تغيير في مذاق الأشياء. دواعي استعمال كلارتين للحساسية والبرد واهم التحذيرات - موسوعة. الإحساس بوجود شيء في العين. نهاية عزيزي القارىء، جميع ما ورد من معلومات في هذا المقال لا يغني أبداً عن الاستعانة واللجوء إلى المساعدة الطبية عند التعرض لأحد اضرار الكورتيزون التي تم ذكرها سابقاً، كما أن هذا المقال لم يتضمن جميع الأعراض الجانبية وأضرار العلاج بالكورتيزون فمن الأفضل دائماً استشارة الطبيب وإطلاعه على الحالة الصحية للمستخدم قبيل استخدام الدواء. اقرا ايضاً:
الأدوية المؤثرة في الدم
يوجد العديد من الادوية تؤثر على الدم فهناك ادوية تميع الدم تعمل على علاج الجلطات المختلفة وكذلك تعمل على زيادة...
اقرأ أكثر
حقن الكورتيزون : فوائدها وأضرارها وآثارها الجانبية - طبيبي
ما هي مشتقات الكورتيزون ؟ الكورتيزون هو أحد أهم الهرمونات التي يفرزها الجسم بشكل طبيعي ومنتظم، ويمثل أي اختلال في هرمون الكورتيزون في الجسم سواء بالنقص أو الزيادة خطرا يجب الحذر منه، والتعامل معه بحكمة، كما يوجد الكورتيزون في الهواء الطلق قبل دقائق من الفجر وحتى تشرق الشمس. أما مشتقات الكورتيزون فهي الأدوية والعقاقير المشتقة من الهرمون الذي تفرزه الغدة الكظرية، أو ما تسمى بالغدة فوق الكلوية، التي تفرز مواد تُسمى بالموصلات العصبية التي تقوم بالكثير من العمليات الحيوية في الجسم على مدار الساعة. وللكورتيزون ثلاثة أشكال هي الموضعي وتأتي على شكل كريم أو مرهم أو اسبري، والحبوب والشراب التي تُتخذ عن طريق الفم، والحقن التي تعتبر أخطر أنواع الكورتيزون وأشهرها ولا يُستخدم إلا عند الضرورة القصوى وتحت إشراف طبي؛ بسبب أعراضه الجانبية الكبيرة. حقن الكورتيزون : فوائدها وأضرارها وآثارها الجانبية - طبيبي. ويتعرض المرضى الذين يُعالجون بالكورتيزون أو إحدى مشتقاته لشيء يصبح الإدمان، وهو ليس إدمانا بالمعنى المعروف، لكنه يقوم على إيقاف إفرازه بشكل طبيعي من الجسم، ما يؤدي إلى الإصابة بنوبات صداع واضطرابات هضمية وهبوط حاد في السكر، لهذا يلجأ الأطباء إلى الجرعة المخفضة لوقت طويل لمنع تثبيط إفراز الكورتيزون وتجنب هذه الأعراض عند توقف استخدامها.
دواعي استعمال كلارتين للحساسية والبرد واهم التحذيرات - موسوعة
تنتشر الامراض الجلدية بشكل كبير بين الاشخاص خاصة في أوقات تغير الفصول و في درجات الحرارة الشديدة ، و بالطبع أمراض الحساسية لها نصيب كبير. فعلى سبيل المثال تنتشر الحساسية في فصل الربيع بسبب حبوب اللقاح و الغبار. يلجأ بعض الاطباء إلى استخدام الكورتيزون الموضعي في بعض الحالات التي لا تستجيب للعلاجات الاخرى. لكن في بعض الأحيان يظهر جسم المريض رد فعل تحسسي للكورتيزون. فما هو الكورتيزون الموضعي ؟ و ما هى أستخدامته ؟ و ما هى فوائدة و أعراضه الجانبية ؟ كيف يستخدم ؟ما هى حساسية الكورتيزون الموضعي؟ و ما هى أعرضها ؟ و كيف يمكن علاجها ؟ وما هي كيفية الوقاية منها ؟ دعونا نبدأ ف يالتعرف على اجابات تلك الاسئلة. ما هو الكورتيزون الموضعي ؟
يصفه أطباء الجلدية من خلال المراهم أو الكريمات ، لان له نتائج علاجيه سريعه ، و هو مضاد للالتهاب قوي ، يستعمل في علاج انواع الالتهابات الخالية من الميكروبات. و يعتبر مضاد حساسية قوي و مفيد في علاج الاكزيما. للكورتيزون الموضعي عدة درجات ، تتشابه في دواعي الاستعمال والفوائد العلاجية وتختلف اختلافاً كبيراً في قوتها العلاجية وبالتالي مدى آثارها الجانبية ، فمن ناحية قوتها العلاجية تقسم هذه المركبات إلى سبع طبقات تبدأ من الطبقة الأولى وهى أقواها تأثيراً و تنتهي بالطبقة السابعة و هى أضعفها.
عمان- يعد الكورتيزون أحد الأدوية الأكثر ذكراً بين العامة، وأحد المسميات التي تسبب الهلع للمرضى في بعض الأحيان. بداية لابد من التنبيه بأن الكورتيزون بحد ذاته بالأصل مادة هرمونية يفرزها الجسم بشكل طبيعي ويومي بمقدار معين لاسيما أثناء الليل عند الاستغراق في النوم، ويصل إلى أعلى مستوى له في الصباح الباكر بينما يكون مستوى وجوده متدنياً مساء. وبناء على ذلك فالكورتيزون مادة موجودة أصلاً في الجسم. مدى فعالية الكورتيزون عادة يلجأ الأطباء لاستخدام الكورتيزون نظراً لآلية عمله الفعالة في معالجة العديد من الأمراض المرتبطة بالمناعة أو الالتهاب في كافة أنحاء الجسم. وفي بعض الأحيان يستخدم المرضى هذه الأدوية من دون وصفة طبية لفترات طويلة، غير آخذين بالاعتبار الآثار الجانبية المرتبطة بهذا العلاج وفي حالات أخرى لا يقوم المرضى بهذه الممارسات تجاهلاً للأضرار، إنما لعدم العلم بأن هذا العلاج يحتوي على الكورتيزون. إن ازدياد وسوء استخدام أدوية الكورتيزون أو الدواء السحري كما يصفه بعض الأشخاص، أدى الى الكثير من المشاكل والأعراض الجانبية إذ يتوفر هذا الدواء بأشكال دوائية كثيرة، سواء على شكل أقراص أو مراهم أو حقن أو بخاخات…الخ، كما أن له تركيبات متنوعة، مثل: ديكساميثازون– البريدنيزولون – البردنيزون – هيدروكورتيزون.. الخ.
عن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، قَالَ: كَانَ سَهْلُ بْنُ حُنَيْفٍ، وَقَيْسُ بْنُ سَعْدٍ قَاعِدَيْنِ بِالقَادِسِيَّةِ، فَمَرُّوا عَلَيْهِمَا بِجَنَازَةٍ، فَقَامَا، فَقِيلَ لَهُمَا إِنَّهَا مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ -أَيْ مِنْ أَهْلِ الذِّمَّةِ- فَقَالَا: إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّتْ بِهِ جِنَازَةٌ فَقَامَ، فَقِيلَ لَهُ: إِنَّهَا جِنَازَةُ يَهُودِيٍّ، فَقَالَ: «أَلَيْسَتْ نَفْسًا» (متفق عليه). لقد كرم الله سبحانه وتعالى الإنسان، فخلقه بيده في أحسن تقويم، ونفخ فيه من روحه، وأسجد له ملائكته وسخر له ما في السموات وما في الأرض، وجعله خليفة عنه وزوده بالقوة والمواهب ليسود ويسيطر على الأرض بما ينفع الناس، وليصل إلى أقصى ما قدر له من كمال مادي وارتقاء روحي. ولقد ورد في القرآن الكريم لفظ الكرامة والتكريم والمعاني والألفاظ المشتقة من جذر الكلمة، فوردت في نحو عشرين آية منها ما جاء بصريح اللفظ: ﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا﴾[الإسراء: 70]، وقوله كذلك: ﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾[التين: 4]، أو بعبارات يستنبط منها ذلك كما في قوله: ﴿إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً﴾[البقرة: 30].
ولقد كرمنا بني آدم تفسير الشعراوي
وعبر هذه الرؤية الإسلامية للإنسان الذي خُلق ليكون خليفة الله في الأرض لا يجوز أن يضطهد أو يظلم، أو تسلب حريته، أو يعامل بطريقة تميزه على أساس اللون أو الجنس أو الجاه أو العرق أو القومية…أو ما إلى ذلك. ومن جهة أخرى، ولكي يتمكن الإنسان من أداء مهامه التي كلفه بها العلي القدير وتحقيق أهدافه وبلوغ غايته، وفر له الإسلام جميع عناصر النمو ومنحه كافة حقوقه ضمن منظومة حقوق تتخذ صفة الإلزام الأخلاقي-القانوني وتتناسب وموقع الكرامة المتأصلة فيه، وهذا ما يفسر اعتبار تكريم الإنسان ضرورة فطرية أساسية لا تستقيم الحياة بدونها أكثر من كونها حقوقًا مجردة مفروضة. لماذا كرَّمَ اللهُ تعالى بَني آدمَ وفضَّلهم على كثيرٍ مِمَّن خلقَ تفضيلا؟ – التصوف 24/7. وصلاة وسلامًا على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. Post Views:
82
ولقد كرمنا بني اس
ورَغْمَ أهميةِ الأدب، وتوقيرِ الكبار؛ إلاَّ أنَّ الأدب يُتَعلَّم أكثر من خلال القُدوة الصالحة، فحين يتحلى الآباءُ والمُعَلِّمون بِحُسْنِ الخُلُق، وتوقيرِ الأبناء والطُلاَّب، وحِفْظِ كرامتهم؛ فإنَّ هذا يُنشِّئهم على الأدب، وتوقيرِ الكِبار. وعندما يَتَعالى الكِبارُ ويَخْدِشون كَرامَةَ أولادِهم وطُلاَّبهم، أو يَخْدِشُ صاحِبُ الشَّرِكةِ كرامةَ العاملين فيها؛ فإنَّ هذا يقود للخضوع كُرهاً دون مَحَبَّةٍ وقَبول، ورُبَّما جَرَّ ذلك إلى ما لا يُحْمَد عُقباه! ولا بد من مراعاة الكرامة في العقوبة، ففي بعضِ المؤسسات والشركات أو بعضِ البُيوتات تجاوزاتٌ في العقوبات؛ تَتَمَثَّلُ في التَّشْهيرِ، أو القَسْوَةِ في الألفاظ، أو الذَّمِّ الجَارِح، وربَّما الضَّرْب على الوجه؛ هَدْراً لكرامة الإنسان! وقد نَهَى النبيُّ صلى الله عليه وسلم عن التَّثْرِيبِ على الزانية، وقولِ: أَخْزَاكَ اللَّهُ - لِشَارِبَ الخَمْر، وتَقْبيحِ الزَّوجة؛ حِفْظاً لكرامة الإنسان أنْ تُمَسَّ بِسُوء. ومن آثار حِفْظِ كرامة الإنسان: الاستجابةُ لأمْرِ الله تعالى، كما أنَّ فِعْلَ ما يتناقض مع كرامةِ الإنسان مُخالفَةٌ لأمرِ الله سبحانه. ولقد كرمنا بني اس. ومن آثار حِفْظِ كرامة الإنسان: تعزيزُ فاعليةِ الإنسان وأدائه في المجتمع، وهذا يُحَقِّقُ له قَدْراً عالياً من الرضا عن ذاته، ويُسْهِمُ في تعزيز انتمائه لِمُجتمَعِه، مما يزيد في فاعليته وتأثيره.
ولقد كرمنا بني ادم المنشاوي
ولو أنَّ القومَ قرأوا هذه الآيةَ الكريمةَ بتفكُّرٍ وتدبُّر، وبِلسانِها العربي المبين، لما خالوها تؤيِّدُ زعمَهم بأنَّ الإنسانَ على شيء حتى وإن لم يكن كذلك! فاللهُ تعالى إذ كرَّمَ الإنسانَ، وفضَّله على كثيرٍ ممَّن خلقَ تفضيلا، فما ذلك إلا ليَميزَ الخبيثَ من الطيب وليتبيَّنَ الإنسانُ هذا الذي هو عليه من حالٍ مع اللهِ تعالى شكراً له أو كفراً به. فعِلةُ الإفضالِ الإلهي على بَني آدم ليس بالعسيرِ تبيُّنُها إن نحن تدبَّرنا ما حفظتهُ لنا الآيةُ الكريمة 40 من سورة النمل مما قالَه سيِّدُنا سليمان لمَّا رأى عرشَ الملكةِ مستقراً عنده: "هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ". فلقد تبيَّنَ سيدُنا سليمان أنَّ فضلَ اللهِ تعالى عليه إنما هو فتنةٌ له ليبتليَه أيشكُر أم يكفر. ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم. وهذا الذي تبيَّنَه سيدُنا سليمان هو ما كان ينبغي أن يتبيَّنَه أولئك الذين أخطأوا التعليلَ لفضلِ اللهِ تعالى على الإنسان إذ ظنُّوه إشعاراً بعظيمِ منزلتِه ورفيعِ قَدره! فاللهُ تعالى إذ كرَّمَ بَني آدمَ وفضَّلهم على كثيرٍ ممن خلقَ تفضيلاً، فإنَّه بذلك قد ابتلاهم بهذا التكريم والإفضال حتى يتمايزَ شاكرُهم عن كافرِهم، ولا علاقةَ للأمرِ بعظمةِ الإنسانِ المزعومةِ هذه!
ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم
ومن جهة أخرى فإن النبي محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم هو الذي انتشل إنسانية الإنسان من الهدر والضياع، وبنى العلاقات الإنسانية على الرحمة والتراحم، وأسس لكرامة الإنسان ووحدة أصله ببيانه النبوي، فقال عليه الصلاة والسلام: «… ألا لا فضل لعربي على أعجمي، ولا لعجمي على عربي، ولا لأحمر على أسود، ولا أسود على أحمر، إلا بالتقوى". درس التصور الإسلامي للحرية. وجاء هذا الحديث الذي بين أيدينا حينما مرت به جنازة يهودي فوقف لها صلى الله عليه وسلم تكريمًا لإنسانية الإنسان، فقال له بعض أصحابه: إنها جنازة يهودي، فقال النبي الأمين الكريم: «أليست نفسًا»، فالرسول عليه الصلاة والسلام قدوة للرحمة والتراحم وهو الذي قال القرآن في وصفه: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ﴾[الأنبياء: 107]. وعليه، فإن الإنسان في الإسلام مكرم بأصل خلقه، ورسخت الرسالة المحمدية كون هذا التكريم ليس خاصًّا بعنصر دون عنصر، ولا بجنس دون جنس، ولا بلون دون لون، ولا بدين دون دين… وما إلى ذلك، بل البشرية جمعاء سواء في حق التكريم. وانطلاقًا مما تقدم فإن الكرامة الإنسانية قد قررها القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة بدون تمييز أو استثناء لكل من يتحقق فيه معنى الإنسانية.
نعم قد تصبح الكلمة الطيبة - وهي رشوة القلوب -، نوعاً من أنواع الإحسان، نوعاً من أنواع القيد الأخلاقي الذي يتقيد به الرجل الكريم، لأنه كريم في ذاته، ومن ثم فإنه سيصبح أسيراً للمسؤولية والمسؤول. ولكنه عندما يسام ضيماً، أو خسفاً، أو ظلماً، فإنه يتحول إلى إنسان صعب، يدافع عن كرامته، بكل وسائل الدفاع، وبالذات حينما يتحول جو العمل إلى هوان من الهوان.. وقديماً قيل:
غَيءرَ أن الفَتَى يُلاقي المَنَايَا
كالحَاتٍ ولا يُلاقي الهَوَانَا
فالإنسان عندما تُثلم كرامته لأي سبب، ويتغاضى عن ذلك، فهو إنسان ناقص الإنسانية، لأنه يؤثر الاستكانة، والخوف، والمصلحة على مشاعره الإنسانية، وشرفه الإنساني، وعزته الإنسانية، التي ولد وفطر عليها.. ولو فكر، ودبر في الأمر، لوجد أنه لاشيء يوازي عزته. فالحياة لا طعم لها في ظل الاستعباد والذل، بل لا قيمة لها في ظل الإحساس بالدونية، والهوان.. والحياة أقصر وأتفه من أن يقبل المرء المساومة فيها على كرامته. حكى لي صديق كان يعمل في إحدى المؤسسات، وكان رجلاً محترماً، مهذباً، عاقلاً، مثقفاً، محبوباً بين زملائه وأصدقائه.. ولقد كرمنا بني ادم المنشاوي. وقال: زار المؤسسة مسؤول كبير، من أولئك الذين يرون أن مجرد مناقشة آرائهم يعتبر معصية، فحدث بينهما نوع من النقاش حول العمل، أبدى فيه ذلك الموظف، وجهة نظره بصراحة، مما أغضب المسؤول، فقال: "أنت تثور ويبدو أنك سوف تقطع رزقك".. وكان هذا المسؤول لا يقدر الناس ولا يضعهم في مقاماتهم.. وكان أحمق،أرعن، قليل الحظ من الخلق والأدب.
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة
قوانين المنتدى