وسيكلف المشروع 21. 9 مليار دولار، وستقوم "Xlinks" ببناء 7 غيغاواط من الطاقة الشمسية و3. الاستثمار في الهيدروجين الأخضر هو المستقبل | صوت الأمة. 5 غيغاواط من الرياح، جنبا إلى جنب مع تخزين بطارية 20 غيغاواط / 5 غيغاواط في الموقع المغربي، فيما يتكون كابل النقل من 4 كبلات، كما سيتم تفعيل الكبل الأول في أوائل عام 2027، ومن المقرر إطلاق الكابلات الثلاثة الأخرى في عام 2029، إذ تم التوصل إلى اتفاق مع الشبكة الوطنية لاتصالين 1. 8 غيغاوات في ألفردسكوت بديفون" بحسب ذات الوثيقة. جدير بالذكر أن مشروع الطاقة بين المغرب وبريطانيا سيكون قادرا على تزويد 7 ملايين منزل بريطاني بالطاقة بحلول عام 2030، وأنه بمجرد اكتماله، سيكون المشروع قادرا على توفير 8% من احتياجات الكهرباء في بريطانيا، كما سيوفر المشروع ما يقرب من 10000 فرصة عمل في المغرب، 2000 منها ستكون دائمة.
الاستثمار في الهيدروجين الأخضر هو المستقبل | صوت الأمة
وكانت تقارير دولية متتالية قد حذرت مما وصفته "تدهور الاقتصاد المصري"، إذ أشارت مجلة إيكونوميست البريطانية إلى التضييق على رجال الأعمال والقطاع الخاص في مصر، الأمر الذي تسبب في فشل بناء قاعدة تصنيعية وقلة في الصادرات وكبح قدوم المستثمرين الأجانب. حزام الذقن أو التهوية: ما هي التقنية التي يوصي بها الخبراء ضد COVID-19 - Infobae. وكانت مديرة صندوق النقد الدولي قد أكدت في مؤتمر صحفي، الأربعاء الماضي، أن ظروف الاقتصاد المصري تزداد سوءًا. ويُذكر أن الحكومة المصرية اقترضت 20 مليار دولار من صندوق النقد منذ عام 2016، مما يجعلها ثاني أكبر مقترض من الصندوق. المصدر: الجزيرة مباشر
حزام الذقن أو التهوية: ما هي التقنية التي يوصي بها الخبراء ضد Covid-19 - Infobae
متى وقعت الحرب العالمية الثانية، بدأت شرارة الحرب العالمية الثانية في شهر مارس لعام 1938 وذلك بعد أن قام الرئيس الالماني هتلر بغزو دولة النمسا وايضا الهجوم الياباني على اسطول المحيط الهادئ ،وقام المانيا بتوقع اتفاقية مع الاتحاد السوفيتي مما اثار غضب الدول الاخرى ونشأ الحرب بينهم وانقسمت الدول الى دول المحور ودول الحلفاء ،واستمر الحرب العالمية الثانية لمدة ست سنوات وتم استعمال السلاح الذري وتوفي عدد كبير من الارواح المدنيين والعسكريين. الحرب العالمية الثانية أن الحرب العالمية الثانية قد ادت الى انتهاء حياة الكثير من الناس والدمارفي البلاء وتدمير حياتهم بالكامل بالإضافة الى أن الحرب العالمية الثانية قد ادت الى تدمير التاريخ بالإضافة الى موت أكثر من خمسين مليون شخص في العالم ،ووقعت الحرب العالمية الثانية بين دولة المحور التي تتمثل في دولة المانيا وايطاليا الفاشية واليابان بينما دول الحلفاء هم دولة بريطانيا وفرنسا والولايات الامريكية المتحدة والاتحاد السوفيتي ايضا واخير دولة الصين ، ادت الحرب العالمية الثانية الخسائر فادحة في عدد كبير من الدول. متى وقعت الحرب العالمية الثانية بدأ الحرب العالمية الثانية في تاريخ السابع من شهر تموز لعام 1937 ، اثر الحادثة التي وقعت على جسر ماركو بولة مما ادي الى قيام حرب طويلا بين اليابان والصين وذلك في الشهر الاول من ايلول ،وايضا قامت دولة المانيا بغزو مدنية بولندا مما ادي الى ان دولة بريطانيا وفرنسا بأن تقوم بالحرب على المانيا واستمر النزاع بينهم الى أن قامت الحرب العالمية الثانية حيث شارك في الحرب العالمية الثانية عدد كبير من الدول عدا دولة اليابان واكد المؤخرين بأن الحرب العالمية الاولي قد انتهت في عام 1918 اثر قام اليابان بالاستلاء على منشوريا الصين.
وأشارت تقارير دولية إلى أن الإمكانات التقنية لإنتاج الهيدروجين تتجاوز بشكل كبير الطلب العالمي المتوقع، فالدول الأكثر قدرة على توليد كهرباء متجددة رخيصة سيكون لديها ميزة تنافسية لإنتاج الهيدروجين الأخضر، وأن العديد مـن الـدول التي تستورد كامل احتياجاتها من الطاقة في الوقت الحالي يمكنها أن تصبح مصدرة للهيدروجين الأخضر. وتساهم الحصة المتزايدة من مصادر الطاقة المتجددة مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية الكهروضوئية، جنباً إلى جنب مع التخفيض المستمر في تكاليف مصادر الطاقة المتجددة والمحللات الكهربائية، في دعم وتحسين الجاذبية الاقتصادية للهيدروجين الأخضر، وقد ساهمت جائحة فيروس كورونا المستجد في تسارع السباق العالمي على القيادة فـي مجـال الهيدروجين النظيف، حيث تدرك العديد من الدول أهمية الهيدروجين في مواجهة التحدي المزدوج المتمثل في تغير المناخ والتعافي الاقتصادي من تداعيات الجائحة.
الصلاة هل يجوز الالتفات في الصلاة؟ اتفق الفقهاء على أن استقبال القبلة من شروط صحة ولا تصح الصلاة إلا به، لأن الله تعالى أمرنا بذك في قوله تعالى: «وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ» (البقرة: 144) أي: جهته. وذكر الفقهاء أن الالتفات في الصلاة أنواع، منها: الالتفات بالصدر فيحول صدره عن جهة القبلة، فهذا الالتفات يبطل الصلاة، لأن استقبال القبلة شرط من شروط صحة الصلاة. والنوع الثاني من الالتفات بيكون الرأس أو بالعين فقط، مع بقاء البدن مستقبلًا القبلة، فهذا الالتفات مكروه، إلا إذا فعله المسلم لحاجته إلى ذلك، فإذا فعله من غير حاجة فقد نقص ثواب صلاته، غير أنها صحيحة لا تبطل بذلك. اقرأ أيضًا صلاة الاستخارة.. الإفتاء توضح كيفية أدائها وأفضل أوقاتها.. فيديو وجاء في "الموسوعة الفقهية" (27 /109): "لاَ خِلاَفَ بَيْنَ الْفُقَهَاءِ فِي كَرَاهَةِ الاِلْتِفَاتِ فِي الصَّلاَةِ؛ لِحَدِيثِ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهَا قَالَتْ: سَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ الاِلْتِفَاتِ فِي الصَّلاَةِ؟ فَقَال: «هُوَ اخْتِلاَسٌ يَخْتَلِسُهُ الشَّيْطَانُ مِنْ صَلاَةِ الْعَبْدِ» رواه البخاري (751).
كيفية الالتفات في الأذان - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام
السؤال:
بعد هذا رسالة وصلت إلى البرنامج من سوريا درعا، باعث الرسالة مستمع يقول: (ع. ن) يسأل سماحتكم ويقول: أبي رجل مسن، يؤدي الفرائض كلها، والحمد لله، ولكن أحيانًا أثناء الصلاة يلتفت يمنة ويسرة، وقد يشير بيده إلى أحد دون أن يعي ما خطر ذلك وتأثيره على صلاته أيضًا لا يعيه، وأنا أحاول دائمًا. الشيخ: أعد. المقدم: يقول: دون أن يعي ما خطر ذلك، ودون أن يعي تأثير ذلك على صلاته، وأنا أحاول دائمًا أن أنبه على ذلك، لكن احترامي له يمنعني من توجيهه فيها السبيل، جزاكم الله خيرًا. الجواب:
الالتفات في الصلاة مكروه إلا من حاجة، فإذا التفت برأسه بعض الأحيان؛ صلاته صحيحة، لكن ينبه، ويبين له أن هذا مكروه، وأنه نقص في الصلاة، جاء في الحديث عن النبي ﷺ أنه قال لما سئل عن الالتفات في الصلاة، فقال: هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد هكذا جاء الحديث عن رسول الله ﷺ في الالتفات قال: هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد لكن إذا دعت الحاجة؛ فلا بأس النبي ﷺ التفت في الصلاة للحاجة، والصديق التفت في الصلاة لحاجة. فالمقصود: أنه إذا كان الالتفات لحاجة بالرأس؛ فلا بأس، وهكذا الإشارة لأحد للحاجة؛ لا بأس، النبي ﷺ أشار في الصلاة، إذا أشار لإنسان يدخل، أو يخرج، أو يغلق بابًا؛ فلا حرج في ذلك.
الالتفات في الصلاة لغير حاجة مكروه | سماحة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ
النهي عن الالتفات في الصلاة [1]
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه ومن والاه؛ أما بعد:
فإنه من المقاصد العظيمة التي شُرعت لها الصلاة، أنها شُرعت لتكون مطهرة للمؤمنين من الذنوب والمعاصي والآثام؛ فعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( أرأيتم لو أن نهرًا بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات، هل يبقى من دَرَنه [2] شيء؟ قالوا: لا يبقى من درنه شيء، قال: فذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا)) [3]. قال ابن رجب: "هذا مثل ضربه النبي صلى الله عليه وسلم لمحو الخطايا بالصلوات الخمس، فجعل مثل ذلك مثل مَن ببابه نهر يغتسل فيه كل يوم خمس مرات، فكما أن درنه ووسخه ينقى بذلك حتى لا يبقى منه شيء، فكذلك الصلوات الخمس في كل يوم تمحو الذنوب والخطايا حتى لا يبقى منها شيء" [4]. غير أن هذا الفضل الذي ورد في الحديث لا يناله كل من صلى، وإنما يناله من أحسن في صلاته، وأقبل على الله بخشوع وخضوع؛ فعن عثمان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( ما من امرئ مسلم تحضره صلاة مكتوبة، فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها، إلا كانت كفارةً لما قبلها من الذنوب، ما لم يأت كبيرة، وذلك الدهر كله)) [5].
الحمد لله. أولا:
" السَّلَامَ رُكْنٌ مِنْ أَرْكَانِ الصَّلَاةِ وَفَرْضٌ مِنْ فُرُوضِهَا ، لَا
تَصِحُّ إِلَّا بِهِ. هَذَا مَذْهَبُ جُمْهُورِ الْعُلَمَاءِ مِنَ الصَّحَابَةِ
وَالتَّابِعِينَ فَمَنْ بَعْدَهُمْ " انتهى من "شرح النووي على مسلم" (5/ 83). ثانيا:
اختلف العلماء في كيفية السلام من الصلاة:
فذهب الشافعية والمالكية إلى أن المصلي يبتدئ السلام مستقبل القبلة ، ثم يلتفت ،
ويتم سلامه بتمام التفاته. قال النووي رحمه الله:
".. السُّنَّةُ أَنْ تَكُونَ إحْدَاهُمَا عَنْ يَمِينِهِ ، وَالْأُخْرَى عَنْ
يَسَارِهِ. قَالَ صَاحِبُ التَّهْذِيبِ وَغَيْرُهُ: يَبْتَدِئُ السَّلَامَ مُسْتَقْبِلَ
الْقِبْلَةِ ، وَيُتِمُّهُ مُلْتَفِتًا ، بِحَيْثُ يَكُونُ تَمَامُ سَلَامِهِ مَعَ
آخِرِ الِالْتِفَاتِ ؛ فَفِي التَّسْلِيمَةِ الْأُولَى: يَلْتَفِتُ حَتَّى يَرَى
مَنْ عَنْ يَمِينِهِ خَدَّهُ الْأَيْمَنَ ، وَفِي الثَّانِيَةِ: يَلْتَفِتُ حَتَّى
يَرَى مَنْ عَنْ يَسَارِهِ خَدَّهُ الْأَيْسَرَ. هَذَا هُوَ الْأَصَحُّ ، وَصَحَّحَهُ إمَامُ الْحَرَمَيْنِ وَالْغَزَالِيُّ فِي
الْبَسِيطِ وَالْجُمْهُورُ ، وَبِهِ قَطَعَ الْغَزَالِيُّ فِي الْوَسِيطِ
وَالْبَغَوِيُّ وَغَيْرُهُمَا " انتهى من "شرح المهذب" (3/477) ، ونحوه في: "روضة
الطالبين" (1/ 268).