اسم الاغنية: قلبي معك كاتب الاغنية: خالد المريخي ملحن الاغنية: طلال غناء: فؤاد عبدالواحد قلبي معك مادري أنا وين أرضه لايكون خاصمني معاك ونساني كانه معك كله علي رد بعضه عشان حبك فيه ماهو عشاني إرضى علي عشان هو معك يرضى غيرك ترى مايسمع لحد ثاني إنت الأمل والحلم وإنت الأماني ياحظ عين اللي يشوفك ياحظه شوفك يرد الروح لو هي ثواني خذني معك ودللك لين ترضى ملح الحياة الحب والعمر فاني معلومات الاغنية كلمات: خالد المريخي, ألحان: الموسيقار / د.
اغاني فؤاد عبد الواحد Mp3
الاغاني
منفردة
الاكتر تحميل
الاكتر استماع
السيرة الذاتية
ولد في محافظة تعز جنوبي اليمن ظهرت موهبته الفنيه منذ أن كان صغيراً.
اغاني فؤاد عبد الواحد شابات تركيات ينشرن
لمتابعة جديد الاغاني
على حساب سناب شات:
اغاني فؤاد عبد الواحد آمين
الهندي لخدمات الكمبيوتر العامه أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
المتواجدون الأن يتصفح الموقع حاليا 59 زائر, 0 عضو أكبر تواجد كان 15917 في: 24-Aug-2018 الساعة: 21:28
روى أحمد وابن ماجة بسنده عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه رأى رجلاً يصلي خلف الصف، فوقف حتى انصرف الرجل (يعني أتم صلاته) فقال له: " استقبل صلاتك، فلا صلاة لمنفرد خلف الصف ". ومعنى استقبل صلاتك: أعدها. وروى أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجه عن وابصة بن معبد: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى رجلاً يصلي خلف الصف وحده، فأمره أن يعيد صلاته. وفي رواية لأحمد قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن رجل صلى خلف الصفوف وحده فقال: " يعيد الصلاة ". والحديثان المذكوران، قد صححهما جماعة من الأئمة، كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية، واستدل بهما طائفة من أئمة السلف على أن صلاة المأموم خلف الصف وحده لا تجوز ولا تصح. وبه قال النخعي والحسن بن صالح وإسحاق وحماد وابن أبي ليلى ووكيع، وهو مذهب إمام السنة أحمد بن حنبل. أما الأئمة الثلاثة فقالوا: بصحة صلاة المنفرد خلف الصفوف مع الكراهة. وظاهر الأحاديث يشهد لمذهب أحمد ويؤيده، كما أن حكمة الإسلام في تشريعه وتوجيهه تقويه وتعضده. فصل: صلاة المنفرد خلف الصف:|نداء الإيمان. فالإسلام يحب الجماعة، ويكره الشذوذ، يحب الاتحاد ويكره الانفراد، يحب النظام ويكره الفوضى. وصلاة الجماعة وسيلة من وسائل الإسلام في تربية أبنائه على هذه المعاني الحية.
حكم صلاة المنفرد خلف الصف
وصلاة المنفرد خلف الصف إذا كانت لعذر -كأن لم يجد من يصف معه- صحيحة، فإذا انتفى العذر، وصلاة المنفرد خلف الصف إذا كانت لعذر -كأن لم يجد من يصف معه- صحيحة، فإذا انتفى العذر، أما الحنابلة فأبطلوا صلاة من صلى خلف
الصف وحده ركعة كاملة دون عذرٍ، حملًا للأمر في حديث وابصة رضي الله عنه على
الوجوب. ومن لم يجد فرجة ولا سعة في الصف
فللفقهاء فيه مذاهب: فعند المالكية وأحد قولي الشافعية -وهو
ما نصَّ عليه الإمام الشافعي في "البويطي" واختاره القاضي أبو الطيب-
أنه يقف منفردًا خلف الصف، ولا يجذب أحدًا لئلا يحرم غيره فضيلة الصف السابق، بل
زاد المالكية أنه إن جذب أحدًا فلا يطعه المجذوب، وهذا رأي الكمال بن الهمام من
الحنفية. هل تجوز الصلاة منفردًا خلف الصف؟. أما عند الحنفية والصحيح عند الشافعية
فإنه يستحب أن يجذب إليه شخصًا من الصف ليصطف معه، لكن مع مراعاة أن المجرور
سيوافقه، وإلا فلا يجر أحدًا منعًا للفتنة. وعند الحنابلة يقف عن يمين الإمام إن
أمكنه ذلك؛ لأنه موقف الواحد، فإن لم يمكنه ذلك فله أن ينبه رجلًا من الصف ليقف
معه، وإلا صلى وحده خلف الصف، ويكره تنبيهه بجذبه، واستقبحه أحمد وإسحاق؛ لما فيه
من التصرف بغير إذنه. وبناءً على ما سبق: فصلاة المنفرد خلف
الصف إن لم يمكنه إلا ذلك صحيحة باتفاق الفقهاء، ومن أجاز منهم له أن يجذب رجلًا
من الصف أمامه فإنما اشترط معرفة موافقة المجرور على ذلك مسبقًا، ولذلك فإنا نرى
قصر ذلك على هذه الحالة فقط، أمَّا إن لم يعلم المنفرد خلف الصف هل يوافقه المجذوب
أو لا، أو علم عدم موافقته على ذلك فليس له أن يجذب أحدًا؛ وذلك تأدُّبًا مع مذهب
المخالف ودرءًا للفتنة.
واستحب بعض العلماء أن يجتذب إليه رجلاً من الصف يقف بجانبه، ويستحب لمن جذبه أن يساعده على ذلك. وكره ذلك آخرون، حتى قال بعضهم: إن جذب الرجل من الصف ظلم.
صلاة المنفرد خلف الصفحة الرئيسية
السؤال:
سئل فضيلة الشيخ: ما حكم الصلاة خلف الصف منفرداً ؟
الجواب:
الصلاة خلف الصف المنفرد لا تجوز ولا تصح على القول الراجح وهو المشهور من مذهب الإمام أحمد - رحمه الله - وإن كان عنه رواية أخرى أنها تصح وهو مذهب الأئمة الثلاثة: مالك، وأبي حنيفة، والشافعي.
صلاة الفذ: السؤال الرابع من الفتوى رقم (2601): س4: يقولون لا يجوز للداخل والناس في الصلاة وقد امتلأ الصف أن يسحب أحدا من الصف؛ فيجب عليه انتظار داخل، وينتظر حتى تنقضي الصلاة فيصلي وحده. صلاة المأموم منفردًا خلف الصف - فقه. ج4: إذا دخل رجل المسجد وقد أقيمت الصلاة وامتلأ الصف اجتهد أن يدخل في الصف، فإن لم يتيسر ذلك فإنه يدخل مع الإمام ويكون عن يمينه، فإن لم يتمكن انتظر حتى يحضر من يصطف معه، فإن لم يتيسر أحد صلى وحده بعد انتهاء صلاة الجماعة. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز نائب رئيس اللجنة: عبدالرزاق عفيفي عضو: عبدالله بن غديان عضو: عبدالله بن قعود.
حكم صلاة المنفرد خلف الصف عند المالكية
تاريخ النشر: الأحد 16 ذو القعدة 1420 هـ - 20-2-2000 م
التقييم:
رقم الفتوى: 4825
13655
0
365
السؤال
ما الحكم فيمن أتى صلاة الجماعة، ولم يجد مكاناً بآخر صف، ولم يجد من يصف معه، ثم قام بسحب أحد المصلين من آخر صف لكي يصف معه ؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فمن لم يجد مكاناً في الصف، ولم يجد من يصف معه فليصل خلف الصف، وصلاته صحيحة على الراجح، لأنه بذل وسعه، والله سبحانه وتعالى يقول: (لا يكلف الله نفساً إلا وسعها) [البقرة:286] ويقول: ( فاتقوا الله ما استطعتم). [التغابن:16] وأما ما في المسند وغيره من أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر الرجل الذي صلى وحده خلف الصف أن يعيد صلاته، محمول على أنه تعمد الصلاة خلف الصف. حكم صلاة المنفرد خلف الصف عند المالكية. والراجح أيضاً أنه لا يسحب أحداً من الصف الذي أمامه، لأنه إن سحبه فستبقى فرجة في الصف، وترك الفرج منهي عنه. لما رواه أبو داود وصححه ابن خزيمة والحاكم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أقيموا الصفوف وحاذوا بين المناكب وسدوا الخلل ولا تذروا فرجات للشيطان ومن وصل صفا وصله الله ومن قطع صفا قطعه الله" ولأنه ينقل هذا الشخص من المكان الفاضل إلى المكان المفضول، كما أنه يحدث إرباكاً للمصلين.
فنقول له: أما التقدم إلى الإمام حتى يكون إلى جانبه فإن فيه محذورين أحدهما: الوقوف مع الإمام في صلاة الجماعة هذا خلاف السنة لأن الأفضل أن ينفرد الإمام في مكانه، ليكون إماماً متميزاً عن الجماعة منفرداً عنهم في المكان ليعرف إنه إمام، وأنه لا ثاني معه ولا يرد على هذه قصة أبي بكر - رضي الله عنه - حين جاء النبي - صلى الله عليه وسلم - وأبو بكر يصلي بالناس فكان على يسار أبي بكر وأبو بكر عن يمينه؛ لأن أبو بكر - رضي الله عنه - هو الإمام أولاً ويتعذر أن يرجع إلى صف وراءه لأنه متصل فوقوف أبو بكر هنا على سبيل الضرورة. المحذور الثاني: أنه إذا تقدم مع الإمام فإنه سوف يتخطى الصف، أو الصفين، أو الثلاثة حسب ما يجد أمامه من الصفوف. صلاة المنفرد خلف الصفحة الرئيسية. وفي هذه الحال - أي تقدمه إلى الإمام - يكون هناك فوات أمر مطلوب وهو أنه إذا تقدم وصلى مع الإمام، ثم دخل آخر ولم يجد مكاناً في الصف فمعناه أن سيتقدم إلى الإمام، ويكون مع الإمام رجلان، لكن لو أن هذا لم يتقدم إلى الإمام وبقي خلف الصف ثم جاء الثاني صار صفاً معه. أما لجذبه لواحد من الصف الذي أمامه فهذا أيضاً يترتب عليه عدة محاذير:
المحذور الأول: فتح فرجة في الصف وهذا من قطع الصف وقد قال النبي - عليه الصلاة والسلام -: «من قطع صفاً قطعه الله».