ونوهت وزارة الداخلية السعودية بأن هذا القرار سيعمل به اعتباراً من الساعة 9 من مساء يوم الأربعاء الثالث من فبراير الجاري.
- الدول الممنوع السفر لها للسعوديين - تفاصيل
- هل يعاقب الله الآباء في أبنائهم – فريست
- هل يُعاقب الأبناء عن خطايا ارتكبها الآباء؟
- هل يعاقب الله الآباء في أبنائهم – سكوب الاخباري
الدول الممنوع السفر لها للسعوديين - تفاصيل
عدد المشاركات: 32
السلام عليكم
توي مجدد جوازي وهناك 4 دول ممنوعة السفر اليها وقعت عليها
وهي
1
اسرائيل
2
العراق
3
تايلند
4
البوسنة
والحقيقه اللي ما توقعته التشديد على منع السفر لتايلند بعد ان تساهلو فيها
انشر هذا الموضوع
اكتب رد
التسجيل او الدخول من خلال: I agree to my personal data being stored and used as per Privacy Policy
مشارك السؤال ليش المنع عن تايلاند ؟؟؟؟ مشاركة ايجابية 0 مشاركة سلبية اكتب رد 2009-05-24 1:16 صباحًا كاتب الموضوع yosfko;323915 wrote: أهم شي بصراحه ماليزيا
ممممممممممممممم
الله يخلي لك ام العيال ويجمع بينكم على خير ……. قل امين
مشاركة ايجابية 0 مشاركة سلبية اكتب رد 2009-05-24 12:15 صباحًا كاتب الموضوع abo-zaid 2008;323914 wrote: يوم بغينا السفر منعوه او بمعنى صح شددوا عليه
والمشكله الجواز باقي عليه سنه وينتهي وش السواه
واحد من الشباب يقول تحط الجواز يوم في الشمس على صفجة الختم ويروح ……. اذا على الشمس انا اقول شمسنا تسلق البيض مو ختم جواز بس
مشاركة ايجابية 0 مشاركة سلبية اكتب رد 2009-05-24 12:14 صباحًا مشارك أهم شي بصراحه ماليزيا مشاركة ايجابية 0 مشاركة سلبية اكتب رد 2009-05-21 4:14 مساءً مشارك يوم بغينا السفر منعوه او بمعنى صح شددوا عليه
والمشكله الجواز باقي عليه سنه وينتهي وش السواه مشاركة ايجابية 0 مشاركة سلبية اكتب رد 2009-05-21 4:07 مساءً كاتب الموضوع شبيه الريح;323829 wrote:
عقيلات
اهم شي لا يمنعون السفر الى اندونيسيا:9303f68a42:
الف شكر لك يالغالي على نقل الخبر.
في ذات السياق، ذكر المواطن عبد العزيز الجييري، وهو أحد من أنزلت لجنة التحقيق التابعة للجوازات السعودية بحقه وحق زوجته غرامة مالية تقدر بـ1000 ريال، بواقع 500 ريال عن كل منهما، إضافة إلى منعهما من السفر لمدة 6 أشهر ، أنه لم يكن يتصور أن السفر إلى ذلك البلد ممنوع على الإطلاق، بالنظر إلى كافة المعطيات التي اتخذها قبل سفره. وقال «لقد كنت نظاميا في كل شيء، حتى أنني تسلمت تأشيرة الدخول إلى تايلند من سفارة بانكوك في الرياض ، ولم يذكر لي أحد أن السفر إلى هناك ممنوع على الإطلاق». ومن الأشياء التي دعمت تصور الجييري بأن السفر متاح إلى ذلك البلد، كثرة العائلات السعودية التي شاهدها في بانكوك، حتى قال: إن بعضهم تسلموا تأشيرات دخول البلد من نفس المطار التايلندي، مضيفا «إذا كان السفر ممنوعا إلى تايلند، فلماذا يتم الترويج للسفر إلى هناك من مكاتب عاملة في السعودية ». وأخذت الجوازات السعودية، تعهدا على الجييري وزوجته، بعدم تكرار الذهاب إلى تايلند مرة أخرى. ولا تخالف الجوازات السعودية، مواطنيها الذين يتخذون بانكوك محطة مرور نحو بلدان آسيوية أخرى. وقال المصدر في هذا الصدد: «إن كانت بانكوك محطة مرور للسائح فنحن نتجاوز عن هذا الأمر، باعتبار أن تايلند باتت محطة مرور قوية لكثير من البلدان الآسيوية».
فقد روى أحمد عن وهب الحديث القدسي (أنِّي إذا أُطِعتُ رَضِيتُ، وإذا رَضيت باركت، وليس لبركتي نهاية، وإذا عُصيت غَضِبْتُ، وإذا غضبت لعنت، ولعنتي تبلغ السابِع من الولد). هل يعاقب الله الأب الظالم
نعم، فالله سبحانه وتعالى لا يترك ظالمًا إلا وعاقبه سواء في الدنيا أو في الآخرة أو في الإثنين معًا. هل يعاقب الله الآباء في أبنائهم – سكوب الاخباري. فقد حرم الله الظلم على نفسه وجعله محرمًا بين عباده، وليس هناك ظالمًا لم يرجع عن ظلمه إلا أمهله الله للعدول عن ظلمه قبل أن يعجل له بالعقوبة. وإذا علم الابن أن هناك ظلمًا صدر من أبيه؛ فليس عليه سوى أن ينصحه ويشجعه على التوبة، وأن يرد المظالم إلى أهلها ويرد الحقوق لأصحابها، وأن يدعو له ولأبيه بالستر، وأن يحفظه الله من أن يؤخذ بذنب أبيه، وهذه صورة من صور بر الوالدين. وعلى كل حال؛ لن يُضار الولد بذنب فعله أبيه ولم يكن له يدًا فيه. ولكن على كل أب أن يخاف من الظلم وارتكاب الذنوب، حتى يُثاب على أعماله الصالحة في أولاده، فقد قال الله عز وجل في سورة النساء: " وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا ". وقد قال الهتيمي: " فَإِنْ كَانَ لَك خَوْفٌ عَلَى صِغَارِك وَأَوْلَادِك الْمَحَاوِيجِ الْمَسَاكِينِ فَاتَّقِ اللَّهَ فِي أَعْمَالِك كُلِّهَا لَا سِيَّمَا فِي أَوْلَادِ غَيْرِك، فَإِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَحْفَظُك فِي ذُرِّيَّتِك وَيُيَسِّرُ لَهُمْ مِنْ الْحِفْظِ وَالْخَيْرِ وَالتَّوْفِيقِ بِبَرَكَةِ تَقْوَاك مَا تَقَرُّ بِهِ عَيْنُك بَعْدَ مَوْتِك وَيَنْشَرِحُ بِهِ صَدْرُك، وَأَمَّا إذَا لَمْ تَتَّقِ اللَّهَ فِي أَوْلَادِ النَّاسِ وَلَا فِي حُرُمِهِمْ، فَاعْلَمْ أَنَّك مُؤَاخَذٌ فِي ذَلِكَ بِنَفْسِك وَذُرِّيَّتِك وَأَنَّ مَا فَعَلْتَهُ كُلَّهُ يُفْعَلُ بِهِمْ ".
هل يعاقب الله الآباء في أبنائهم – فريست
يتساءل الكثير هل يعاقب الله الآباء في أبنائهم ؟ ليس هناك منا بلا ذنوب وخطايا، وعندما ندرك ارتكابنا للذنب؛ نسرع إلى الله عز وجل، نطلب منه المغفرة والرحمة والتجاوز عن الذنوب والسيئات، ولكننا لا نعرف ما إذا كان الله قد محى عنا تلك الذنوب أم لا، فكل ما يمكننا فعله هو الاستغفار وإخراج الصدقات حتى يمحوها الله برحمته عنا، ونجد البعض يعيش في حالة من القلق، يعتريه الخوف من أن يتحمل شخصًا آخر الذنب الذي ارتكبه هو، وأكثر ما يخيفه هو أن يكون هذا الشخص ولدًا من أولاده، فيكون ألمه أشد، لذلك يرغب الكثير في معرفة هل يُخلص الله عز وجل ذنوب العبد في شخص آخر، وهو ما سنوضحه من خلال سطور هذا المقال على موسوعة. هل يعاقب الله الآباء في أبنائهم
لا، لا يعاقب الله سبحانه وتعالى أي إنسان على ذنب ارتكبه في ولدًا من أولاده أو في أي شخص آخر. فقد قال الله عز وجل في كتابه العزيز في سورة الأنعام: "وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْهَا ۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ". هل يُعاقب الأبناء عن خطايا ارتكبها الآباء؟. كما قال عز وجل في سورة المدثر: "كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ "، وجاء في قوله تعالى في سورة الطور: " كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ ".
هل يُعاقب الأبناء عن خطايا ارتكبها الآباء؟
مكتبة الكتب المسيحية |
كتب قبطية | المكتبة القبطية الأرثوذكسية
كتاب النقد الكتابي: مدارس النقد والتشكيك والرد عليها (العهد القديم من الكتاب المقدس) - أ. حلمي القمص يعقوب
ج:
1-
القول " اَللهُ يَخْزِنُ إِثْمَهُ لِبَنِيهِ " لا تُعبِّر عن
وجهة نظر
أيوب ، ولكنها وجهة نظر خاطئة يوردها
أيوب ، ويرد عليها في أسلوب شعري،
ولهذا التبس الأمر على الناقد، ولو كلَّف نفسه بالرجوع لبعض الترجمات الأخرى
لتبيَّن بسهولة قصد
أيوب من هذا، ففي " الترجمة السبعينية ": " أيدّخرُ اللهُ عقابَ الشّرّيرِ لبنيه. بل فليُكافِئه فيَعَلم ". هل يعاقب الله الآباء في أبنائهم – فريست. وفي " ترجمة كتاب الحياة ":
" أَنتُمْ تقُولُونَ: إنَّ اللهَ يدَّخِرُ إثمَ الشّرير لأبنَائِه. لا! إنَّهُ يُنزلُ العِقَابَ بالأثيمِ نفسِهِ، فيَعلَمُ ". وفي " الترجمة العربية
المشتركة ": " أيدّخِرُ اللهُ ذُنوبَهُم لبَنيهِم؟ ليتَهُم يُجازِونَ
الآنَ فيعَلَمون ".
هل يعاقب الله الآباء في أبنائهم – سكوب الاخباري
وهذا نجده كثيراً في المجتمع العربي الذي ينظر للابنة على أنها لا تستحق أن تأخذ ميراث في ظل وجود إخوتها الشباب. وأنها إن أخذت حقها فإنه سيؤول إلى الغريب أي إلى زوجها. رابعاً: غصب الفتاة أو الشب على الزواج بشخص لا يحبونه ،ولا يريدون الارتباط به. وذلك بحجة رضاهم عنهم وأنهم إن لم يتزوجوا هذا الشخص سوف يغضبون عليهم. الأمر الذي يؤدي إلى تعاسة الابن أو الابنة المجبورين على الزواج. وهذا شيء ضد إسلامنا وضد شريعتنا. فالأصل بالزواج القبول فإن لم يكن هناك قبول فلا زواج. خامساً: تفضيل ابن أو ابنة على باقي الأبناء بشكل مبالغ فيه. بحيث يؤدي هذا التفضيل إلى كره الإخوة لبعضهم البعض. وممكن أن يؤدي إلى قتل الأخ المفضل عند الأب أو الأم من قبل أحد إخوته. ومن مظاهر عقوق الآباء لأبنائهم أيضاً:
سادساً: عدم تقديم أدنى متطلبات الحياة للأبناء رغم أن الأب أو الأم قادرين على توفير حياة كريمة لأبناءهم، ولكنهم يفضلون اكتناز الأموال على أن يعطوها لأبناءهم. سابعاً: تلقيب الأبناء بألفاظ غير محببة لأنفسهم و محاولة الصغط عليهم نفسياً، الأمر الذي يجعل الابن أو الابنة يكرهون أنفسهم ويكرهون آباءهم، وفي هذا الخصوص يوجد قصة كانت في عهد عمر بن الخطاب حينما شكى له أحد الآباء عقوق ابنه فأحضر عمر الابن وسأله لِمَ تعق أباك؟ فأجابه الابن أن اباه قد تزوج بواحدة بغاء وأن الكل يتكلم عنها، وأنه دائماً ما ينعته بالجعران (وهو نوع من أنواع الخنافس) وهذا الاسم غير محبب عند الابن، فحينها قال عمر للأب لقد عققت ابنك قبل أن يعقك.
وإن كان الأولاد لا يتيقنون أن أباهم قد ظلم أحدا، فلا يلزمهم شيء بمجرد الظن، وانظري الفتوى رقم: 240760. أما إن تيقنوا أن أباهم قد ظلم أحدا، ولكنهم لا يستطيعون معرفته تحديدا، فإن كانت المظلمة مالية فعليهم أن يخرجوا من تركته مقدار المظلمة، فيتصدقوا به عمن ظلمه، وانظري الفتويين التالية أرقامهما: 21998 ، 116777. وإن كانت المظلمة غير مالية فلا يلزمهم شيء. وعموما فينبغي أن يدعوا لأبيهم بالعفو والمغفرة. والله أعلم.
فتأثير الجيل العاصي هو زرع الشر وتعميق جذوره حتى أن الأمر يحتاج بضعة أجيال لإقتلاعه. فالله لا يعتبرنا مسئولين عن خطايا آبائنا، ولكننا أحياناً نعاني نتيجة خطايا إرتكبها آباؤنا كما هو موضح في خروج 5:20. وكما نرى في حزقيال 20:18، كل منا مسئول عن خطاياه والعقاب المترتب عليها. ولا يمكننا مشاركة ذنوبنا مع الآخرين، ولا يمكن لأحد أن يتحمل مسئولية خطايانا. ولكن، هناك إستثناء واحد لتلك القاعدة، وهو ينطبق على كل الجنس البشري. فهناك شخص واحد حمل خطايا الآخرين ودفع العقاب المستحق عنهم حتى يتبرر الخطاة أمام الله. وهذا هو شخص الرب يسوع المسيح. فالله قد أرسل إبنه يسوع إلى للعالم لاستبدال كماله بخطايانا. "لأَنَّهُ جَعَلَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً، خَطِيَّةً لأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ اللهِ فِيهِ" (كورنثوس الثانية 21:5). يسوع المسيح ينزع عقاب الخطية عن كل الذين يأتون إليه بالإيمان. English
عد إلى الصفحة الرئيسية باللغة العربية
هل يُعاقب الأبناء عن خطايا ارتكبها الآباء؟