام أم حلال يردون بالرد العام.. بأن كل ما بين الزوجة وزوجها حلال اللا ما ورد به نص صريح بحرمته.. لكن هذا بالنسبة لأغلب الناس جواب غير مفهوم! وهناك أيضاً من المشايخ من يفتون بغير علم وبما تشتهيه أو لا تشتهيه أنفسهم ويحرمون ما أحله الله! أفضل وأشمل جواب في هذا الموضوع أنقله لكم من مصدره وهو واضح وصريح وبدون لف ودوران أو ابهام
السؤال: ما حكم إشباع رغبة المرآة عن طريق لحس فرجها بلسان زوجها و كذلك بالنسبة للرجل ؟
وجزاكم الله خيرا
الإجابة: للشيخ خالد عبد المنعم الرفاعي
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن الأصل في استمتاع كل من الزوجين بالآخر الإباحة، إلا ما ورد النص بمنعه: من إتيان المرأة في الدبر، وحال الحيض والنفاس، وما لم تكن صائمة للفرض، أو محرمة بالحج أو العمرة.
هل يجوز لعق فرج الزوجة؟
وقال الفناني – الشافعي -: "يجوز للزوج كل تمتع منها بما سوى حلقة دبرها, ولو بمص بظرها ". وقال المرداوي – الحنبلي – في "الإنصاف": "قال القاضي في "الجامع": يجوز تقبيل فرج المرأة قبل الجماع, ويكره بعده… ولها لمسه وتقبيله بشهوة ، وجزم به في "الرعاية" وتبعه في "الفروع" وصرح به ابن عقيل". ولكن إذا تُيقن أن تلك المباشرة تسبب أمراضاً أو تؤذي فاعلها، فيجب عليه حينئذ الإقلاع عنها: لقوله – صلى الله عليه وسلم ـ: "لا ضرر ولا ضرار": رواه ابن ماجه، وكذلك إذا كان أحد الزوجين يتأذى من ذلك وينفر منه: وجب على فاعله أن يكف عنه: لقوله تعالى: {وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} [النساء:19]. وينبغي هنا أن يراعي المقصد الأصلي من العلاقة بين الزوجين، وهو دوامها واستمرارها، فالأصل في عقد النكاح أنه على التأبيد، وقد أحاط الله – تعالى – هذا العقد بتدابير تحفظ قوامه، وتشد من أزره، بما يوافق الشرع لا بما يخالفه، ويدخل في هذا عموم حل الاستمتاع بينهما،، والله أعلم. هذه الفتوى من …
أعتقد أن الكلام واضح فهو ليس حلال وحسب.. ولكن قد يعظم الأجر.. وللذي لا يعرف ما هو الأجر.. فإن للمسلم والمسلمة أجر في الجماع.. فإذا كان الجماع أفضل.. فإنه والله أعلم كان الأجر أكبر بفضل الله وكرمه
أخييج ، وع ، لوعة كبد:
جربوا ولو مره وأكبر أحتمال أن هذه الكلمات ستتحول الى واااو ، آي ، حلو.. الغريب أن الزوجين عادي يتباوسون ويتبادلون لعاب وتفّال بعض.. وووععع.. لكن مستحيل يجربون شي أحلى بمليون مره من البوس؟!
إضافة إلى أن فعل ذلك مظنة ملابسة النجاسة ، وملابسة النجاسة ومايترتب عليها من ابتلاعها مع الريق عادة أمر محرم، وقد يقذف المني أو المذي في فم المرأة فتتأذى به، والله تعالى يقول: (إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) أي المتنزهين عن الأقذار والأذى، وهو ما نهوا عنه من إتيان الحائض، أو في غير المأتى ومع ذلك فإننا لانقطع بتحريم (مص الأعضاء واللعق) مالم تخالط النجاسة الريق وتذهب إلى الحلق. وإن لساناً يقرأ القرآن لا يليق به أن يباشر النجاسة، وفيما أذن الله فيه من المتعة فسحة لمن سلمت فطرته. تنبيه: لايخفى على من تعاطى ذلك الأمر أنه قد يترتب عليه بعض الأمراض ولمعرفة المزيد عنها يمكن مراجعة الأطباء المختصين. والله أعلم.