Courses قدرات وتحصيلي القدرات العامة ثانوي (شرح تفاعلي)
كمي
38
محاضرة 1. 1
استراتجية الحل السرية ١
09 دقيقة
محاضرة 1. 2
استراتيجية الحل السرية ٢
08 دقيقة
محاضرة 1. 3
استراتيجية الحل السرية ٣
محاضرة 1. 4
استراتيجية الحل السرية ٤
05 دقيقة
محاضرة 1. 5
استراتيجية الحل السرية ٥
06 دقيقة
محاضرة 1. 6
ترتيب العمليات الحسابية
محاضرة 1. 7
العمليات على الأعداد الكبيرة
07 دقيقة
محاضرة 1. 8
العمليات على الاعداد العشريه
10 دقيقة
محاضرة 1. 9
التحويل بين كسري وعشري ونسبي
محاضرة 1. 10
العمليات على الكسور
11 دقيقة
محاضرة 1. 11
المقارنة بين الكسور
محاضرة 1. 12
إشارات الأعداد
محاضرة 1. 13
الأعداد الأولية
محاضرة 1. 14
القسمة المطولة وإيجاد الباقي
محاضرة 1. 15
قابلية القسمة
14 دقيقة
محاضرة 1. 16
نسبة من عدد
محاضرة 1. 17
نسبة عدد من عدد
محاضرة 1. 18
النسبة من الأجزاء
محاضرة 1. 19
نسبة الربح والخسارة
محاضرة 1. 20
التناسب الطردي والعكسي
12 دقيقة
محاضرة 1. 21
المتوسط الحسابي والوسيط
محاضرة 1. 22
قوانين الحركة
محاضرة 1. 23
الساعة والزوايا
محاضرة 1. 24
الأعمار
محاضرة 1. 25
تكرار النمط
محاضرة 1. 26
المتتابعات
محاضرة 1.
ترتيب العمليات الحسابيه للصف الرابع
أولًا: يحسب ما داخل الأقواس، (3+2²) =7. ثم يزال القوس ليصبح المقدار:7+49½. ثانيًا: الجذر التربيعي، 49½ =7. إذًا ناتج المقدار:(3+2²) +49½= 7+7=14. ترتيب العمليات الحسابية بالفيديو
ترتيب العمليات الحسابيه للصف الثالث
امتحان ثالث ترتيب العمليات الحسابية
= 6);
system("pause");
return 0;}
السطر رقم 20: يتم اختبار اختيار المستخدم ، فإذا قام بإدخال رقم غير موجود في القائمة تظهر رسالة الخطأ مع طلب إدخال خيار آخر وتتكرر العملية إلى أن يدخل خيارًا صحيحيًا ، أي بعد هذه العملية نضمن أن الخيار المُدخل صحيح وسوف يكون أحد الأعداد الظاهرة في القائمة (1-2-3-4-5-6). السطر رقم 23: ماذا لو اختار المستخدم الخيار الأخير Exit ؟! ليس اختيار خاطئ ، وفي الوقت نفسه يجب أن لايمر الـ compiler على كود الـ switch وأن لايطلب إدخال الرقمين لهذه الأسباب تم وضع الـ if. السطر رقم 34: الاختيار رقم 5 وهو عملية الرفع إلى قوة ، يتم استخدام دالة الـ power والتي يمثّل فيها num1 الأساس و num2 الأس. السطر رقم 40: شرط الـ while هو أن يكون المستخدم لم يختار الخروج ، لأنه كما طلب في السؤال يجب تكرار عملية ظهور قائمة العمليات الحسابية إلى ان يختار المستخدم Exit. *نلاحظ أنه لم نضع الـ default للـ switch ؛ وذلك لأنه عند تتبع الكود نجد عند الوصول للـ switch يكون Choice يحمل أحد الأرقام من 1 إلى 5 ويستحيل أن يحمل غير هذه الأرقام لذلك لاداعي لوجود الـ default.
08/06/2008, 12:35 PM
#1
بيع وشراء الأسلحة المصرحة
السلام عليكم و رحمة الله
اخوكم يدور على موقع لبيع الاسلحة لني ناوي اشتري شوزن بإذن الله وتفاجئت يوم لقيت مكشات مقفل منتدى البيع و الشراء و عسى ان يكون المانع خيراً
اقدر للجميع الافادة و جزاكم الله خيرا
08/06/2008, 01:12 PM
#2
رد: بيع وشراء الأسلحة المصرحة
وانا اضم صوتي لصوتك
منتدى مثل وحجم مكشات. يفترض ان يكون مرجع لجميع الاسلحة المصرحة من الدولة
وبما ان الداخلية تسمح ببيع السلاح المصرح وتسمح بنقل التصريح للمالك الجديد
معنى ذلك. ان الامر نظامي.
الإنترنت سوق مفتوحة لبيع السلاح في ليبيا
قال المتحدث باسم مكتب شؤون تايوان التابع لمجلس الدولة الصينى ما شياو قوانغ، إنه يجب على الولايات المتحدة فورا تصحيح عملها الخاطئ المتمثل فى بيع الأسلحة إلى تايوان والتوقف عن اللعب بالنار فى القضايا المتعلقة مع تايوان. وأوضح المتحدث باسم مكتب شؤون تايوان ، فى بيان ردا على قرار الوزارة الأمريكية المعنية ببيع أسلحة إلى تايوان قيمتها حوالى 95 مليون دولار أمريكى، وفقا لوكالة الأنباء الصينية ، اليوم الخميس، أن بيع الأسلحة الأمريكية إلى منطقة تايوان الصينية ينتهك بشكل خطير مبدأ "الصين الواحدة" وبنود البيانات المشتركة الثلاثة بين الصين والولايات المتحدة، وخاصة بيان 17 أغسطس. وأضاف أن التحركات الاستفزازية من جانب سلطة الحزب الديمقراطى التقدمى للسعى إلى "استقلال تايوان"، بالتواطؤ مع القوى الخارجية لن يؤدى إلا إلى دفع أبناء الوطن فى تايوان إلى هاوية المعاناة بشكل تدريجى.
الصين: بيع الولايات المتحدة أسلحة لتايوان انتهاك خطير لمبدأ الصين الواحدة ويدمر السيادة الصينية
تاريخ النشر:
29 ديسمبر 2015 6:47 GMT
تاريخ التحديث: 29 ديسمبر 2015 6:51 GMT
تقرير صحافي كشف وجود كميات كبيرة من الأسلحة التي تباع على موقع "أمازون" الشهير تحت أسماء وأهداف استخدامية مموهة. المصدر: بلقيس دارغوث - شبكة إرم الإخبارية
كشف تقرير صحافي وجود كميات كبيرة من الأسلحة التي تباع على موقع "أمازون" الشهير تحت أسماء وأهداف استخدامية مموهة. الصين: بيع أمريكا أسلحة إلى تايون عمل خاطئ ولعب بالنار | مبتدا. ويتم بيع هذه الأسلحة غير الشرعية بشكل غير مباشر من تجار متواجدين في إسرائيل والولايات المتحدة على وجه التحديد. أما معظم أنواع الأسلحة فهي تلك التي تستخدمها الشرطة، كمسدس يطلق رذاذ البهار بسرعة 112 ميلا/الساعة، ومسدس كهربائي يباع على أنه شعلة، إلى جانب قبعة رياضية تحتوي في طرفها على أداة حديدية يمكن استخدامها كسلاح للطعن. متحدث باسم منظمة مكافحة الجرائم أكد أن هذه الأسلحة ليست بريئة وقادرة على التسبب بإصابات جسيمة عند استخدامها، ناهيك عن أنها غير قانونية وقد تتسبب بسجن من يشتريها لمدة تقررها قوانين الدول. وكشف التقرير الاستقصائي لصحيفة "ذا غارديان" أنه تم تصنيف الأسلحة على أنها أضواء LED أو أجزاء من ألعاب على قائمة الشحن. كما كشفت تلاعب الشركات بالأسعار كي لا تلفت النظر، إذ سعرت الشركة علبة المسدس الكهربائي بـ 10 دولارات أمريكية، علما أنه تم شرائه بقيمة 150 دولار تقريباً.
الصين: بيع أمريكا أسلحة إلى تايون عمل خاطئ ولعب بالنار | مبتدا
أعلنت وزارة الدفاع الصينية اليوم الخميس، معارضتها الشديدة لبيع الولايات المتحدة أسلحة إلى تايوان، مؤكدة بأن هذه الخطوة انتهاك خطير لمبدأ الصين الواحدة وتدمر السيادة الصينية. حيث أوضح المتحدث باسم وزارة الدفاع تان كيفي، في تصريحات للصحافيين، بأن "مبيعات الولايات المتحدة العسكرية لتايوان انتهاك خطير لمبدأ الصين الواحدة، وهو تدخل صارخ في الشؤون الداخلية الصينية، ويدمر السيادة الصينية ومصالح بكين الأمنية". كما شدد المتحدث الصيني على أن بكين "تعارض بشدة" الخطوة الأميركية، مشيرا إلى أن بلاده قدمت احتجاجها لواشنطن بهذا الخصوص. وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو ليجيان، قد أكد أمس الأربعاء، بأن الخطوة الأميركية "تقوض بشكل خطير العلاقات الصينية الأمريكية والسلام والاستقرار عبر مضيق تايوان". ويذكر أن الولايات المتحدة الأميركية، قد واقت في وقت سابق،على بيع أسلحة وخدمات بقيمة 95 مليون دولار إلى تايوان، للمساعدة في الحفاظ على نظام الدفاع الجوي الصاروخي باتريوت، في تايوان. مع الإشارة إلى أن التوترات بين الصين وتايوان، بدأت في الازدياد خلال الفترة الماضية، بسبب القلق الصيني من تنامي فكرة استقلال تايوان التي تعتبرها بكين جزءا من البر الرئيسي الصيني، إضافة إلى الاستفزازات الأمريكية والغربية المتواصلة في مضيق تايوان والدعم المقدم لحكومة الجزيرة، مما دفع بكين للتلويح باستعمال القوة والقيام بمناورات عسكرية ضخمة قرب تايوان، وإرسال العشرات من طائراتها بشكل متكرر لخرق مجال الدفاع الجوي التايواني.
القضية - بيع الأسلحة في مواقع التواصل - Youtube
الإنترنت سوق مفتوحة لبيع السلاح في ليبيا
الليبيون يتهافتون على مواقع التواصل الاجتماعي
لعرض الأسلحة والتفاوض على أسعارها. طرابلس- «ما حكم شراء السلاح من الثوار دون إذن الدولة»؟ سائل ليبي يطلب فتوى على الإنترنت، ليجيبه الشيخ الجليل «إذا كان لغرض الدفاع عن النفس فلا مشكلة ». سؤال يبدو عاديا في ظل تطور تجارة السلاح في ليبيا، حيث شرعت جماعات في ممارسة هذه التجارة عبر مواقع التواصل الاجتماعي. واستحدث تجار أسلحة في ليبيا -على وجه الخصوص - نمطا جديدا لإبرام صفقات البيع والشراء، حيث يتم ذلك عن طريق نشر إعلانات لبيع وشراء الأسلحة على صفحة خاصة أنشئت على فيسبوك. ويقول بعضهم إن «الإنترنت سوق مفتوحة للأسلحة في ليبيا». ويسخر بعضهم «يمكنك شراء سلاح كيميائي عبر الإنترنت إن أردت ». إحدى الصفحات على فيسبوك نشرت إعلانات لراغبين في بيع قطع السلاح مع اشتراط تحميل صورة للقطعة أو للذخيرة وتحديد سعر للبيع وترك رقم هاتفي أو عنوان بريد إلكتروني. وتعرّف صفحة أخرى على فيسبوك بأنواع الأسلحة وطريقة استخدامها و»جنسيتها» وحتى ترتيبها العالمي أيضا. وهناك مجموعات تستعمل فيسبوك وهدفها هو التواصل بين بائعي السلاح والراغبين في شرائه، وحتى تبادله فيما بينهم.
وإذا كان المطلوب قطعة واحدة، فعلى المشتري التنقل إليه، في مكان يقع الترتيب له وفق ترتيبات خاصة. وقد بدأت مصالح الأمن في تعقب أصحاب هذه الصفقات، مشيرة إلى أنه اتضح أن أسلوب العصابات المتخصصة في تجارة السلاح تطور محاولة منها للتخلص مما لديها من مخزون. وقد قام موقع فيسبوك بالفعل بغلق بعض تلك الصفحات التي تستغله في بيع السلاح. وبدا مغردون قلقون من النمو المقلق لحركة السلاح والذخيرة عبر الحدود الليبية وتزايد عدد التقارير التي تشير إلى مرور بعض هذه الأسلحة إلى سوريا، مؤكدين أن الأجهزة الأمنية الليبية «تواجه مشاكل مع الجماعات المسلحة والتي تفوقت في تسليحها على الأجهزة الأمنية النظامية ». ويوجه مغردون انتقادات للتيار المطالب بالفيدرالية ويؤكدون أنه مرتبط بالقوة المسلحة، مقابل تراجع دور السياسيين الذين يسلكون الطرق السلمية في عملهم، مدللين على ذلك باستخدام المسلحين قوة سلاحهم لإحكام سيطرتهم على النفط ». ويؤكد مغردون أنه لا مستقبل لليبيا في ظل الخوف والسلاح والميلشيات وأن مستقبل ليبيا سيكون «أغبر» إن لم يتدارك العاقلون الأمر قبل فوات الأوان. من جانب آخر تنشط صفحات على فيسبوك لزيادة الوعي بضرورة تسليم السلاح لكن يبقى تأثيرها محدودا أمام تأثير المال والسلطة.