مناخ الأردن هو مزيج من مناخي حوض البحر الأبيض المتوسط والمناخ الصحراوي، حيث يسود مناخ حوض المتوسط في المناطق الشمالية والغربية من البلاد، بينما يسود المناخ الصحراوي في غالبية البلاد. وبشكل عام، فإن الطقس حار وجاف في الصيف ولطيف ورطب في الشتاء. هناك تنوع مناخي في الأردن حيث يسود المناخ المداري الجاف في وادي الأردن ، مناخ المعتدل الدافئ الذي يسود في المرتفعات الجبلية، مناخ البحر الموسط الذي يسود في المرتفعات الجبلية كذلك. مناخ البحر المتوسط البارد الذي يسود في قمم الجبال العالية مثل عجلون ، المناخ الصحراوي الجاف في البادية الشرقية. تتراوح معدلات درجات الحرارة السنوية بين 12-15 درجة مئوية وتصل في حدها الأعلى صيفا إلى الأربعينات في المناطق الصحراوية. درجه الحراره في عمان الاردن الان. ويتراوح معدل سقوط الأمطار من 50 ملم سنويا في الصحراء إلى حوالي 580 ملم في المرتفعات الشمالية تتساقط الثلوج على فترات قليلة على معظم المرتفعات الجبلية في شمال ووسط وجنوب المملكة وتكون غزيرة جدا ومتراكمة في بعض الأحيان. أنواع المناخ التي تسود الأردن:
يجمع الأردن بين مناخ حوض البحر المتوسط والمناخ الصحراوي، حيث يسود مناخ حوض المتوسط في الأجزاء الشمالية والغربية من البلد، فيما يسود المناخ الصحراوي الغالبية العظمى من البلاد.
كتلة هوائية دافئة تندفع نحو الأردن والحرارة تلامس الـ 30 بأول رمضان - المدينة نيوز
الانتباه من خطر تدني مدى الرؤية الأفقية جراء كثافة الغُبار في المناطق الشرقية.
مناخ الأردن - ويكيبيديا
أداة حجب الإعلانات من المتصفح
لقد لاحظنا بأنكم تستخدمون أداة حجب إعلانات من المتصفح لحجب تحميل الإعلانات على موقعنا. إن الإعلانات تعود على الموقع بمردود مادي بسيط والذي بدوره يساهم في الأجور التشغيلية العالية من كادر ولوازم وبيانات وغيرها، والتي يتحملها الموقع لإخراج المعلومة الجوية في كافة أشكالها وإيصالها إليكم
إذا كنتم تفضلون إزالة الإعلانات، بإمكانكم دعم الموقع عن طريق الاشتراك في الباقة المميزة، والذي بدوره ليس فقط سيوقف ظهور الإعلانات في الموقع، بل سيمكنكم أيضاً من الحصول على العديد من المزايا الإضافية الأخرى
** درجات الحرارة تتخطى ال30 مئوية في المدن الرئيسية وتلامس ال40 في الأغوار من المُتوقع ان تكون درجات الحرارة حول ال30 درجة مئوية في العديد من المدن الرئيسية بما فيها العاصمة عمان وقد تتجاوز ذلك في بعض المدن والاحياء يوم الثلاثاء، لكن مع تأثر المملكة يوم الأربعاء بمُنخفض جوي خماسيني وتتجاوز درجات الحرارة حدود ال30 درجة مئوية في المدن الرئيسية بما فيها العديد من أحياء العاصمة عمان، بينما تكون درجات الحرارة في مناطق الأغوار والبحر الميت ومدينة العقبة ما بين نهاية الثلاثينيات ومطلع الأربعينيات مئوية لأول مرة هذا العام ولاسيما يوم الأربعاء. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
انني اراها ساطعة بعين كل طفل يولد. بالرغم من تحديات الواقع وتشاؤم إرث الإجيال السابقة ، إلا إن عزيمة وإرادة الجيل القادم المتفائلة بغدٍ أفضل تصنع المستحيل،نحن لسنا بحاجة لرسم خطة على مدى خمس الأعوام القادمة ولا العشر الأعوام ، نحن بحاجة ماسة لرؤية من السياسين تستشرق مئة عام قادمة. العبادة وطلب الرزق (فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه). نحن لسنا بحاجة الى من يتنبأ لغدٍ ، نحن بحاجة الى من يقود سفينة وطنية مدركاً أن القادم مظلماً ، ولكن هو من سيضيء الطريق ، ولا يعالج الأوجاع بالمسكنات ، ولا بالإطمئنان ، بل بالعزم على الوصول الى المبتغى بالحلول الذكية المبدعة التى تجعل ظلمات الليل نهاراً. نحن بحاجة الى الأعمال لا الخطابات ، نحن بحاجة الى من يقف مُشمراً عن ساعدية، عاملاً نحو تأسيس برنامج وطني يستهدف التحول الى اقتصاد رقمي ، يتم استيعاب واستقطاب أعداد قد تصل الى 100 ألف ، وإنشاء آلآف من الشركات الرقمية ، ودعوة المستثمرين الفلسطينين والأجانب الى إنشاء شركات ناشئة بفلسطين، لتصبح فلسطين هدفاً للمستثمر ، ونحن في هذا السياق المطلوب تعديل الأنظمة والإجراءات الحكومية للإستقطاب الشركات الناشئة وذلك باعطاءهم حيز من المساحة للعمل بقوانين خاصة جاذية اهمها الاعفاء الضريبي وثانيها الدعم المالي الغير مشروط.
فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه (خطبة)
اسمح لنفسك بأن ترى الجانب الآخر من كل شيء، ولا تكتفي بالجميل المنمق، تعمق فيما ترى وتأمل، لا تستهن بنفسك فأنت تؤثر في الآخرين وفي الأماكن وفي الأشياء، المهم أن تجعل أثرك حسنًا أينما ذهبت وحللت. سأصحبكم في رحلة مشوقة وأحداث حقيقية، سأتكلم عن أمورٍ نتجاهلها أمورٍ قل أن ننتبه لها، ولكن ثق بأنك بعد قراءة الكتاب لن تعود كما كنت
العبادة وطلب الرزق (فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه)
(فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا)
كتبه/ محمد خلف الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فقد قال -تعالى-: ( هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ) (الملك:15). فنعم الله -تعالى- على عباده لا تعد ولا تحصى، وكثير منها ربما لا يشعر بها المرء مع عظيم نفعها وفائدتها، ومن هذه النعم: تذليل وتمهيد الأرض للعباد. فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه (خطبة). قال السعدي -رحمه الله-: "هو الذي سخر لكم الأرض وذللها، لتدركوا منها كل ما تعلقت به حاجتكم، من غرس وبناء وحرث، وطرق يتوصل بها إلى الأقطار النائية، والبلدان الشاسعة" (تفسير السعدي). ولك أن تتخيل أن جميع الطرق مرتفعات ومنخفضات، كيف سيكون حال الناس وكيف يكون معاشهم وأنت تلحظ ذلك حينما تصعد مرتفعًا أو تنزل منخفضًا، ماذا تشعر؟! فتمهيدها من تمام إحسان ورحمة الله بعباده، وقال -تعالى-: ( وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ)، قال في التفسير الوسيط والمراد بقوله: "( وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ): الانتفاع بما فيها من وجوه النعم، وعبر عنه بالأكل؛ لأنه أهم وجوه الانتفاع" (انتهى). فهذا حث على السعي والتكسب وتعمير الأرض واستغناء عن المسألة، وأخذ بأسباب القوة وما أحوج أمتنا للعمل والجد والإنتاج، لتقوى وتعلو وتستغني عن غيرها حتى لا أن تكون تحت وطأة اعدائها الذين يريدون تسييرها كيفما شاءوا في خلاف شرع الله، وأيضًا: في الوقيعة أبناء الأمة بعضهم بعض، فهذا العالم الذي لا يعترف إلا بالقوة؛ أما الضعيف فلا يأبه له وإن فعل به ما فعل من ظلم وعدوان، لا سيما إن كان مسلمًا، والحاضر والماضي شاهد على ذلك.
أما مهمة قيادتنا المحلية ، خلق المناخ المناسب ، والاستجابة السريعة لتحولات العالمية المتسارعة من حولنا، لجعل فلسطين بقلب الحدث ولكي نعزز موقعنا محليا "بالوحدة الرقمية " ، والريادة الإقليمية والعالمية، بما يضمن الاستدامة على مدار مئات السنين القادمة ، ويحقق اعلى درجات من الإزدهار الوطني ، إننا بحاجة الى منصة وطنية يندمج بها القطاع الخاص الفلسطيني والقطاع الأكاديمي والمبرمجين يجتمعون لتحقيق الاهداف الشاملة والنهوض بالواقع الفلسطيني ، عجزنا عن عدم تنفيذ ذلك لا يمكن رفدة للاحتلال ، بل بعدم قدرتنا على على تَشمير اليدين والعمل بالحقل. مهارات المستقبل:-
يجب أن نبدأ بالإعتماد على العقول والطاقات الشابة وأصحاب المواهب القادرين على الإبداع في عالم التكنولوجيا ،ماذا ننتظر ؟ هل ننتظر أن نصبج متاخرين عن العالم المحيط حولنا ، ام ننتظر احد الدول ان تقدم مساعدات للشعب الفلسطيني ، ام ننتظر حلاً سياسيا للواقع الارثي الذي نعيش بة، نحن بحاجة الى جهود جبارة تسعى باتجاة بناء اقتصاد وطني يتماشى مع اقتصاد العالم ، علينا أن نكون سباقين نحو الجاهزية والاستباقية وأن نتخطى الحواجز التى فرضت على الشعب الفلسطيني بالابتكار مؤمنين بقدرات الجيل القادم جيل الشباب الذي يخاطب العالم بلغات وأدوات ومهارات اختلفت نوعاً وكماً عن جيل الأمس.