75800506502076, 39. 12861227989197
رقم الهاتف: 00966126562101
رقم الجوال: 00966920000547
الموقع الالكتروني:
الأثنين 7/24
الثلاثاء 7/24
الاربعاء 7/24
الخميس 7/24
الجمعة 7/24
السبت 7/24
الأحد 7/24
ملاحظة:(هذه الصفحة غير رسمية وليست تابعة لاي جهة معينة
والتعليقات الموجودة تعبر عن رأي اصحابها فقط لذلك وجب التنويه)
لتبليغ عن خطاء او تحديث معلومات هذه الصفحة كرقم الهاتف او عنوان, تواصل معنا من خلال اضافة تعليق
تعليقات على قرية مكارم النخيل جدة
- مكارم النخيل - العروض | فنادق مكارم
- نتيجة غزوة بدر - علوم
مكارم النخيل - العروض | فنادق مكارم
الخرطوم _ العرب اليوم
قتل 30 سودانيا على الأقل وأصيب العشرات في اشتباكات قبلية في إقليم دارفور غرب السودان ، بدأت منذ الثلاثاء واستمرت حتى اليوم الخميس. واندلعت الاشتباكات بين قبيلة الفلاتة، وقبيلة الرزيقات، في قرى قريبة من نيالا، عاصمة ولاية جنوب دارفور. مكارم النخيل جدة. ونقلت وكالة "فرانس برس" عن زعيم قبلي أن "الاشتباكات خلّفت 30 قتيلا على الأقل وعشرات الجرحى". وقال أحد سكان جنوب دارفور أن الاشتباكات اندلعت بعد مقتل أحد قادة قبيلة عربية. بينما ذكرت وكالة الأنباء السودانية أن لجنتي الأمن في ولايتي جنوب وشرق دارفور ، أصدرتا "قرارات أمنية مشددة" بشأن الصراع الدائر بين قبيلتين جنوب دارفور. وأوضحت الوكالة أن اللجنة المشتركة وجهت بإجلاء الجرحى بصورة عاجلة، إلى جانب تشكيل لجان لحصر المتضررين الذين فقدوا ممتلكاتهم. ونقلت الوكالة عن والي ولاية جنوب دارفور حامد التجاني هنون أن اللجنة "أصدرت قرارات مشتركة منعت بموجبها حركة السيارات والمواتر (الدراجات النارية)، والدواب في مناطق التماس التي يجري بها الصراع، بجانب توجيهات أمنية للقوات المشتركة بتمشيط المنطقة مسرح العمليات علاوة على إنشاء غرفة عمليات مشتركة لمتابعة الأحداث".
احجز إقامتك في إحدى غرفنا الفاخرة واستفد من الخصومات التي تبدأ من 10% عند الحجز...
وجهتك الأولى لقضاء أجمل الأوقات مع عروض لا تفوّت! الآن، احجز إقامتك لمدة ليلتين شاملةً الإفطار والغداء أو العشاء وبخصم 5٪ على أفضل سعر متاح. ابقى على تواصل؟
© مجموعة دور للضيافة 2010 - 2022
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 25/6/2014 ميلادي - 27/8/1435 هجري
الزيارات: 121518
كانت معركة بدر من معارك الإسلام الفاصلة التي فرق الله فيها بين الحق والباطل، والإيمان والكفر، ولا شك أن أي معركة في التاريخ لا بد لها من أسباب ومقدمات، وقد سميت الغزوة بغزوة بدر باسم المكان الذي وقعت فيه المعركة [1]. ويمكن تلخيص أسباب غزوة بدر بالآتي:
١- وجود حق وباطل يتمثل في معسكرين، حق أتى به محمد - صلى الله عليه وسلم - من ربه، يدعوهم إليه، وترك ما عداه، وباطل تتمسك به قريش، من عادات الآباء وتقاليدهم، وإلى هذا أشار الله تعالى بقوله: ﴿ وَإِذْ يَعِدُكُمْ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ ﴾ [الأنفال: 7] ، فلا بد من الصراع والمواجهة لإحقاق الحق وإزهاق الباطل. ٢- لا شك أن الأنصار قدموا الكثير لإخوانهم من المهاجرين، وأعانوهم بأموالهم وأنفسهم، ولكن الرسول - صلى الله عليه وسلم - والمهاجرين معه كانوا على درجة من التعفف لا يقابلها إلا كرم الأنصار، ولذا كانت أنظار الرسول - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه تتطلع إلى تلك التجارات التي كانت في الآونة الأخيرة تجهز بأموال المسلمين المهاجرين التي خلفوها في مكة، ولم يستطيعوا استصحابها نظرا لظروف سفرهم السرية.
نتيجة غزوة بدر - علوم
سادسا: أنها تمثل ذروة النشاط العسكري الجهادي الذي قام به المسلمون منذ وطأت أقدامهم المدينة، وهي، بالتالي، الدرس العملي أو التطبيقي الأكبر والأعظم والأبرز في فن الحرب والمواجهة العسكريةـ، والذي يتلقونه عن الرسول صلى الله عليه وسلم، نتيجة قيادته المباشرة لهذه الغزوة، فقد تعلموا منه لأول مرة كيف تخاض الحروب، وكيف يتم الاستعداد والتخطيط لها، وما هي عوامل الانتصار فيها، وكان ذلك امتدادا وتكملة لما تعلموه واستوعبوه في الغزوات والسرايا والأعمال العسكرية السابقة، والتي كانت غزوة بدر الكبرى تتويجا لها. سابعا: أنها كانت غزوة نزل فيها قرآن يتلى آناء الليل وأطراف النهار، وهي من الغزوات القليلة جدا التي ذكرت باسمها صراحة في القرآن الكريم، إشارة إلى فضلها وأهميتها وامتنان الله بها على عباده المؤمنين. قال تعالى:} وَلَقَدْ نَصَرَكُمْ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ * إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَنْ يَكْفِيَكُمْ أَنْ يُمِدَّكُمْ رَبُّكُمْ بِثَلاثَةِ آلافٍ مِنْ الْمَلائِكَةِ مُنْزَلِينَ * بَلَى إِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا وَيَأْتُوكُمْ مِنْ فَوْرِهِمْ هَذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِنْ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ * وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلاَّ بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ {]آل عمران: 123-126].
انتهت معركة بدر ، ولا تزال الفئة المؤمنة تعيش أجمل لحظات انتصارها ، وكل فردٍ من أفرادها تتراءى له مشاهد التعذيب والاستضعاف التي مارسها طغاة قريشٍ أيّام مكّة ، ثم ينظر إلى جثث المشركين وقد تناثرت هنا وهناك ، فتهيج في نفسه مشاعر لا تُوصف من الفرحة والبهجة ، والشكر لله عز وجل الذي أتمّ النصر ، وأعلى الحق ، وأزهق الباطل.