كلام و عبارات رمضانية 2021
ننشر لكم في الاسطر القادمة أجمل رسائل رمضان 2021 للتعبير عن الحب والمودة والاخوة بين المسلمين في انحاء العالم العربي والإسلامي للتهنئة القلبية لقرب شهر الخير والبركة شهر رمضان المبارك لعام 2021
كلما اقترب رمضان، هبت نسمات الشوق للصلاة تلاوة ملائكية تتردد في المساجد والكعبة المشرفة يفوح عطرها، اللهم بلغنا رمضان ونحن بأحسن حال وعتق من النار. رمضان هل هلاله، تضاء المصابيح و تبدأ التراويح ، وتفتح مفاتيح الجنة والعتق من النار اللهم بلغنا رمضان ونحن إليك أقرب. يا رب ونحن في أواخر شهر شعبان، اجعلها يا رب جابر للقلوب ساترة للعيوب ماحية للذنوب مفرجة للكروب، اللهم بلغنا رمضان وبارك لنا فيه وقد رفعت عنا البلاء وأنت راض عنا اللهم بلغنا ليال نورها التراويح وختم القرآن. خواطر عن رمضان. عبارات قصيرة في شهر رمضان المبارك لعام 2021
يذهب الوباء ومعه البلاء بإذن الله، وسيأتي رمضان ومعه الفرج بأمر الله، تفائلو بالخير تجدوه، وإن حدثو عن أمر مخيف حدثهم عن رب لطيف. رمضان هل هلاله، فيا رب أكتب لنا الخير فيه واستر عيوبنا واجعل القرآن ربيع قلوبنا. يا رحيم يا رحمان، يا من خلق الإنس والجان، بلغنا رمضان ونحن على طاعة وغفران وجميع الشعوب في أمان.
- خواطر عن رمضان 2021 - عبارات تهاني بقدوم شهر رمضان الكريم 2021 - أدعية رمضانية 2021
- خواطر عن رمضان
- التجارة...أهميتها وفضلها...محاذيرها - إسلام ويب - مركز الفتوى
- أحاديث عن التجارة | سواح هوست
- من أسباب التوفيق والبركة في التجارة - فهد بن عبد العزيز الشويرخ - طريق الإسلام
خواطر عن رمضان 2021 - عبارات تهاني بقدوم شهر رمضان الكريم 2021 - أدعية رمضانية 2021
لكل من لا يستطيع اغتنام شهر رمضان قم بالتفكير قليلاً في ماهية وأهمية هذا الشهر المبارك، أدرك قدر الثواب الذي ستناله من الله عز وجل جزاء صبرك على شهوات نفسك وجزاء عباداتك، إن الله لا يمل من كثرة خطأك وعوتك إليه إنه غفور رحيم. إن الله يعلم ما في نفسك من حزن وكرب، من ضعف وتذبذب، إن الله عليم بكافة الصدور لا يخفى عليه شيء، استغل اقتراب هذا الشهر الكريم وقم بالتقرب إلى الله بمختلف الطرق، فإنه ينتظر عودتك إليه دائمًا في كل وقت وفي كل حين.
خواطر عن رمضان
واجب المسلمين في رمضان:
بعدَ هذين المعنيين اللَّذين أشرتُ إليهما يَنبغي ألا يتَّخذ الصائم من صيامه فرصةً للإهمال والتراخِي، ومبررًا للنِّزاع والاحتكاك، فإنَّ مِن شأن ذلك وجودَ الفرقة والبُغض والكراهية بيْن صفوف المسلمين.
يسعى الكثير لإصلاح حال نفسه وقلبه في هذا الشهر الكريم، فالجميع متعب وأرواحنا مثقلة، ولا يوجد راحة كالراحة الموجودة في شهر رمضان المُبارك، لذلك يتلذذ مختلف الأشخاص بانتظار هذا الشهر، ويتمنى العديد لو أن شهر رمضان موجود طوال العام بأكمله. أما عن الثواب والأجر فلقد وعدنا الله سبحانه وتعالى في هذا الشهر الكريم بأضعاف الأجر الطبيعي فإن الحسنة بعشرة أمثالها، وهذا الأمر من الأمور التي تميز شهر رمضان المبارك عن بقية الشهور الأخرى. خواطر عن شهر رمضان. كما خصّ الله عز وجل عباده وأمرهم بصيام هذا الشهر بأكمله، فعبادة الصيام يُمكن إتمامها طوال شهور السنة الهجرية ولكنها ليست فرض سوى في شهر رمضان الكريم. ومن الضروري والواجب على كل مسلم ومسلمة استغلال هذا الشهر بأكمله لتثقيل الموازين وتجديد الإيمان، ليس ذلك فقط بل يجب أيضًا مجاهدة النفس لنخرج من هذا الشهر بحال أفضل مما كنا عليه، لهذا ندعو الله عز وجز بأن يجعلنا على حال يحبه ويرضاه. كلام ديني عن رمضان
فرض الدين الإسلامي خمسة أركان لابد من أن يقوم بهم المسلمون من أجل صحة إسلامهم، ومن ضمن أركان الإسلام تلك صيام رمضان، فصيام هذا الشهر عبادة أمرنا الله بها سبحانه وتعالى، ولا يقتصر هذا الشهر على توضيح أهمية العبادات فقط بل يعملنا أيضًا عدد من أمور الدين التي أمرنا الله بها مثل الصبر وغض البصر على سبيل المثال.
إعطاء الأجير أجره: يتساهل البعض في إعطاء من يعملون لديهم أجورهم, وذلك ذنب عظيم ينبغي عدم التساهل به, فعن ابن عمر رضي الله عنهما, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( « إن أعظم الذنوب عند الله... أحاديث عن التجارة | سواح هوست. رجل استعمل رجلاً فذهب بأجرته ») [أخرجه الحاكم, وحسنه الألباني برقم ( 1567) في صحيح الجامع] وعن أبي هريرة رضي الله عنه, أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( « ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة. ورجل استأجر أجيراً فاستوفى منه ولم يعطه أجره ») [أخرجه البخاري] ومن كان الله عز وجل خصمه فالتوفيق بعيد عنه, فليحرص من رام التوفيق في التجارة على إعطاء الأجراء لديه أجرهم من حين استحقاقهم له, فعن ابن عمر رضي الله عنهما, أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( « أعطوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه ») [أخرجه ابن ماجه وحسنه الألباني برقم (1055) في صحيح الجامع] بر الوالدين وصلة الرحم: عن حذيفة رضي الله عنه, أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « من سره أن يبسط له في رزقه, أو ينسأ له في أثره, فليصل رحمه » [متفق عليه] من بر والديه, ووصل رحمه, بُسط له في رزقه, ومن بُسط له وفق في تجارته, وبورك له فيها. سؤال الله البركة: عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « اللهم اغفر لي ذنبي ووسع لي في داري, وبارك لي في رزقي » [أخرجه الترمذي, قال الألباني: ضعيف, لكن الدعاء حسن] فالدعاء بالبركة في الرزق من أسباب التوفيق في التجارة.
التجارة...أهميتها وفضلها...محاذيرها - إسلام ويب - مركز الفتوى
من "عون
المعبود". 6. يساوم في الشراء ، ولا يبخس الناس بضاعتهم ، كما مر معنا في حديث جمل جابر. وعن
سُوَيْدِ بْنِ قَيْسٍ قَالَ: جَلَبْتُ أَنَا وَمَخْرَمَةُ الْعَبْدِيُّ بَزًّا
مِنْ " هَجَرَ " فَأَتَيْنَا بِهِ مَكَّةَ ، فَجَاءَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله
عليه وسلم يَمْشِي ، فَسَاوَمَنَا بِسَرَاوِيلَ ، فَبِعْنَاهُ. رواه الترمذي ( 1305) وقال: حسن صحيح ، وأبو داود ( 3336) والنسائي (4592) وابن
ماجه ( 2220). 7. يأمر برجحان الوزن. عن
سُوَيْد بْنِ قَيْسٍ قَالَ: ( رأى) رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رَجُلاً
يَزِنُ بِالأَجْرِ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ( زِنْ
وَأَرْجِحْ). التجارة...أهميتها وفضلها...محاذيرها - إسلام ويب - مركز الفتوى. وهو
تتمة الحديث السابق. يأمر بإنظار المعسر ، والحط عنه. عن أبي اليسر
رضي الله عنه قال: قال صلى الله عليه وسلم: ( مَنْ أَنْظَرَ مُعْسِراً أَوْ
وَضَعَ عَنْهُ أَظَلَّهُ اللَّهُ فِي ظِلِّهِ). رواه مسلم ( 3006). 9. وكان صلى الله عليه وسلم ينهى عن التعامل بالربا ، وبيع الغرر ، وبيع العِينة ،
والتجارة بالمحرمات, وعن الغش والخداع. والأدلة على ذلك كثيرة ، ومشتهرة. وليس عندنا تفاصيل بيعه وشرائه في كل معاملاته التجارية صلى الله عليه وسلم ؛ فقد
كانت تجارته في الجاهلية ، ولم يكن نبيّاً حتى تُنقل تصرفاته من أصحابه ، وما
نُقِلَ عن سنَّته صلى الله عليه وسلم كافٍ إن شاء الله.
أحاديث عن التجارة | سواح هوست
[أخرجه ابن ماجه]وقال عبدالرحمن بن عوف: " دلوني على السوق ", فدلوه على السوق فذهب فاشترى وباع وربح. [أخرجه أحمد] وعن أبي المنهال رضي الله عنه, قال: سألت البراء بن عازب, وزيد بن أرقم, فقالا: كنا تاجرين على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. [أخرجه البخاري] وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: كنت أبيع الإبل.
من أسباب التوفيق والبركة في التجارة - فهد بن عبد العزيز الشويرخ - طريق الإسلام
فمن النظرة الأولى للطعام بدا فائق الجودة والنضارة، لكن بعد الفحص الدقيق فطن النبي صلى الله عليه وسلم إلى ما كان خافيًا، فقد أدخل النبيُّ صلى الله عليه وسلم يدَهُ الشريفة إلى تلك الكومة فإذا بها مبتلّةٌ على نحوٍ يوحي بقُرْب فسادها، فلم يكتفِ بالنظر لظاهر السلعة المعروضة، بل قام بالفحص والتدقيق للتأكد من جودتها ظاهرًا وباطنًا. - في العصر الحديث أسلم الملايين في العالم وخاصة في شرق آسيا بسبب امتثال بعض التجار المسلمين لأمر وهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وضح ذلك، واذكر أمثلة من بعض الدول. - كان رسول الله صلى الله عليه وسلم تاجرًا وهو مرسل من عند الله، فهل هو في حاجة للتجارة وهو رسول الله صلى الله عليه وسلم؟!
(رواه الترمذي وابن ماجه والطبراني). كيف تقتدي به صلى الله عليه وسلم؟
1. كُنْ تاجرًا أمينًا وصادقًا في بَيْعك وشرائك كما كان يفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم. 2. كُنْ سَمْحًا في بَيْعكَ وشرائكَ مقتديًا في ذلك بالنبي صلى الله عليه وسلم. 3. لا تغش ولا تخادع مهما كان ذلك جالبًا للمكسب والربح فيما يبدو. 4. إيَّاكَ والحلفَ الكاذبَ في بَيْعك؛ فإنه يُذْهِبُ ببركة بَيْعِك. 5. إيَّاكَ واحتكارَ السِّلع ورفْعَ ثمنها مُسْتَغِلًّا حاجاتِ الناس؛ بل ارفق بهم وتجاوز عنهم. 6. أَكثِرْ من الصدقة وساعدِ الفقراءَ والمحتاجين فهذا ينمي مالك ويبارك لك فيه. 7. كن مثالًا للتاجر المسلم الأمين الصادق السمح الرفيق المنفق، تكن تجارتك دعوة لله، وتكن ممن اقتدى بخير البشر صلى الله عليه وسلم.
رواه البخاري ( 1991) ومسلم ( 715) - واللفظ له -. 5. وكان
صلى الله عليه وسلم يحسن أداء الحقوق
لأهلها ، ويحث
عليه. عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: كَانَ لِرَجُلٍ عَلَى النَّبِي صلى
الله عليه وسلم سِنٌّ مِنَ الإِبِلِ فَجَاءَهُ يَتَقَاضَاهُ فَقَالَ: ( أَعْطُوهُ) ، فَطَلَبُوا سِنَّهُ فَلَمْ يَجِدُوا لَهُ إِلاَّ سِنًّا فَوْقَهَا ، فَقَالَ (
أَعْطُوهُ) ، فَقَالَ: أَوْفَيْتَنِي أَوْفَى اللَّهُ بِكَ ، قَالَ النَّبِيُّ
صلى الله عليه وسلم: ( إِنَّ خِيَارَكُمْ أَحْسَنُكُمْ قَضَاءً). رواه البخاري ( 2182) ومسلم ( 1601). 8. صلى الله عليه وسلم
يحث
على إقالة النادم. عنْ
أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ( مَنْ
أَقَالَ مُسْلِماً أَقَالَهُ اللَّهُ عَثْرَتَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ). رواه أبو داود ( 3460) وابن ماجه ( 2199) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود ". والإقالة: هي المسامحة ، والتراجع عن البيع ، أو الشراء ، وتدل على كرمٍ في النفس.
" وصُورَة إِقَالَة الْبَيْع: إِذَا اِشْتَرَى أَحَد شَيْئًا مِنْ رَجُل ثُمَّ
نَدِمَ عَلَى اِشْتِرَائِهِ ، إِمَّا لِظُهُورِ الْغَبْن فِيهِ أَوْ لِزَوَالِ
حَاجَته إِلَيْهِ ، أَوْ لِانْعِدَامِ الثَّمَن: فَرَدَّ الْمَبِيع عَلَى
الْبَائِع ، وَقَبِلَ الْبَائِع رَدَّهُ: أَزَالَ اللَّه مَشَقَّته وَعَثْرَته
يَوْم الْقِيَامَة ، لِأَنَّهُ إِحْسَان مِنْهُ عَلَى الْمُشْتَرِي, لِأَنَّ
الْبَيْع كَانَ قَدْ بَتَّ فَلَا يَسْتَطِيع الْمُشْتَرِي فَسْخه " انتهى.