في شوال من العام الخامس للهجرة اجتمعت قريش مع بعض قبائل العرب للقضاء على سيدنا محمد صل الله عليه وسلم ومن آمن مع من الصحابة الكرام، وعقدوا العزم على مهجامة المدينة المنورة وقتل من فيها. لما علم الرسول صل الله عليه وسلم بالخبر، أعلن النفير للحرب، فاقترح أحد الصحابة الكرام وهو سلمان الفارسي بخفر خندق حول المدينة، كما كان يصنع الفرس في حروبهم، وكان هذا جديد على العرب، فأخذ النبي بفكرة سلمان وحفر الخندق. الإجابة: الصحابي الجليل سلمان الفارسي
من الذي حفر الخندق
– وقد استمروا في حفر الخندق، وأنهوا حفره قبل ستة أيام فقط من وصول الأعداء؛ بتضافر جهود المسلمين.
لماذا تم حفر الخندق من جهة الشمال
جوع الصحابة الكرام ومعهم النبي -صلى الله عليه وسلم- واستمر عدم وجودهم الطعام ثلاثة أيام، فجاء أحدهم يدعو النبي -صلى الله عليه وسلم- ومجموعة صغيرة لتناول الطعام، ولكن النبي -صلى الله عليه وسلم- يدعو جميع الجيش فيأكلون جميعا ولم ينقص الطعام ببركته -صلى الله عليه وسلم-.
من الصحابي الذي اقترح حفر الخندق
س: وإذا توكَّل ودعا أكثر هل يكون محمودًا؟
ج: إذا دعت الحاجةُ لا بأس، يسأل الله فيه البركة والحمد لله. س: شريط القرآن هل يُعتبر كالقرآن في الدخول به إلى بيت الخلاء وغيره؟
ج: ليس له حقوقٌ، لكن عدم الدخول به إلى بيت الخلاء أحسن، مثل الشيء المكتوب فيه أسماء الله، أو التسمية، أو آية، فترك الدخول به أولى، لكن لا يكون له حكم المصحف. س: مَن يُشغل الشريطَ في البيت ليطرد الجنَّ، هل يُشرع؟
ج: ما أعلم فيه شيئًا، ما فيه بأس.
دروسٌ وعِبرٌ من غزوة الخندق
تضمنت غزوة الأحزاب العديد من الدروس والعِبر، يُذكر منها:
1- لا بد من القائد التأكّد من صحة المعلومات والأخبار الواردة، وأهمية المحافظة على وحدة الصف، والسرية التامة بالتحدّث بالرموز دون الإشارة إلى أحدٍ، ودون بثّ أي أمرٍ يُضعف من عزيمة الجند وهمتهم. 2-أهمية معرفة القائد لكلّ الأمور والأحداث الواقعة في أرض المعركة. 3- أهمية العمل الجماعي بين المسلمين على حدٍ سواءٍ، فالنبي -عليه الصلاة والسلام- شارك في حفر الخندق، وتحمّل الجوع والعطش مع المسلمين.
إن من أهم الإنجازات الحديثة هو إمكانية إجراء الاختبارات الجنينية على الأجنة، إذ يتيح التشخيص قبل إعادة زرع البويضة في رحم المرأة. ويقوم الأطباء بفحص الأجنة للتأكد من عدم إصابتها بعيوب خلقية خطيرة أو تشوهات قد تؤدي إلى الإجهاض، وذلك قبل إعادة البويضة إلى الرحم. وحاليا يمكن فحص أكثر من عشرة من 23 كروموزماً للتأكد من عدم إصابتها بتشوهات. وسيمثل ذلك إنجازا مهما للتخلص من جميع الأجنة التي ينبغي عدم زراعتها في الرحم. وهذه التقنية مهمة بصفة خاصة للنساء في منتصف الثلاثينات وأوائل الأربعينيات من العمر حيث تزداد احتمالات أن تكون البويضات مشوهة بصورة حادة.
ويمكن إْادة الفحص بعد ٣ أشهر، ولعله خير. دوالي الخصية الخلقية هل تؤثر على الانجاب مادام الحيوانات المنوية عددها جيد والحركة جيدة
العدد الجيد كافي للانجاب، أم الدوالي فيمكن تركها إذا لم تسبب إزعاج للمريض. هل يؤثر تقيح المني على الانجاب علما ان عدد الحيوانات المنويةmillions والحركة
إذا كان هناك تقيح يعني أن هناك إنتان وجراثيم في المني وهي قد تؤثر على الحمل والانجاب، ويفضل علاج الحالة للمساعدة في الانجاب. راجع اختصاصي مسالك بولية. يا عملت تحليل الحيوانات المنوية وكانت النتيجة عدد الحيوانات المنوية مليون نسبة الحركة هل النتائج مطمئنة وهل فيه تخوف من عدم الانجاب وبماذا تنصحني
النتائج جيدة، ويمكن الانجاب ، ولا داعي للقلق، توكل على الله. هل وجود حركه ٥٠٪ من الحيوانات المنويه قادره على الانجاب مع العلم ان العدد مليون مللى
العدد كافي للانجاب فلا تقلق.
ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم
وتستخدم تقنية تجميد البويضات في حالات الفائض من البويضات من عمليات أطفال الأنابيب، وكذلك في حالات ان تكون المرأة مريضة بمرض خبيث يستدعي العلاج الكيميائي أو الإشعاعي الذي قد يؤثر على وظيفة المبيض. أما إذا ما اصبح تجميد البويضات غير الملقحة تقنية منتشرة وتستخدم بسهولة، فنظرياً قد يمكن ان تساعد هذه التقنية النساء قبل سن اليأس لحفظ بويضاتهن. وفي سؤال حول إمكانية استخدام تقنية تجميد البويضات في حالات خاصة مثل المرأة التي تجاوزت الأربعين بسنتين أو ثلاث، ومازالت تحيض بشكل طبيعي، لكنها لم تتزوج بعد، مثل هذه المرأة هل تستطيع تجميد بويضات للاحتفاظ بإمكانية إنجاب أطفال في حال تزوجت فيما بعد، يقول البروفسور حسان: الجواب على هذا السؤال من الناحية النظرية «نعم» ولكن هذه التقنيات مازالت في إطار التجارب. إن عمر المرأة مهم جداً للإنجاب، وسن ما بعد الأربعين يعتبر حملاً ذا خطورة سواء كان حملاً طبيعياً أو بواسطة أطفال الأنابيب، وفي حال وجدت ألياف حميدة في الرحم فإنها قد لا يكون لها أي تأثير أو قد تكون عائقاً للحمل أو استمراره ويعتمد ذلك على حجمها وعددها وموقعها. إذاً بإمكان المرأة نظرياً أن تحتفظ بقدرتها الطبيعية على الإنجاب في ظل وجود تقنية تجميد البويضات، ولكن ماذا سيحصل بعد ذلك.