عايزة أقولكم أنا تقريباُ مش شارية أي ألعاب من دي، كلهم إما هدايا طلبتها، أو أشتريتهم مستعملين من ناس ، أو مستلفاهم من صحابي لغاية ما بنتي تكبر عليهم وترجعهم. أتمني يكون الموضوع فادكم
أنشروه مع أصحابكم وقرايبكم
ده مثال لإننا بنغسل برا البيت، كل مرة بنتي هي اللي بتحط الفلوس في الغسالة، ودي مشاركتها في عملية الغسيل اللي بتكون سعيدة جداً بيها. من أمثلة تعلم الإعتناء بالآخرين إهتمامها بالدمى بتاعتها، وبتحميهم وبتغسل سنانهم، وبغني لهم علشان يناموا زي ما أنا بعمل معاها، وهي بتتعلم دروس مهمة لما بسمح لها بكدا. من دروس الحياه العملية اللي المهم الطفل يشارك فيها هي الإهتمام بالمناسبات، فمثلا صديقتي أنجبت، ولما بروح أزورها بنتي بتتعلم إزاي نكون هاديين وإزاي مانلمسش المولود غير لما نسأل مامته، وإزاي الطفل مابياكلش غير اللبن، وإزاي حتى روحنا المحل و اشترينا هدية مناسبة له، ل دي دروس الطفل بيتعلمها من المعايشة و من الشرح أثناء الأحداث.
طبعا في أنشطة مستمرة معانا من الشهور السابقة فلازم مراجعة كل الشهور السابقة وتقييم طفلك فين ومحتاج يتعلم إيه عشان يكون جاهز للأنشطة الجديدة. من المهم بدء تطبيق التهذيب الإيجابي مع الطفل ووضع القواعد، لخصت لكي كتاب التهذيب الإيجابي هنا
قبل الأنشطة أحب أوضح لكم إن في حجات أهم للطفل قبل الأنشطة، فالمفروض تكون ترتيب أولوياتك كالآتي:
1- علاقتك بطفلك ، تكوني فاهماه كويس، وعارفة تتعلمي معاه صح و إزاي توجهيه يكون إنسان عنده آداب وحسن تصرف و ده ممكن تعرفيه اكتر من هنا
2- الطفل بيقضي وقت برا البيت يومياً، أو على الأقل 3 مرات في الأسبوع، وبرا مش في المول ولا عند بيت جدته، لكن برا في الحديقة ، في الشارع، في مكان مالهوش سقف، بيشوف ناس تانية ، وأطفال في سنه، ده لوحده بيطور الطفل بدون تدخل منك. 3- الأنشطة والألعاب اللي الطفل بيقضي وقته في البيت يشتغل فيها وينمي عضلاته وعقله ودي بس علشان الطفل مش هيقدر يقعد 24 ساعة برا، لو هيقعد في الشارع طول اليوم، هو هيكتسب نفس الحجات اللي بيتعلمها من الأنشطة. أولاً أنشطة الحواس
فك وربط الصواميل ، لما تلاقي الطفل بدأ يحاول يفتح ويقفل الأزايز ، ممكن النشاط ده يتقدم له، ولو مش متوفر المسامير والصوامير، ممكن نستخدم زجاجات بأشكال وأحجات مختلفة، ده بيساعد في تقوية عضات الأيد، وإعدادها للكتابة بعد كدا.
منتدى الدكتور ياسر عبدالله:: العلوم الدينية:: العلوم الدينية:: علوم الفقه الإسلامي 2 مشترك كاتب الموضوع رسالة علياء صوينى عضو فضي عدد المساهمات: 456 تاريخ التسجيل: 05/06/2010 العمر: 39 موضوع: ظلمات ارادة الدنيا بعمل الآخرة فى ضوء الكتاب والسنة الأربعاء 23 مارس 2011 - 11:36 المطلب الأول: خطر إرادة الدنيا بعمل الآخرة: من الخطر العظيم أن يعمل الإنسان عملاً صالحًا يريد به عرضًا من الدنيا، وهذا شرك ينافي كمال التوحيد الواجب ويحبط العمل، وهو أعظم من الرياء؛ لأن مريد الدنيا قد تغلب إرادته على كثير من عمله، وأما الرياء فقد يعرض له في عمل دون عمل ولا يسترسل معه، والمؤمن يكون حذرًا من هذا وهذا. والفرق بين الرياء، وإرادة الإنسان بعمله الدنيا: هو أن بينهما عموم وخصوص مطلق يجتمعان في أن الإنسان إذا أراد بعمله التزين عند الناس، ليروه ويعظِّموه ويمدحوه، فهذا رياء، وهو أيضًا إرادة للدنيا؛ لأنه تصنّع عند الناس وطلب الإكرام منهم والمدح والثناء. أما العمل للدنيا فهو أن يعمل الإنسان عملاً صالحًا لا يقصد به الرياء للناس، وإنما يقصد به عرضًا من الدنيا: كمن يحج عن غيره ليأخذ مالاً، أو يجاهد للمغنم، أو غير ذلك، فالمرائي عمل لأجل المدح والثناء من الناس، والعامل للدنيا يعمل العمل الصالح يريد به عرض الدنيا وكلاهما خاسر نعوذ بالله من موجبات غضبه وأليم عقابه(22).
بوربوينت درس إرادة الدنيا بعمل الآخرة - حلول
المراد بإرادة الدنيا بعمل الآخرة هو:
أن يعمل المسلم الأعمال الصالحة
أن يعمل المسلم الأعمال غير الصالحة
من الأمثلة على إرادة الدنيا بعمل الآخرة:
تعلم العلم الشرعي
عدم حج البيت
حكم إرادة الدنيا بعمل الآخرة هو:
محرم
محلل
الرياء من صفات المسلم. صح
خطأ
الرياء هو ابتغاء مرضاة الله تعالى وكسب الآخرة. يشترك الرياء وإرادة الدنيا بعمل الآخرة بأن كلاهما لم يقصد بالطاعة وجه الله والدار الآخرة
يختلف الرياء وإرادة الدنيا بعمل الآخرة بأن الرياء يريد ثناء الناس وإرادة الدنيا بعمل الآخرة يريد المال والجاه
خطأ
ما حكم من اراد الدنيا بعمل الاخرة مع الدليل - عربي نت
2- أن يريد المرتبة كمن تعلّم في كلية ليأخذ الشهادة فترتفع مرتبته. 3- أن يريد دفع الأذى والأمراض والآفات عنه كمن تعبد لله كي يجزيه الله بهذا في الدنيا بمحبة الخلق له ودفع السوء عنه وما أشبه ذلك. 4- أن يتعبد لله يريد صرف وجوه الناس اليه بالمحبة والتقدير. أه
وقال شيخ الاسلام ابن تيمية- رحمه الله تعالى- في كتابه العقل والنقل [6/66]:
حُكي ان أبا حامد الغزالي بلغه ان من أخلص لله أربعين يوما تفجرت ينابيع الحكمة من قلبه على لسانه قال الغزالي: فأخلصت أربعين يوما فلم ينفجر شيء. فذكرت ذلك لبعض العارفين فقال: انك انما أخلصت للحكمة ولم تخلص لله. بوربوينت درس إرادة الدنيا بعمل الآخرة - حلول. فقال شيخ الاسلام ابن تيمية:
وذلك لأن الانسان قد يكون مقصوده نيل العلم والحكمة أو نيل المكاشفات والتأثيرات أو نيل تعظيم الناس له ومدحهم اياه أو غير ذلك من المطالب وقد عرف ان ذلك يحصل بالاخلاص لله وارادة وجهه كان متناقضا لأن من أراد شيئا لغيره فالثاني هو المراد المقصود بذاته، والأول يراد لكونه وسيلة اليها فاذا قصد ان يخلص لله ليصير عالما أو عارفا أو ذا حكمة أو متشرفا بالنسبة اليه أو صاحب مكاشفات وتصرفات ونحو ذلك فهو هنا لم يرد الله به جعل الله وسيلة له الى ذلك المطلوب الأدنى وانما يريد الله ابتداء من ذاق حلاوة محبته وذكره.
اختبار الكتروني درس إرادة الدنيا بعمل الآخرة - حلول
ظلمات إرادة الدنيا بعمل الآخرة المطلب الأول: خطر إرادة الدنيا بعمل الآخرة من الخطر العظيم أن يعمل الإنسان عملاً صالحًا يريد به عرضًا من الدنيا، وهذا شِرْكٌ يُنافي كمال التوحيد الواجب، ويُحبط العمل، وهو أعظم من الرياء؛ لأن مريد الدنيا قد تغلب إرادته على كثير من عمله، وأما الرياء فقد يعرض له في عمل دون عمل، ولا يسترسل معه، والمؤمن يكون حذرًا من هذا وهذا. والفرق بين الرياء، وإرادة الإنسان بعمله الدنيا:هو أن بينهما عموماً وخصوصاً مطلقاً، يجتمعان في أن الإنسان إذا أراد بعمله التزين عند الناس؛ ليروه ويعظِّموه، ويمدحوه، فهذا رياء، وهو أيضًا إرادة للدنيا؛ لأنه تصنّع عند الناس، وطلب الإكرام منهم والمدح والثناء. أما العمل للدنيا فهو أن يعمل الإنسان عملاً صالحًا لا يقصد به الرياء للناس، وإنما يقصد به عرضًا من الدنيا: كمن يحجّ عن غيره؛ ليأخذ مالاً، أو يجاهد للمغنم، أو غير ذلك، فالمرائي عمل لأجل المدح والثناء من الناس، والعامل للدنيا يعمل العمل الصالح يريد به عرض الدنيا، وكلاهما خاسر، نعوذ بالله من مُوجبات غضبه، وأليم عقابه([1]). وقد جاءت النصوص تدل على خسران صاحب هذا العمل في الدنيا والآخرة. قال الله تعالى:]مَن كَانَ يُرِيدُ الْـحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَـهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لاَ يُبْخَسُونَ * أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَـهُمْ فِي الآخِرَةِ إِلاَّ النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُواْ فِيهَا وَبَاطِلٌ مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ [([2]).
08-21-2012, 12:51 PM
من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
أعلم ان الاخلاص لله تعالى أساس الدين وروح التوحيد والعبادة، وهو ان يقصد العبد بعمله كله وجه الله وثواب الله وفضل الله، فيقوم بأصول الايمان الستة وشرائع الاسلام الخمس وحقائق الايمان التي هي الاحسان ان تعبدالله كأنك تراه فان لم تكن تراه فانه يراك. وحقوق العباد مكملة لها قاصدا بها وجه الله تعالى والدار الآخرة لا يريد بذلك رياء ولا سمعة ولا رياسة ولا دنيا وبذلك يتم ايمانه وتوحيده. ومن أعظم ما ينافي هذا مراءاة الناس العمل لأجل مدحهم وتعظيمهم أو العمل لأجل الدنيا فهذا يقدح في الاخلاص والتوحيد. وأصل هذا كله قوله تعالى { مَن كَانَ يُريدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزينَتَهَا نُوَفّ الَيْهمْ أَعْمَالَهُمْ فيهَا وَهُمْ فيهَا لاَ يُبْخَسُونَ أُوْلَئكَ الَّذينَ لَيْسَ لَهُمْ في الآخرَة الاَّ النَّارُ وَحَبطَ مَا صَنَعُواْ فيهَا وَبَاطل مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} [هود: 16-15]. والكلام فيمن أراد بعمل الآخرة أمر الدنيا يظهر جليا فيما قال العلامة الشيخ محمد بن صالح العثيمين- رحمه الله تعالى- في شرحه على كتاب التوحيد [243/2] وأمثلة تبين كيفية ارادة الانسان بعمله الدنيا:
-
1- ان يريد المال كمن أذَّن ليأخذ راتب المؤذن أو حج ليأخذ المال.