أعلنت السفارة السعودية في البحرين اليوم (الاثنين)، عن منح مهلة لمدة 72 ساعة لمغادرة السعوديين عبر منفذ جسر الملك فهد أو "طيران الخليج" لمن ليس لديه وسيلة نقل. وأوضحت السفارة عبر "تويتر"، أن ذلك يأتي انطلاقاً من حرص سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مملكة البحرين ومتابعته لأحوال السعوديين.
السفارة السعودية في البحرين تُعلّق دخول القادمين
هذه بذرة مقالة عن موضوع عن موضوع عن سفارة في البحرين بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.
السفارة السعودية في البحرين السينمائي يعرض الأفلام
ارجو من سعادتكم التكرم بمنحي خطاب موافقه لطلب الالحتحاق بالجامعة العربية المفتوحة بالبحرين
عبدالرحمن حسين عبدالرحمن الثلاثاء 1 أكتوبر, 2019 4:26 صباحاً
اريد العمل في البحرين انا محاسب حديث التخرج
فاطمة عيسى جعفر الثلاثاء 28 مايو, 2019 1:05 مساءً
أرجو التواصل معي على الرقم 39580022 +973
عبدالرحمن سيار عويد الجمعة 3 مايو, 2019 6:21 صباحاً
الرجاء التواصل معي 0537537979
شركات مماثلة
الفئات
الجمال والموضة
الجهات الحكومية
المال والأعمال
السياحة والضيافة
التعليم
الصحة
الاتصالات وتقنية المعلومات
الإعلام والعلاقات العامة
الترفيه والرياضة
السفارة السعودية في البحرين تدشن موسم «فورمولا
ابي اسافر مع العائله لدولة الإمارات عن طريق البر.
اذا انتم ارجال ياالسعوديين امنعو السفر لحديسافر للبحرين *
ياليت حكومه البحرين تتبرع بشيء بسيط لنا وهو وضع اشارات على سيارات اتباع ايران والباقي علينا عند الجسر... اقسم بالله وليس تاليا على الله ان اتباع ايران رايح يضربون الف الف حساب اذا رفع صوته على سعودي. fouad
2010-09-22 08:33:17
بصراحة كثرة اعتدائات الأجهزة الأمنية البحرينية وتتطاولها على السعوديين انا شخصيا كنت بالأمس بالبحرين فى الحى الدبلوماسي ولد اقشر يدور مشاكل سقط على من قدام السيارة ونزل يصارخ بكل وقاحة ونا قد ابوه وابشع الكلمات يقول انا خليت يدق بريك فجاءة كذاب تخلصت منه بدون مشاكل وراح. سفارة المملكة العربية السعودية في المانامة | البحرين. لاحول ولاقوة إلى بالله العلي العظيم
أقول يازين السياحه ببلادنا الله يعز الحكومه
أمن وأمان
قاطعوا البحرين*
الله يخلف حتى اليوم سهلو السفر لها وكانها مدينه من مدن المملكه ويسوون كذا
نشكر سفارة خادم الحرمين الشريفين والسفير وجميع العاملين بالسفاره على اهتمامهم. اهم شىء لايكون هذه العوائل دخلوا هذه الحديقه في وقت سابق ولاحضوا الحراس عدم اهتمامهم بالنظافه او عملوا فوضى لان بعض العوائل عندنا في السعوديه يدخلون الحديقه وهي نظيفه ويطلعون منها وهي زباله ولا احترام للذوق العام وفوضوىن من دخولهم حت خروجهم واكيد ان هذا هو السبب والله اعلم.
سفارة المملكة في البحرين: مهلة 72 ساعة لمغادرة المواطنين عبر جسر الملك فهد
أعلنت سفارة المملكة لدى المنامة أن السعوديين المتواجدين في البحرين والراغبين في العودة إلى السعودية يمكنهم ذلك، خلال الـ 72 ساعة القادمة. وأوضحت السفارة أن المواطنين يمكنهم العودة عن...
السفارة تصدر تعليمات للسعوديين بعد تسجيل إصابات بفيروس كورونا في البحرين
أخبار 24
25/02/2020
23, 472
أكدت سفارة المملكة في البحرين على المواطنين ضرورة الأخذ بالاحتياطات اللازمة للوقاية من فيروس كورونا (كوفيد 19)، وذلك خلال التواجد في البحرين. وشددت السفارة على اتباع عدة تعليمات في حال...
ملك البحرين يتسلم أوراق اعتماد الأمير سلطان بن أحمد سفيراً للمملكة لدى بلاده
04 ديسمبر 2019
18, 585
تسلم الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين أوراق اعتماد الأمير سلطان بن أحمد بن عبدالعزيز سفيراً للمملكة لدى البحرين.
مثلت تلك الصفحة الأسبوعية صوتاً لتجارب ناضجة أرادت النشر، وليست لديها إمكانية للطباعة، كما كانت صوتاً لتجارب طازجة ما زالت في طور التشكل، واستقطبت مشاركات من أقصى الريف الشرقي في "البوكمال" إلى أقصى الغرب في "طرطوس"، من شمال الشمال في "حلب" إلى جنوب الجنوب في "درعا"، نعم كان هناك زمن اجتمعنا فيه على طاولة الكتابة بمحبة، في مكان لا علاقة له بالقامات الكبيرة، ولا بالعمالقة! مكاناً يعبر عن قلق الإبداع، التحفز العالي، والروح المضطربة. امتلك الشاعر "أحمد تيناوي" ( 1960- 2012) تجربة عريضة في الصحافة السورية ، لعل أبرزها عمله كمدير تحرير في جريدة "بلدنا" الخاصة، لكن هذا المقال يركز على جهوده في ذلك التفصيل الصغير والمهم المتمثل بإشرافه على صفحة "أدب الشباب"، فكان "تيناوي" يقول رأيه في عموده الأسبوعي، وينوه بهذه التجربة أو تلك، ينتقد أموراً محددة، يناقش قضايا الأسلوب والصورة، ويتحاور في مسائل النشر والاستمرارية، ويمد يده ببساطة وبصدق للجميع، ليبني في الظل جسراً لتبادل الآراء والخبرات على مدى سنوات عديدة. لا مفر من الماضي. مات "أحمد تيناوي" الشاعر الشفيف بعد أن أصدر لنا ديوانه الأخير "أندلوثيا: دار كنعان/ 2008":
"أعطيني قليلاً من الوقت/ فربما لم يغلق بائع الورد / هو يعدني منذ خمسة وعشرين عاماً /أن تكون الوردة آخر هزائمي".
التضخم.. قدر لا مفر منه ! | أقلام
نشرا بتحريف مرقس و متّى …. بأنباء من ليسوا أنبياء…. سقيا من سطور الجهلاء……
هنا…
حيث زماني علاء…. و ختمي ولاء…. و متعتي بلاء من بلاء…. قالوا ذاك ابتلاء… علامة و الحال وباء…. خوفا من موت…. جنب حزن و بكاء….. قيل ذاك هباء…. فتنة للأجداد و الأبناء….. فإنكم على باب جديد…. مسيرة عصر لصلاة العشاء…… على المسير أحداث….. و فتنة ميراث…. رفع الكتاب…. وصد الأبواب…. علو المآذن و القباب….. ركضا بالحياة بلا اسباب….. بين حديد و تراب… و ماء و سحاب…. و سهل و هضاب….. إلا ذاك الطريق…. محظور منه الاقتراب….. بربرا و أعراب…. فذاك مكان مقدس…. حمد الله «تورط» وورط! | صحيفة الرياضية. طيفاً لطيفا زمنا مدنس…. هم على فتنة…. فيما مضى… و كان… حقبة خالية بأرض العدنان…. شَنَآن عمق القلوب…. و الحق لا يجتمع عليه اثنان…. غدت تتمدد… زمناً…. حينا بين أنبياء تتجدد…. حتى صارت الرمال حرما….. و باتت الشام كنانة محمد…. أرض الرحلة و الخفاء…. و الكشف و الإفشاء.. أحبار عيسى و النداء….. زمنا طويلا مطموس… و توالت الحقب…. حتى صارت الكنانة رمزا…. مجرد رمز بلا كشف… بلا تمكين… كمثل النطفة و القرار المكين…. ذكرها رنان…. ثمرة بين الجنان…. مكان للخفاء…. اسم الأصل لقبيلة العدنان….. الكنانة….
بايدن وحلفاء أميركا… أزمة ثقة أوّلا
"وحيداً تبقى
لمسائك والصمت
تناوشك نجمة ولا تجيء
يحاذرك قمر كثير الذهول! كيف تلون فراشات الكلام ؟
ولا شيء حولك إلا الريح
تعثر بدمعة الخريف
منذ متى أنت هنا ؟
تروح وترجع على ذات الدروب
الأشجار ذاتها
والعتمة ذاتها
والقمر الذي ينحني أكثر
يرمقك لحظة..
ويشيح بوجهه لئلا يراك! منذ متى تقف هنا
تشيع عبرة
وتنتظر خريفاً..
يتدلى إليك من شرفة
أو وردة تحاكي ظلها! أيها العابر كجدول ضائع
أو كنجمة هجرها ذووها..
منذ متى يجيئك الحزن بلا موعد
فتصغي لأصوات
تنبعث من جوف الليل
وأخرى تتصاعد من قلب النهار
فجأة يلمك الشتات
تعود وحيداً
لأمسك والصمت! تناوشك نجمة ولا تجيء! ينحني قمر
لئلا يراك! بايدن وحلفاء أميركا… أزمة ثقة أوّلا. " موقع قلم رصاص الثقافي
شاهد أيضاً
د. عادل فهمي يفتتح معرضه الفني الأول في بلجيكا
قبل ستة عقود ونصف خطَّ طفل مصري كان في الخامسة من عمره أولى "لوحاته"، فكانت …
حمد الله «تورط» وورط! | صحيفة الرياضية
سلاما …. فيما ترى… نعود بالسطر للأمس… زمناً بعيدا…. نجما مجيدا…
فيه خمدت نار الفرس….. قديما قالوا…. أن تأبى المروءة أن تفارق اهلها….. فان المروءة في الكرام خصال… أرض النزال…. حمزة و بلال…. الوليد و القتال…. الفاروق و الحلال….. محمد رسول الله و الرجال….. كانت حقبة على سن الرمح…. أسماء ذهبيّة كالقمح….. عدد ما عد…. ما شهد الوالد و الولد…. آل البيت و الجد…. و معجزات بين الروح و الجسد…. أمسا من أيام المسيح…. البئر و يوسف الطريح…. البحر و يونس القريح…. التضخم.. قدر لا مفر منه ! | أقلام. زمنا جليا… و كتابا يذكر سائحا وليا…. عنده إبراهيم و النار….. داوود بين القفار….. و وحي ربك يهز الغار…… أغمض عينيك و أنصت….. فإن السطور تثير الغبار……
بقديم يحكي…. قلما في زمن مبكي….. سأكتبك في ملك الله….. سلوانا من حروف لا ترى ملكي…. بعابر على السحب….. وعدا يذكرك كل الحقب…. وأْر النار يجمع الكلم…. لمن وعى الفؤاد و سلم….. فالغيب في القرآن…. صوت الرب منذ القدم…… على مرآة تعكس….. يتربع الأمس و يجلس….. كما لو كنت هناك…. شاهدا صامتاً لا ينبس….. و تعبر الكنانة بدمها…. بين شريد و طريد و مفلس…. حتى دفنت الأصالة….. و آل بالزمن قرونا تنكس……. هضبة حزينة….
مات لكنه ساهم في غرس العديد من الشعراء في تربة الشعر السوري ، "أحمد تيناوي" الذي قال في إحدى رسائله الداعمة لصديقه "نضال سيجري": "أيها السوري لا تتوقف عن حب ذاتك، وحب الآخرين لأن سر الحياة في الحب، الحب يا صاحبي يطيل الأعمار، بعكس الكراهية التي تفتك بكل شيء " رحل "تيناوي" مبكراً، كما رحل "سيجري" مبكراً… ربما لكثرة ما اشتد الكره! لا يؤرخ هذا المقال لأسماء الشعراء والشاعرات الذين نشروا في تلك الصفحة، بل يستحضر ما بقي في الذاكرة…
"بشرى البشوات" التي تغربت واستقر فيها المطاف في ألمانيا، ففاضت شعراً كالماء ، "فادي الفحيلي" ما زال في القنيطرة يكتب القصائد الحزينة، كذلك "ماهر قطريب" في السلمية ، "أحمد العجيل" المرهف الذي مات في التاسعة والثلاثين من عمره بعد أن فاز بجائزة للقصة في دبي عن مجموعته القصصية " سلطة الرماد"، لعل السوريين يتذكرونه في زحمة هذا الموت الكثيف الذي بات يخطف الأرواح بالجملة! "باسم سليمان" كان الأكثر غزارة فقد قدم لنا تجربة شعرية حادة في أربعة دواوين، غابت أخبار "ابراهيم القاضي" و "عبد الإله خليل" الذي لا أعرف إن كان تزوج "آرين" التي كان يهديها قصائده أم لا، "وجدي الشمالي" الذي كان يقيم في مدينة السلمية اختفى أيضاً، وسأعيد نشر إحدى نصوصه الشعرية عله يقرأ ، ويقرر العودة إلى ذاكرتنا!