موسوعات ذات صلة: موسوعة السينما المصرية
موسوعة مصر
موسوعة سينما
- فيلم رجل فقد عقله كامل
- الحق العام في الحوادث المرورية في المملكة العربية
- الحق العام في الحوادث المرورية المسجلة
فيلم رجل فقد عقله كامل
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
الأقسام
فلسطين
عربي ودولي
رياضة
اقتصاد
أقلام وأراء
منوعات
وفيات
إشترك في نشرتنا البريدية
أبرز أخبار وصور الأسبوع الى بريدك الإلكتروني
تابعونا
أكثر من ١٥ مليون متابع
القدس
جميع الحقوق محفوظة
٢٠٢٢
السرعة: تحتلّ السرعة المرتبة الثانيّة من الأسباب المؤديّة إلى الحوادث المروريّة، والسرعة هنا تعني السرعة العاليّة أثناء القيادة، وتعدّ القيادة فوق الحدّ الأقصى للسرعة من قبل سائقيّ السيارات والشاحنات أمراً شائعاً وخطيراً، ويؤدي إلى فقدان السيطرة على المركبة وبالتالي يؤدّي إلى إحداث إصابات قاتلة، ولا يقتصر الأمر على ذلك فقط، بل يعدّ سلوكاً غير قانونيّ أيضاً، لذلك من المهم البقاء على الحدّ القانوني للسرعة لتجنّب أي من هذه المخاطر. القيادة المتهوّرة: القيادة المتهوّرة تعني عدم اهتمام السائق للآخرين، وتغيير السرعة والمسارات وتجاوز المركبات الأخرى، وتجاهل العلامات والإشارات متجاهلاً من معه من السائقين على نفس الطريق، مما يؤدّي إلى وقوع حوادث مروريّة كارثيّة. المسؤولية الجنائية الناتجة عن حوادث المرور pdf. المطر: يعدّ المطر من أحد الأسباب الرئيسيّة للحوادث المروريّة، فالطرق الرطبة تؤدّي إلى فقدان السيارات سيطرتها، وبالتالي انزلاقها على سطح الطريق، مما يزيد من نسبة احتماليّة وقوع الحوادث، ولكن تزداد المخاطر مع مشكلات السيارات من سوء الصيانة، ورداءة الإطارات. الكحول: إن القيادة تحت تأثير الكحول من الأسباب المؤديّة لوقوع الحوادث خاصّة في الدول الغربيّة أثناء موسم الأعياد وعطل نهاية الأسبوع، وتقلل الكحول من القدرة على التركيز أثناء القيادة، فمهما كانت نسبة الكحول ضئيلة، إلا أنها كافية لزيادة مخاطر الحوادث التي يمكن أن تقع بسببها.
الحق العام في الحوادث المرورية في المملكة العربية
ذات صلة كيفية التقليل من حوادث السير طرق الوقاية من الحوادث المرورية
الحوادث المروريّة
تقع العديد من الحوادث المروريّة كل يوم، وفي جميع أنحاء العالم،إذ تشير الاحصائيات إلى أن نسبة من أعداد الوفيات سببها هذه الحوادث والتي يمكن الوقاية من معظمها، وتنتج حوادث المرور في بعض الأحيان من عواملَ سببها أن يكون السائق متعباً، أو انتباهه مشتتّاً، أو بسبب الرؤية السيئة للطريق، أو التصميم الخاطىء وغير الآمن، وعلى الرغم من أن الأسباب المؤديّة للحوادث قد تكون مختلفة، إلا أن النتائج عادة ما تكون متشابهة والتي ينتج عنها الإضرار بالمركبات، والإصابات الخطيرة ، والخسائر البشريّة في بعض الأحيان. [١]
الأسباب المؤديّة للحوادث المروريّة
تقع الحوادث المروريّة لمجموعة من الأسباب المتنوّعة، ومن أكثر هذه الأسباب شيوعاً: [١]
تشتّت الذهن: إن الحوادث المروريّة الناتجة عن تشتّت ذهن السائق أثناء القيادة هي الأكثر شيوعاً، فهي تشكّل النسبة الأكبر بالمقارنة مع غيرها من الأسباب، ويتشتّت ذهن السائق لعدة أسباب: مثل إستخدامه للهاتف المحمول أثناء القيادة، وكذلك تناوله الطعام أو الشراب، مما يؤدي إلى حدوث كارثة والتي كان من الممكن تجنّب حصولها.
الحق العام في الحوادث المرورية المسجلة
في الدول المتقدمة توضع النقاط على الحروف ويعرف السائق والماشي ما له وما عليه ويتحمل كل مسؤوليته تجاه اي حادث مروري. هناك حوادث كثيرة يتسبب بها المشاة ويتحمل وزرها السائق والامثلة على ذلك كثيرة كقطع الطريق من قبل الماشي خارج الجسور المعلقة للمشاة او الإنفاق وخارج ممرات المشاة وقطع الماشي للطريق واشارة المشاة حمراء واذا حدثت إصابة او حالة وفاة يتحمل السائق المسؤولية وحده والحق انه في مثل هذه الحالات ينبغي ان يتحمل الماشي هذه المسؤولية وان يدفع تعويضا للسائق جراء الأضرار المادية و المعنوية التي لحقت به. لقد حان الوقت لاعادة النظر في قانون السير ونزع الظلم عن السائق وإعطاء كل ذي حق حقه.
تأصيل الحقوق في الحوادث المرورية
الثقافة المرورية والالتزام بقواعد المرور متطلب للسائق وللسائر على قدميه على حد سواء فكما هو مطلوب من السائق ان يكون على دراية ومعرفة بقواعد السير على الطرق وتجنب المخالفات وايقاع العقوبة عليه في حال ارتكابه للمخالفة فينبغي على من يسير على قدميه ان يكون ملما بالقواعد التي ينبغي على المشاة مراعاتها عند استخدامهم للطريق والغريب في الأمر أن قانون السير لم يتطرق إلى المشاة ولم يضع عقوبات على المخالفين وتعامل فقط مع قائدي المركبات واغفل طرفا مهما في العملية المروريه وعد السائق هو المسؤول عن الطريق والحوادث المرورية وحده. ربما في في بداية نشوء الدولة وبداية ظهور حركة المركبات على الطرق كان مبررا التغافل عن دور المشاة بسبب الجهل والأمية وعدم المعرفة بالثقافة المرورية اما وقد تطورت الحياة وانتشر التعليم واصبحت قواعد المرور تدرس في المدارس وأصبح استخدام المركبات على نطاق واسع فلم يعد من المقبول تحميل السائق اسباب الحوادث وعقوباتها وحده دون النظر الى إلى طرف المشاة الذين يتسببون في الكثير من حوادث السير ولا يتحملون اية مسؤولية وتحمل المسؤولية كلها للسائق البريء وهو امر فيه ظلم كبير للسائق.