الصفحة الرئيسية
الزبدة
الزبدة Spinneys # 389182
400 جرام
93. 95 جنيه مصرى
غير متوفر حالياً
تفعيل الطلب
ميعاد التسليم خلال: نفس اليوم
يباع و يوصل عن طريق سبينيس
أحصل على أفضل عرض على المراعي زبدة طبيعي غير مملحة 200 جم | تخفيضات التسوق اونلاين في مصر
المزيد من المنتجات من Almarai حجم العلبة: 125 g SAR 5. 50 SAR 7. 15 (شامل قيمة الضريبة) NOW عند السداد واحصل عليها 60 دقيقة إحصل عليها خلال غدا ١١ ص - ٣ م التوصيل المجاني للطلبات التي يتجاوز سعرها SAR 50 للبقالة تسلم من قبل Carrefour
يبدو أن مقاطعة المستهلكين لمنتجات المراعي بدأت تؤتي أكلها، حيث أكد أصحاب مراكز تجارية وبقالات أن كميات كبيرة من منتجات الألبان التابعة للشركة موجودة في الثلاجات منذ أيام عدة، بعد أن كانت سابقا يتم شراؤها أولا بأول، لافتين إلى التأثير الكبير لاتفاق المستهلكين على المقاطعة، مشيرين إلى أنه سيضغط باتجاه عودة الشركة عن رفع أسعارها، خاصة أن شركات أخرى مؤثرة في السوق أعلنت عن بقاء أسعار منتجاتها من الألبان على ما هي عليه. كما شكل إعلان شركة «نادك» أمس بالإبقاء على أسعارها بهدف الحفاظ على عملائها ضغطا جديدا على «المراعي»، حيث تعد نادك إحدى أكبر ثلاث شركات ألبان في السوق، كما أنها حصلت أخيرا على موافقة هيئة المنافسة لاستحواذها على شركة «الصافي»، وهو ما يشير إلى ترجيح عدم رفع الصافي لأسعارها أيضا. وغردت «نادك» على حسابها الرسمي في تويتر «أن رفع المنافسين لأسعارهم يعد فرصة لها للحفاظ على قاعدة عملائها والتمسك بالسعر وعدم رفعه». أحصل على أفضل عرض على المراعي زبدة طبيعي غير مملحة 200 جم | تخفيضات التسوق اونلاين في مصر. وأعلنت الهيئة العامة للمنافسة الاثنين الماضي، أن مجلس إدارتها قرر عدم الممانعة من إتمام عملية التركز الاقتصادي باستحواذ الشركة الوطنية للتنمية الزراعية «نادك» على شركة «الصافي دانون المحدودة».
قال: ثنا الضحاك, عن مخلد, عن عيسى بن ميمون, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد قال: الكواكب. حدثنا الحسن, قال: أخبرنا عبد الرزاق, قال: أخبرنا معمر, عن قتادة, في قوله: ( بُرُوجًا) قال: البروج: النجوم. قال أبو جعفر: وأولى القولين في ذلك بالصواب قول من قال: هي قصور في السماء, لأن ذلك في كلام العرب وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ وقول الأخطل: كَأَنَّهَــا بُــرْجُ رُومــيّ يُشَــيِّدُهُ بــانٍ بِجِــصّ وآجُــر وأحْجـارِ (2) يعني بالبرج: القصر. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الفرقان - الآية 61. قوله: ( وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا) اختلف القرّاء في قراءة ذلك, فقرأته عامة قرّاء المدينة والبصرة ( وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا) على التوحيد, ووجهوا تأويل ذلك إلى أنه جعل فيها الشمس, وهي السراج التي عني عندهم بقوله: ( وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا). كما حدثنا الحسن, قال: أخبرنا عبد الرزاق, قال: أخبرنا معمر, عن قَتادة, في قوله: ( وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُنِيرًا) قال: السراج: الشمس. وقرأته عامة قرّاء الكوفيين " وَجَعَلَ فِيها سُرُجا " على الجماع, كأنهم وجهوا تأويله: وجعل فيها نجوما ( وَقَمَرًا مُنِيرًا) وجعلوا النجوم سرجا إذ كان يهتدي بها. والصواب من القول في ذلك عندي أن يقال: إنهما قراءتان مشهورتان في قراءة الأمصار, لكل واحدة منهما وجه مفهوم, فبأيتهما قرأ القارئ فمصيب.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الفرقان - الآية 61
{تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُنِيرًا * وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا} [ الفرقان 61-62]
تجلت قدرته سبحانه في خلق السماء و ما حوت من أجرام هائلة و مسافات متسعة لا تزال في ازدياد مضطرد, تسبح بحمد ربها و توحده, مسخرة بأمره لخدمة مخلوقاته, خاضعة لعظمته سبحانه, محدثة ذلك التعاقب المريح بين الليل و النهار, ليذكر الله من شاء و يشكره من شاء و يسعى للنيل من رزقه و هباته من شاء. { تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُنِيرًا * وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا} [ الفرقان 61-62] قال السعدي في تفسيره: كرر تعالى في هذه السورة الكريمة قوله: { تَبَارَكَ} ثلاث مرات لأن معناها كما تقدم أنها تدل على عظمة الباري وكثرة أوصافه، وكثرة خيراته وإحسانه. وهذه السورة فيها من الاستدلال على عظمته وسعة سلطانه ونفوذ مشيئته وعموم علمه وقدرته وإحاطة ملكه في الأحكام الأمرية والأحكام الجزائية وكمال حكمته.
تفسير: (تبارك الذي جعل في السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا)
الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى: { تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجًا}. يَقُول تَعَالَى ذِكْره: تَقَدَّسَ الرَّبّ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجًا; وَيَعْنِي بِالْبُرُوجِ: الْقُصُور, فِي قَوْل بَعْضهمْ. تبارك الذي جعل في السماء بروجا سورة. ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ: 20070 - حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن الْعَلَاء وَمُحَمَّد بْن الْمُثَنَّى وَسَلْم بْن جُنَادَة, قَالُوا: ثنا عَبْد اللَّه بْن إِدْرِيس, قَالَ: سَمِعْت أَبِي, عَنْ عَطِيَّة بْن سَعْد, فِي قَوْله: { تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجًا} قَالَ: قُصُورًا فِي السَّمَاء, فِيهَا الْحَرَس. 20071 -حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن الْمُثَنَّى, قَالَ: ثني أَبُو مُعَاوِيَة, قَالَ: ثني إِسْمَاعِيل, عَنْ يَحْيَى بْن رَافِع, فِي قَوْله: { تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجًا} قَالَ: قُصُورًا فِي السَّمَاء. 20072 - حَدَّثَنَا ابْن حُمَيْد, قَالَ: ثنا حَكَّام, عَنْ عَمْرو, عَنْ مَنْصُور, عَنْ إِبْرَاهِيم: { جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجًا} قَالَ: قُصُورًا فِي السَّمَاء. 20073 - حَدَّثَنِي إِسْمَاعِيل بْن سَيْف, قَالَ: ثني عَلِيّ بْن مُسْهِر, عَنْ إِسْمَاعِيل, عَنْ أَبِي صَالِح, فِي قَوْله: { تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجًا} قَالَ: قُصُورًا فِي السَّمَاء فِيهَا الْحَرَس.
"التحرير والتنوير" (27 / 277) - (29 / 9). - أما قوله تعالى: ( الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا
سِرَاجًا وَقَمَرًا مُنِيرًا)
فالبروج: قال ابن عباس ومجاهد والضحاك والحسن وقتادة والسدي: البروج: النجوم. "تفسير ابن كثير" (8 / 363). قال الشيخ السعدي رحمه الله:
" يقول تعالى - مبينا كمال اقتداره ورحمته بخلقه -: ( وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي
السَّمَاءِ بُرُوجًا) أي: نجوما كالأبراج ، والأعلام العظام ، يُهتدى بها في
ظلمات البر والبحر ( وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ) فإنه لولا النجوم لما كان
للسماء هذا المنظر البهي ، والهيئة العجيبة ، وهذا مما يدعو الناظرين إلى التأمل
فيها ، والنظر في معانيها والاستدلال بها على باريها " انتهى. "تفسير السعدي" (1 / 430)
وقيل: البروج: منازل النجوم ، قال الشوكاني رحمه الله:
" المراد بالبروج: بروج النجوم: أي منازلها ، وقيل هي النجوم الكبار ، والأول
أولى ، وسميت بروجا ، وهي القصور العالية ، لأنها للكواكب كالمنازل الرفيعة لمن
يسكنها. واشتقاق البرج من التَبّرُّج ، وهو الظهور " انتهى. "فتح القدير" (4 / 122)
وقال القرطبي رحمه الله: ( بُرُوجاً) أي منازل. "الجامع لأحكام القرآن" (13 / 65)
وينظر: "تفسير الطبري" (24/332) - "التحرير والتنوير" (5 / 128)
- و( سراجا): هي الشمس.