الملخص الفقهي يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الملخص الفقهي" أضف اقتباس من "الملخص الفقهي" المؤلف: عادل بن علي الشدي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الملخص الفقهي" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
- كتاب الملخص الفقهي للفوزان
- من هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الطهارة - نجم العلوم
كتاب الملخص الفقهي للفوزان
د/ ياسر برهامي
١٧ أبريل ٢٠٢٢
هل المزكي مخير في إخراج الزكاة على نصاب الذهب أو نصاب الفضة؟
١٥ أبريل ٢٠٢٢
الكلمات الدلالية
السلفية
تفسير
تزكية
عقيدة
القدس وفلسطين
فقه
حديث
سيرة
منهج
قضايا معاصرة
فكر
سيره
تربية
الواقع المعاصر
اتباع
اللغة العربية
تاريخ
توحيد
المرأة
حدبث
سييرة
سير
فيس بوك
موقع أنا السلفي
إعلان
84 م. ب
1651 64 12-09-2009
باب في آداب المشي إلى الصلاة
2 م. ب
1499 46 12-09-2009
باب في أركان الصلاة وواجباتها وسننها
4. 1 م. ب
1583 61 12-09-2009
باب في صفة الصلاة
1. 71 م. ب
1685 58 12-09-2009
باب في بيان ما يكره في الصلاة
1. 7 م. ب
1590 28 12-09-2009
باب في بيان ما يستحب أو يباح فعله في الصلاة
1706 32 12-09-2009
باب السجود للسهو
1. 8 م. ب
1744 52 12-09-2009
باب في الذكر بعد الصلاة
2. 97 م. ب
1800 28 12-09-2009
باب في صلاة التطوع
0. 4 م. ب
1562 25 12-09-2009
باب في صلاة الوتر وأحكامها
1. 13 م. ص130 - الملخص في شرح كتاب التوحيد - باب قول الله تعالى أيشركون ما لا يخلق شيئا وهم يخلقون ولا يستطيعون لهم نصرا ولا أنفسهم ينصرون - المكتبة الشاملة. ب
1685 36 12-09-2009
باب في صلاة التراويح وأحكامها
1. 91 م. ب
1747 25 12-09-2009
باب في السنن الراتبة مع الفرائض
1. 93 م. ب
1775 33 12-09-2009
باب في صلاة الضحى
0. 69 م. ب
1614 39 12-09-2009
باب في سجود التلاوة
1. 07 م. ب
1629 33 12-09-2009
باب في التطوع المطلق
1656 20 12-09-2009
باب في الأوقات المنهي عن الصلاة فيها
1. ب
1647 23 12-09-2009
باب في وجوب صلاة الجماعة وفضلها
1714 23 12-09-2009
باب في الأحكام التي تتعلق بالمسبوق
2. 05 م. ب
1648 19 12-09-2009
باب في حكم خضور النساء إلى المسجد
2. 15 م.
لم يغسل ما تجاوز الكعبين أو المرفقين في أثناء الوضوء
هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الغسل
كان -صلَّى الله عليه وسلَّم- يغتسل حين تتطلب الحاجة إلى ذلك، حيث ورد أنَّه اغتسل في يوم واحد مرَّات عدة، وإنَّ عدد مرات اغتساله كان يختلف باختلاف الظروف والأحوال، وإنَّ غُسل النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- هو غُسل يسير لا تكلَّف فيه أو مبالغة، ومن الجدير بالذكر أنَّه ورد عن النبي -صلَّى الله عليه وسلَّم- أنَّه كان يغتسل لأربع أمور وهي: [5]
الأمر الأول: يغتسل يوم الجمعة. الأمر الثاني: يغتسل من الجنابة. الأمر الثالث: يغتسل من تغسيل الميت. من هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الطهارة - نجم العلوم. الأمر الرابع: يغتسل من الحجامة. شاهد أيضًا: ما طريقة الغسل الصحيحة من الحيض بناء على السنة النبوية
وبهذا نكون قد وصلنا إلى ختام المقال الذي بيَّن بعضًا من هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الطهارة ، كما عرَّف بالطهارة في الإسلام، وذكر هدي النبي صلَّى الله عليه وسلَّم في الوضوء وفي الغسل. المراجع
^
سورة البقرة, الآية 222. ^, الفرق بين النظافة والطهارة, 04/09/2021
^, هدي النبي عليه الصلاة والسلام في الوضوء والغسل, 04/09/2021
^, هَدْيُهُ صلى الله عليه وسلم في الطَّهَارَةِ وَقَضَاءِ الحَاجَة, 04/09/2021
^, من هدي النبي صلى الله عليه وسلم في النوم والغسل, 04/09/2021
من هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الطهارة - نجم العلوم
- وبُشِّر صلى الله عليه وسلم بحاجة، فخَرَّ لله ساجداً. - وكان يقول عند الكرب: (لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السموات السبع، ورب الأرض رب العرش الكريم). - وكان إذا حزبه أمر قال: (يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث) وقال: (دعوات المكروب: اللهم رحمتك أرجو ؛ فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله، لا إله إلا أنت) وكان إذا حزبه أمر صلَّى. - وقال (ما أصاب عبداً هم ولا حزن فقال: اللهم إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فِيَّ حكمك، عدل فِيَّ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك: أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي، إلا أذهب الله حزنه وهمه، وأبدله مكانه فرحاً. - وكان يعلمهم عند الفزع: (أعوذ بكلمات الله التامة من غضبه وعقابه وشر عباده، ومن همزات الشيطان، وأعوذ بك ربِّي أن يحضرون). - وقال: (ما من أحد تصيبه مصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجُرني في مصيبتي واخلف لي خيراً منها - إلا آجره الله في مصيبته، وأخلف له خيراً منها).
وعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: قلت يا رسول الله لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان ، فقال: " ذاك شهر تغفل الناس فيه عنه ، بين رجب ورمضان ، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين ، وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم " رواه النسائي ، أنظر صحيح الترغيب والترهيب ص 425 ، وفي رواية لأبي داود برقم ( 2076) قالت: " كان أحب الشهور إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يصومه شعبان ثم يصله برمضان ". صححه الألباني أنظر صحيح سنن أبي داوُد 2/461
قال ابن رجب رحمه الله: صيام شعبان أفضل من صيام الأشهر الحرم ، وأفضل التطوع ما كان قريب من رمضان قبله وبعده ، وتكون منزلته من الصيام بمنزلة السنن الرواتب مع الفرائض قبلها وبعدها وهي تكملة لنقص الفرائض ، وكذلك صيام ما قبل رمضان وبعده ، فكما أن السنن الرواتب أفضل من التطوع المطلق بالصلاة فكذلك يكون صيام ما قبل رمضان وبعده أفضل من صيام ما بَعُد عنه. وقوله صلى الله عليه وسلم: " شعبان شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان ":
يشير إلى أنه لما اكتنفه شهران عظيمان – الشهر الحرام وشهر الصيام – اشتغل الناس بهما عنه ، فصار مغفولا عنه ، وكثير من الناس يظن أن صيام رجب أفضل من صيام شعبان لأن رجب شهر حرام ، وليس كذلك.