وسأل عروةُ بن الزبير ـ رضي الله عنه ـ عبدَ الله بن عمرو بن العاص ـ رضي الله عنه ـ عن أشد ما صنع المشركون برسول الله – صلى الله عليه وسلم-، فقال: ( بينا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يصلي بفناء الكعبة إذ أقبل عقبة بن أبي معيط فأخذ بمنكب رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، ولوى ثوبه في عنقه فخنقه خنقاً شديداً، فأقبل أبو بكر ـ رضي الله عنه ـ فأخذ بمنكبه ودفعه عن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وقال: { أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ}(غافر الآية: 28)) رواه البخاري.
- اتقتلون رجلا يقول ربي الله الرحمن الرحيم
- اتقتلون رجلا يقول ربي الله على
- اتقتلون رجلا يقول ربي الله عليه
- اتقتلون رجلا يقول ربي الله عليه وسلم
- بث جائزة الكرة الذهبية
- موعد جائزة الكرة الذهبية 2021
اتقتلون رجلا يقول ربي الله الرحمن الرحيم
إعلان
[FONT=Arial]
منذ أول يوم جهر فيه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالدعوة إلى الإسلام، وبيَّن لقومه ما هم فيه من الضلال والشرك، لقي من سفهاء قريش البلاء الشديد والأذى الكثير، فكان إذا مر على مجالسهم بمكة سخروا منه وقالوا: هذا ابن أبي كبشة يُكَلَم من السماء، وكان أحدهم يمر عليه ـ صلى الله عليه وسلم ـ فيقول له ساخرًا: أما كُلِّمْتَ اليوم من السماء؟. وكان أول من تعرض له بالإيذاء عمه أبو لهب وزوجته أم جميل ـ حمالة الحطب ـ، فعن عبد الله بن عباس ـ رضي الله عنه ـ قال: (لما نزل قوله تعالى: { وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ}(الشعراء الآية: 214)، صعد النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ على الصفا، فجعل ينادي، يا بني فهر، يا بني عدي، لبطون قريش حتى اجتمعوا، فجعل الرجل إذا لم يستطع أن يخرج أرسل رسولا لينظر ما الأمر؟، فجاء أبو لهب وقريش، فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: أرأيتكم لو أخبرتكم أن خيلا بالوادي تريد أن تغير عليكم أكنتم مصدّقيّ؟، قالوا: نعم، ما جربنا عليك إلا صِدْقا!! ، قال: إني نذير لكم بين يدي عذاب شديد، فقال أبو لهب: تبَّا لك، ألهذا جمعتنا، فأنزل الله في الرد عليه: { تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ * ما أَغْنى عَنْهُ مالُهُ وَما كَسَبَ * سَيَصْلى ناراً ذاتَ لَهَبٍ * وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ * فِي جِيدِها حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ}( المسد الآية 1: 5)) رواه مسلم.
اتقتلون رجلا يقول ربي الله على
04-12-2015, 01:29 PM #1 أتقتلون رجُلاً أن يقول رَبِّيَ الله
منذ أول يوم جهر فيه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالدعوة إلى الإسلام، وبيَّن لقومه ما هم فيه من الضلال والشرك، لقي من سفهاء قريش البلاء الشديد والأذى الكثير، فكان إذا مر على مجالسهم بمكة سخروا منه وقالوا: هذا ابن أبي كبشة يُكَلَم من السماء، وكان أحدهم يمر عليه ـ صلى الله عليه وسلم ـ فيقول له ساخرًا: أما كُلِّمْتَ اليوم من السماء؟. وكان أول من تعرض له بالإيذاء عمه أبو لهب وزوجته أم جميل ـ حمالة الحطب ـ، فعن عبد الله بن عباس ـ رضي الله عنه ـ قال: (لما نزل قوله تعالى: { وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ}(الشعراء الآية: 214)، صعد النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ على الصفا، فجعل ينادي، يا بني فهر، يا بني عدي، لبطون قريش حتى اجتمعوا، فجعل الرجل إذا لم يستطع أن يخرج أرسل رسولا لينظر ما الأمر؟، فجاء أبو لهب وقريش، فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: أرأيتكم لو أخبرتكم أن خيلا بالوادي تريد أن تغير عليكم أكنتم مصدّقيّ؟، قالوا: نعم، ما جربنا عليك إلا صِدْقا!! ، قال: إني نذير لكم بين يدي عذاب شديد، فقال أبو لهب: تبَّا لك، ألهذا جمعتنا، فأنزل الله في الرد عليه: { تَبَّتْ يَدا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ * ما أَغْنى عَنْهُ مالُهُ وَما كَسَبَ * سَيَصْلى ناراً ذاتَ لَهَبٍ * وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ * فِي جِيدِها حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ}( المسد الآية 1: 5)) رواه مسلم.
اتقتلون رجلا يقول ربي الله عليه
بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
اتقتلون رجلا يقول ربي الله عليه وسلم
هكذا بدأت الحكاية منذ الأزل، سبقتْ النتيجة التفاصيل، وسبقَ النصرُ محنَه وابتلاءاتِه بالبشرى قبل أنْ تسيرَ القافلة ليرسخَ في القلوبِ أنْ مهمَا رأتْ وجرى، مهما وقعَ عليها من أذى فوعدُ الله آتٍ وسائل الله لا يخيب!
وكان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يذكر ما لاقاه من أذى قريش فيقول: ( لقد أُخِفْتُ في الله، وَمَا يُخَافُ أَحَدٌ، وَلَقَدْ أُوذِيتُ في اللهِ، ومَا يُؤْذَى أَحَد) رواه أحمد. قال المناوي: ( لقد أوذيت في الله): أي في إظهار دينه وإعلاء كلمته، ( وما يؤذى أحد): أي من الناس في ذلك الزمان، بل كنتُ المخصوص بالإيذاء لنهيي إياهم عن عبادة الأوثان وأمري لهم بعبادة الرحمن، ( وأخفت في الله): أي هُدَّدْتُ وتوعدت بالتعذيب والقتل بسبب إظهار الدعاء إلى الله تعالى، وإظهار دين الإسلام، ( وما يخاف أحد): أي خُوِّفْتُ في الله وحدي وكنت وحيدا في ابتداء إظهاري للدين، فآذاني الكفار بالتهديد والوعيد الشديد، فكنت المخصوص بينهم بذلك في ذلك الزمان، ولم يكن معي أحد يساعدني في تحمل أذيتهم ". لقد واجه رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ من الأذى والمحن الكثير والكثير، ومع ذلك ظل ثابتاً على دينه، ماضيا في دعوته، ليكون قدوة للمسلم في كل زمان ومكان على الرضا والصبر والثبات، قال الله تعالى: { لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ}(الأحزاب من الآية: 21)، وعن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه ـ قال: ( قلت يا رسول الله: أي الناس أشد بلاء؟، قال: الأنبياء، ثم الأمثل، فالأمثل، فيُبْتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان دينه صلبا اشتد بلاؤه، وإن كان في دينه رقة، ابتلي على حسب دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة) رواه أحمد.
ويمتلك صلاح بعض الأوراق الرابحة بين يديه، لكن ربما لا تكون كافية خصوصا فشله في الحصول على الألقاب مع فريقه ليفربول أو منتخب مصر هذا العام، بالإضافة إلى خسارته لقب هداف الدوري الإنجليزي لصالح هاري كين، ولم يتوج بأفضل لاعب في الدوري الإنجليزي. وتضم قائمة المرشحين للتتويج بجائزة الكرة الذهبية، بجانب المصري محمد صلاح كلا من الجزائري رياض محرز (مانشستر سيتي)، الفرنسي نغولو كانتي (تشيلسي)، النرويجي إيرلينغ هالاند (بوروسيا دورتموند)، الإيطالي ليوناردو بونوتشي (يوفنتوس)، الإنجليزي ماسون مونت (تشيلسي)، الإنجليزي هاري كين (توتنهام هوتسبير)، الفرنسي كريم بنزيما (ريال مدريد)، الإيطالي جيانلويجي دوناروما (باريس سان جيرمان)، الإنجليزي رحيم سيترلينغ (مانشستر سيتي) والإيطالي نيكولو باريلا (إنتر ميلان). الأرجنتيني ليونيل ميسي (باريس سان جيرمان)، البرتغالي برونو فيرنانديز (مانشستر يونايتد)، الإسباني بيدري (برشلونة)، الكرواتي لوكا مودريتش (ريال مدريد) والإيطالي جورجيو كيليني (يوفنتوس)، البلجيكي كيفين دي بروين (مانشستر سيتي)، البرازيلي نيمار (باريس سان جيرمان)، البرتغالي روبن دياز (مانشستر سيتي)، الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز (إنتر ميلان) والدنماركي سيمون كاير (ميلان).
بث جائزة الكرة الذهبية
أول لاعب يفوز بالكرة الذهبية، لم تقتصر كرة القدم على كونها موهبةً فرديةً، بل أصبحت مجالًا تألق من خلاله مجموعة من اللاعبين، الذين تمكنوا من أن يثبتوا جدارتهم على أرض الملعب، فكانت من نصيبهم مجموعة من الألقاب والجوائز الكروية، التي طرحت في عالم كرة القدم، ومن بين تلك الجوائز كانت جائزة الكرة الذهبية، فما هي هذه الجائزة، ومن هو أول من استحقها من اللاعبين، كل هذا وأكثر سيتم الحديث عنه في السطور التالية من موقع محتويات. أول لاعب يفوز بالكرة الذهبية
منحت جائزة الكرة الذهبية لأول مرة للاعب ستانلي ماثيوس ، وكان ذلك في عام 1956، الذي تم اختياره من قبل المجلة المؤسسة لهذه الجائزة، وهو لاعب كرة قدم بمركز الهجوم بريطاني الجنسية، من مواليد 1 شباط عام 1915، عرف بشغفه الكروي، وموهبته العالية، التي مكنته من أن يحصد مجموعة من الألقاب والجوائز إلى جانب الكرة الذهبية خلال مسيرته الكروية، التي انتهت عندما وصل إلى عمر ال 50، حيث يعتبر اللاعب الوحيد الذي حمل لقب الفارس، كما لقب بالساحر، بالإضافة إلى حصوله على جائزة أفضل لاعب في انجلترا المقدمة من اتحاد كتاب كرة القدم.
موعد جائزة الكرة الذهبية 2021
[1]
الفائزون بجائزة الكرة الذهبية
على مدى ما يفوق ال65 عامًا تم منح هذه الجائزة بشكل دوري في كل موسم، ما عدا الموسم الكروي لعام 2020 حيث تم إيقافها بسبب الظروف المفروصة نتيجة انتشار جائحة كورونا، وفيما يلي نذكر قائمة باللاعبين الذين استحقوا هذه الجائزة في السنوات الأخيرة:
الأرجنتيني ليونيل ميسي: حصل على هذه الجائزة عن عام 2021، 2019، 2015، 2012، 2011، 2010، 2009. البرتغالي كرستيانو رونالدو: نال جائزة الكرة الذهبية في كل من الأعوام 2017، 2016، 2014، 2013، 2008. الكرواتي لوكا مودريتش: نال هذه الجائزة عن عام 2018. البرازيلي ريكاردو كاكا: استحق جائزة الكرة الذهبية عن عام 2007. الإيطالي فابيو كانافارو: في عام 2006. البرازيلي رونالدينيو: نال هذه الجائزة في عام 2005.
الرئيسية
رياضة
رياضة عربية وعالمية
04:55 م
الجمعة 11 مارس 2022
الكرة الذهبية
كتب- عمر قورة:
أعلنت مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية التي تمنح جائزة "الكرة الذهبية" تغييرات جديدة اعتبارا من بداية الموسم الحالي 2021/2022. وجاءت التغييرات كالتالي:
- سيعتمد التصويت الآن على الأداء خلال الموسم (من أغسطس إلى يوليو) بدلاً من السنة التقويمية (من يناير إلى ديسمبر). - ستستند جائزة 2022 إلى موسم 2021/22، وسيساهم كأس العالم 2022 بقطر في جائزة 2023. - صحفيو البلدان المصنفة في المراكز من 1 إلى 100 حسب تصنيف فيفا هم من سيحق لهم التصويت، ليتم تقليل عدد المصوتين من الصحفيين من ممثلي 170 دولة لـ100. - المعيار الأول سيكون المستوى الفردي للاعب، ثم يتعلق المعيار الثاني بالأداء الجماعي، والمعيار الثالث بفئة اللاعب واللعب النظيف، وفقا لصحيفة "ليكيب" الفرنسية. يُذكر أن الأرجنتيني ليونيل ميسي، نجم باريس سان جيرمان الفرنسي، تُوج بالنسخة الأخيرة للكرة الذهبية "بالون دور" للمرة السابعة في تاريخه، كأكثر المتوجين بالجائزة منذ تأسيسها قبل 66 عاما. محتوي مدفوع
إعلان