* * * على طاري الفرح نحكي * * *
[size=5][color=#008080]كلـ م ـــــا تـــــها
{..
على طاري الفرح نحكي,,,, حكاية حفلنا الليله
حكاية عن طموح كبير,,,, في رؤيتنا تفاصيله
قصص وايام عشناها,,,, تعبها وفرحها حلوين
نعيش اليوم ذكراها,,,, سنين وكأنها يومين
معلمنا صنع أجيال,,,, صياغة عقدنا فنه
تواريخ وأدب وأمثال,,,, يا ربي ترزقه الجنه
في رؤية تهدي الأبصار,,,, تعلمنا وتربينا
كبرنا والأماني كبار,,,, وحققنا أمانينا
تخرجنا ورفعنا الراس,,,, حمدنا الواهب المنان
وفرحنا أحب الناس,,,, وتحلى الفرحة بالخلان
على طاري الفرح نحكي,,,, حكاية حفلنا الليلة
لحفظ الأنشودة
الرابط:::.... ::: التوقيع:::
ما لنا غيرك يا الله! آخر تعديل بواسطة إكليل الورد ، 10-07-2009 الساعة 03:33 PM.
- اغنية على طاري الفرح أغنية تحميل
- مؤسس علم الوراثة العالم
- مؤسس علم الوراثة العالمي
- مؤسس علم الوراثة العالمية
اغنية على طاري الفرح أغنية تحميل
أنشودة على طاري الفرح نحكي بدون إيقاع - YouTube
الخميس يناير 01, 1970 زائر::., بَعيِد عَن زَحمة الدَنيـأإ,. :: { آلصوتيآت و آلمرئيآت (Audio & Video).. ~ 5 مشترك كاتب الموضوع رسالة M ĭ ş ş.
ومن هنا كانت انطلاقته في علم الوراثة عندما تثنى له وقت فراغ أعاد إليه حب الاهتمام بالحدائق والمزارع. ومن مجرد هوية وضع مندل خطة تجريبية يقوم خلالها بتجارب علمية في التهجين الجيني. وقد استهدف في الدراسة ملاحظة الصفات الوراثية التي تنحدر مع تعاقب الأجيال. وكانت أول اكتشافاته وقوانينه أن الجينات المخصبة دائمًا ما تستقطب الصفات الوراثية الأولى وتميل للعودة إلى الأصل والجذور. لكن بالرغم من ذلك يستطيع أيضًا التهجين أن ينتج صفات جديدة تمامًا لا تتصل بالجذور. وفي هذا الوقت اهتم من حول مندل بتجاربه الذي لاقت سيطًا كبيرًا خصوصًا موردين الصوف وبدأوا يتساءلوا عن من هو مؤسس علم الوراثة
بسبب أنهم ارادوا أن تتحسن جودة الصوف الذي يقومون بإنتاجه ليتغلب على جودة الصوف الأسترالي. وبعد اتباع خطوات المنهج العلمي من جمع المعلومات اختار مندل أن تكون البازلاء هي بطلة التجارب الوراثية الذي سيخوضها. وذلك نظرًا للعديد من الأسباب أهمهم أنها ذات أنواع مختلفة مما يعني تنوع في جيناتها الوراثية. وأنها سهلة الزراعة وسريعة النمو كما يستطيع الإنسان أن يتدخل في عملية تلقيحها بكل سهولة. ولما كانت الملاحظة أهم خطوات المنهج العلمي قام مندل بتحديد سبع صفات ورائية سيقوم بمتابعتهم في مرحلة نمو البازلاء.
مؤسس علم الوراثة العالم
الوراثة الميكروبية
هو العلم الذي يهتم بدراسة البكتيريا والفيروسات التي تتطور كل دقيقة تمر من الساعة. ولأن الكون يملؤه ملايين أو مليارات من الفيروسات كان لابد من وجود علم يختص بدراسة تكوينتها وكيفية تطورها وتكاثرها. الوراثة التنموية
هو العلم الذي يختص بدراسة النمو والتطور الجيني للحيوانات النباتات. فهو يختص بدراسة المخلوقات التي تتكاثر بصورة غير جنسية أي بالتلقيح الذاتي. وبهذا نكون قد تعرفنا على من هو مؤسس علم الوراثة الذي استطاع أن يؤسس علمًا كاملًا ذو فروع متعددة وواسعة من حبة البازلاء، وهذه أحد مزايا العلم بأنه متجدد وغريب تمامًا مثل موقعنا حيث يمكنكم أن تجدوا كل جديد على موسوعة في كل وقت وأي مكان. اسماء بعض العلماء الذين غيرت مخترعاتهم حياة الانسان
بحث عن علم الوراثة
بحث عن الوراثة المندلية بالمراجع
مؤسس علم الوراثة العالمي
ملخص أبحاث العالم مندل
توصل مندل إلى الكثير من الصفات المنفصلة بعد إجراء التجارب على نبات البازيلاء؛ ومنها:
لون البذرة: أصفر أو أخضر. شكل الثمرة: منتفخ أو متخصر. طول النبات: طويل أو قصير. موقع الزهرة: محوري أو طرفي. لون الزهرة: بنفسجي أو أبيض. شكل البذرة: أملس أو مجعد. لون الثمرة: أخضر أو أصفر. أسس علم الوراثة
تُعرف الصفات التي تظهر في الجيل الأول باسم الصفات السائدة، أما الصفات التي تظهر في الجيل الثاني، واختفت في الجيل الأول؛ فتُعرف باسم الصفات المتنحية. تنتج صفات كل الكائنات الحية من جين من الأب، وجين من الأم. تنفصل جينات الصفة الواحدة أثناء الانقسام، حيث ينتقل جين واحد فقط إلى الذرية. تنفصل جينات الصفات المنفصلة أثناء الانقسام بصورة مستقلة عن بعضها. شهرة أعمال العالم مندل
نشر مندل أعماله في علم الوراثة في عام 1860م ولم ينتبه إليه أحد من العلماء بسبب اهتمامهم وقتها بنظرية داروين، وفي عام 1900م عثر العلماء على تقريره، ومن هنا بدأت أبحاثه في الوراثة تشتهر. وفاة العالم مندل
توفي العالم مندل في عام 1884م عن عمر 61 سنة بعد معاناته من التهاب مزمن في الكلية، وأُجريت له جنازة، وحُرقت جميع أوراقه بعدها.
مؤسس علم الوراثة العالمية
[١]
نظريّات غريغور مندل
الوراثة
اهتمّ العالِم غريغور مندل بدراسة علم الوراثة ، حيث أُطلِقَ عليه لقب (أبو الوراثة)؛ فقد وضعَ عدّة مبادئ وراثيّة مهمّة مَبنيّة على دراساته التي أجراها على نبات البازيلاء، إلّا أنّها تنطبق على النباتات، والإنسان، والحيوانات، ولدراسة الصفات الوراثيّة، وانتقالها عبرَ الأجيال، استخدمَ مندل نبات البازيلاء مُعتمداً على عدّة صفات مرتبطة به، وهيَ: لون الزهرة (أبيض، أو أرجوانيّ)، وموقع الزهرة (طرفيّ، أو مِحوَريّ)، ولون البذرة (أخضر، أو أصفر)، وشكل البذرة (مُجعَّد، أو أملس)، وشكل الثمرة (مُتخصر، أو مُنتفخ)، ولون الثمرة (أصفر، أو أخضر)، وطول النبات (قصير، أو طويل). [٢]
وقد اختار مندل نبات البازيلاء لإجراء تجاربه الوراثيّة عليه؛ لأنّه لا يحتاج إلى الكثير من العناية، وقادر على النموّ بشكل سريع، كما أنّه يمتلك أجزاء التكاثُر الذكوريّة، والأنثويّة، ممّا يُمكّنه من إجراء التلقيح الذاتيّ، أو الخارجيّ، والأهمّ من ذلك أنّ نبات البازيلاء يمتلك صفات ثُنائيّة فقط، ممّا يجعل البيانات أكثر وضوحاً، وسهولة في العمل. [٣] وفيما يلي المبادئ التي وضعها مندل اعتماداً على تجاربه: [٢]
النظريّة الأساسيّة للوراثة: استنتجَ مندل بأنّ هناك عاملَين لكلّ سِمة أساسيّة؛ حيث يُورِّث كلّ واحد من الوالدين عاملاً واحداً، فإذا كانَ العامل سائداً، فإنّ هذه الصفة تظهر في الجيل، أمّا إذا كانَ العامل مُتنحِّياً، فإنّ الصفة لا تظهر في الجيل إلّا إذا اجتمعَ العاملان المُتنحِّيان من كلا الوالدين، علماً بأنّ العلم الحديث أطلق على هذه الصفات اسم (جينات).
الوراثة السكانية
هذا القسم يختص في دراسة التباين الجيني وسط أفراد الجامعة الواحدة. وهو المسؤول عن دراسة عملية التطور بين الأجيال المتعاقبة وذلك بسبب العوامل الخارجية. ألا وهي عملية التكيف والتنوع الحيوي والتوليف التطوري الحديث. الوراثة الكمية
هي التي تدرس الفرق بين الصفات الوراثية الظاهرة والصفات الوراثية المتنحية. وكيف يأثرون على بعضهما البعض والحالات التي تنتصر فيها الصفات المتنحية على الظاهرة والعكس. ويتدخل هذا العلم في دراسة خواص المواد الكيميائية لوضع فرضيات التفاعلات الكيميائية بين المواد التي تتفاعل مع بعضها البعض. الوراثة العضوية
هي تلك التي تربط بين الصفات الوراثية والبيئة المحيطة التي تتكون الصفات الوراثية على غرارها. ومع التطور البيئة المحيطة تطور معها الصفات الظاهرة وتتغير فقد تصبح متنحية. الهندسة الوراثية
وهي من الفروع الحديثة لعلم الوراثة والتي توصلت إلى التعامل مع جينوم الكائن الحي. بل أنها تؤثر على تكوينه من خلال اختيار الصفات التي ستكون ظاهرة والصفات التي ستتنحى ويمكن أيضًا أن نعدل الصفات. لتتحول من متنحية إلى ظاهرة والعكس وذلك عن طريق عملية الاستنساخ الجزئي وتصنيع الحمض النووي.